أظهرت الأبحاث العلمية الحديثة أن البطيخ لا يطفئ العطش، وينعش الجسم فحسب، بل يفيد كملين قوي للأمعاء، ومادة جيدة تساعد على الهضم، ومفتت لحصوات الكلي، كما يساعد على تخفيف شدة الأمراض الجلدية، كما يزيل التوتر والقلق، ويخفض الحرارة المرتفعة في الأمراض، ويحتوي على 92 في المائة من وزنه ماء، والقليل من المواد الزلالية والدهنية، ونسبة السكريات فيه إلى 8 في المائة، حسب نوعه وموسمه، ونسبة متوسطة من فيتامينات "أ" و"سي"، ونسبة مهمة من الأملاح المعدنية منها الفوسفور، الكلور، والصوديوم، والبوتاسيوم، ويساعد على إدرار البول، وتنقية الدم، وعلاج أمراض الكلي، والنقرس، والبواسير، ويمكن الاستفادة من قشر البطيخ لعلاج العديد من الأمراض، منها ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب.
الوسم: التوتر
تثائب إذا ضاق نَفَسَك: إذا شعرت بضيق في النَفَس بسبب القلق (الخضوع لامتحان، أو إجراء مقابلة مهمة، أو الاستعداد للسفر)، ما عليك إلا التثاؤب. فالتثاؤب يؤثر في عضلات التنفس، بما في ذلك عضلات الحاجز الصدري، ما يولد إحساساً فورياً بالراحة والاسترخاء. وأثناء التثاؤب، يتم شدّ عضلات العنق والوجه، ما يرخي ثقل التوتر. الوضعية المناسبة للتثاؤب: أخفض كتفيك ومدد ظهرك جيداً على نحو مستقيم. تثاءب بصورة طبيعية ومن ثم بطريقة مبالغ فيها. وفي نهاية الزفير، استخدم طرف اللسان للمس الحَنَك وراء الأسنان القاطعة. من شأن هذا التمرين إرخاء العنق.
إرفع كتفيك إذا أثقلك التعب: عند الإحساس بتعب كبير نميل إلى تقويس الظهر. إرفع كتفيك لتقويم العمود الفقري. وإذا فعلت ذلك بطريقة صحيحة وفعالة يمكنك أيضاً تعزيز الدورة الدموية ووصول الأوكسيجين إلى الخلايا. الوضعية المناسبة: قف منتصبا ومدّ عنقك وأدخل ذقنك قليلاً وأسدل ذراعيك. استنشق الهواء وارفع كتفيك. إحبس أنفاسك لمدة ثلاث ثوانٍ ثم ازفر كل الهواء دفعة واحدة مع إرخاء الكتفين. يوصي بتكرار هذا التمرين ثلاث مرات متتالية.
تنهد إذا ضاق ذرعك: عندما تشعر أنك أصبحت على وشك الانفجار وفقدان رباطة الجأش تنهد بشكل قوي لأن هذا يسمح لك أيضاً بالتنفس بعمق من البطن، وهذا ملائم جداً للاسترخاء. أزفر أولاً الهواء بعمق لإفراغ الرئتين تماماً من الهواء. استنشق من ثم الهواء مع نفخ البطن، ومن ثم القفص الصدري. هكذا، يفتح الكتفان باندفاع قوي. ازفر الهواء عبر الفم بأكبر بطء ممكن. تخيل أنك تستنشق الطاقة والهدوء، وتتخلص من الأفكار السلبية عند الزفير.
كشّر إذا كنت غاضبا: كلما شعرت أن العواطف السلبية بدأت تسيطر عليك تلاحظ انقباضاً في الفكين وتصلباً في عضلات الوجه. في هذه الحالة، كشّر لتمديد العضلات والتخلص من التوتر. افتح فمك بأكبر قدر ممكن وارسم أشكال دوائر بواسطة الفك السفلي. أبقي فمك مفتوحاً وارفع طرفيّ الشفتين نحو الأذنين. كرر هذا التمرين مرات عدة متتالية حتى ترتخي العضلات. أنه التمرين بابتسامة كبيرة.
الى هنا الموضوع منقول من موقع القدس
وانا اضيف:
اذا شعرت اختي بالتوتر والغضب توضئي وصلي و أكثري من ذكر "لا حول ولا قوة الا بالله"
والاستغفار
اسأل الله ان يبعد عنا التوتر والغضب
والذكر وقراة القران
لابعاد احساس الضيق
والتوتر
مشكووورة اختى
طرح فى قمة الروعة
يعطيكـ العاااافيهـ غلآآآآتي
عشرة إقتراحات للتعامل مع التوتر النفسي
1_ تكلم عما تشعر به:
عندما يزعجك أي شيء، تكلم عنه. لا تكبته في داخلك. تباحث فيما يقلقك مع شخص تثق به مثل زوجك أو زوجتك، أبيك، أمك، أحد اصدقائك، طبيب العائلة، أحد معلميك في المدرسة، أو حتى عميدك. فالتعبير عما تشعر به يساعدك في التخفيف من توترك والنظر إليه بطريقة أفضل. وفي الكثير من الاحيان تستطيع أن تكتشف كيف تتعامل معه.
2_أهرب لفترة من الوقت:
في بعض الأحيان حين تتعرض لمشكلة ما حاول الهرب منها، فهذا سيساعدك _ انغمس في كتاب شيق أو فيلم مثير أو رحلة قصيرة. لن ينفعك المكوث في مكانك وتعرضك للعذاب، كنوع من عقاب الذات. فالحل الأسلم يكون بالهروب لفترة قصيرة تلتقط فيها أنفاسك وتستعيد توازنك. ولكن عد إلى مشكلتك وتعامل معها حينما تشعر بأنك، أو بأن الأشخاص الذين من حولك، مستعدون لذلك بشكل أفضل عاطفياً وعقلياً.
3_تخلص من غضبك بالعمل:
إذا شعرت أنك تلجأ إلى الغضب في تصرفك، تذكر أن الغضب، مع كونه يعطيك شعوراً وقتياً بالسلطة، إلا انه في النهاية يجعلك تشعر بالندم. إذا أحسست أنك ستصب غضبك على شخص ما حاول ضبط نفسك لأطول وقت ممكن. وفي ذلك الوقت حاول القيام بشيء مفيد تخفف فيه من غضبك. إنغمس في أي نوع من النشاطات الجسدية، مثل الاعتناء بالحديقة، غسل السيارة أو أي شيء آخر. فالتخلص من غضبك بواسطة العمل لمدة يوم أو يومين يجعلك تشعر بأنك في حالة أفضل للتعامل مع مشكلتك.
4_تنازل قليلاً من فترة لأخرى:تذكر أن العراك الدائم والعناد مع من حولك هي طريقة تصرف الأطفال الصغار. تشبث بما تعلم بصحته، ولكن بهدوء. فهنالك دائماً احتمال بأن تكون مخطئاً. وحتى لو كنت محقاً مئة بالمئة في مسألة ما فمن الأفضل لك ولجسدك أن تأخذ الأمور بروية. إذا رضخت أحياناً فستجد أن الآخرين سيرضخون أيضاً. وستكون النتيجة ارتياحك من التوتر، والتوصل إلى حل عملي والشعور بالاكتفاء والنضوج.
5_حاول مساعدة الآخرين:
إذا شعرت أنك دائم القلق حول نفسك، حاول القيام بعمل ما للآخرين. إذا لم تكن تعرف إنساناً محتاجاً، فهناك جمعيات عديدة ترحب بالمتطوعين. وسترى أن الاهتمام بالآخرين سيفيدك أنت أيضاً من خلال مشاركتك لقدراتك مع من يحتاجها.
6_اهتم بعمل واحد في وقت واحد:تشكل الأعباء اليومية العادية حملاً ثقيلاً على كاهل الأشخاص المتوترين. فلا يجدون طريقة لإنهاء أعمالهم وحتى المهمة جداً منها. تلك حالة مؤقتة وبإمكان الشخص التخلص منها. أفضل طريقة لذلك تكون باهتمامه أولاً بالأمور المستعجلة واحداً تلو الآخر وترك ما تبقى لوقت آخر. عندما يتخلص من تلك الأعباء سيجد أن التخلص من الباقين ليس صعباً.
إذا شعرت أنك لا تقدر أن تؤجل أي شيء، قف وفكر: هل أنت متأكد من أنك لا تبالغ في أهمية الأعمال التي تتولاها؟
7_لا يستطيع أياً كان القيام بأي عمل كان:يتوقع بعض الأشخاص الكثير من أنفسهم، مما يضعهم في حالة مستمرة من القلق والتوتر لأنهم يعتقدون بأنهم مقصرون. فهم يهدفون إلى الكمال في كل شيء. يشكل هذا التفكير دعوة مفتوحة للفشل. فليس باستطاعة أحد إنجاز كل شيء إلى أقصى درجات الكمال. فكر بالأعمال التي تبرع فيها وركز اهتمامك وطاقتك عليها. من الأرجح أن تكون تلك الأعمال التي تحبها والتي تعطيك أعلى درجات الاكتفاء. أما الأعمال التي لا تبرع فيها كثيراً فحاول جهدك قدر المستطاع، فأنت لا تقدر على تحقيق المستحيل.
8_لا تنتقد الآخرين:
يتوقع بعض الأشخاص الكثير من الآخرين، ويشعرون بالإحباط والخيبة إذا فشل ذلك الشخص في تحقيق توقعاتهم. هذا الشخص يمكن أن يكون الزوج أو الزوجة أو طفلاً تحاول تسييره في طريق معين يناسبك. تذكر أن لكل شخص قدراته وقيمه وحتى أخطاءه الخاصة به، وحقه في أن يكون هو هو. فالأشخاص الذين تخيبهم أخطاء الآخرين، سواء أكانت وهمية أو حقيقية، هم في الحقيقة خائبو الظن بأنفسهم. فبدلاً من انتقاد سلوك الآخرين حاول البحث عن النقاط الجيدة فيهم وساعدهم على تحسينها أكثر
9_إمنح الشخص الآخر فرصة:
يشعر الأشخاص الذين يعانون من التوتر العاطفي بأن عليهم "الوصول أولاً" _ أي أن يسبقوا الطرف الآخر حتى في أبسط الأمور. إذا شعر عدد كاف منا بذلك، وأكثرنا يشعر فعلاً بذلك، فسيصبح كل شيء سباقاً كبيراً. وفي هذا السباق لابد من وجود متضررين إما جسدياً أو عاطفياً أو عقلياً. ولكن من الممكن أن نطمح إلى وضع أفضل. فالتنافس مُعدٍ وكذلك التعاون. فعندما تمنح الطرف الآخر فرصة فأنت تسهل كثيراً من الأمور على نفسك، وعندما يشعر بأنك لا تشكل أي تهديد له فلن يعود يسبب لك أي مشكلة.
10_كن هناك:
معظمنا يشعر بأنه في بعض الأحيان مهمل. نظن أن الآخرين لا يريدوننا بينما هم في الحقيقة ينتظرون المبادرة الاولى من جهتنا. إذ ذاك نكون نحن الذين نخفض من قيمة أنفسنا وليس الآخرين. من الأسلم لنا أن نأخذ المبادرة أحياناً بدلاً من الجلوس والانتظار وعزل أنفسنا. وطبعاً علينا أن لا نكون مندفعين كثيراً، فالاندفاع بطريقة خاطئة يعرضنا فعلاً لعدم محبة الآخرين لنا. يجب اعتمادنا للتوسط بين الانسحاب من المجتمع والاندفاع الأخرق
سارت شابة واثقة من نفسها، تحاضر الجمع، وهي تشرح طرق وفنون إدارة الضغط العصبي، ولتوضيح فكرتها، حملت كوبا من الماء، نصفه فارغ ونصفه الآخر… مليء. مثلك تماما، توقع الحضور أن سؤالها التالي سيكون هل الكوب نصف ممتلئ أم نصف فارغ، لكنها لم تفعل.
بدلا من ذلك بادرت بسؤالهم: في رأيكم، ما هو وزن هذا الكوب من الماء؟ جاءت الردود تحوم حول بضعة جرامات. ردت قائلة، لا يهم الوزن الفعلي، ما يهم فعليا هو مقدار الوقت الذي سأستمر في حمل الكوب فيه.
لو حملته لمدة دقيقة فلا ضرر في ذلك.
لو حملته لمدة ساعة فسأعاني من ألم فظيع في يدي.
لو حملته لمدة يوم، أظن ساعتها ستحتاجون لطلب سيارة الاسعاف لإنقاذي.
مهما كانت المدة الزمنية التي سأحمل فيها هذا الكوب الصغير، سيبقى وزنه كما هو بلا زيادة أو نقصان. الشيء الأكيد هو أنه كلما استمريت في حمل هذا الكوب، كلما زاد ثقله وزادت صعوبة حمله. الشيء ذاته يتكرر مع الضغط العصبي. إذا حملنا همومنا
وأثقالنا طوال الوقت، إن آجلا أو عاجلا، ستصبح هذه الهموم ثقيلة للغاية حتى يأتي وقت لن نصبح عنده قادرين على حملها أكثر من ذلك. مثلما كان الحال مع كوب الماء، يتعين عليك أن تضعه على الأرض لقليل من الوقت حتى ترتاح ثم تعود لحمله من جديد.
حين نحصل على قسط وافي من الراحة ونجدد نشاطنا، ساعتها يمكننا أن نعود لحمل همومنا من جديد، وبالتكرار والتدريب نتمكن من تحسين قدراتنا على حمل الهموم. ولذا وقبل أن تنام في الليل، حاول أن تضع عنك همومك كلها وتوقف عن حملها… لتحصل على قسط
من الراحة قبل أن تعود لحملها غدا. مهما كانت الهموم التي تحملها الآن، ضعها كلها أرضا لبعض الوقت. استرخ تماما. بعد أن تشعر بالراحة، عندها ارجع لحمل هذه الهموم من جديد. الحياة قصيرة، تمتع بها.
* يجب أن تقبل حقيقة أنه في بعض الأيام ستكون أنت الحمامة، وفي بعضها الآخر ستكون أنت التمثال (أظن المقصد هو سقوط مخرجات الطيور على التمثال).
* اجعل كلماتك رقيقة وناعمة، فقد تضطر لبلعها.
* احرص على قراءة الكلمات التي تجعلك تشعر بتحسن
* قــُد بحرص، فليست شركات السيارات وحدها هي من تسترجع المنتجات التي صنعتها.
* إذا أقرضت أحدهم 20 دولار ثم اختفى ولم تره بعدها، فالأمر كان يستحق. (مبلغ زهيد تكشف به حقيقة معدن الغير)
* قد يكون الهدف من وجودك في هذه الحياة أن تكون بمثابة رسالة تحذير للآخرين!
* لا تشتر سيارة لا يمكنك دفعها حين تتعطل.
* قد تكون فردا واحدا في هذا العالم، لكنك قد تمثل العالم كله لشخص واحد.
* بعض الأخطاء مضحكة جدا بشكل يبرر تكرارها!
* يمكننا أن نتعلم الكثير من أقلام التلوين الخشبية، بعضها حاد وبعضها جميل الشكل وبعضها قبيح.بعضها يحمل أسماء غريبة وكلها ذات ألوان مختلفة، لكنها جميعا تعيش بسلام في ذات الصندوق.
* الشخص السعيد حقا هو من يتمتع بالمناظر حين تضطره الظروف ليسير في طريق آخر غير الذي كان يطلبه.
لطالما تعرض كثيرون لظروف أدت بهم إلى زيادة التوتر الذي غالباً ما إرتبط بمشاكل إقتصادية عائلية أو غيرها, فالبعض يعتقد أن تناول الطعام قادر على خلق لحظات من البهجة والسعادة, ومن المؤسف وجود تلك العادة الوثيقة بين الحياة العملية وتناول الأطعمة السريعة الخالية من الفوائد الغذائية والعناصر الأساسية الهامة في تلبية إحتياجات الجسم من الطاقة والغذاء, كما أن القلق والتوتر يدفع الإنسان إلى البحث عن الطعام وتناوله بشراهة لمواجهة هذا الخطر أو الإضطراب.
تقدم لكِ حياتكِ 12 طريقة لحياة تخلو من التوتر النفسي
-تجنبي السكر والأطعمة الغنية بالسكر كالحلويات والكيك وما شابه, وإستبدليه بالأطعمة المحتوية على نسبة قليلة من السكر كالخضروات والفاكهة, وبصفة عامة ينصح الباحثون بدمج الأطعمة الغنية بالكربوهيدات مع تلك الغنية بالبروتين لتقليل معدل السكر في الوجبة.
-تناولي الأغذية الغنية بالمواد المانحة للطاقة والمحتوية على فيتامينات "ب" المركب وفيتامينات "جـ" ومعادن الماغنسيوم والكالسيوم والزنك والحديد, فالفواكة الحمضية كالبرتقال والليمون والجريب فروت مصدر رئيسي لفيتامين "جـ" بينما تحتوي الخضروات الورقية كالسبانخ والمفلوف والبقدونس والبروكلي على معدن الحديد وبعض فيتامينات "ب" المركبة والهامة في بناء خلايا الجسم.
-قللي من إستعمال المنبهات كالشاي والقهوة والسجائر والشوكولاتة والمشروبات المحتوية على الكافيين.
-إتبعي إزالة السموم من الجسم لمدة 20 يوماً بمعدل مرتين في السنة, وإعتمدي على تناول الخضروات والفواكة العضوية والإكثار من شرب الماء ومغلي الأعشاب .
-واظبي على بعض التمارين المزيلة للتوتر كاليوجا والأيروبيك والبيلاتس بمعدل مرتين في الإسبوع, والمشي لمدة نصف ساعة بمعدل 3 مرات أسبوعياً.
-إهتمي بقضاء أغلب الوقت في الهواء الطلق خارج المنزل أو في شرفة المنزل, فالأكسجين يعمل على رفع معدل الأيض وزيادة قدرة العضلات على إذابة الدهون المتراكمة.
-أحصلي على فترة كافية من النوم, فالنوم يساعد على تنظيم ضربات القلب والوظائف الحيوية في الجسم, الأمر الذي يقلل من التوتر ويخلص الجسم من السموم البيئة المتراكمة في جسمك
-تناولي أطعمة غنية بحمض الفوليك التي من شأنها زيادة إحتفاظ الجسم بهرمون السعادة (السيروتونين) والمتوفر في البقول والفول السوداني والسبانخ المطبوخة بالحمص.
-تناولي الأطعمة التي تساعدكِ على إسترجاع الأحداث الجميلة في حياتكِ, وبالرغم من ان تلك الأطعمة غالباً ما تكون غنية بالدهون أو السكر أو البهارات أو الملح إلا أن تناولها بالحد المعقول يساعد الجسم على إستعادة توازنه النفسي وتجاوز الأوقات العصبية.
-خصصي وقتاً للإستمتاع خارج نشاط الحياة الملئ بمسئوليات وأعباء العمل, فالعمل أكثر من اللازم يمكن أن يقود المرء إلى تبديد طاقاته وفقدان قدرته على التركيز.
-مارسي الرياضة مع الآخرين, فهذا يضفي مزيداً من البهجة والنشاط على حياتكِ العملية ويشعركِ بالأمان ويقلل لديكِ الشعور بالخوف والقلق من المستقبل.
-إحرصي على عمل تدليك اسبوعي لتخفيف الضغط النفسي من عليكِ .
وأشارت دراسة نشرتها صحيفة ديلي تلغراف البريطانية إلى أربع تجارب أجريت على متطوعين، وكشفت أن الجهد المبذول في ممارسة ضبط النفس عند الأكل يمكن أن يؤدي إلى ميل عدواني للذهن بل وحتى تفضيل أفلام العنف.
وقال معدو الدراسة التي أجريت بجامعة نورثويسترن في شيكاغو وجامعة كاليفورنيا إنهم شرعوا بدراسة ما إذا كانت ممارسة ضبط النفس يمكن أن تؤدي فعلا إلى مجموعة كبيرة من السلوكيات الغاضبة والأفضليات في وقت لاحق، حتى في المواقف التي تكون فيها هذه السلوكيات بالغة الرقة.
وبين البحث أن ممارسة ضبط النفس تجعل الناس أكثر ميلا للتصرف بعدوانية تجاه الآخرين. والأشخاص الذين يتبعون أنظمة غذائية يكونون أكثر انفعالية وسريعي الغضب. وقال الباحثون إن صناع السياسة العامة بحاجة إلى أن يكونوا أكثر إدراكا للعواطف السلبية المحتملة الناجمة عن تشجيع العامة على بذل المزيد من ضبط النفس في الاختيارات اليومية.
وختمت الدراسة التي نشرت في مجلة أبحاث الاستهلاك بأن التدخلات السلوكية البديلة يمكن أن تعتمد على مجموعة أوسع من الطرق لتعزيز السلوكيات الإيجابية تجاه الأهداف الطويلة الأجل.
تتحمل أقدامنا ثقل أجسامنا وحركتنا ومع ذلك تعاني من الإهمال أكثر من باقي أعضاء الجسم. علاوة على ذلك، يمكن أن يسبب اختيار الأحذية غير الملائمة، المشي بكعب عالي والوقوف السيئة في الشعور بالاوجاع والآلام التي تصيب أقدامنا في نهاية اليوم. وأفضل متعة يمكن أن تمنحها لأقدامك هي الحصول على تدليك يساعد في التخفيف من الألم ويرخي العضلات المتعبة. من السهل جدا تعلم تقنيات تدليك القدم التي تساعد في تخفيف الالم وإرخاء عضلات القدم.
تقنيات تدليك القدم الأساسية:
أولا يجب أن تعرفي تقنيات تدليك القدم الأساسية ونقاط ضغط تدليك القدم.
تقنية تدليك القدم # 1 التمسيد. في هذه التقنية أنت بحاجة الى حَمل القدم في كلتا اليدين واستعمال الإبهام والسبابة لتسليط ضغط ثابت عليها صعودا ونزولا، بدءا من أصابع القدم وبإتجاه الكاحل. تمسيد كامل القدمين بهذه الطريقة يخفف الضغط حول أصابع القدم. كرري نفس عملية التدليك على المنطقة السفلية "نعل القدمين"، وتأكدي من تدليك أقدامك بنفس القوة وبتدفق ثابت.
تقنية تدليك القدم # 2 العجن. في هذه التقنية، يجب أن تستعملي قبضتك لعجن نعل أقدامك بحركة ثابتة. إستعملي مفاصل الاصابع لعجن الكعب وأصابع القدم وبلطف اضغطي بالمفاصل على نعل أقدامك مرارا وتكرارا. لتخفيف الم أوتار العضل، هناك تقنية تدليك بسيطة جدا تتضمن وضع ضغط قوي بإبهامك عن طريق تمريرها من الأعلى إلى الإسفل على طول جوانب القدم.
تقنية تدليك القدم # 3 دوران إصبع القدم. في هذه التقنية، يدار كل إصبع قدم بشكل منفرد أولا بإتجاه عقارب الساعة وبعد ذلك عكس عقارب الساعة. وأفضل طريقة لعمل ذلك هو تدليك كل إصبع لوحده مع سحبه بلطف إلى أعلى وبعد ذلك لفه في الإتجاه المعاكس. تأكدي من أنك لا تستعملي ضغطا أكثر من اللازم أو ستنتهي بإيذاء أصابع قدمك.
طريقة تدليك القدم ذاتيا:
إذا لم يكن لديكِ وقت للذهاب الى منتجع خاص للحصول على تدليك للقدمين، يمكنك أن تخففي الالم بسهولة عن طريق عمل تدليك للقدم في البيت. يفضل البدء بأقدام نظيفة انقعي أقدامك في حوض ماء دافئ . يمكنك استعمال بعض أملاح الاستحمام أيضا وبضعة قطرات من الزيوت الأساسية لتسكين العضلات المتعبة. بعد تنظيف أقدامك، جففيها بمنشفة منفوشة. ضعي يدك اليسرى الآن على قمة القدم ويدك اليمنى تحت نعل قدمك. سلطي ضغطا متوسطا بيديك من أصابع القدم إلى الكواحل. كرري هذه الحركة ستة إلى سبع مرات. يمكنك أن تستعملي أي زيت معطر مثل زيت الزيتون أو جوز الهند لترطيب القدمين أيضا. الأن قومي بسحب كل إصبع من أقدامك ولفها بإتجاه عقارب الساعة ثم عكس عقارب الساعة. استعملي إبهامك، للضغط على قوس القدم والجزء العلوي. هذه المناطق تتحمل كامل وزنك لذا غالبا ما تعاني من توتر عالي. إستعملي مفاصلك لتدليك كامل نعل القدمين بحركة دائرية صغيرة. انتهي من التدليك بعمل تمسيد كامل لمحط الكاحل بحركات صاعدة لطيفة.
و في قراءة قديمة لـ دراسة أخرى تقول أن الإمساك بالأيدي يدفع للإدلاء بالحقيقة إما للشعور بالإطمئنان و الأمان أو للخوف من أن تنكشف الحقيقة من خلال اضطراب طاقة اليد التي تحاصرها و تشعر بها يد الشريك!
و دراسة ثالثة تقول أنا الإمساك بالأيدي عند طلب شئ أدعى للإستجابة له ( قامت باحثة بإضاعة دولارات بكابينة هاتف عمومي عمداً و بعد دخول المتصلين و ملاحظتهم للدولارات أخذها البعض و وضعوها في جيوبهم و كانت تتبعهم و توقفهم و تسألهم عن ما اذا وجودا بعض الدولارات في كابينة الهاتف وكان الأغلبية ينكرون ذلك و يمضون .. و كانت تتبع مع البعض الآخر سياسة أن توقفهم و تمد لهم يدها بالسلام ولا تترك اليد و تمسكها بعطف و تسألهم عن الدولارات فيسحب الرجل منهم يده و يضعها في جيبه و يخرج الدولارات مع ابتسامة عريضة !)
.. و هنا أتذكر صفات المرأة الصالحة التي ذكرها الرسول في الأحاديث ( هذه يدي في يديك لا أذوق غمضاً حتى ترضى )* .. و تأملت كان يمكن أن تقول المرأة لزوجها والله لا أذوق غمضاً حتى ترضى و تكتفي و سيصل المعنى ، و لكن ما حاجة وضع اليد في اليد .. !و لمَ ليس على الساعد او الكتف او الرأس ؟ .. اليوم عرفنا أن احتواء اليد تحديداً أدعى للإستجابة.
تسلم ايدك
بانتظار جديدك
الســــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*,
هذه لائحة من 15 من الأشياء التي إذا إستطعت التخلي عنها ، سوف تجعل حياتك أسهل كثيراً ، وأكثر سعادة من قبل بكثير …
إعتبارا من اليوم سوف نقوم بالتخلي عن كل تلك الأشياء التي لم تعد تخدم لنا أي غرض و سوف نقبل التغيير ..
هل أنت مستعد .. ؟
*,
"هل أصر أن أكون على حق ، أو من الأفضل أن أكون عطوفاً ومتسامحاً .. ؟ ..
*,
*,يقول : "واين داير" : ما هو الفرق حقاً إذا كنت على خطأ أو صواب !! .. هل الأنا "غرورك" كبير لهذه الدرجة ..؟
2- التخلي عن حاجتك للسيطرة :
" أترك العالم كما هو .. إن من يمتلكون العالم هم من تركوا العالم وشأنه .. ولكن عندما تكرر محاولة اللحاق بالدنيا .. فستفشل بالتأكيد " الحكيم – "لاو تزو" ..
"العقل هو أداة رائعة إذا ما استخدمت بحكمة .. ولكن نفس الأداة تصبح أداة للدمار والفوضي إذا أستخدمت بشكل خاطئ .. " – "إيكهارت تول"
يجب أن نعيش فيها ، وتملكها ، وخاصة : *,
لا تدع آراء الناس الآخرين تؤثر في المسار الذي تريده في حياتك …
موضوع راقي
التوتر .. هل يرتبط بإصابات النوبة القلبية ..؟؟
يقود إلى مشكلات صحية أخرى مثل مرض السكري والاكتئاب :
لا يروق لأحد الصداع الشديد أو ضيق الصدر أو الشعور بغثيان وألم في المعدة وصعوبة الهضم، وهي تلك الأعراض التي يمكن أن تصاحب التوتر، لكن من السهل أن تظهر لك تلك الإشارات التحذيرية، لا سيما إذا كنت منغمسا في مشكلات أسرية وعملية وصحية ومالية.
وقد كشفت إحدى الدراسات عن وجود ارتباط بين الشعور بالتوتر وزيادة خطر الإصابة بأزمة قلبية، فيما أشار بحث إلى أن النساء اللائي يعملن بوظائف تزيد معها درجة التوتر (حيث يكن عرضة لمتطلبات كثيرة، ولا يستطعن السيطرة على مجريات الأمور بدرجة كبيرة) زادت لديهن احتمالات الإصابة بأزمة قلبية بنسبة 67 في المائة عن السيدات اللائي يعملن بوظائف أقل في درجة التوتر.
واعتمد تحليل الباحثين على بيانات تم جمعها من 22.086 سيدة في مجالات الرعاية الصحية خلال فترة مدتها 10 سنوات، ونشرت العام الماضي.
أضرار التوتر :
يمكن أن يضعك التوتر في وضع «المجابهة أو الهرب» بشكل دائم، والذي قد تكون له آثار سلبية على أعضاء الجسم المتعددة، من بينها القلب. هذا وقد ربطت الأبحاث بين التوتر والنوع الثاني من مرض السكري وضعف جهاز المناعة وتفاقم حالة الاكتئاب ومشكلات الجهاز الهضمي.
ويشير استطلاع رأي أجرته الجمعية الأميركية لعلم النفس مؤخرا وشمل أكثر من 1200 بالغ إلى أن الطريقة التي يتعايش بها الناس مع التوتر يمكن أن تكون ضارة بالمثل في حد ذاتها.
على سبيل المثال، أشارت نسبة 44 في المائة ممن شملهم الاستطلاع إلى أنهم يسهرون لساعات متأخرة من الليل حينما يكونون متوترين، وذكر 39 في المائة أنهم يسرفون في تناول الطعام أو يتناولون الوجبات السريعة حينما يكونون في تلك الحالة.
أعراض التوتر :
يمكن أن تشمل أشكال رد فعل الجسم تجاه التوتر زيادة سرعة التنفس وضربات القلب والشد العضلي وإفراز هرمونات مولدة للطاقة مثل الأدرينالين والكورتيزول.
في حالة وجود تهديد مباشر، يمكن أن تحفز تلك الهرمونات رد فعل «المجابهة أو الهرب»، لكن على المدى الطويل، يمكن أن تسهم في حدوث مشكلات صحية جسمانية ونفسية.
في واقع الأمر، ألقى أشخاص شملهم استطلاع جمعية علم النفس الأميركية باللوم على التوتر بوصفه السبب في أعراض التهيج والإنهاك وفقدان الطاقة والصداع واضطرابات المعدة التي يعانون منها. وتتمثل شكوى أخرى شائعة في خفقان القلب، معدل ضربات قلب سريع، أو زيادة النبضات أو قلتها، أو شعور بأن قلبك يدق بقوة.
وفيما يلي بعض صور تأثير التوتر على صحتك:
– نزلات البرد:
يؤثر التوتر المزمن على قدرة الجسم على مقاومة الالتهاب، مما يجعل المصابين بالتوتر أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد، حسب دراسة نشرت في شهر أبريل (نيسان) في دورية «وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم» (Proceedings of the National Academy of Sciences).
– مرض ألزهايمر:
قد ترتبط الأحداث الموترة في الحياة أيضا ببدء حالة خرف الشيخوخة، وفقا لدراسة قدمت في يونيو (حزيران) العام الماضي في اجتماع للجمعية الأوروبية لطب الأعصاب في براغ.
وشملت الدراسة 107 من الرجال والنساء المصابين بألزهايمر و76 بالغا سليما.
يذكر أن نحو ثلثي المصابين بألزهايمر كانوا قد عانوا من محنة صعبة سببت لهم حالة من التوتر – مثل فقدان شريك – قبل نحو عامين من بدء ظهور المرض عليهم، مقارنة بنسبة 24 في المائة من هؤلاء الذين تشملهم المجموعة الضابطة.
– النظام الغذائي السيئ:
حينما تكون متوترا، قد لا تنتقي الخيارات الغذائية المناسبة.
وكشفت دراسة جديدة أجريت على آباء لمراهقين أن الذين واجهوا صعوبات أكبر في تحقيق التوازن بين متطلبات العمل والأسرة زاد احتمال تناولهم كما أقل من الفواكه والخضراوات واختيارهم الوجبات السريعة من نظرائهم الأقل توترا.
– السكتة الدماغية:
ارتبط التوتر النفسي، بما فيه القلق والاكتئاب، بزيادة خطر الوفاة نتيجة الإصابة بسكتة دماغية، بحسب دراسة خاضعة لمراقبة نشرت في يونيو العام الماضي في دورية الجمعية الطبية الكندية.
التقليل من حدة التوتر:
ثمة كثير من الأبحاث التي تدعم مجموعة من وسائل خفض حدة التوتر، من بينها أساليب الاعتماد على الذات وطلب المساعدة المتخصصة. قد تساعد العبادات في تخفيف حدة التوتر بالنسبة للبعض، وفقا لدراسة أجريت في مايو (أيار) على 65 أميركيا من أصل أفريقي ونشرت في مجلة «علم الشيخوخة» (Gerontology).
وتضم الأدوات الفعالة الأخرى:
– التأمل:
هناك صور كثيرة لممارسة التأمل، من بينها التأمل الواعي، الذي تركز فيه كل انتباهك على التنفس من أجل أن تصبح أكثر وعيا بالحاضر.
– التغذية الراجعة الحيوية:
توظف هذه الطريقة الأجهزة الإلكترونية لقياس معدل ضربات القلب وغيره من المؤشرات الأخرى، والتغذية الراجعة البصرية لتحديد مدى نجاحك في تقليل حدة التوتر.
– التمارين الرياضية:
بإمكان هرمونات الإندورفين – المواد الكيميائية التي تفرز أثناء ممارسة التمارين الرياضية – أن تقاوم التأثيرات السلبية للأدرينالين حينما تصاب بالتوتر.
– التدليك:
ثمة أدلة مفادها أن التدليك يمكن أن يساعد في تخفيف حدة القلق والتوتر. وكشف استبيان سنوي أجرته الجمعية الأميركية للعلاج بالتدليك أن 30 في المائة من الأفراد الذين خضعوا لتدليك العام الماضي قالوا إنهم لجأوا إلى التدليك لتخفيف حدة القلق والبحث عن الاسترخاء.
وأخيرا فقد يكون التوتر النفسي البسيط مرتبطا بمرض خطير على المدى الطويل، حسب دراسة نشرت في يوليو (تموز) في دورية «علم الأوبئة وصحة المجتمع Journal of Epidemiology and Community Health».
وهذا هو السبب الأكبر لضرورة التعامل مع التوتر قبل أن يفضي إلى مشكلة أكبر، وفقا لتقرير اتحاد مستهلكي الولايات المتحدة.