التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

المفاهيم السبع لفهم عالم الطفل

أولاً:كيف نفهم عالم الطفل؟
يظن كثير من الآباء أن مجرد اجتهادهم في تلقين الطفل قيماً تربوية إيجابية، كفيل بتحقيق نجاحهم في مهمتهم التربوية، وعند اصطدام معظمهم باستعصاء الطفل على الانقياد لتلك القيم، يركزون تفسيراتهم على الطفل في حد ذاته، باعتباره مسؤولاً عن ذلك الفشل ولم يكلف أغلبهم نفسه مراجعة السلوك التربوي الذي انتهجه، فأدى ذلك المآل إلى مزيد من توتير العلاقة بينهم وبين أبنائهم.
فأين يكمن الخلل إذن ؟
هل في أبنائنا ؟
أم فينا نحن الكبار؟
أم هو كامن في الوسط الاجتماعي العام ؟
وما هي تلك الحلقة المفرغة في العملية التربوية التي تجعل جهدنا في نهاية المطاف بغير ذي جدوى ؟
وباختصار: كيف نستطيع تنشئة الطفل بشكل يستجيب فيه للقيم التربوية التي نراها، "بأقل تكلفة" ممكنة ؟
وهل نستطيع نحن الآباء أن نحول تربيتنا لأطفالنا من كونها عبأ متعباً ؟ إلى كونها متعة رائعة ؟
هل بالإمكان أن تصبح علاقتنا بأطفالنا أقل توتراً وأكثر حميمية مما هي عليه الآن ؟
هل نكون متفائلين بلا حدود إذا أجبنا عن هذه الأسئلة بالإيجاب ؟
ماذا لو جازفنا منذ البداية، وقلنا بكل ثقة: نعم بالتأكيد نستطيع؟
فتعالوا إذن لنرى كيف نستطيع فعلياً أن:
– نجعل من تربيتنا لأطفالنا متعة حقيقية.
– نجعل أطفالنا أكثر اطمئناناً وسعادة دون أن نخل بالمبادئ التي نرجو أن ينشؤوا عليها.
– نجعل علاقتنا بأطفالنا أكثر حميمية.
– نحقق أكبر قدر من الفعالية في تأثيرنا على أبنائنا ؟
السؤال المطروح بهذا الصدد هو:
إذا أردت أن تكون أباً ناجحاً، أو أن تكوني أمّاً ناجحة، فهل عليك أن تضطلع بعلوم التربية وتلم بالمدارس النفسية وتتعمق في الأمراض الذهنية والعصبية ؟؟؟ بالطبع لا
ما عليك إذا أردت أن تكون كذلك إلا أن تفهم عالم الطفل كما هو حقيقة، وتتقبل فكرة مفادها: أنك لست "أباً كاملاً" وأنكِ لستِ "أمّاً كاملةً"… فتهيء نفسك باستمرار كي تطور سلوكك تجاه طفلك، إذ ليس هناك أب كامل بإطلاق ولا أم كاملة بإطلاق..
كما عليك أن لا تستسلم لفكرة أنك "أب سيء" وأنك "أم سيئة"، فتصاب بالإحباط والقلق فكما أنه ليس هناك أب كامل ولا أم كاملة بإطلاق، فكذلك ليس هناك أب سيء ولا أم سيئة بإطلاق. فالآباء تجاه التعامل مع عام الطفل صنفان غالبان:
الصنف الأول: يعتبر عالم الطفل نسخة مصغرة من عالم الكبار، فيسقط عليه خلفياته وتصوراته.
الصنف الثاني: يعتبر عالم الطفل مجموعة من الألغاز المحيرة والطلاسم المعجزة، فيعجز عن التعامل معه.
إن عالم الطفل في الواقع ليس نسخة مصغرة من عالم الكبار، ولا عالماً مركباً من ألغاز معجزة. بل هو عالم له خصوصياته المبنية على مفاتيح بسيطة، من امتلكها فهم وتفهم، ومن لم يمتلكها عاش في حيرته وتعب وأتعب فما هي إذن مفاتيح عالم الطفل التي بها سنتمكن بها من فهم سلوكه وخلفياته على حقيقتها فنتمكن من التعامل الإيجابي معه ؟
ثانياً: هكذا نفهم عالم الطفل:
لعالم الطفل مفاتيح، لا يدخله إلا من امتلكها، ولا يمتلكها إلا من تعرف عليها، وهي:
1- الطفل كيان إنساني سليم وليس حالة تربوية منحرفة.
2- الواجب عند الطفل يتحقق عبر اللذة أساساً وليس عبر الألم.
3- الزمن عند الطفل زمن نفسي وليس زمناً اجتماعياً.
4- العناد عند الطفل نزوع نحو اختبار مدى الاستقلالية وليس رغبة في المخالفة.
5- الفضاء عند الطفل مجال للتفكيك أي المعرفة وليس موضوعاً للتركيب أي التوظيف.
6- كل رغبات الطفل مشروعة وتعبيره عن تلك الرغبات يأتي أحياناً بصورة خاطئة.
7- كل اضطراب في سلوك الطفل مرده إلى اضطراب في إشباع حاجاته التربوية.

وان شالله يعجبكو حبيباتى
ولا تنسو ردوكدو الحلوه ياقمرات
اختكم البنوتـــــــــــــــــ مروه ـــــــــــــه




خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

صور الطفل الصينى الشفاف

:11_1_212[1]: اعجوبة الطفل الصينى الشفاف سبحان الله
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
سبحان الله تعالى شوفو صور الطفل الصينى الشفاف الذى ولد فى مدينه شنقهاى الصينيه واثار دهشة العلماء
ومازالت الابحاث جاريه والحيره محيره
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

ولله فى خلقه شوؤن

اليكم الصور…….
7
7
7

خير ان شاءالله؟ اى خدمه :sdfsd: ؟…. قلنا شفاف يعنى مش حتشوفه ههههه

تعيشو وتاكلو غيرها
معليش معليش مثل ما انا بلعت المقلب لازم حد يشاركنى ههههههههه




هههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه

الله يرجكــ بس ملعوووبه

يسلموؤووؤؤو غلاي




هههههههههههههههههههههه

مرسي ياجميل انا فعلا شربت المقلب وصدقت




تسلمو عزيزاتى وشكرا ع المرور هههههههه



تسلمو حبيتي

والله اشربت المئلب وصدئت




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

ماذا تعني لك ابتسامة الطفل

:15_5_10[1]:
الطفل فرحة المنزل :

عندما يكون الطفل سعيد يعني أن الكل سعيد لأن أذا زمجر الطفل ماذا يحدث——————–؟؟؟؟؟؟؟؟
1-صراخ مستمر يطن الأذنان
2-يقطع القلب على منظره لأنه يريد الأهتمام والمراعات
أذاً عندما يضحك طفل يفرح قلبك مع أن الكل يبتسم من الكبار
لكن السبب أن الطفل غير مراوغ ولا يكذب وبريء
لذلك الطفل عندما يضحك كما يقولون:
(يزيل الهم من قلب صاحبو)
* لما يضحك الطفل كأن الدنيا كلها تضحك *
**اللهم لاتحرمنا من زينة الدنيا **
**اللهم ارزقنا الذرية الصالحة**

الان اريد من كل شخص اطلع على الموضوع ان يعبر لنا بجمله

ما تعني له ابتسامة طفل

و شكرا




مشكوره ع الموضوع ,, الحلؤو يآإ حلوؤه ,, تسلمين يالغلاآإ 🙂

الأبتسامة شيء جميل فلعل ابتسامتك تجعل من أمامك يشعر بالفرح وأنك عندما تبتسم لشخص تعيد له الأمل وتشعره بإنه لا يجب عليه أن يستسلم ويجب عليه التقدم أو ربما تجعل من أمامك يشعر بإنه إنسان مميز لذلك ابتسمت له

فابتسم ! لأنك لا تعلم أثر هذه الابتسامه على غيرك

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم




سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
شكرا على المرور حبيبتييي



انا عندي بنت اختي طله ولما تضحك احس ان كل الدنيا تضحك لي حتى لو كنت زعلانه ولم تبكي >> >> الله لا يوريك هههههه



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

ما ذا يتعلم الطفل

1-اذا عاش الطفل في جو من التشجيع يتعلم الثقة بالنفس.

2ـ اذا عاش الطفل في جو من التحمل يتعلم الصبر.

3ـ اذا عاش الطفل في جو من المديح يتعلم الرضى والمحبة.

4ـ اذا عاش الطفل في جو من المشاركة يتعلم العطاء والكرم

5ـ اذا عاش الطفل في جو من النزاهه يتعلم الصدق.

6ـ اذا عاش الطفل في جو من الانصاف يتعلم العدل.

7ـ اذا عاش الطفل في جو من مراعاة المشاعر يتعلم الاحترام

8ـ اذا عاش الطفل في جو من المحاسبة والانتقاد يتعلم الكذب

9ـ اذا عاش الطفل في جو من الاحباط والعنف يتعلم العدوان.

10ـ اذا عاش الطفل في جو من الخوف يتعلم الضعف والقلق.

11ـ اذا عاش الطفل في جو من الوحدة الاجتماعية يتعلم الانطواء.

12ـ اذا عاش الطفل في جو من السخرية يتعلم الخجل.

13ـ اذا عاش الطفل في جو من الغيرة يتعلم الحسد.

14ـ اذا عاش الطفل في جو من الاهتمام الزائد يتعلم عدم الاعتماد على النفس.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

9 اطعمة تأدي الى اختناق الطفل

– النقانق : و هي واحدة من أكثر الأطعمة شيوعا في خنق الأطفال , و لتقليل الخطر قم بتقطيها طوليا ثم قطعها إلى أجزاء صغيرة عشوائية و بأشكال غير نظامية لتسهيل أكلها .

2- الجزر : لجعله أكثر أمانا قم بسلقه أو طبخه ليبقى طريا فترة طويلة .

3- التفاح : يجب تقطيعها إلى أجزاء صغيرة أو سلقها قليلا حتى تبقى طرية .

4- العنب : قم بتقطيعه إلى نصفين و تأكد من أنها لا تحتوي بذور قبل أن تعطيها لطفلك .

5- المكسرات : إن حجم و شكر المكسرات يشكل خطرا كبيرا على طفلك لذلك حاولي تجنبها.

6- زبدة الفستق : إن وجبة كبيرة من زبدة الفستق تكون دسمة جدا و يصعب على الطفل إبتلاعها مرة واحدة , الطريقة السليمة لأكلها دهنها على البسكويت أو الخبز المحمص اللذيذ و ممكن أن يكون خطرها بأنها سببا لحساسية الطفل .

7- المارشميللو : إن مثل هذه الأطعمة اللينة سهلة التزحلق في الحلق فمن الأفضل عدم إعطائها لطفلك .

8- العلكة والحلوى الصلبة : من الأفضل عدم إعطائها لطفلك لأنه من الممكن أن يضحك أو يأخد نفسا عميقا و يبتلعها كاملة مما يؤدي إلى الإختناق .

9- البوشار : إن حجم و شكل البوشار يجعله غذاء سهل جدا للإختناق فمن الأفضل تجنب إعطائه لطفلك .

عزيزتي عودي طفلك على ان تعليمه كيف يؤكل هذه الأطعمه وكيف يقضميها راقبيه وانتبهي لتصرفاته وما يأكل، كوني مراقبه له و انتبهي جيداً لكل شيء يتناوله من الأرض أو من الآخرون ولا تغيبي عنه ولا تجعلي أحد يراقبه غيرك .




التصنيفات
منوعات

الرضاعة الطبيعية و تشجيع الارضاع الطبيعي عند الطفل

الرضاعة الطبيعية و تشجيع الارضاع الطبيعي عند الطفل

1- تشجيع الإضارع الطبيعي لدى الأمهات هو نشاط مباشر للكادر الصحي المعنى بهذا الأمر , يضمن : الدليل على تقديم الرعاية للأم و الرضيع , و استمرارية العناية بهما , و سلامتهما .
2- تسجيل الممرضة البيانات في ملاحظات الممرضة , و يجب أن تكون متابعة لأدق التفاصيل دون إغفال أو تواني في أداء هذه المهمة .
2-المسؤول عن التنفيذ :
1- كل أفراد الطاقم الطبي .
3-الأنظمة :
1- تعريف الأم بفوائد الإرضاع الطبيعي لها و لرضيعها .
2- مساعدتها على البدء في إرضاع مولودها خلال نصف ساعة من الولادة ( لإعطائه حليب اللبأ ) .
3-تعليمها الطريقة السليمة في الإرضاع و كيفية الحفاظ على إدرار الحليب في حال بعدها عن طفلها و تجنب احتقان الثدي .
4- تعليمها كيفية العناية بالثدي لمنع حدوث التهاب أو أي مضاعفات قد تفقدها القدرة على الإرضاع .
5- يجب السماح للأم بإبقاء وليدها في غرفتها ليلاً و نهاراً و تشجيعها على إرضاعه كلما رغب في ذلك.
6- تشجيع الأمهات على اعتماد حليبهن كغذاء وحيد لأطفالهن .
7- توعية الأم بأن الرضاعة الطبيعية توفر لها الحماية من الإصابة بالأمراض مثل : " عودة الرحم إلى حجمه الطبيعي – الحماية من سرطان الثدي و الرحم – المباعدة بين الولادات " .
8- تشجيع الأمهات على إرضاع أطفالهن داخل المشفى و خارجها .
9- تثقيف الأمهات و تقديم النصائح لهن و مساعدتهن على مواصلة الإرضاع لمدة سنتين كاملتين .
4- الأخطاء :
1- السماح بإعطاء الحلمات الصناعية ( الملهيات ) للأطفال الرضع .
2- السماح بإعطاء المولود أية سوائل مثل ( الماء و السكر) أو بدائل لحليب الأمر إلا في حالة الضرورات الملحة .
3- وضع الإعلانات المروحة لبدائل حليب الأم .
4- السماح لمروجي بدائل الحليب بإعطاء الأمهات عينات مجانية أو هدايا تشجيعية من بدائل حليب الأم.
5- توعية و نصائح الكادر للأمهات :
1- أرضعي طفلك حليب اللبأ في الأيام الأولى لأنه كافٍ و يؤمن الحماية ضد العدوى و الأمراض .
2- أرضعي طفلك فحليبك لا يحتاج إلى تحضير أقل كلفة و أكثر ملائمة لحاجات الطفل الغذائية و العاطفية .
3- تناولي غذاء متوازن قليل النشويات و الدهنيات و غني بالخضار و الفواكه و أكثر من السوائل و ممارسة الرياضة لكي وزنك ويزداد إدرار الحليب لديك .
4- أرضعي طفلك حتى الستة أشهر و لا نعطيه خلالها أيه سوائل أخرى ثم أضيفي الأطعمة المكملة مع الاستمرار في الرضاعة حتى السنتين .
5- من المعتقدات الخاطئة :
1- الرضاعة الطبيعية لا تسبب زيادة في الوزن بل تستهللك الوزن الذي تراكم أثناء الفترة الحمل .
2- حجم الثدي لا علاقة له بالقدرة على الإرضاع .




تسلمى ياقمر



التصنيفات
منوعات

حقوق الطفل في الإسلام

خليجية

:15_5_11[1]:

تميزت حقوق الطفل في الإسلام على حقوقه في القانون الدولي والوضعي بالعديد من المميزات التي يجب علينا تعرُّفها وتعلُّمها وإدماجها في برامجنا التربوية والتعليمية والتدريبية حتى نفعلها في حياتنا تفعيلاً عقلياً شرعياً، وحتى ندافع عن ديننا في ظل التشويه العالمي والمحلي لهذا الدين وشريعته السمحة الغراء، ووسطيته العادلة الفريدة في عالم غابت فيه الوسطية ومعايير العدالة المطلقة.
وقد أعد الدكتور عبد العزيز عبد الهادي من جامعة الكويت بحثاً فيما في حقوق الطفل ضمنها هذه المميزات ومنها:

خليجية

1ـ أن الحقوق المقررة في التشريعات الوضعية جاءت نتيجة لأوضاع اجتماعية ظالمة، أو بسبب مشكلات يعاني منها المجتمع ومن ثم يحاول علاجها والسيطرة عليها بدراسات وتشريعات عرضة للخطأ والصواب والتعديل والتبديل.
ـ أما حقوق الطفل في الشريعة الإسلامية فهمي مقررة من رب العباد، الذي لا يضل ولا ينسى، وهو الخالق العليم بما يصلح للنفس البشرية التي خلقها وسواها ولهذا جاءت أحكام الشريعة متخطية لحدود الزمان والمكان، والمحاولة والخطأ عادلة عدالة مطلقة.
ـ فالله واهب البنين وواهب البنات وهو واهب الحياة من هنا كان احترام هذه التباينات والحقوق واجب شرعي لا يجوز الاعتداء عليها في أي زمان ومكان بأي حالٍ من الأحوال، وما حدث في مؤتمرات السكان من محاولات إباحة الإجهاض دليل قاطع على أن ديمومة الشريعة أجب وأحفظ للحقوق.
ـ وعندما حفظت الشريعة حق المولود في النسب المعلوم والموثق والمشهود عليه والمعلن وحرمت إنجاب الأطفال خارج العلاقة الزوجية الشرعية، فقد حمت الأطفال من المشكلات المستقبلية التي يعاني منها المنجبون خارج إطار الأسرة الشرعية.
ـ حمت الشريعة الإسلامية حقوق الطفل من مصيبة التشريع بالأهواء وعدد الأصوات فلعن الله نظاماً يحل قتل الجنين بواحد وخمسين صوتاً ولا يستطيع منعه، بتسع وأربعين صوتاً، فهناك ثوابت مثل حق الحياة، وحق النسب، وحق الرعاية الأبوية، لا يمكن الخروج عليها شرعاً.
ـ أقرب الشريعة الإسلامية حقوقاً للطفل عجزت القوانين الوضعية لحقوق الطفل التغلب عليها كحقه في اختيار الأم ذات الأخلاق الحميدة، وحقه في الاسم الحسن، وحقه في الانجاب داخل الأسرة، وحقه في الرضاعة، وحقه في بيئة رحمية أولية طاهرة، وحقه في التربية الإيمانية، وحقه في الحماية من النار والشيطان والصيانة من الشاذّين خلقياً وجنسياً.
ـ كما حمت الشريعة الإسلامية حق الطفل في الرضاعة الطبيعية، والوصية الحنونة الهادئة، وحقه قبل الميلاد في الميراث، وحقه في الوصية والميراث الشرعي.
كما حمت الشريعة حق اليتيم في الرعاية الاجتماعية، وحفظ الأموال، والعطف من الجميع والحنان ونشأته في أسرة كافلة سوية.
ـ كما أن حقوق الطفل في الشريعة حقوق كلية حرصت على الكليات والحقوق الأساسية وأجازت الاجتهاد لوضع الآليات والتفاصيل التي تحكمها المستجدات الاجتماعية والاقتصادية والتربوية والسياسية.
ـ كما حمت الشريعة الإسلامية الطفل من التبني، وتغيير العقيدة، والاسترقاق وحفظت حقوق اللقيط والمريض وذوي الاحتياجات الخاصة، وحقه في الحياة وتحريم المتاجرة في أعضائه البشرية تحريماً أبدياً قاطعاً.
فلماذا لا تبنى جمعيات المرأة والطفل في ديارنا هذه التشريعات الربانية وتناقشها مع المنظمات العالمية بدلاً من الاكتفاء بالتلقي والتبعية في تلك التشريعات التي تميزت بها الشريعة الإسلامية.




خليجية



خليجية



مشكورة لمرورك حبيبتي تسلمي



مشكوووووووووور



التصنيفات
منوعات

التلفزيون يصيب الطفل بالغباء

أكد خبير ألماني أن الآباء والأمهات الذين يضعون أطفالهم أمام شاشات التلفزيون بعد فطامهم يرتكبون “جريمة” إذ إنهم يساهمون في إصابة أطفالهم بالغباء.

وقال الخبير مانفريد شبيتسر رئيس قسم الطب النفسي في مستشفى أولم الجامعي بألمانيا في تصريحات نشرتها مجلة “فوكوس” الالمانية في موقعها الالكتروني أمس إن وضع الطفل أمام التلفزيون أو أجهزة تشغيل أقراص الفيديو الرقمية يثبط من التطور اللغوي لدى الأطفال.

ولكن القائمين على برامج الاطفال في ألمانيا لهم رأي آخر إذ أشاد المسؤولون عن مجموعة من البرامج الرائدة المخصصة للاطفال بمبدئهم القائم على “مصاحبة الطفل على مدار الساعة”.

وقال منظمو البرامج إنهم يعملون على مبدأ تنشيط الطفل خلال مرحلة النهار ثم تقديم برامج تساعده على الهدوء قبل النوم.

يذكر أن فرنسا حظرت العام الماضي بث برامج للاطفال الاقل من ثلاثة أعوام وذلك في أعقاب نشر دراسة قامت بها وزارة الصحة الفرنسية وأكدت فيها أن “مشاهدة الرضع للتلفزيون قد تنطوي على مخاطر شديدة”.

وأكدت الدراسة أن مشاهدة التلفزيون قد تعرقل نمو الأطفال وتصيبهم بمشكلات في الكلام واضطرابات في النوم وضعف في التركيز.

ولكن الأمريكيين لهم رأي آخر إذ أظهر استطلاع للرأي أن 25 إلى 33% من الآباء والأمهات يرون أن مشاهدة الاطفال الصغار للتلفزيون تساهم في تعليمهم وتسليتهم.

وفي ألمانيا كشفت دراسة أن نحو 20% من الأطفال في عامهم الأول يجلسون بانتظام أمام التلفزيون مقابل 60% للأطفال في عمر العامين




انتظر ردودكـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــم

حبايبي




مشكووووووووووورة يااااااقمر




يــــــسلموا يا قلـــــــــــــــــــــــبي

((رورو ام يوســــــــــــــــــــف))




خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

إرشادات نفسية لتربية الطفل الموحد

إرشادات نفسية لتربية الطفل الموحد
خليجية

الإنسان بطبيعته يسعى دائماً لاكتشاف أسباب ما يدور من حوله في الحياة، وبإمكانه تقبل أي ألم أو فشل في حياته مازال وراءه سبب.

كما أشار الكاتب هارولد كوشنر في كتابه الشهير "حين ينزل البلاء على الأشخاص الطيبين" إلى أن الجنود الذين لديهم إصابات خطيرة من جراء المعارك، عندهم القدرة للتماثل للشفاء في وقت قياسي بالنسبة إلى مدى خطورة الإصابة، بينما لا يتم الشفاء بالسرعة نفسها مع من لديهم الإصابات نفسها من الأشخاص العاديين من جراء الحوادث الأخرى، وذلك ببساطة لأن الجندي يمكنه على الأقل أن يواسي نفسه بالقول إن معاناته هذه هي تضحية من أجل هدف نبيل.

ويمر بعض من الآباء بحالة ضعف إيمان متسائلين "لمَ حدث لنا ذلك؟"، "ما ذنبنا ليصيبنا كل ذلك؟"، وتستولي عليهم حالة من خيبة الأمل التي تنسيهم التركيز على المستقبل وتقيّدهم في حاضر مر مليء بالحزن والأسف ولوم الذات. فبدلاً من سؤال "لمَ حدث لنا ذلك؟" غير المعروف الإجابة علميّاً سوى أنه القدر، نسأل أنفسنا "هذا ما قد حصل، ما الذي يجب عمله بعد ذلك؟".

السؤال الذي من شأنه فتح أبواب من الحلول المستقبلية.

في هذه المقالة، سأحاول طرح بعض الإرشادات العملية التي أعتقد أنها ستساعد أولئك الذين لديهم الإرادة على تخطي هذه المحنة مع طفلهم المصاب بالتوحد.

بعد أن يتم تشخيص الإصابة بالتوحد عند الطفل، على الوالدين محاولة توعية نفسيهما بما تعنيه حالة ابنهما من خلال تمييز خطورة الحالة، الاعتراف بوجودها، ومن ثم تقبل التشخيص. يجب الحصول على جميع المعلومات المتعلقة بالحالة والالتحاق في الدورات التي تساعد على تأدية العناية المناسبة للطفل المصاب بالتوحد.

مهمة الوالدين معرفة خطورة حالة الطفل، وأسبابها إن توافرت بالمستقبل، والعناية المطلوبة، وكذلك البرامج المستقبلية لحياة الطفل.

من أهم عوامل تحسن الطفل مستقبلاً، تقبل الطفل بحالته من دون أسف أو إحراج وتقديم الحب، والرعاية اللازمة بلا تحفظ.
إن التوغل في التفكير بأن نمو الطفل سيكون طبيعيّاً لا يجدي نفعاً، كما أن عدم توقع استجابة طبيعية من الطفل يجب أن يكون أمراً مفروغاً منه.
كما يتوجب إعداد أهداف أولية قصيرة المدى للوالدين والطفل محتفلين بكل خطوة تقدم مهما كانت بسيطة. ويتوجب أيضاً اكتشاف نقاط القوة للطفل وللوالدين كذلك، ومن ثم تقييمها، وفي الوقت ذاته يتم معرفة نقاط الضعف وتقييمها. أما في المجالات التي لا يتوقع منها تقدماً كبيراً، على الوالدين أن يتقبلا ذات النتيجة المتوقعة.

كما لابدّ أن يكون الوالدان صادقين مع طفلهما، فلا يقال له مثلاً إن حالته على ما يرام، لأنه أكثر شخص يعرف مدى إصابته العقلانية، أو اللغوية، أو الاجتماعية، أو التطورات العاطفية، لكن يجب عليهما طمأنته بأن هناك من المؤكد حلاً لمشكلته، وأنهما جزء لا يتجزأ من ذلك الحل.

إليكم بعض القواعد الذهبية لتربية وتهذيب الطفل المصاب بالتوحد:
الصبر على تدريب الطفل وتعليمه أمر في غاية الأهمية.
تقدير أي إنجاز للطفل ولو كان بسيطاً وامتداحه من دون مبالغة.
امتداح وتعزيز السلوكيات المناسبة.
تجاهل السلوكيات غير المناسبة من دائرة التركيز وبالطبع عدم إهمال الطفل.
فهم أسباب السلوك العدواني وتلقين الطفل السلوك البديل المناسب لحصوله على احتياجاته النفسية.
تدوين نقاط التقدم من أجل الاستمرار في تطوير البرامج المناسبة.
الثقة بمن يحاولون تقديم المساعدة، وكذلك البحث عن آراء وخيارات أخرى للعلاج إن لم يتم تحقيق تقدم في حالته.
مع العلم أن المختص عندما يبلغ بقراره حول الحالة، سيترك للوالدين الحكم في "ما الذي يجب فعله بعد ذلك؟".
الاشتراك في جميعات أولياء الأمور المتعلقة بالتوحد لتلقي الدعم والمساعدة.
وأخيراً يجب أن نتذكر أن الوالدين هما المرجع المهم والوحيد لطفلهما. إذ لا مكان للاستسلام، حيث يجب التحلي بقوة الإيمان وعدم اليأس من صعوبة وطول الطريق من أجل منح الطفل المصاب بالتوحد مستقبلاً أجمل.




خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا1625294
خليجية

خليجية




التصنيفات
منوعات

ما هي اهمية الصداقة في حياة الطفل ومتى تبدأ؟

ما هي اهمية الصداقة في حياة الطفل ومتى تبدأ؟

متى تبدأ الصداقات؟ في أي جيل؟ أية حاجة تلبي الصداقات عند الطفل؟ في أي جيل تكون الصداقات شئ مهم في حياة الطفل؟ كيف لنا أن نشجع طفلنا على بناء الصداقات ؟

إن كلمة “صداقة” تعني لنا المُشاركة والتفاهم والعاطفة المتبادلة بين شخصين أو أكثر, تكتسب نضوجاً مع الوقت وتتحدى الأزمات الظرفية. إن لدى الأولاد الصغار مفهوماً بدائياً لمعنى الصداقة, فيُعرفون مثلاً أن الصديق هو إنسان يُحبهم وأنه إنسان يلعبون معه لوقت طويل, فكما نُلاحظ أن هذا المفهوم مبني على خصائص ملموسة ولا يتناول مفهوم الزمن أو الثقة المتبادلة .

لكن بالرغم من ذلك تتميز الصداقات الأولى بصفات معينة, مثل العفوية في التعبير العاطفي والشفهي, والحفز المتبادل من خلال التحية والمديح, ونوع من الخصوصية القائمة بين الصديقين.

متى تبدأ الصداقات؟ في أي جيل؟ أية حاجة تلبي الصداقات عند الطفل؟ في أي جيل تكون الصداقات شئ مهم في حياة الطفل؟ كيف لنا أن نشجع طفلنا على بناء الصداقات ؟

المهارات الاجتماعية تتطور بسرعة عند الولد بين السنوات 6-2 من عمره, وتساهم في ذلك العلاقات مع الآخرين, خاصة مع الأطفال من نفس العمر, اللذين يوفرون للطفل خبرات غنية جداً في الحوار والمشاركة , التصميم والتعاون.

في خلال السنة والنصف الأولى من حياة الطفل هلا يكون بحاجة الى أصدقاء, إنما بحاجة لعلاقة مع الأهل أو المربية التي تصغي إليه وتلبي طلباته. غالبية الأهل تلاحظ الأهمية التي يراها الطفل بالأطفال الآخرين . ولكن علينا التفرقة بين الأهمية التي يعطيها الطفل للأطفال الآخرين والمتعة في النظر والتأمل فيهم, وبين الحاجة في تكوين علاقة اجتماعية معهم.

أهمية اللعب : إن مراقبة سلوك الأطفال بين السنتين والخمس سنوات من العمر ضمن المجموعة تجعلنا نميز بين مراحل مختلفة لنوعية اللعب عندهم. بين العام الثاني والعام الثالث يقضي الطفل معظم وقته في اللعب المنفرد حيث يبدو غير مبال لوجود الأولاد الآخرين في محيطه, ويراقبهم أحياناً ولكن لا يشاركهم اللعب. تدريجياً, يتحول هذا النوع من اللعب إلى نوع شبه اجتماعي, يسمى “اللعب المتوازي” أي أن الطفل يلعب قرب الأولاد الآخرين ويستعمل نفس الأدوات لكنه لا يحاول التدخل أو التأثير عليهم من خلال الكلام أو الحركة, هذا يكون بين الثلاث سنوات والست سنوات.
اليكم بعض النصائح لتشجيع أولادكم على الصداقة (مقدمة من شيلاف من الاخصائية النفسية ياعيل كاتس):

• من الممكن أن يكون هناك فوارق بين مدى صداقاتك كبالغ وبين مدى صداقات أولادك. هذه الفوارق يعبر عنها بالحاجات الاجتماعية للولد وبطرق اتصاله وصداقاته مع الآخرين. من المهم عدم فرض طريقتكم كبالغين في تكوين الصداقات على الولد, من المهم أن نتفهم حاجات الولد ونحترم طريقته الخاصة بتكوين الصداقات .

• بعد يوم فعال في الروضة, يحتاج الولد أحياناً الى أن يكون لوحده. إذا رغب الولد المكوث في البيت وعدم الخروج واللعب مع الآخرين, تفهموا ذلك وساعدوه على خلق التوازن المطلوب بين الوجود “مع الجميع” و “مع نفسي” .

• إحدى الطرق الممتازة لتنمية المهارات الاجتماعية عند الولد , وخصوصاً في جيل 4-3 سنوات, هو لعب الأهل مع الأولاد في البيت, هكذا يتعلم الولد ما معنى اللعب حسب القوانين, أن يلعب حسب الدور, وما معنى الربح والخسارة في اللعب.

• الصراعات والمواجهات هي جزء لا يتجزأ من الديناميكية التفاعلية بين الأولاد. إنهم يشكلون فرصة للتعلم. في حال نشوب صراعات بين الأولاد تدخلوا كأهل واقترحوا حلولاً.

• من المحبذ الانتباه الى نمط تصرف ولدكم في المجتمع, هل هو تصرف ثابت أم متغير. مثلاً: أحياناً يحب اتخاذ القرارات وأحياناً يمتنع عن ذلك, أو أنه دائماً يحب أن يكون في موقع القرار. او انه دائما يتنازل لغيره في مثل هذه الحالات من المحبذ التحدث مع الولد ونصحه متى يتنازل ومتى يصر على رأيه.

• على الولد أن يُوازن بين الحاجة لأن يكون فعال ويتدخل في العلاقات مع أبناء جيله, وبين أن يجد طريقه لوحده.

• للأهل دور مهم في كسب المهارات الاجتماعية لأولادهم, وهو دور الوساطة. أن يفسروا للولد, يوضحوا له, أن يتحدثوا معه على أوضاع اجتماعية مختلفة حدثت, أن يقترحوا طرق تصرف ملائمة..

هناك أبحاث تتدعي أن الفترة الأهم التي فيها يبدأ الأولاد بتكوين وتطوير علاقات اجتماعية هي في جيل الأربع سنوات, وهناك أبحاث أخرى تشير الى جيل سنتين. من المقبول أن نقول أن ميول الولد الشخصية ودرجة نضوجه لها تأثير مباشر على بدأ تكوين العلاقات الاجتماعية المهمة عند الولد.

في جيل الثالثة نرى بوادر مشاركة وتعاون من قبل الطفل, ولكن لفترات قصيرة. الولد يلعب بجوار الولد الآخر, وأحياناً تنشأ صداقات بينهما ,لكنها مؤقتة ومتغيرة, تتكون بمحض الصدفة. بالمقابل نرى صداقات تتكون بين الأولاد حول أشياء مشتركة أو مواضيع مشتركة بينهم, مثلاً الإثنان يحبان ألعاب التركيب, أو يفضلان نفس الشخصية الكرتونية, فسرعان ما نرى علاقة صداقة تتكون بينهما.

مع قدوم العام الثالث نبدأ بملاحظة الفوارق بين أنماط الأولاد وما يفضلون من أشياء. يوجد أولاد بحاجة الى مجموعة من حولهم, وأولاد هذه الحاجة عندهم أخف. هنالك أولاد يفضلون اللعب مع مجموعة, وآخرون على إنفراد. هناك أولاد تتعلق بسرعة بالأصدقاء,وآخرون يبدلون أصدقاء بسرعة.

في جيل الأربع سنوات هناك تطور باللعب الاجتماعي. اللعب يصبح معقداً أكثر وأصعب,فيه تفاعلات معقدة أكثر. من الممكن رؤية شلة من الأولاد تلعب سوية, أولاد كثيرون يعاودون اللعب سوية من جديد, يوجد في المجموعة ولد فعال وباقي الأولاد أقل فعالية منه. هكذا الأولاد يدربون أنفسهم على أوضاع قد يعيشوها في المستقبل كبالغين,مثل: متعة, إبعاد, تعاون, المحاربة لكسب السيطرة.

ماذا تعطي الصداقة للطفل؟

من خلال الصداقة يتمرن الطفل على القدرات الاجتماعية، يتعام كيف يحل المشاكل والصراعات، (ماذا يحدث عندما يريد الطفل شيئا مختبفا عن غيره)، ويتعلم ان يتنازل وان يفهم ان للآخر ايضا رغبات شخصية مختلفة عن رغباته.




الف شكرعلى الموضوع
تسلمى يا قمر



الموضوع جميييييييييييييييييييييييييييي يييييل جداااااااااااااااااااااااااااا ااا جداااااااااااااااااااااااااااا اا جداااااااااااااا