التصنيفات
منتدى اسلامي

بعد إذن الإدارة هذا رقمي 0555988899 . و بكيفي

بسم الله الرحمن الرحيم

رقمى و بكيفي 0555988899 !!

^

^

^

^

^

^

^

^

^

^

|| السلام عليكم ورحمة الله ||

^

^

لا تخافووووووووون مو رقمي

^

^

^

^

^

^

هل تعرف شخص غير مسلم ؟

^

^

^

^

^

^

هل تختلط بهم في المستشفيات

^

أو في الاسواق

^

أو في الاماكن العامه ؟

^

^

فقط اكتب رقم جواله و جنسيته برسالة

^

ومن ثم أرسالها على الرقم الخاص بمكتب توعية الجاليات في الرياض

^

– حي البديعة 0555988899

^

وقد أسلم بحمد الله 750 شخصأ منذ بداية هذا البرنامج وهم في أزدياد

قبل ما يقارب خمسة أشهر

منقول للأمانة

من دعا إلى هدى كان له مثل أجور من عمل بها لاينقص من أجورهم شيئاً

أتمنى منكم الإستفادة من الرقم بقدر الإمكان..
أعجبني الموضوع وحبيت انكم تستفيدون..




خليجية



يعطيك الف عافيه

حبيبتي




خليجية



بارك الله فيك



التصنيفات
منتدى اسلامي

حكم عمل في الإدارة ؟

حكم عمل في الإدارة ؟
المجيب الجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
رقم السؤال 15126
التاريخ الاثنين 11 شوال 1443 الموافق 20 سبتمبر 2022
السؤال
حكم الإسلام في عمل زوجتي الملتزمة بالزي الإسلامي بالإدارة، مع أن هذا العمل لضرورة، أي: مرتبي قليل ومكترٍ لمنزل.

الجواب
يجوز لها أن تعمل مدرسة أو في عمل إداري أو نحوهما ما دامت ملتزمة بأحكام الإسلام وآدابه من لبسها ما يستر عورتها، ومن عدم خلوتها أو اختلاطها برجال غير محارم لها. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

الجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو عضو نائب الرئيس الرئيس
عبد الله بن قعود عبد الله بن غديان عبد الرزاق عفيفي عبد العزيز بن عبد الله بن باز
السؤال الخامس من الفتوى رقم ( 3626 )




جزاك الله خير



شكرلكم



التصنيفات
منتدى اسلامي

~_~ أرجو من الإدارة حذف جميع مشاركاتي

خليجية

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ارجوا حذف جميع مشاركاتي ..؟

وجدت نفسي رهين عملي
في قبري
بين ضيق اللحود
ومراتع الدود
لا خليل ولا صاحب
يا حسرتي

وجدت كلمات تُعرض علي في قبري
كلمات كانت سبب في شقائي
نعم تلك الكلمات التي أهلكتني
وجعلتني أتحسر وأندم بعد أن فات وقت الندم
إنها تلك الحروف التي بسببها يزداد عذابي كل يوم
تزيد سيئاتي حتى وأنا في قبري
أتدرون ما هي تلك الكلمات.
..
إنها
مشاركاتي التي أخطها بيدي في المنتديات
كلمات مت أنا وهي لم تمت
كلمات كلها سخرية وإستهزاء
كلها إستهزاء بالصالحين قد تصل حد الكفر
وكل من قرأ هذه الكلمات يوضع في صحيفة خطاياي ويزداد عذابي
كلمات كلها سب وشتم ولعن
ولا يزال اللعن يحل بي كلما قُرأت تلك الكلمات
كم من صورة وضعتها بيدي الآثمة
ثم يراها الآف من بعدي وكل يوم يزيد إثمي وعذابي بسببهم
لأن تلك الصورة يراها إنسان آخر كل يوم
إن ذنوبي لا تتوقف عن الزيادة
مع أنني فارقت الحياة
وأصبحت من أهل القبور
..
كل يوم أرى صحيفة ذنوبي تكبر
لأن كلماتي التي كتبتها بيدي لا تزال تُقرأ
لأن الصور التي وضعتها بيدي لا تزال تُرى
فياليتني لم أكتب
وياليتني لم أضع شيئاً
من يخبرهم أنني أريد أن تُحذف كل مشاركاتي
فأنا لا أحتمل هذه الذنوب التي تزداد يوماً بعد يوم
ولا أحتمل عذاب القبر
ولا أحتمل لهيب نار جهنم
كلما أتمناه هو أن يحذف صاحب المنتدى جميع مشاركاتي
لعل ذنوبي تقف عن الزيادة.

..
رسالتي إليك أخي المسلم أختي المسلمة
تذكر أن كلما تضعه في المنتديات ستجده في قبرك من خير وشر
فإن كان خيرا فالحمدلله
وإن كان شرا
فوالله الذي لا إله إلا هو إنك ستندم وتتحسر في قبرك
فهذه المشاركات ستستمر حتى بعد مماتك وكل من رآها فإنه سيوضع في صحيفتك سيئات
وستزداد ذنوبك يوما بعد يوم

و الحل:
إن كان لك مشاركة تخشى أن تراها في قبرك فراسل المشرف على المنتدى واطلب منه أن يحذفها
واحرص على ان لا تضع لنا اي موضوع او رد مخالف لشرع الله وسنة محمد صلى الله علية وسلم
قبل أن تموت ولا تستطيع مراسلته ولا تستطيع حتى التوبة

اللهم وفقنا لكتابة ماينتفع به الناس وتجري علينا الحسنات بعد وفاتنا

وأعذنا من كتابة مايكون سبباً للمزيد من الذنوب والخطايا وما يكون عذاباً علينا في القبور

(( قَالَ اللّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ{119})) (المائدة)

قال صلى الله عليه وسلم ( من عمل عملاَ صالحا فله اجره واجر من عمل به الى يوم القيامة ومن عمل عملاَ سيئاَ فعليه وزره ووزر من عمل به الى يوم القيامة )

من اروع ما تصفحت ويستحق القراءة….

اللهم أغفر لكاتب الموضوع … وقارئه … وناقله ..




خليجية

خليجية خليجية خليجية

خليجية خليجية خليجية

خليجية خليجية خليجية

خليجية خليجية خليجية




آآآآآآآآآمين

خليجية




خليجية



خليجية



التصنيفات
الجادة و النقاش

°°الإدارة ، المشرفين ، الاعضاء، والضغوط النفسية°°

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خليجية

الإدارة ، المشرفين ، الاعضاء،
والضغوط النفسية والعلاقه بين الاعضاء والمشرفين بالمنتدى..!!

اولاَ الضغوط النفسية فى اى منتدى
وأثرها على مسيرة المنتدى والعضو بنفس الوقت …..

وسنتناول الموضوع بالهرم المتعارف عليه في المنتدى :

(( الإدارة ….المراقبات ….المشرفات …… الأعضاء))

***~ الإدارة ~***

من المشاكل التي يتعرض لها مشكلة
سوء التفاهم بين الأعضاء:-
تكون هناك ضغوط نفسية على إداري المنتدى ….
من حيث المواضيع
وتصنيفها …. ومشاكل الأعضاء بين بعضهم
أو بين الإدارة أو مشرفو الأقسام ….
التي يشاركون فيها بمواضيعهم ….
ويكون الإداري ( المشرف العام )
في حيرة بين إرضاء العضو ….
وبين إرضاء المشرف …
وبين جودة المواضيع المطروحة ….
وهنا تكمن مشكلته ….

النتيجة :

يدخل الإداري في مشكلة نفسية تولد لديه
الإحباط والحيرة في اتخاذ قراراته .
: : :

طرق العلاج :

أن يكون الأعضاء متعاونون فيما بينهم …..
وإيجاد الحل للخلافت
التي تنشأ بينهم ….. وذلك بعدة
وسائل وأفضلها الرسائل الخاصة ….
بشرط أن يكون الاحترام متبادل بين الطرفين ……
وكذلك عليهم أن يعلموا
إن المشرف العام …… ما هو إلا شخص
يسعى لإرضاء الجميع دون تفريق ……
وأيضا يسعى إلى أن يكون منتداه مرتعا …..
لحب والتعاون والاحترام فيما بين الأعضاء

وإذا كان هذا الشيء واضحا ومفهوما انحلت
جميع المشاكل وزالت كل الضغوط

================


ثانياًَ ماهي العلاقة بين المشرفين والاعضاء ؟

المشرف هو عضو يشرف على قسم
وله خصوصيات لا يملكها العضو العادي

والعضو هو مشارك عادي لا يملك

اي خصوصية الا تعديل موضوعه

ولكن ما هي العلاقة بين المشرفين والاعضاء ؟

حتى يعرف كل واحد منا دوره وما له وما عليه في هذا المنتدى

1 – ما معنى الاشراف ؟

الجواب يتحدد في 3 كلمات فقط " تكليف لا تشريف "

فقيام الادارة بتعين عضو مشرفا لا يعني

" اختلاف الدم او الانسجة البشرية "خليجية

وانما تم الاختيار على اساس الافضلية

في الاستعداد لادارة قسم ما في المنتدى

لان المشرف بطبيعة الحال ليس

الافضل من بين باقي الاعضاء..

كل واحد حر برأيه ..

ما معنى حرية التعبير ؟

البعض منا اساء فهم هذه العبارة

مما ادى الى حصول بعض

المشاحنات والمواجهات والقطيعة

هناك مقولة تقول :

"حريتي الشخصية تنتهي حيث تبدأ حقوق الاخرين "

من حقي ان اقول رأي الشخصي ولكن بشرط

الا تقودني هذه الحرية الى الطعن في

الناس اوجرح مشاعرهم او الظن بهم

حريتي الشخصية لها حدود ومعالم

يجب الا تتخطاه الى ابعد الحدود

ان قيام بعض الاعضاء بجرح مشاعر

اعضاء او مشرفين لا تعتبر حرية تعبير

انما تعتبر " جريمة " واهدار

لكرامة واستنقاص لقدر العضو..


ان سكوت بعض المشرفين عن هذه الحركات

انما هو دليل عدم فهمهم للمعنى

هناك فرق بين حرية التعبير وحرية جرح المشاعر

نحن هنا في منتدى محترم وراقيفلا ينبغي ان تكون

هناك جرح لمشاعر احد مهما كان..

كيفية التعامل بيننا

بعض الاعضاء ينظرون الى المشرف على انه شرطيخليجية

وهو في حقيقة الامر اخ/أخت حنون مستعد

لمساعدة العضو وهو هنا من اجل ذلكخليجية

في الاخير ..

كلنا بشر وكلنا يصيب

ويخطيءفلسنا ملائكة

ولكن لابد ان نتعامل على اننا

اخوة ولسنا فريقين لكرة القدم

وعلى الاعضاء ان يقدروا جهد

المشرفين وعملهم المشكور

كما ان على المشرفين ان يتعرفوا

على انجح الطرق للتعامل مع الاعضاء

فقد يكون المشرف هو السبب

في ابتعاد الاعضاء عن المنتدى باسلوبه الجاف

وقد يكون المشرف هو السبب

في اكتشاف مواهب وعبقريات جديدة ..

واخيرا هذا هو ماتوصلت اليه …

تمنياتي للجميع .. بالتوفيق … والتعاون ..

لمصلحة المنتدى اولا واخيرا..ولكىنرتقي للأعلى

الموضوع لأى إدارى أو مشرف أو عضو
لمناقشه اى رأى او سلوك لم يعجبه بإحدى المشرفات الاداريات
لنكن اسره واحده متحابه فى الله
من غير مشاحنات وضغينه فى الانفس




خليجية



مشكوؤوؤوؤوؤوره



خليجية



موضوع جميل ياليت اخذه بعين الاعتبار



التصنيفات
منوعات

[" الإدارة التربوية وبناء الإنسان "]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

الإدارة عمل إنساني يتم بالإنسان ولصالحه، ويعتبر بناء الإنسان وصقل خبراته وتمكينه من الاعتماد على مكنون قدراته وطاقاته واحدا من أهم الأهداف التي يسعى المخطون التربويون إلى تحقيقها. والتربية في مضمونها العام هي جزء لا يتجزأ من العملية الإدارية بشكلها العام، فالإدارة هي تنظيم لمجموعة من الأعمال أو الأفراد الذين يكونون القاعدة العملية للة، وبنفس القدر فإن عملية التربية في مجملها هي عبارة عن تنظيم وترتيب لسلوك الطلاب وإعدادهم ليكونوا أكثر تفاعلا مع مجتمعهم. الإدارة فطرة ويصف الدكتور محمد سليم العوا الإدارة بأنها فطرة لأن كل إنسان يمارسها، بل لعل كل مخلوق «متحرك» يمارسها: إن الحركة قرار يصدر عن إرادة، والسكون قرار يصدر عن إرادة، والكلام والصمت، والرضا والغضب والقبول والرفض كلها حركات تصدر عن الإرادة. وتنجح الإدارة- أو تعتبر كذلك- بمقدار ما تحقق من أهداف النشاط الذي تقوم عليه مؤسسات الصناعة الإنسانية وعلى رأسها مؤسسات التعليم والتدريب. أليس الفرد -حتى في خاصة نفسه- يمارس الإدارة كل لحظة من لحظات حياته تخطيطاً وتنفيذاً ومراجعة وتقويماً، ويتحمل نتائج هذه الإدارة وتبعاتها، إن خيراً فخير يجنيه، وإن سوءاً وشراً فمثلهما يناله؟ إدارة .. وإدارة وإذا كانت الإدارة التنافسية- القائمة على تطبيق نموذج الإدارة الصناعية – تهتم فيها كل مؤسسة بذاتها، وتحاول أن تجيد عملها لتحقيق أعظم فائدة ممكنة منه، ويسرها إخفاق المنافسين بقدر ما يسرها نجاحها، فإن الإدارة المعنية بالإنسان لا تدار بهذا التوجه ولا تحكمها هذه الروح ولكنها تدار بروح الرسالة التي ترمي إلى تحقيق الخير للناس كافة، والمشاركة في المنافع بين البشر جميعاً، وتستشعر أن نجاح الواحد نجاح للمجوع. من جهة التعليم وحين نحاول تطبيق هذه الفكرة على إدارة مؤسسات التعليم، أو المؤسسات المعنية بالصناعة البشرية بوجه عام، فإننا نبدأ ونتهي من حقيقة يدافع عنها بحرارة أحد أعلام التربية العرب المعاصرين- الدكتور أحمد المهدي- الذي يرى التعليم نسقاً ثقافياً يحرص القائمون عليه على أمرين متلازمين: أولهما، نقل الذاتية الثقافية للمجتع- وهي التي تميزه عن غيره من المجتمعات- من جيل إلى جيل. وثانيهما، تجديد المتغيرات الثقافية في المجتمع وفقاً للتحديا التي يفرضها التطور العلمي والتكنولوجي والتقدم في مجال المعلومات والتواصل البشري. والمقصود بالمتغيرات الأساليب والوسائل والتقنيات التي تطبق في الحياة اليومية، والمقصود بالذاتية الثقافية الثوابت المميزة للأمة وأهمها: القيم الدينية والخلقية والاجتماعية، ولغة المجتمع، التي هي وعاء ثقافته.







خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

دور الإدارة التربوية في الإصلاح "


خليجية
خليجية
♥♥
بسم الله الرحمن الرحيم

دور الإدارة التربوية في الإصلاح

"


· من الطبيعي أن تواجه الحركات الإصلاحية بشتى أنواع المقاومة المعلنة والمضمرة.
· إلا أن التحولات المعاصرة فرضت بفضل أدواتها التحليلية المتطورة توجها يقضي بانخراط الفاعلين التربويين في تنظيف السياسة
التربوية
و في تصورها والمساهمة في تحقيق أهدافها ، لأن دورهم لا يقتصر على تطبيق القوانين والالتزام بالقواعد ، بل إن عليهم تعليل هذا التطبيق ،
ولكي يتأتى لهم ذلك ، فإن أولى المهارات (habiletés)
التي يجب أن تتواتر لدى أطر الإدارة التربوية إعمال الاجتهاد وما يتفرع عنه من ابتكار
وخلق وإبداع ونبذ لسلوك الانتظارية والبحث عن المظلة والوسيط في أبسط الأمور.
1-2- اللامركزية ولاتركيز التدبير
تقضي سياسة اللامركزية واللاتركيز إعادة توزيع الأدوار بين السلطات المركزية والجهوية والمحلية وتحديد المجال والمدى الذي يمكن كل طرف
من التحرك وفق ضوابط وقواعد متوافق عليها ومفتوحة للاجتهاد في كل ما يسهم في إنجاز الخدمة العمومية للتربية والتكوين بالفعالية والجودة
المطلوبتين.
وبذلك يمكن أن تتمحور وظائف السلطات المركزية باعتبارها فاعلا رئيسيا في رسم السياسة التربوية (macro-acteur) في :
– مهمة مأسسة الفعل الوطني الجماعي برسم السياسة التعليمية وتوزيع الأدوار لتنفيذها بإشراك الفاعلين في باقي المستويات في جميع مراحل التصور
والتنفيذ والتقويم.
– مهمة التشريع وإرساء الهياكل والقواعد والضوابط.
– مهمة التقويم والمراقبة والمواكبة والتأطير والتكوين.
– مهمة التمويل وتنويع مصادره.
وبعد استعراض تجارب بعض الأنظمة التربوية في العالم المتمثلة خاصة فيما اصطلح عليه بـ :
النموذج الترابي ( le modèle territorial )
والنموذج التشاركي ( le modèle participatif )
والنموذج العنكبي ( le modèle tentaculaire )
والنموذج التضامني ( le modèle solidariste )
خلصنا
إلى التأكيد على تميز التجربة المغربية الفتية باعتبارها نموذجا متوازنا وأصيلا. لأن الشورى وإسناد الأمر إلى الحكماء من صميم التقاليد المغربية.
وكم هي دالة العبارة التي يمكن ترديدها باستمرار :
« إن اللامركزية ليست مجرد تفويض للاختصاصات لأهل الميدان ، وليست هي تحويل القرار من المركز إلى الجهة ، انها أعمق من ذلك ! انها
خلق وابتكار واجتهاد متواصل للارتقاء بالفعل التربوي إلى المستوى الذي يمكنه من تأهيل النشء الذي نرعاه ليكون قادرا على مواجهة تحديات العصر »
اللاتركيز إلى أبعد الحدود :
اختارت الدولة الذهاب باللاتركيز إلى أبعد الحدود. فما على الفاعلين في الميدان إلا أن يتحرروا من الرواسب ومخلفات الإرث الماضي لأنها أصبحت متجاوزة.
فمجالات التدبير العلمي للمؤسسات التربوية بمواردها البشرية وايقاعاتها المدرسية وحياتها الثقافية ، مجالات للخلق والإبداع وبلورة مشاريعها التربوية.
واقترحنا إعادة صياغة « مشروع المؤسسة » ليصبح مشروع المتعلم المستقبلي الذي منه يتحدد مشروع المؤسسة في تقاطع كامل مع المشروع الجهوي
الوطني والعالمي.
ونؤكد مجددا على ضرورة اعتبار مشروع المؤسسة وسيلة للأخذ بيد المتعلم والسير به ومعه إلى أقصى ما تسعفه به قدراته إلى أن يحقق مشروعه المستقبلي
، وفق مؤهلاته وقدراته وآفاق اندماجه في المجتمع.
وهذا برنامج متكامل لنظام الإرشاد والتوجيه والإعلام الذي يتعين إقراره في جميع المؤسسات التربوية.
1-3- وظائف وأساليب جديدة في قيادة إدارة متغيرة.
إن الأدبيات التربوية تجمع على ضرورة اضطلاع أطر الإدارة التربوية بمهام تتزايد تشعبا وتعقيدا ومسؤولية. لكنها تقترح أنماطا تيسر أداء هذه المهام ،
مؤكدة على ضرورة تحديث الإدارة وأساليب تسيرها وفق قواعد وضوابط تعتمد أساسا على مبادئ الديموقراطية والإشراك في اتخاذ القرار وتعبئة الجميع
وحملهم على الانخراط في المشاريع التربوية ، فبدأت تطرح أساليب جديدةوأنماط تتنوع في شكلها ولكنها تتفق في جوهرها.
ويمكن إجمال ما انتهينا إليه في إطار المقارنة بين النمط التقليدي المتجاوز وبين النمط القيادي الديناميكي في الجدول التالي :
النمط التقليدي المتجاوز
النمط القيادي المتحرك
* التقيد بحرفية النصوص التشريعية وعدم الاجتهاد في التعامل مع روحها.
* الرجوع إلى الدوائر العليا في أبسط الأمور وانتظار التعليمات لكل تدخل.
* الانغماس في التسيير اليومي وما يتسم به من رتابة ومود أو من إثارة مشاكل هامشية وطارئة. والارتباك أمامها.
* الانفراد بالقرارات وإقصاء المساعدين والفرقاء ورفض الحوار.
* التأفف والضجر الدائم من ثقل الأعباء وحدة المشاكل وإسقاط الذات على الأوضاع. الخ…
* إعمال الاجتهاد والتطبيق الذكي للنصوص.
* الثقة بالنفس والتحكم في الأمور وبمكونات المؤسسة والشبكة التي تنتمي إليها.
* التناسق والانسجام بين الخطاب والفعل وإعطاء القدوة.
* الشجاعة في تحمل المخاطر ومواجهتها والقدرة على التفاوض والإقناع والتواصل.
* الانفتاح على الأساليب الحديثة في التنظيم والتسيير.
* القدرة على توظيف المكتسبات الأكاديمية وتوظيفها في الميدان (القدرة على التحويل). الخ …
1-4- آليات تقويم الإدارة التربوية وأدائها.
حرصت القيادات السياسية على تقويم الإدارة التربوية ومراقبتها ومحاسبتها باعتماد أدوات مرجعية للتحليل والتقويم غير مسبوقة ، موازاة لبناء الأساليب
الجديدة للإدارة التربوية المستمدة من اختبارات اللامركزية واللاتركيز مثل الوكالة الوطنية للتقويم المنتظر إحدادثها وأجهزة التفتيش العام.
ولا يمكن إهمال الرأي العام ووسائل الإعلام الدائمة الحضور بالتوجيه والنصح أو بإبراز الهفوات والاختلالات.
إن النظام التربوي موضوع تحت المجاهر والأضواء الكاشفة الأمر الذي يحتم على أطره الاحتكام إلى القوانين والضوابط وأخلاقيات المهنة.
وهذا ما يفسر إذن تنامي تدخل الدولة كلما وسعت اختصاصات السلطات الجهوية والمحلية اعتمادا على أسلوبين :
· أسلوب التقويم الخارجي والذاتي.
· أسلوب تطوير المساطر التي تشكل دليلا مرجعيا لممارسة الاختصاصات المفوضة ( manuels de procédures )
إن من أهداف التقويم المتعدد المرجعيات تشكيل دليل تركيبي يضم كل النوازل والقضايا التي واجهتها الإدارة التربوية للحد من سلطتها التقديرية التي تسيء
ان استعملت بشطط إلى العلاقات بينها وبين المتعاملين معها.
كما يفيد كثيرا وضع دليل مرجعي للمؤشرات القيادية النوعية التي تشكل قيمة إضافية مثل الاشعاع الثقافي والإبداع الفني والتنشئة الاجتماعية والإدماج ….


دمتم في رعاية الله

خليجية




م/ن



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

-|!| نماذج سلبية من الإدارة المدرسية |!|-

نماذج سلبية من الإدارة المدرسية
اختلف اليوم مفهوم الإدارة المدرسية وتطور تطوراً كبيراً وأصبح النظر إلى المدرسة والحكم عليها بالنجاح والفشل يعود إلى حسن الإدارة أو سوئها ، بل نستطيع القول إن وراء كل مدرسة
ناجحة مدير ناجح ، ووراء كل مدرسة فاشلة إدارة سيئة .

ومن أنواع الإدارة السيئة " الإدارة المتسلطة " وقد يتبادر إلى الذهن أن الإدارة المتسلطة هي الوجه العبوس والقرارات التعسفية والظلم ، وهذا صحيح ولكن ليس ذلك إلا جزءً من الإدارة
المتسلطة ، ولها صور عديدة :-

– الإدارة الحزبية :

هناك من يقود المدرسة بنوع من الحزبية والشللية فتجد أصحاب المدير وشلته هي التي تخطط وترسم سير المدرسة وتقترح وتنفذ منهم يكون قائد النشاط وأمين المكتبة ومن تخفض لهم
الحصص ، وليس لأنهم الأفضل والأكفأ ، أما الباقون من المخلصين الجادين ولأنهم ليسوا من شلة المدير فهم كم مهمل حتى ولو كان فيهم من هو أكثر منه خبرة أو أعلى شهادة .
وهذا النموذج يقتل في المعلمين روح الإبداع والتجديد والتطوير وكل همه أن يدخل المعلمين فصولهم وتهدأ المدرسة وبقية الأمور لا داعي لها .

– الإدارة بالاستبداد :

وهذا النوع من الإدارة يقود المدرسة بنوع من الاستبداد وهو الذي يدعي أنه يفهم في كل الأمور وحده فقط وهو معظماً لإدارته مزهواً بذاته فلا يشرك العاملين برأي .

– الإدارة بالعمل الشاق :

وصاحب هذا النوع من الإدارة يرى أن المعلمين يجب ألا يستخدموا شيئاً يخفف العبء عنهم ، فلا داعي لاستخدام الكمبيوتر مثلاً أو القيام بالنشاطات ويجب أن يكون العمل يدوياً ويرى أن تدريب
المعلمين وأخذ الدورات تهرباً من العمل وكل ما يؤلمه أن يرى أحد المعلمين مرتاحاً في حصة فراغه .

الإدارة بالتجسس :

وهذا النوع من الإدارة المدرسية يرى أن التجسس على المعلمين يعطي نوعاً من السيطرة ومعرفة ماذا يفعلون داخل الفصول ، وماذا يقولون في غرفة المعلمين ففي هذا النوع ينعدم
العمل بروح الفريق وتسود عدم الثقة ويؤثر على العلاقات الإنسانية فيسود الملل والفتور وينقسم المعلمون إلى مجموعات متصارعة وبالتالي إلى فشل عام في المدرسة .

الإدارة بتصيد الأخطاء وتكبيرها :

وهذا النوع من المديرين يرى الأخطاء الدقيقة ، يسير بين جنبات المدرسة وكل همه تصيد الأخطاء ويبحث في أدق الأخطاء ومن ثم يبدأ في تكبير صورة الخطأ وإعطائه الحجم الضخم وهو لا يهدف إلى إصلاحه بقدر ما يهدف إلى قدرته على تصيد الأخطاء والعمل على نشرها .

مظاهر سوء الإدارة

علي الرغم من أن الإدارة الجيدة قوة غير منظورة إلا أنة يستدل علي عدم كفايتها بالنتائج السيئة لغيابها ، فلسوء الإدارة مظاهر أو عيوب يمكن الاستدلال عليها من حيث كيفية أداء العاملين
لأعمالهم وهي :
1- القصور في العمل

وهو عيب خطير في الإدارة المدرسية يحدث عندما يستبعد أحد الأفراد جزءا من مسؤولياته عن عمد أو يقصر في أداء مسؤولياته كلها لفترة زمنية .

2- التقصير في تحديد مسؤولية الفرد

والتقصير ينشأ عن علاقات غير واضحة أو غير جيدة مع الرؤساء أ الزملاء أو عن أسباب شخصية أو نفسية خارجة عن إرادة الفرد.

3- التأخر في إنجاز العمل

وينشأ بالأغلب عن الاعتماد كثيرا علي الجهد الجماعي المشترك في إنجاز العمل كأن تعتمد المدرسة علي اللجان دون تحديد الصلاحيات أو قد تكون المسؤوليات متداخلة فكل شخص ينظر للآخر لكي يعمل أو هناك عادات سيئة كالتراخي والكسل في أثناء أداء العمل.

4- الأعمال الخاطئة

وقد يحدث بسبب كبر حجم العمل المطلوب من الفرد مما يجعله يسرع مما يولد أخطاء أو عدم كفاية الشخص القائم بالعمل.

5- نقص جودة المجهود المبذول لإنجاز العمل

ويدل هذا المظهر علي نقص كفاية الأشخاص القائمين بالعمل أو نقص كفاءة الأشخاص القائمين بالأشراف علي الأعمال .

6- الجهد الضائع

ويقصد هذا المظهر هو أن الأفراد يبذلون كثيرا من الجهود غير المنتجة أو المتكررة وينتج هذا المظهر عن عدم التحديد الدقيق للمسؤوليات والواجبات فيقوم فرد بعمل شئ يقوم بعملة شخص آخر فتحدث الازدواجية ومن ثم الفشل .

7- الكمية الزائدة من الجهد المبذول

ومعنى هذا المظهر هو استعمال طرق طويلة ومعقدة لأداء العمل ويتطلب كميات زائدة من الجهود .
وهكذا يمكن الحكم علي فاعلية الإدارة المدرسية في أي مدرسة من خلال البحث عن النتائج التي تحققها هذه الإدارة وعن بعض المظاهر والمؤشرات التي تشير الي عيوب محددة وتأتي أهمية معرفة هذه العيوب من أن تحديد العيب وتشخيصه يشكل نقطة الانطلاقة الصحيحة نحو العلاج .
:0153:




م/ن



خليجية



تسلمين ياقلبي



الله يعطيك العافية على الموضوع المميز



التصنيفات
منوعات

دور الإدارة التربوية في الإصلاح ~


خليجية
خليجية
♥♥
بسم الله الرحمن الرحيم

دور الإدارة التربوية في الإصلاح


· من الطبيعي أن تواجه الحركات الإصلاحية بشتى أنواع المقاومة المعلنة والمضمرة.
· إلا أن التحولات المعاصرة فرضت بفضل أدواتها التحليلية المتطورة توجها يقضي بانخراط الفاعلين التربويين في تنظيف السياسة
التربوية
و في تصورها والمساهمة في تحقيق أهدافها ، لأن دورهم لا يقتصر على تطبيق القوانين والالتزام بالقواعد ، بل إن عليهم تعليل هذا التطبيق ،
ولكي يتأتى لهم ذلك ، فإن أولى المهارات (habiletés)
التي يجب أن تتواتر لدى أطر الإدارة التربوية إعمال الاجتهاد وما يتفرع عنه من ابتكار
وخلق وإبداع ونبذ لسلوك الانتظارية والبحث عن المظلة والوسيط في أبسط الأمور.
1-2- اللامركزية ولاتركيز التدبير
تقضي سياسة اللامركزية واللاتركيز إعادة توزيع الأدوار بين السلطات المركزية والجهوية والمحلية وتحديد المجال والمدى الذي يمكن كل طرف
من التحرك وفق ضوابط وقواعد متوافق عليها ومفتوحة للاجتهاد في كل ما يسهم في إنجاز الخدمة العمومية للتربية والتكوين بالفعالية والجودة
المطلوبتين.
وبذلك يمكن أن تتمحور وظائف السلطات المركزية باعتبارها فاعلا رئيسيا في رسم السياسة التربوية (macro-acteur) في :
– مهمة مأسسة الفعل الوطني الجماعي برسم السياسة التعليمية وتوزيع الأدوار لتنفيذها بإشراك الفاعلين في باقي المستويات في جميع مراحل التصور
والتنفيذ والتقويم.
– مهمة التشريع وإرساء الهياكل والقواعد والضوابط.
– مهمة التقويم والمراقبة والمواكبة والتأطير والتكوين.
– مهمة التمويل وتنويع مصادره.
وبعد استعراض تجارب بعض الأنظمة التربوية في العالم المتمثلة خاصة فيما اصطلح عليه بـ :
النموذج الترابي ( le modèle territorial )
والنموذج التشاركي ( le modèle participatif )
والنموذج العنكبي ( le modèle tentaculaire )
والنموذج التضامني ( le modèle solidariste )
خلصنا
إلى التأكيد على تميز التجربة المغربية الفتية باعتبارها نموذجا متوازنا وأصيلا. لأن الشورى وإسناد الأمر إلى الحكماء من صميم التقاليد المغربية.
وكم هي دالة العبارة التي يمكن ترديدها باستمرار :
« إن اللامركزية ليست مجرد تفويض للاختصاصات لأهل الميدان ، وليست هي تحويل القرار من المركز إلى الجهة ، انها أعمق من ذلك ! انها
خلق وابتكار واجتهاد متواصل للارتقاء بالفعل التربوي إلى المستوى الذي يمكنه من تأهيل النشء الذي نرعاه ليكون قادرا على مواجهة تحديات العصر »
اللاتركيز إلى أبعد الحدود :
اختارت الدولة الذهاب باللاتركيز إلى أبعد الحدود. فما على الفاعلين في الميدان إلا أن يتحرروا من الرواسب ومخلفات الإرث الماضي لأنها أصبحت متجاوزة.
فمجالات التدبير العلمي للمؤسسات التربوية بمواردها البشرية وايقاعاتها المدرسية وحياتها الثقافية ، مجالات للخلق والإبداع وبلورة مشاريعها التربوية.
واقترحنا إعادة صياغة « مشروع المؤسسة » ليصبح مشروع المتعلم المستقبلي الذي منه يتحدد مشروع المؤسسة في تقاطع كامل مع المشروع الجهوي
الوطني والعالمي.
ونؤكد مجددا على ضرورة اعتبار مشروع المؤسسة وسيلة للأخذ بيد المتعلم والسير به ومعه إلى أقصى ما تسعفه به قدراته إلى أن يحقق مشروعه المستقبلي
، وفق مؤهلاته وقدراته وآفاق اندماجه في المجتمع.
وهذا برنامج متكامل لنظام الإرشاد والتوجيه والإعلام الذي يتعين إقراره في جميع المؤسسات التربوية.
1-3- وظائف وأساليب جديدة في قيادة إدارة متغيرة.
إن الأدبيات التربوية تجمع على ضرورة اضطلاع أطر الإدارة التربوية بمهام تتزايد تشعبا وتعقيدا ومسؤولية. لكنها تقترح أنماطا تيسر أداء هذه المهام ،
مؤكدة على ضرورة تحديث الإدارة وأساليب تسيرها وفق قواعد وضوابط تعتمد أساسا على مبادئ الديموقراطية والإشراك في اتخاذ القرار وتعبئة الجميع
وحملهم على الانخراط في المشاريع التربوية ، فبدأت تطرح أساليب جديدةوأنماط تتنوع في شكلها ولكنها تتفق في جوهرها.
ويمكن إجمال ما انتهينا إليه في إطار المقارنة بين النمط التقليدي المتجاوز وبين النمط القيادي الديناميكي في الجدول التالي :
النمط التقليدي المتجاوز
النمط القيادي المتحرك
* التقيد بحرفية النصوص التشريعية وعدم الاجتهاد في التعامل مع روحها.
* الرجوع إلى الدوائر العليا في أبسط الأمور وانتظار التعليمات لكل تدخل.
* الانغماس في التسيير اليومي وما يتسم به من رتابة ومود أو من إثارة مشاكل هامشية وطارئة. والارتباك أمامها.
* الانفراد بالقرارات وإقصاء المساعدين والفرقاء ورفض الحوار.
* التأفف والضجر الدائم من ثقل الأعباء وحدة المشاكل وإسقاط الذات على الأوضاع. الخ…
* إعمال الاجتهاد والتطبيق الذكي للنصوص.
* الثقة بالنفس والتحكم في الأمور وبمكونات المؤسسة والشبكة التي تنتمي إليها.
* التناسق والانسجام بين الخطاب والفعل وإعطاء القدوة.
* الشجاعة في تحمل المخاطر ومواجهتها والقدرة على التفاوض والإقناع والتواصل.
* الانفتاح على الأساليب الحديثة في التنظيم والتسيير.
* القدرة على توظيف المكتسبات الأكاديمية وتوظيفها في الميدان (القدرة على التحويل). الخ …
1-4- آليات تقويم الإدارة التربوية وأدائها.
حرصت القيادات السياسية على تقويم الإدارة التربوية ومراقبتها ومحاسبتها باعتماد أدوات مرجعية للتحليل والتقويم غير مسبوقة ، موازاة لبناء الأساليب
الجديدة للإدارة التربوية المستمدة من اختبارات اللامركزية واللاتركيز مثل الوكالة الوطنية للتقويم المنتظر إحدادثها وأجهزة التفتيش العام.
ولا يمكن إهمال الرأي العام ووسائل الإعلام الدائمة الحضور بالتوجيه والنصح أو بإبراز الهفوات والاختلالات.
إن النظام التربوي موضوع تحت المجاهر والأضواء الكاشفة الأمر الذي يحتم على أطره الاحتكام إلى القوانين والضوابط وأخلاقيات المهنة.
وهذا ما يفسر إذن تنامي تدخل الدولة كلما وسعت اختصاصات السلطات الجهوية والمحلية اعتمادا على أسلوبين :
· أسلوب التقويم الخارجي والذاتي.
· أسلوب تطوير المساطر التي تشكل دليلا مرجعيا لممارسة الاختصاصات المفوضة ( manuels de procédures )
إن من أهداف التقويم المتعدد المرجعيات تشكيل دليل تركيبي يضم كل النوازل والقضايا التي واجهتها الإدارة التربوية للحد من سلطتها التقديرية التي تسيء
ان استعملت بشطط إلى العلاقات بينها وبين المتعاملين معها.
كما يفيد كثيرا وضع دليل مرجعي للمؤشرات القيادية النوعية التي تشكل قيمة إضافية مثل الاشعاع الثقافي والإبداع الفني والتنشئة الاجتماعية والإدماج ….


دمتم في رعاية الله



خليجية




م/ن



خليجية



خليجية






التصنيفات
التربية والتعليم

أهمية الإدارة التربوية لصنع مدرسة أكثر تأثيرا وفاعلية

خليجية
خليجية
بسم الله الرحمن الرحيم
أهمية الإدارة التربوية لصنع مدرسة أكثر تأثيرا وفاعلية..!..

الإدارة التربوية:

الإدارة هي فن وعلم تحقيق الأهداف بواسطة الآخرين والإدارة التربوية هي نظام فرع من الإدارة العامة للدولة والمجتمع وهي العملية التي يدار بها نظام التعليم في مجتمع ما وفقا لأيديولوجيته وظروفه السياسية والاقتصادية والاجتماعية لتحقيق أهداف المجتمع القومية من التعليم وهي تربية الصغار والكبار وإعدادهم للحياة في المجتمع وتوفير القوى البشرية اللازمة لدفع حركة الحياة فيه, وتحقيق أهداف هذا المجتمع القريبة والبعيدة وذلك في اطار مناخ تتوافر فيه علاقات إنسانية سليمة وكذلك الأدوات والأساليب العصرية في مجال الفكر التربوي والإداري للحصول على أفضل النتائج لأقل جهد وبأدنى كلفة وفي أقصر وقت ممكن .

أهمية الإدارة التربوية:

تكمن أهمية الإدارة التربوية فيما يلي:
1-كونها إحدى الأدوات الرئيسية في نجاح وتقدم النظام التربوي بكامله والمرهونة بجودة الإدارة وقدرتها على القيام بمهامها.
2-الطلب الاجتماعي المتزايد على التعليم.
3-التطور الكبير والسريع في التقانات والاتصالات وتفجر المعارف والمعلومات.
4-دورها في ترجمة الأهداف التربوية وترجمة الفلسفة التربوية إلى واقع عملي .
5- كونها متصلة بالتعليم والتعليم أداة أساسية من أدوات تحقيق الأهداف القومية.

الاتجاهات المعاصرة في الإدارة التربوية

تتركز ابرز هذه الاتجاهات فيما يلي:
· أصبحت الإدارة التربوية علما له فلسفته وأصوله وقواعده وأساليبه وطرائقه ومنهجيته ممارساته.

· تعد الإدارة التربوية العصرية هي أساس أي تطوير أو تجديد للتعليم في سبيل تحقيق أهدافه وفي سبيل تطور المجتمع وتنميته الشاملة .
* إن الإدارة التربوية الحديثة تعتمد على الديموقراطية وعلى العلاقات الإنسانية والمشاركة.
* إن العناية بالعنصر البشري في اختياره وتأهيله وتدريبه تأتي من اولويات التطوير الإداري المعاصر.
* إن الإدارة التربوية نظام فرع من الإدارة العامة للدولة والمجتمع.

علاقة الدولة بالتربية والتعليم
في الأقطار العربية

تسيطر الدولة العربية على جميع مقومات العملية التعليمية التربوية سيطرة مباشرة عن طريق التمويل والتعيين والبناء والأعداد وسيطرة غير مباشرة عن طريق الأشراف المباشر على المؤسسات التربوية والتعليمية رغم وجود فوارق بسيطة بين مجتمع عربي واخر لكن هذه الفوارق ليست ذات شأن كبير, وحتى التعليم الخاص يقع تحت إشراف الدولة وبما أن جميع النظم التربوية في بلادنا العربية هي نظم حكومية مركزية …… فأن جميع الإدارات التربوية التعليمية لدينا تخضع للنظام المركزي وبالتالي الإدارة فيها إدارة مركزية رغم أن هناك بعض الإدارات التربوية في بعض المؤسسات العربية لها إدارة مستقلة (التعليم الخاص ) وخاصة في مجال التعليم العالي .
وتقسم الإدارة التربوية في جميع بلدان العالم إلى:
= الادارة التربوية المركزية =الإدارة التربوية اللامركزية =الإدارة التربوية المركزية واللامركزية


جوانب الضعف في الإدارة التربوية العربية

– عدم استجابة الادارات التربوية لحاجات التطور التربوي السريع .
– تقصير الادارات التربوية العربية عن احداث التغيرات الجذرية الجوهرية التي يستلزمها الربط بين التربية والتنمية .
– تقصير الادارات التربوية العربية عن مواجهة حاجات المستقبل التربوي ومستلزمات التوسع المتوقع في شتى مراحل التعليم وانواعه .
– تقصير الادارات التربوية في الاعتماد على التقانات الادارية التربوية الحديثة
– اغفال كثير من الدول العربية التكامل بين تطوير الجوانب المختلفة للادارة التربوية.
– ضعف الافراد والقيادات الادارية.
– ضعف الاسس لاتخاذ القرارات : لان اتخاذ القرارات عملية في صميم الوظائف الرئيسية للادارة الحديثة وللادارة التربوية.
– ضعف البحث التربوي في الادارة التربوية العربية وعدم استفادة القرار التربوي من البحوث التربوية ان ووجدت.

تطوير الادارة التربوية العربية

= اتخاذ القرار المناسب على اعلى المستويات السياسية لتطوير الادارة التربوية وتحديثها.
= اعادة النظر في التشريعات والنظم والقوانين المعمول بها لتساير الاتجاه الجديد في تطوير الادارة التربوية.
= اجراء الدراسات والبحوث العلمية التي تتطلبها عملية تحديث وتطوير الادارة التربوية.
= احداث قسم الادارة التربوية في كليات التربية لتخريج كوادر متخصصة
= عدم تكليف أي مدير واداري في الدوائر الفرعية الا المؤهل تربويا واداريا لاسيما خريجي المعهد الوطني للادارة العامة الذين اتبعوا دورات وهم الان في زوايا ميتة.
= تعزيز الاتجاه نحو اللامركزية تحقيقا للديموقراطية تأصيلا لمبدأ المشاركة .
= اعتماد التكنولوجيا الحديثة في تحديث الادارة التربوية وعملياتها.
= اعداد القادة التربويين في الادارة من خلال الممارسة والتفاعل بين الدراسات الاكاديمية و الممارسة الميدانية في الادارة التربوية.
= ديمو قراطية المؤسسات التربوية
= اعتماد التدريب المستمر للقيادات التربوية لتطوير الكفايات القيادية والطلاع على التطورات في النظم التربوية العالمية.
= اعتماد مبدا المحاسبة عند التقصير ووضع معايير اداء تربوية تميز بين المجد والمجتهد والكسول اللامبالي وعدم ترفيع جميع العاملين 9 % .




م/ن



التصنيفات
أزياء مول

طلب من الإدارة

السلام عليكم

مشرفات القسم الله يرضى عليكم

حابة أحذف مواضيع سابقة (( كتبها ))

الموضوع الأول

http://fashion.azyya.com/69429.html

الموضوع الثاني
http://fashion.azyya.com/69432.html

للأسبا ….

أولاً : انباعوا الفساتين
و ثانيا: يجيني ازعاج ع الإيميل ….<<<<<<!!!

شكراً




ان شاء الله يلبون طلبك بأسرع وقت
حسبي الله على اللي يأذي المسلمين