التصنيفات
منتدى الرشاقة

الفستق يساعد على الرشاقة ويقلل مخاطر الإصابة بأمراض القلب

بسم الله الرحمن الرحيم

أكدت دراسة علمية أجراها فريق من الباحثين بجامعة بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية، بالتعاون مع مركز دراسة التغذية التابع لإدارة الزراعة الأمريكية، أن تناول الفستق يؤدى إلى تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب، ويساهم فى تقوية الأوعية الدموية، ويساعد على إنقاص الوزن على عكس ما هو شائع.
وقال الباحثون، فى تصريحات على شبكة الإنترنت، إن التأثير الإيجابى للفستق نسبة إلى ما يحتويه من ألياف غذائية ومادة “الفيتوستيرول”، إضافة الى احتوائه على مواد مغذية وفيتامينات كفيتامين “ب1″ والنحاس والمنجنيز والبوتاسيوم وفيتامين “ب 6″ والماغنسيوم والفسفور.
ونصح الباحثون بإدخال الفستق فى النظام الغذائى لفائدته العامة، خاصة لمن يسعون لإنقاص وزنهم، حيث إن نحو 90% من الدهون التى يحتوى عليها تفيد فى تخفيض مستوى الكولسترول فى الجسم بشكل ملحوظ




(*_^) يعطــــــــــــــــ العافيه ـــــــــــــــــــــــــــــي ك

يالغلا

طـــــــــرح ممــــــــــــــتيز

لاعــــــدمــــنا تواجـــــــــــــــــــدك معــــــــنا
وتمـــــيزك ياقــــــمر (*_^)




خليجية



خليجية



معلومه جديدده

يعطيك العافيه عزيزتي

شكرا لك وجدا

تحياتي واحترآمي لـ سموك الكريم

سبحآن الله وبحمده & سبحان الله العظيم




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التعرض للشمس يقلل خطر الإصابة بتخثر الدم

ستوكهولم: أ ف ب
أظهرت دراسة سويدية جديدة أن التعرض للشمس الذي يزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الجلد، يخفض في المقابل بشكل كبير خطر الإصابة بتخثر الدم لدى النساء.
وقال الأستاذ في فرع الطب النسائي في جامعة كارولينسكا الجامعي في ستوكهولم بيلي ليدكفيست "تبين لنا أن النساء اللواتي يتعرضن لأشعة الشمس يتراجع لديهن خطر الإصابة بتخثر الدم بنسبة 30%".
وأوضح ليدكفيست الذي شارك في وضع الدراسة "ثمة احتمال أكبر بالإصابة بحادث تخثر في ديسمبر ويناير وفبراير في السويد حيث التعرض لأشعة الشمس أقل".
وحلل الباحث مع زميلين له من جامعة لوند في جنوب السويد نتائج دراسة بدأت منذ 1990 على 40 ألف سويدية شملت أسئلة حول عاداتهن في مجال التعرض للشمس ولا سيما لمعرفة ما إذا كن يفعلن ذلك خلال الصيف والشتاء أو ما إذا كن يسافرن إلى بلدان مشمسة أو يستخدمن السولاريوم.
ودرس فريق الباحثين بعد ذلك المشاكل الصحية التي تعرضن لها خلال السنوات الـ 12 التالية التي أظهرت أن 312 منهن أصبن بتخثر في الدم.
وأوضح ليدكفيست "بالتعرض لأشعة الشمس يتم تجنب حصول نقص في الفيتامين دي خلال الشتاء عندما يعاني الشخص مشكلة مع هذا الفيتامين. فقط خلال فصل الصيف لدينا ما يكفي من الفيتامين دي" معتبرا أن النتائج يفترض أن تكون مماثلة لدى الرجال مع أن الدراسة شملت النساء فقط، وأضاف أن دور الفيتامين دي في الوقاية من تخثر الدم لم يحدد وسيكون محور دراسة أخرى.
وللوقاية من خطر الإصابة بسرطان الجلد خلال التعرض لأشعة الشمس ينصح الباحث السويدي بالجلوس في الشمس لفترات قصيرة يوميا وتجنب الاحتراق.




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الكركم يخفض خطر الإصابة بالسرطان والزهايمر

واشنطن : أفاد باحثون أمريكيون بأن الكركم يخفض خطر الإصابة بمرضى السرطان والزهايمر وقد يخفف من احتمال الإصابة بالجلطة الدماغية.
وأجرى الباحثان جاى ماكراكين وكريشنان دانبانى من كلية جورجيا الطبية دراسة على هذه النبتة، حيث اتضح أن استخدام هذه المادة الصفراء قلص بشكل كبير حجم التخثرات الدموية عند حيوانات المختبر ولكن من دون أن يعرف السبب وراء ذلك.
وأوضح الباحثون أنهم قاموا بخلط مسحوق الكركم الأصفر فى زيت الذرة ثم حقنوا عينات منه فى بطون حيوانات تعانى من النزف الدموى فى الدماغ ثلاث مرات خلال ساعات ثلاث.
وقالت "الجمعية الأمريكية للجلطات الدماغية" أن 17 بالمائة من هذه الجلطات تترافق مع نزف فى الدماغ وتصيب عادة الذين يعانون من ارتفاع فى ضغط الدم.



جزاكى الله خيرا ياعمرى



خليجية



مشكوووورة ياا قلبي



أشكركم ويارب يكون مفيد للجميع وربنا يحفظنا أجمعين



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الحركة يمكن أن تخفض خطر الإصابة بسرطان القولون

الحركة يمكن أن تخفض خطر الإصابة بسرطان القولون

قال باحث أميركي إن الأطباء لا يبلغون المرضى دائماً بأن كثرة الحركة والنشاط يمكن أن تخفض خطر إصابتهم بسرطان القولون.

وحلل الدكتور إليوت كوبس من مركز فوكس فايز لأبحاث السرطان بولاية بنسيلفانيا معلومات تتعلق بحوالي ألف و932 مريضاً بالغاً ملؤوا استمارات عن مخاطر الإصابة بسرطان القولون، حيث تبين أن 15% منهم فقط يمارسون الرياضة بانتظام من أجل خفض الإصابة بالمرض.

وحث كوبس الأطباء على تشجيع مرضاهم على ممارسة الرياضة وكثرة الحركة والنشاط من دون ذكر سرطان القولون، حتى لو كانت هناك حالات إصابة بالمرض في عائلاتهم.

ويعتقد باحثون كثر أنه بالإمكان تجنب الإصابة بسرطان القولون عن طريق ممارسة الرياضة، فيما أظهرت دراسة حديثة أن أطباء العيادات الأولية لا ينصحون دائماً مرضاهم بممارسة الرياضة كخطوة أساسية من أجل تجنب الإصابة بهذا المرض.

وأظهرت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يمارسون أعمالاً مكتبية أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بسرطان القولون بنسبة 14% مقارنة بنظرائهم الذين يزاولون أعمالاً تتميز بالكثير من الحركة والنشاط.




خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

هل أنت معرض لخطر الإصابة بتخثر الأوردة العميقة ؟

هل أنت معرض لخطر الإصابة بتخثر الأوردة العميقة (جلطة الساق)؟

د. مروان ياسين شاهين
تجلط الأوردة العميقة – Deep Vein Thrombosis (المعروف أيضًا باسم جلطة الساق أو التجلط الوريدي العميق، والذي عادة ما يشار إليه بالاختصار DVT)، هو ظاهرة مرضية تنتج عن تشكل خثرة بداخل وريد عميق غالباً ما تحدث في أوردة الساق (مثل الوريد الفخذي) أو الأوردة العميقة في الحوض، وفي بعض الأحيان تصاب أوردة الذراع بهذا المرض، بحيث تنخفض وتيرة انجراف الدم بسبب عدم الحركة لمدة طويلة (على سبيل المثال جلوس مستمر لمدة طويلة خلال السفر).
ويمكن أن تحدث الإصابة بتجلط الأوردة العميقة دون ظهور أعراض ذلك، ولكن في العديد من الحالات، يكون هناك ألم وورم واحمرار وسخونة في الطرف المصاب، كما يمكن أن تكون الأوردة السطحية للطرف محتقنة، جدير بالذكر أن أخطر مضاعفات الإصابة بتجلط الأوردة العميقة هي إمكانية أن تتحرك الجلطة من مكانها وتنتقل إلى الرئتين، وهو ما يسمى انسداد الشريان الرئوي.(Pulmonary Embolism)
تجدر الإشارة إلى أن تجلط الأوردة العميقة يعتبر حالة طبية طارئة، وعندما يكون تجلط الأوردة العميقة في الطرف السفلي (الساق)، فإن هناك احتمالاً بنسبة %3 أن يحدث الانسداد الرئوي القادر على قتل المريض، ومن المضاعفات المتأخرة لمرض تجلط الأوردة العميقة متلازمة ما بعد الجلطة والتي يمكن أن تؤدي إلى تورم الأطراف أو الشعور بألم أو عدم ارتياح ومشاكل جلدية، تزيد فرصة حدوث متلازمة ما بعد الجلطة بعد الاصابة المتكررة في نفس الجهة من الساق، ومن المضاعفات أيضا ارتفاع ضغط الشريان الرئوي المزمن ويحدث عند تكرار الاصابة بجلطات الشريان الرئوي ومعدل حدوثه يزيد أكثر من عشرة أضعاف معدل حدوثه وذلك مقارنة بالمصابين به للمرة الأولى من هنا تكمن ضرورة الوقاية من تكرار حدوث الاصابات لتجنب هذه الاصابات القاتلة وهذه المضاعفات
بعد الاصابة بتخثر الأوردة للمرة الأولى تزيد فرصة تكرار حدوثها عند الشخص المصاب أربعين ضعفا مقارنة بغير المصابين .
بالرغم من أن سبب حدوث التخثر الوريدي مازال غير واضح تماما إلى ان دراسات علمية عديدة كشفت عن أن هناك بعض العوامل إذا وجدت لدى شخص زادت احتمالات تعرضه لتخثر الأوردة العميقة ، ومن هذه العوامل :
1- العمر : تزيد فرص الاصابة بزيادة العمر، حيث تتضاعف فرصة حدوث الاصابة في كل عقد من الحياة فوق سن الأربعين. على سبيل المثال، شخص عمره 80 سنة لديه ضعف فرصة الشخص بعمر 70 سنة و16 ضعفا أكثر اذا ما قورن بشخص في الأربعين من عمره.
2- الجمود : الأكثر شيوعا، عندما يعجز الجسم عن الحركة ، تنخفض وتيرة انجراف الدم مما يزيد من خطر جلطات الدم، فانقباض العضلات ضروري لضخ الدم نحو القلب اما ركود الدم في الأوردة يعرضها للتجلط. قد يحدث هذا :
* عند الجلوس لفترات زمنية طويلة خلال الرحلات الطويلة في حافلة أو سيارة أو طائرة.
* عند ملازمة الفراش لفترات طويلة خلال المكوث في المستشفى لفترة طويلة أو بسبب الشلل.
* عند إصابات العظام وكسورها أو الصب بالجبس.
* الحمل : الحمل هو عامل خطر لتشكيل الجلطات الدموية في الساقين والحوض، قد يتباطأ تدفق الدم إلى القلب إلى الحد الكافي مع نمو الرحم وهذا قد يؤدي إلى تشكيل جلطات الدم.
* طفرة جينية في آلية التخثر : قد يكون هناك طفرة وراثية أو خلقية في آلية تخثر الدم، مما يزيد من خطر تجلط الدم المفرط لدى الفرد.
* السرطان : الأشخاص الذين يعانون من السرطان غالبا ما يكون لديهم ارتفاع في عدد الصفائح الدموية وعوامل التجلط في الدم. حيث ان الخلايا السرطانية تنتج المواد الكيميائية التي تحفز الجسم على انتاج المزيد من الصفائح الدموية، أيضا العلاج الكيميائي يقتل الخلايا السرطانية وبالتالي تطلق المواد التي تسبب زيادة في تخثر الدم (تجلط الدم)، أنواع معينة من عقاقير العلاج الكيميائي أكثر عرضة لحدوث تجلط الدم من غيرها، بعض أنواع سرطان المعدة والرئة وسرطان الأمعاء تنتج مادة تسمى الميوسين، وهذه المادة المخاطية تزيد من مخاطر الاصابة بجلطة الدم، وإذا كان السرطان في البنكرياس أوالرئة أوالمبيض أوسرطان المعدة أوالرحم، فالمريض في خطر أعلى قليلا من باقي أنواع السرطان لتجلط الدم.
* فشل القلب : الأشخاص الذين يعانون من قصور القلب هم في خطر من DVT لأن أنسجة القلب التالفة لا تجعله يضخ الدم على نحو فعال كما يفعل قلب طبيعي، هذا يزيد من فرصة ركود الدم والجلطة.
* حبوب منع الحمل أو العلاج بالهرمونات البديلة : حبوب منع الحمل تحتوي على نماذج مختلفة من هرمونات الإناث، الاستروجين والبروجستين. الاستروجين يزيد من خطر DVT عن طريق زيادة إنتاج بعض المواد الكيميائية اللازمة لتجلط الدم، كما أنه يزيد من أعداد الصفائح الدموية والتصاق الصفائح الدموية، مما يزيد من تكوين الجلطة، العلاج بالهرمونات البديلة يمكن أن تزيد أيضا من قدرة الدم على التجلط.
* جهاز تنظيم ضربات القلب أو استخدام قسطرة : هذه المعدات الطبية يمكن أن تهيج جدار الأوعية الدموية ومن ثم انخفاض تدفق الدم.
* تاريخ مرضي أو تاريخ عائلي يؤكد حدوث الجلطة الرئوية أو DVT : الأشخاص الذين تعرضوا لحدوث DVT في الماضي هم في خطر أعلى بكثير من الحصول على DVT آخر، بعض الأشخاص لديهم استعداد وراثي لحدوث تخثر وريدي مثل DVT. والبحوث العلمية تؤكد ان من لديه قريباً من الدرجة الأولى (الوالدين أو الأخوة) سبق ان تعرض لتخثر وريدي عميق فان خطر حدوث DVT أعلى 2.5 ضعف الأشخاص الأخرين بالرغم من عدم وجود عوامل الخطر البيئية أو الوراثية لديهم.
* البدانة : البحوث كشفت أن السمنة ليست عامل خطر مستقل، بدلا من ذلك، ارتباطها الوثيق بارتفاع ضغط الدم وعوامل الخطر الأخرى كأمراض القلب والأوعية الدموية يؤدي إلى تشكيل جلطات الدم، هذا يدل على ان البدانة خصوصا السمنة المرضية الشديدة تبقى عامل خطرثانوي لمضاعفات أمراض الأوعية الدموية مثل تخثر الأوردة العميقة (DVT).
* التدخين : وفقا للجمعية الطبية الأمريكية، دخان السجائر يحتوي على مواد كيميائية تتلف الأوعية الدموية، أول أكسيد الكربون الموجود في دخان السجائر يقلل من مستوى الأوكسجين في الجسم مما يجعل القلب يتسارع في النبض لتعويض احتياج الأنسجة من الأوكسجين، النيكوتين يضيق الأوعية الدموية، مما يرفع ضغط الدم (حيث يدفع الدم عبر الشرايين والأوردة الضيقة)، بالإضافة إلى ذلك، التدخين يزيد من مستويات الكولسترول في الدم وفي الوقت نفسه يخفض نسبة الكوليسترول «الجيد»، وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم يؤدي إلى تراكم الترسبات الدهنية على الجدران الداخلية للأوعية الدموية، مما يؤدي إلى تضييقها، وتراكم الترسبات يزيد من خطر جلطات الدم، حيث ان جزءاً من هذه الترسبات ينفصل ويتحول لجلطة من الممكن ان تسد الأوعية الدموية.
اعطاء الأدوية المانعة لتخثر الدم يحمي بعد الله سبحانه وتعالى من تكرار الاصابة بنسبة تصل إلى 95% ولكن تكون هذه الحماية فعالة طوال فترة العلاج فقط لذلك وجب على المرضى المعرضين لحدوث تخثر بنسبة مرتفعة مواصلة العلاج المانع للتخثر مدى الحياة وهنا تجدر الاشارة إلى أن هذه الأدوية تحمل أيضا مخاطر حدوث نزيف حاد ناتج عن مفعول الدواء وهذا يجعل من هذه الأدوية محظورة الاستخدام لديهم ولذلك فانه يجب على الطبيب مراعاة ذلك عند وصف هذا العلاج مدى الحياة بحيث يوصف فقط للمرضى الذين تكون خطورة حدوث تخثر لديه أكبر من خطورة حدوث نزيف خطير بسبب مواصلة العلاج .
خلال العقد الماضي أثبتت الفحوصات المخبرية فعاليتها في تصنيف المرضى من حيث قابليتهم للاصابة بالتخثر الوريدي واذا ما روعيت عوامل الخطورة لديهم تتكون لدى الطبيب صورة واضحة عن معدل تكرار الاصابة ومن ثم مدة العلاج الضرورية للوقاية من الاصابات القاتلة وتجنب المضاعفات.

* قسم أمراض الدم وزراعة الخلايا الجذعية للبالغين




الله يعطيك العااافيـــــــــــــــــة..
لاعدمنا هالتميز
بأنتظار جديدك ..
لك ودي ..
خليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الضوضاء العالية تزيد من خطر الإصابة بالأورام

أظهرت دراسة حديثة أن التعرض للضوضاء الصاخبة لفترات طويلة يزيد من احتمال حدوث ورم حميد ينمو في العصب الذي يربط الأذن بالمخ والمرتبط بفقدان السمع وطنين الأذنين والدوار أو عدم التوازن.

وأشار كولن إدواردز وزملاؤه في تقريرهم الذي نشر في العدد الأخير من الدورية الأميركية لعلم الأوبئة, إلى أن الدراسة الوحيدة المنشورة فيما يتعلق بالضوضاء ومخاطر أورام العصب السمعي, محدودة بعدد قليل وتقتصر على الرجال فقط.

إدواردز الباحث بجامعة ولاية أوهايو في كولومبوس وزملاؤه في معهد كارولينسكا في أستكهولم, وثقوا جميع المرضى الذين شخصت حالات إصابتهم بأورام في العصب السمعي, بين عامي 1999 و2002 في ثلاث مناطق جغرافية بالسويد. كما أجروا مقابلات مع 146 مريضا و564 شخصا من الأصحاء الذين خضعوا للملاحظة فيما يتعلق بأنواع الضوضاء الصاخبة وفترة تعرضهم لها.

وارتبط التعرض للضوضاء الصاخبة والتي جرى تعريفها بأنها التي تتجاوز معدل 80 وحدة سمعية بزيادة ملحوظة في فارق أورام العصب السمعي. والفئات الأكثر عرضة للإصابة بهذه الأورام هي التي يتعرض أصحابها لضوضاء الماكينات أو الآلات الكهربائية أو معدات البناء بما في ذلك من يعملون في صناعة الموسيقى.

ورغم أن معدو الدراسة لاحظوا أن احتمال الإصابة المرتبط بالتعرض للضوضاء وجد لدى كل من الرجال والنساء, إلا أنه مع ذلك لم يقع خطر فيما يتعلق بالإصابة بأورام في العصب السمعي مع التعرض للضوضاء الصاخبة مع استخدام وسائل لحماية السمع.

ولاحظت مجموعة إدواردز أن "النتائج الخاصة بزيادة احتمالات الإصابة بأورام في العصب السمعي مع التعرض لضوضاء صاخبة تدعم دراسة سابقة". وأوصوا بإجراء دراسة إضافية لدعم التقارير الذاتية عن التعرض لضوضاء وللتيقن من صحتها.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دراسة:الحزن يرفع خطر الإصابة بالسكتة القلبية

قال باحثون في جامعة هارفرد في الولايات المتحدة :" إن مخاطر التعرض للسكتة القلبية بسبب الحزن الشديد تتزايد بمعدل

21 مرة في أول يوم من سماع النبأ المحزن ، وتكون بمعدل ستة أضعاف في الأسبوع الأول على الحداد ، مقارنة بغيرها من الايام العادية". ويشير الدكتور موراي ميتلمان ، أخصائي طب القلب الوقائي وعلم الأوبئة في جامعة هارفرد إلى :" أنه ينبغي لمقدمي الرعاية الصحية وذوي المتوفى على حد سواء أن يدركوا أنهم يمرون بفترة مخاطر متزايدة في الأيام والأسابيع الأولى بعد سماعهم نبأ فقدان عزيز".
وتعد الدراسة التي أجريت عن طريق مراجعة سجلات المرضى في الفترة ما بين 1989 و1994 واستجوابهم ، هي الأولى من نوعها التي تركز على مخاطر التعرض للسكتة القلبية بالفترة القصيرة ن التي تلي وفاة قريب. ويشير الباحثون إلى أن الحزن الناتج عن وفاة الزوج أو الزوجة يعتبر هو الأخطر ، حيث بلغت نسبته 53% وفق دراسات سابقة".

زيادة معدل ضربات القلب
كما أن التوتر النفسي الناتج عن الأحزان الشديدة يتسبب في زيادة معدل ضربات القلب وزيادة معدل ضغط الدم وزيادة معدل تخثر الدم ، مما يزيد فرص التعرض للسكتة القلبية ، وفقاً لصحيفة الـ "تليغراف". ويقول العلماء إن الشعور بالضيق في الصدر بالألم في المعدة أو الجزء العلوي من الجسم وصعوبة التنفس والتعرض للتعرق البارد بشكل مفاجئ والغثيان ، يعتبر من بعض العلامات التي تنبأ بالتعرض للسكتة القلبية.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دراسة اللوز والفول السودانى يقل فرص الإصابة بسرطان الكبد

دراسة : اللوز والفول السودانى يقلل فرص الإصابة بسرطان الكبد

خليجية
أكدت دراسة طبية أن تناول اللوز والفول السودانى والقراصية بصورة منتظمة، يعمل على تخفيض فرص الإصابة بسرطان الكبد بسبب غناءها بفيتامين’ه’.

وأشار الباحثون إلى أن تناول جرعات إضافية من المكملات الغذائية الغنية بفيتامين’ه’مع الانتظام فى تناول العناصر الغذائية الغنية به يسهم بصورة كبيرة بخفض فرص الإصابة بسرطان الكبد بين الأشخاص فى مرحلة منتصف العمر.

وكانت الأبحاث الطبية السابقة قد أكدت على أهمية وفاعلية هذا الفيتامين فى الوقاية من فرص الإصابة بأمراض القلب وتدمير شبكية العين مع التقدم فى العمر.




خليجية



سسسسسسسسسسسسسسبـحـــآن الله
يعطيك الف عافيه ياعسل



يعطيك الف عافية
موضوعك رااائع وعرضك للمعلومة مختصر ومفيد




جزاكي الله الف خير يالغالية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دور التغذية في الإصابة بسرطان الثدي

أظهرت دراسات مختلفة مسؤوليةالتغذية في الإصابةبأنواع من السرطان. فعلاالرغم من أن التغذيةلاتعتبرسبباًمباشراًللإصابةبالسرطان ولايمكن أن تكون علاجاً،فإنه ممالاشك فيه ان ممارسةالرياضةواتباع نظام غذائي صحي وسليم يلعبان دوراًمهماًفي الحدمن خطرالإصابةبالسرطان.
وفيمايتعلّق بسرطانالثدي،تؤكدالدراسات أن الأشخاص الذين يعانون ارتفاعاًفي معدل الدهون في الجسم هم أكثرعرضةللإصابةبه. فالاشخاص الذين يعانونالسمنة،بحسب اختصاصيةالتغذيةماياأبوجودةهمأكثرعرضةللإصابةبسرطان الثدي.
يضاف إلى ذلك أن التغذيةالجيدةوالنظام الغذائي الصحي يساعدان على تأمين الحمايةمن السرطان أوعلى الاقل على الحدمن خطرالإصابةبه من خلال تقويةجهازالمناعةلمحاربةالمرض بشكل أفضل.
وكماان ثمةاطعمةمفيدةتساعدعلى تأمين الحماية،ثمةأخرى تزيدمن خطرالإصابةوينصح بحبتج
ها
ثمة أطعمة ينصح بالتركيز عليها في النظام الغذائي نظراً الى دورها في الحد من الإصابة بسرطان الثدي. قد لا تؤمن الحماية التامة منه، لكنها تلعب دوراً مهماً في الحد من الخطر.
مع الإشارة إلى أنه نظراً الى العلاقة الوثيقة بين ارتفاع نسبة الدهون وارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي، ينصح بتقليل عدد الوحدات الحرارية في النظام الغذائي للحد من خطر زيادة الوزن.
هذا إضافة إلى أهمية التشديد على خفض نسبة الدهون في الجسم لدورها في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.

أطعمةذهبيةيجب التركيزعليها:
ينصح بالتركيزعلى الخطروالفاكهة لغناها بالـ Phytochemicals الموجودة في النباتات والتي تلعب دوراً مهماً كمضادات أكسدة مما يساعد على تأمين الحماية من سرطان الثدي .
لذلك، بشكل عام يجب التركيز على مضادات الاكسدة وتحديداً على الأطعمة التي تحتوي عليها لدورها الإيجابي. مع الإشارة إلى أنه من المهم التركيز على الخضر والفاكهة التي تتميّز بلون قوي كالأحمر والاخضر الداكن والبرتقالي، فهي التي تحتوي على النسبة الأعلى من مضادات الأكسدة.

من المهم التركيزعلى الألياف، خصوصاً على الأطعمة التي تحتوي على قمحة كاملة من خبز ونشويات فهي التي تحتوي على النسبة الاعلى من الألياف. كذلك تحتوي الخضر على نسبة عالية من الألياف ، وتبرز هنا ايضاً أهمية التركيز عليها في النظام الغذائي الصحي .
كذلك للشوفان أهمية كبرى، ولا بد من التركيز عليه في النظام الغذائي، وعلى حبوب الكينوا الغنية بالبروتينات وبمضادات الاكسدة .

يجب الإكثارمن شرب السوائل، خصوصاً الماء كون الإكثار من شرب الماء يساعد أيضاً على الحماية من سرطان المثانة. لكن من الأفضل تجنب المشروبات الغازية والعصائر واستبدالها بالفاكهة لاحتوائها على نسبة أعلى من الألياف.
يجب التركيزعلى ثمارالبحر وعلى اللحوم البيضاء لغناها بالدهون المفيدة.
بشكل عام ينصح بالتنويع في النظام الغذائي للاستفادة من مختلف الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم. وبشكل خاص ينصح بالتركيز على الفيتامينات AوC وE وعلى السيلينيوم كونها تلعب دوراً مهماً كمضادات أكسدة تساعد على تأمين الحماية من سرطان الثدي، خصوصاً للسيدات اللواتي هن أكثر عرضة للإصابة بالمرض.ويمكن إيجاد كل منهافي الأطعمةالآتية
1 الفيتامين A: موجود في الجزر والمانغا والمشمش والخضر الخضراء والحليب.2 الفيتامين C: يمكن الحصول عليه بتناول الحمضيات.
3
الفيتامين E: موجود في الزيوت. لذلك يسهل الحصول عليه عامةً.
4
السيلينيوم: موجود في المكسرات والخضر الخضراء والسمك .

تجنّبيهذهالأطعمة

  • اللحوم الغنية بالدهون كلحم الغنم والسناسل وغيرها من اللحوم التي ترتفع نسبة الدهون فيها. فقد أظهرت دراسات عدة خطر الإكثار من تناول اللحوم وما له من تأثير في الإصابة بالسرطان، خصوصاً أن طريقة تحضير اللحوم كالشي على الفحم لها تأثير سلبي أيضاً. وبشكل خاص ينصح بالتقليل من تناول اللحوم الحمراء. لذلك يبدو النظام الغذائي النباتي او على الأقل شبه النباتي صحي أكثر لأن اللحوم، خصوصاً الحمراء تزيد خطر الإصابة بالسرطان.
  • الملح: ينصح بالتقليل من تناول الملح.
  • اللحومالمدخنة كالسلمون المدخن والحبش المدخن كونها تحتوي على نسبة عالية من الأملاح.
  • اللحومالمعلّبة إذ تضاف إليها مواد حافظة تساهم في الإصابة بسرطان الثدي وغيره من أنواع السرطان. كذلك بالنسبة إلى الأطعمة المعلّبة عامةً.
  • الأطعمةالمشويةعلىالفحم إذ أن الاتصال بين دخان الفحم واللحوم له تأثير سلبي ويساهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي وغيره من أنواع السرطان. لذلك عندما يتصاعد الدخان من الفحم عند وضع اللحوم عليه يشكل ذلك خطراً. في هذه الحالة، وعند الرغبة في تناول اللحم المشوي على الفحم، ينصح بوضع ورق الالومينيوم بين اللحم والفحم لتجنب تصاعد دخان الفحم على اللحم.

– ماذافي حال الإصابةبسرطان الثدي؟في حال الإصابة بسرطان الثدي تحتاج المريضة إلى المزيد من الحرص في التغذية نظراً الى التغيّرات التي تحصل في جسمها في هذه المرحلة.
صحيح أن الغذاء الصحي لن يشفيها من المرض، لكن يساعدها على الاقل على تحسين صحتها وتعزيز مناعتها لمحاربته بشكل أفضل مما يسمح بالسيطرة على الآثار الجانبية للعلاج بشكل أفضل.

1 ينصح بتجنّب الملح والسكريات كون المريضة تصبح، على أثر خضوعها للعلاج الكيميائي وللعلاج بالكورتيزون، أكثر عرضة لزيادة الوزن نتيجة انحباس السوائل في الجسم. لذلك، تجنباً للدخول في دوامة وحفاظاً على وزن صحي، يجب اتباع نظام غذائي صحي قليل الدهون والسكريات والأملاح والأطعمة المسبببة للسمنة عامةً.
2 ينصح بتجنب الأطعمةالمصنّعة والأطباق المطهوةالجاهزة لغناها بالأملاح وبالمواد الحافظة. في المقابل من الأفضل التركيز على الأطباق المحضرة في المنزل.
3 ينصح بتجنب التشيبس وغيرها من الاطعمة الغنية بالدهون Transfats والأملاح والمواد الحافظة والملوّنات
4 يجبالتركيزعلىالخضروالفاكهة في كل من الوجبات التي يتم تناولها للاستفادة من مضادات الأكسدة التي فيها.
5 في حال انخفاض مناعة الجسم في إحدى مراحل العلاج، لا بد من التركيز على النظافة في تحضير الطعاموالامتناع عن تناول الاطعمةالنيئة، بما فيها الفاكهة التي يجب سلقها. يجب أن تكون كل الاطعمة التي يتم تناولها مطهوة وأن تطهى اللحوم جيداً. علماً أنه من الطبيعي أن تمر المريضة بمرحلة تنخفض فيها مناعتها نتيجة العلاج الكيميائي.
6 يجب الابتعادعن المقليات والأطعمة الغنية بالدهون عامةً.
7 يجب الامتناع عن تناول اللحوم المشويةعلى الفحم.




يعطيك الف عافية



ما شاء الله عليك عزيزتي
جئتنا بمجموعة رائعة مثلك حبيبة قلبي
لقد عجز لساني عن التعبير امام موضوعك الجميل
من حيث الابداع و التنظيم و التنسيق
دائما مميزة يا غالية
عودتنا على الابداع يا مبدعة
تقبلي تحياتي و كلماتي القليلة في حق موضوعك المميز
في انتظار كل جديدك القيم
بالتوفيـــق حبيبتي




تسلم ايدك حبيبتى



التصنيفات
الحمل و الولادة

الرضاعة الطبيعية تخفض الإصابة بسرطان المبيض

أكدت دراسة طبية بريطانية، على أن الرضاعة الطبيعية تلعب دورًا هامًا في تراجع فرص إصابة الأم بسرطان المبيض بمعدل الثلثين، موضحة انه كلما زادت معدلات وفترة الرضاعة، كلما زادت فرص الوقاية من هذا المرض اللعين .
وأضافت نتائج هذه الدراسة مزيدًا من الأدلة المؤكدة على أهمية الرضاعة كخط دفاعي أول لحماية الإنسان بداية حياته من العديد من الأمراض والمشكلات الصحية في مراحل متقدمة أيضًا من العمر.
ومن المعروف أن سرطان المبيض يسمى "بالقاتل الصامت" بسبب عدم وجود أعراض له مثل الشعور بالانتفاخ، وهي أعراض شائعة مع أكثر من مرض في الوقت الذي لا يتم فيه تشخيص المرض سوى في مراحل متقدمة.
وكانت الدراسة قد أجريت على أكثر من 493 سيدة، يعانين من سرطان البيض، ليتم مقارنتهن بنحو 472 سيدة من الأصحاء في نفس المرحلة العمرية .
وأظهرت المتابعة أن السيدات اللاتي انتظمن في الرضاعة الطبيعية لأطفالهن، بمعدل لا يقل عن 13 شهرًا، تراجعت بينهم فرص الإصابة بالأورام بنسبة 63%، بالمقارنة بالسيدات اللاتي اقتصرت فترة إرضاعهن لأطفالهن أقل من سبعة أشهر، كما يعتقد أن الرضاعة الطبيعية تساعد على تأخير التبويض لتصبح إحدى الوسائل المهمة لتنظيم النسل



بووركتي غــاااليتي



يستـــحق التثــبيت



معلومه جديده ومفيده تسلمين



شكرلك