القاء ابراهيم الفقي من 1 الى 9
النصيحة الاولى:
جدد حياتك.. ونوع أساليب معيشتك,وغير من الروتين الذي تعيشه..
النصيحة الثانية:
اذا اردت العسل..فلا تحطم خلية النحل..
النصيحة الثالثة:
كرر (لاحول ولاقوة الابالله) فانها تشرح البال, وتصلح الحال, وتحمل بها الاثقال, وترضي ذا الجلال..
النصيحة الرابعة:
اكثر من الاستغفار.. فمعه الرزق والفرج, والعلم النافع, والتيسير, وحط الخطايا..
النصيحة الخامسة:
ابسط وجهك للناس تكسب ودّهم..وألن لهم الكلام يحبوك..وتواضع لهم يجلّوك..
النصيحة السادسة:
عليك بالمشي والرياضة..واجتنب الكسل والخمول..واهجر الفراغ والبطالة..
النصيحة السابعة:
لا تضيّع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن..فإن معنى هذا انك لم تنجح في شي..
النصيحة الثامنة:
ابتعد عن مصاحبة المحبطين..
النصيحة التاسعة:
كن واسع الأفق.. والتمس الأعذار لمن أساء اليك لتعش في سكينة وهدوء.. وإياك ومحاولة الانتقام..
النصيحة العاشرة والاخيرة:
لا تكلّس تفكيرك..( مايزال الرجل عالماً..مادام حريصاً على العلم والتعلم..فإن ظن انه قد علم فقد بدأ جهله)
ودي لكم احبتي
منقول:icon_cool:
هلا والله ومليون غلا منورين المنتدى
1. هل تجيدين الطبخ؟
2. ألديكِ نظريات شخصية حول تربية الأولاد ؟
3. هل تهتمين بمكياجك عند الخروج من البيت ؟
4. اعرف انك تحبين والديك لكن من تحبين اكثر اباك ام امك ؟ ؟
5. أتحبين الكلام مع صديقاتك عن مغامراتك الغرامية
7. أتعتقدين أن الخيانة الزوجية تقضي على الزواج ؟
8. أتخافين العزلة والظلمه ؟
9. أتحتاجين دائماً إلى مظاهر خارجية من العطف و الحب ؟
10. أتهتمين كثيراً برأي الآخرين ؟
11. أتشعرين أحياناً بأنك مذنبة دون أن تعرفي لماذا بالضبط ؟
12. أتشعرين بحاجة ماسة لأن تحاطين بالعطف ؟
13. أتحبين أن تكوني ( بين الجماعة ) ممن لا يُستغنى عنهم اقصد
ان تكوني دائما برفقة صديقاتك ( لطق الحنك) ؟
14. هل لديكِ الكثير من ذكريات الطفولة ؟
15. أتؤمنين بالقضاء والقدر ؟
16. هل أنتِ من نصيرات التحرر النسوي ؟
17. أتحبين بصورة خاصة أن تكوني ( مع صديقات ) ؟
18. هل انت راضيه عن علاماتك بالمدرسه او عن وظيفتك ?
19. أتعتقدين أن بامكان المرأة أن تحقق ذاتها في الحياة المهنية ؟
20. هل انت واثقه من نفسك 100% او 80% او 50% ؟
21. هل يزعجك احد بالمنتديات ؟
22. أتحبين السفر دون مرافق من اهلك؟
1. هل تجيدين الطبخ؟
لا
2. ألديكِ نظريات شخصية حول تربية الأولاد ؟
نعم
3. هل تهتمين بمكياجك عند الخروج من البيت ؟
بالتأكيد
4. اعرف انك تحبين والديك لكن من تحبين اكثر اباك ام امك ؟ ؟
ماما
5. أتحبين الكلام مع صديقاتك عن مغامراتك الغرامية
على حسب المغامرة..
:11_1_120[1]:
7. أتعتقدين أن الخيانة الزوجية تقضي على الزواج ؟
لا
8. أتخافين العزلة والظلمه ؟
لا
9. أتحتاجين دائماً إلى مظاهر خارجية من العطف و الحب ؟
نعم … دئماً
10. أتهتمين كثيراً برأي الآخرين ؟
على حسب الموضوع الي ابي رايهم فيه….
11. أتشعرين أحياناً بأنك مذنبة دون أن تعرفي لماذا بالضبط ؟
نعم
12. أتشعرين بحاجة ماسة لأن تحاطين بالعطف ؟
لا
13. أتحبين أن تكوني ( بين الجماعة ) ممن لا يُستغنى عنهم اقصد
ان تكوني دائما برفقة صديقاتك ( لطق الحنك) ؟
لا عادي
14. هل لديكِ الكثير من ذكريات الطفولة ؟
واه مرره كتير
15. أتؤمنين بالقضاء والقدر ؟
بالتأكيد
16. هل أنتِ من نصيرات التحرر النسوي ؟
التحرر في ماذا احنا دحين متحررات بقوة…
ممكن في سواقة السيارة…
17. أتحبين بصورة خاصة أن تكوني ( مع صديقات ) ؟
ادا وجدت صديقات وفيات … اوكي وين المشكلة…؟؟
18. هل انت راضيه عن علاماتك بالمدرسه او عن وظيفتك ?
الحمدلله راضية
19. أتعتقدين أن بامكان المرأة أن تحقق ذاتها في الحياة المهنية ؟
بالتأكيد
20. هل انت واثقه من نفسك 100% او 80% او 50% ؟
80
21. هل يزعجك احد بالمنتديات ؟
لا …!
22. أتحبين السفر دون مرافق من اهلك؟
يا ليت …
ممكن اسافر … عادي وين المشكلة…؟؟!
:084:
مشكورة على الأسئلة الحلوة
طبعا
2. ألديكِ نظريات شخصية حول تربية الأولاد ؟
نعم
3. هل تهتمين بمكياجك عند الخروج من البيت ؟
لالالالالالالالا
4. اعرف انك تحبين والديك لكن من تحبين اكثر اباك ام امك ؟ ؟
بابا
5. أتحبين الكلام مع صديقاتك عن مغامراتك الغرامية
لم يكن لى مغامرات غرامية
7. أتعتقدين أن الخيانة الزوجية تقضي على الزواج ؟
احيانا لا بس اكيد بتقضى على الحب
8. أتخافين العزلة والظلمه ؟
نعم
9. أتحتاجين دائماً إلى مظاهر خارجية من العطف و الحب ؟
نعم
10. أتهتمين كثيراً برأي الآخرين ؟
احيانا
11. أتشعرين أحياناً بأنك مذنبة دون أن تعرفي لماذا بالضبط ؟
لالالالالالالالالالالالالالالا لا
12. أتشعرين بحاجة ماسة لأن تحاطين بالعطف ؟
نعم
13. أتحبين أن تكوني ( بين الجماعة ) ممن لا يُستغنى عنهم اقصد
ان تكوني دائما برفقة صديقاتك ( لطق الحنك) ؟
………………..
14. هل لديكِ الكثير من ذكريات الطفولة ؟
نعم
15. أتؤمنين بالقضاء والقدر ؟
نعم
16. هل أنتِ من نصيرات التحرر النسوي ؟
لالالالالالالالالالالالا
17. أتحبين بصورة خاصة أن تكوني ( مع صديقات ) ؟
………………
18. هل انت راضيه عن علاماتك بالمدرسه او عن وظيفتك ?
………………………… .
19. أتعتقدين أن بامكان المرأة أن تحقق ذاتها في الحياة المهنية ؟
نعم
20. هل انت واثقه من نفسك 100% او 80% او 50% ؟
…………….
21. هل يزعجك احد بالمنتديات ؟
لالالالالالالالالالالا
22. أتحبين السفر دون مرافق من اهلك؟
لالالالالالالالالالالا
ومما لاشك فيه ان التغيرات التى تحدث فى سلوك الفرد ومظهره .. والتى تؤكد للفرد ذاتيته .. يكون لها اثر لا يستهان به فى ادراك الفرد لنفسه وادراك الآخرين له ايضا .
ويقوم بعض المعالجين الذين يتبعون مثل هذا الاسلوب بتدريب مرضاهم على كيفية اداء المواقف الاجتماعية المختلفة مثل كيف يتحدث الفرد مع رئيسه .. وكيف يعبر عن رأيه امام الاخرين خاصة ذوى السلطة او النفوذ .. او كيف يعبر الفرد عن نفسه وعن مشاعره اما الجنس الاخر . وتتعدد اساليب تأكيد الذات .. فبعضها يعتمد على تأكيد الذات من خلال المظهر والسلوك العام . ففى المران على تأكيد الذات من خلال المهارات اللفظية .. يجب ان يهتم الفرد بالحضور الذهنى فى المواقف المختلفة .. وبعد الانشغال بأمور الحياة ومشكلاتها اثناء تواجده فى المواقف الاجتماعية المختلفة .
كذلك فيجب ان يدرب الفرد نفسه على استخدام عبارات تؤكد وجوده مثل "انا احب" .. او "انا اكره" .. او "انا اؤيد" .. او "انا ارى" مع عدم الخوف من النقد الاجتماعى .. وايضا عدم المبالغة فى تأكيد الوجود .. مع توخى الصدق فى التعبير عن النفس .. فلا تكون المعارضة بغرض جذب الانتباه .
ويعتقد البعض ان الظهور بمظهر الخنوع المبالغ فيه او الادب والاستكانه والخجل قد يجلب اليهم القبول او الحب او التقدير ، ولكن هذا الاعتقادغير صحيح ، وتستطيع اذا كنت من هؤلاء الذين يسلكون مسلك الخانعين المساكين امام رؤسائهم او امام اى مسئول .. فما عليك الآن الى ان تتخيل انك ذلك المسئول .. وان امامك اثنين من مرءوسيك :
ولاحظ التغييرات التى تحدث حتى فى نبرة صوتك عندما تكون مكتئبا مهموما او خائفا .. ثم وانت هادئ او سعيد .. ان الفرق شاسع ..
فلاحظ ان يكون صوتك واثقا .. غير منكسر وغير متوتر النبرات .. وان تكون كلماتك واضحة واثقة .
إن تربية الطفل على احترام ذاته يعني:
الصورة الذهنية التي يحتفظ بها الطفل في نفسه عن ذاته، وعن مواهبه، وعن قدراته،وعن مدى استقامته، وعن مدى حب أهله له..إن هذه الصورة الذهنية، وهذه الانطباعات، وهذه العقائد الشخصية لدى الطفل هي التي تشكل احترامه لذاته.
لماذا يحتاج أبناؤنا إلى احترام الذات؟
إن تنشئة الأبناء على احترام الذات تجعلهم أبعد ما يكونون عن السلوك السيء والتصرفات المعيبة،
لأنهم – إذ ذاك- معتدون بأنفسهم كثيرًا بدرجة كافية لترفعهم عما يشينهم.
ويمكّنهم هذا الخلق من استكشاف قدراتهم الخلاقة، ومواهبهم، ومهاراتهم ويعلمهم المثابرة،فيستطيعون استعادة توازنهم مرة أخرى بعد مواقف الإخفاق أو الفشل كما يكسبهم القوة التي يواجهون بها مصاعب الحياة، وتحديات المستقبل ويكسبهم اتجاهات إيجابية نحو أنفسهم وحياتهم.
أهم سمات الطفل الذي لا يشعر باحترام الذات:
• الخجل:
الطفل الذي لا يحترم ذاته خجول، يتهيب الدخول أمام الضيوف،ويرفض تقديم التحية لهم، ويرفض الدخول على الناس المجتمعين في المناسبات إذا طلب منه أن يسلم عليهم.
• التردد:
يتردد كثيرًا حين يطلب منه اتباع أسلوب جديد، أو القيام بعمل لم يألفه من قبل، فأي تغيير يطلب منه يرتبك منه ويتردد ويخاف، والسبب أن الثقة بالنفس هي جزء من احترام الإنسان لنفسه،وهذا الطفل مفتقر لها.
• الاعتماد على الآخرين:
والطفل الاعتمادي يفتقد روح المبادرة، وتراه يعتمد على أبويه في أبسط القرارات، ويسألهما في أمور هي من صميم مسئولياته: هل أختار لون الدفتر كذا أو كذا؟، هل أذاكر الآن أو أنام؟إن اعتماده في كل شيء على أهله، وكأنه لا رأي له في شيء من الأشياء دليل على أنه لايحترم نفسه بالقدر الكافي، ولسنا ضد مشاورة الأبوين،ولكننا ضد انسحاق الشخصية والاعتماد على الآخرين في كل شيء.
• كراهية النقد:
من سمات هذا النوع من الأبناء كراهية النقد،فحين يوجه إليه أحد والديه أو أساتذته أو أقربائه يشعر بالخزي والعار،وينتابه شعور بالانهيار ويتمنى انتهاء الموقف بأقصى سرعة، فهو حساس جدًا للنقد، بينما الطفل الذي يثق بنفسه يتقبل النقد، وبالاعتراف بالتقصير إذا كان الناقد محقًا أو الدفاع عن النفس وشرح موقفه إن كان الناقد غير محق في انتقاده له.
• الخوف من الإخفاق:
يخاف دائمًا من الإخفاق والفشل، وهذا الخوف يدفعه للانطواء، ويدفعه إلى عدم المبادرة،أو المحاولة، فهو يفضل أن يبقى في الظل في الصفوف الخلفية..! ولذلك نجد كثيرًا من الأولاد غير المهتمين بدراستهم
لا يفضلون أبدأ أن يجلسوا في مواجهة الأساتذة، أو في الصفوف الأمامية،بل يختارون دائمًا الزوايا والصفوف الخلفية، ولا يحبون أن يوجه إليهم أي سؤال..!
وحين يخفق الطفل الذي لا يحترم ذاته فإن هذا الإخفاق يسحقه،وبعضهم قد يترك الدراسة بسبب توبيخ أو تعليق سلبي من بعض أساتذته، نعم ليس لديهم قدرة على مواجهة الصعاب،أو الأزمات، ويتوجسون من الصعاب بشيء من التهويل، وكأن كل مصيبة هي القاصمة التي ستقصمهم، وتقضي عليهم..!
• المبالغة في التفوق على الأقران:
هذا الطفل يكون اهتمامه بأقرانه مبالغ فيه، بحيث يصير أقرانه هم شغله الشاغل، وإذا نقصت درجاته في إحدى المواد درجة أو درجتين بكى وغضب وشعر بأنه محطم، حتىلو كان ترتيبه الأول أو الثاني على صفه الدراسي..! وربما كانت معاناته الشديدة تلك بسبب شعوره بالنقص والذي دفعه لأن يتخذ التفوق
الدراسي أداة للتعويض، وليس من أجل مميزات التفوق الدراسي الأخرى.
• الحاجة إلى الدعم:
لأن هذا الطفل ضعيف الثقة بالنفس، فهو يشعر دائمًا بالحاجة الماسة إلى الدعم،وإلى المساندة، كما يكره المغامرة ويطلب المساعدة ممن حوله في كل ما يهمّ للقيام به من شئونه، وفي أسهل الأمور وأبسطها، خاصةً من والديه أو إخوته الكبار.
• القلق من آراء الآخرين:
هؤلاء الأطفال لديهم قلق دائمًا بشأن الصورة الذهنية التي رسمها عنهم الآخرون، وأحدهم قد يسأل نفسه: يا ترى إذا رآني الناس في المكان الفلاني ماذا يظنون بي؟ يا ترى إذا لبست هذا الثوب فماذا سيقولون عني؟ بينما الذي يحترم نفسه ويقدرها لا يهتم كثيرًا بآراء الناس؛ لأن له معايره الشخصية،
وله قيمه، وله رؤيته، فهو يأخذ آراء الناس فيه بعين الاعتبار دون أن تكون هي الموجّه والمحرّك لتصرفاته.
عزيزي المربي..
إنّ الطفل يشعر غريزيًا بأن له قيمة وكرامة، وعلى المربي أن يراعي أهمية هذا الشعور الفطري وينمّيه، لأنه ينأى بالطفل عن القبائح،ويحمله على أن ينزّه نفسه عنها، ويجعله يقبل على الفضائل ويرضاها لنفسه، ويعيش حياته متمسكًا بقيمه فخورًا بها، لا يتنازل عنهاولا يزايد عليها.
ومن أهم جوانب تنشئة الأبناء على احترام الذات والتي يوصي بها خبراء التربية:
• تنمية ثقة الطفل بنفسه:
الثقة تولد لدى الطفل شعورًا بعزته وافتخارًا بتربيته وقيم أسرته، ومن ثم احترامًا لنفسه ولأسرته ولقيمه التي تربى عليها، وتلك المشاعر من شأنها أن تجعل الطفل داعية لمبادئه، مدافعًا عنها بكل قوة وعزة وافتخار،مما يقوي ثباته على المبادئ، ومناعته ضد الاستسلام لإغراءات الفساد والانحراف والجريمة.
• توجيهه لأن يعرف أهدافه ويسعى لتحقيقها:
الطفل الذي يحترم ذاته صاحب هدف وغاية واضحة في ذهنه، فهو يعرف لماذا خلق؟ ولماذا جاء إلى هذه الحياة الدنيا؟ وما هي غايته التي يسعى إليها؟
بدايةً من الهدف الأسمى الكبير وهو عبادة الله تعالى، وانتهاءًا بكل ما يعرض له من أعمال مثل: لماذا يذهب إلى المدرسة؟ ولماذا يقوم بدور معيّن في الأسرة؟لماذا عليه أن يجتهد ويتفوق؟
وتمثل الهدفية نوع من العزم والتصميم وتقييم الجهد المبذول،وبفقدان الطفل لمعرفة الأهداف الطويلة والقصيرة المدى، يصاب بالحيرة واللامبالاة ومن ثمّ الشعور بالحوار، وتدني احترام الذات.
• توجيهه إلى اكتشاف مواهبه وقدراته:
ويسعى الوالدان لملاحظة واكتشاف تلك المواهب مبكرًا وتنميتها، وإشعار الطفل بقيمة تلك المواهب، وأن الله تعالى يمنح كل إنسان قسط من المواهب والقدرات التي تميزه عن غيره،وأنه يمتلك بالفعل من المواهب والقدرات ما لا يمتلكها غيره، وأن عليه أن ينميها ويحافظ عليها.
• لا تسمح له بتقمص الآخرين:
على المربي ألا يسمح لطفله بالاسترسال في مقارنة نفسه بالآخرين بشكل سلبي،بأن يقول
(فلان أفضل منّي، أو أنا فاشل!، أو أنا غبي لا أفهم هذه المادة).
أو أن يغرق في تقليدهم وتقمص أدوارهم، فضلًا عن أن يقوم المربي نفسه بوضع الطفل في تلك المقارنات السلبية التي تحطم تقديره الشخصي لذاته
أعزائي المربين والمربيات:
إن إخفاقنا في جعل أبنائنا يحترمون أنفسهم ويقدرون ذواتهم هو أمر سيء جدًا، لكن الأسوأ منه هو أن نسهم نحن وبغير قصد في تدمير احترام الطفل لذاته وفي تقديره لها، فالطفل الذي يرى لنفسه قيمة وأهمية وشرفًا لا تتحطم شخصيته، ولا يندفع للإنحراف الذي يريق ماء وجهه، ويحط من قدره أمام نفسه وأمام المحيطين به، وهذا الاحترام لذاته يعتبر الطاقة التي تدفعه للإنجاز والاستغناء عن الغير بالاستقلال والاعتماد على النفس،والقدرة على اتخاذ القرار والإقدام والشجاعة.
وأخيرًا..
إنّ أمتنا ..أمة الإسلام في أمسّ الحاجة إلى أن يكون لدى صغارها الطموح والمبادرة والاستقلال والاعتماد على النفس..
فنحن لن نستطيع أن نبني أمة قوية إلا من خلال أفراد أقوياء.
وإن احترام النفس، وتقدير الذات من أهم مقومات القوة لدى أحبابنا الصغار.
م/ن
انا راح ابدا
بصراحه انا حسيت بشعور كاني بين اهلي وحسيت انو كل العضوات قلوبهم على بعض يالله دوركم يالحلوات:11_1_123[1]:
التحدث مع الذات :
– جيمس آلان ( أنت اليوم حيث أوصلتك أفكارك ، وستكون غذاً حيث تأخذك أفكارك ) .
– قامت إحدي الجامعات في كاليفورنيا بعمل دراسة علي التحدث مع الذات عام 1983م توصلت من خلالها إلي أن أكثر من 80% من الذي نقوله لأنفسنا يكون سلبياً ويعمل ضد مصلحتنا – وبسبب ذلك القلق يتسبب في أكثر من 75% من الأمراض مثل ضغط الدم العام والقرحة والنوبات القلبية .
مصادر التحدث مع الذات ( أو البرمجة الذاتية ) :-
(1) الوالدين :
د/ تشاد هيلمسيتر يقول ( أنه في خلال الـ 18 سنة الأولي من عمرنا وعلي افتراض نشأتنا في عائلة ايجابية لحد معقول يكون قد قيل لنا أكثر من 148000 مرة كلمة لا أو لا تعمل ذلك ، وعدد الرسائل الإيجابية فقط 400 مرة ) فيتم برمجتنا سلبياً .
د/ تاد جيمس – وويات وود سمول
( عندما نبلغ السابعة من عمرنا يكون أكثر من 90% من قيمتنا قد تخزين في عقولنا ، وعندما نبلغ سن 21 تكون جيع قيمنا قد اكتملت واستقرت في عقولنا ) .
(2) المدرسة :
برمجة سلبية من خلال قول مدرس لك أل يمكنك فهم اي شيء أبداً ؟
(3) الأصدقاء :
العمر من 8 – 15 سنة هي فترة الاقتداء بالأخرين وتقليد السلوك .
(4) الإعلام :
قامت مغنية مشهورة بارتداء زى معين في نفس الأسبوع كانت 50 ألف فتاة ترتدي مثلها .
(5) أنت نفسك :
د/ هلمستر ( أن ما تضغه في ذهنك سواء كان سلبياً أو إيجابياً ستتجنيه في النهاية ) .
مستويات التحدث مع الذات :
(1) المستوي الأول ( القاتل أو الإرهابي الداخلي ) :
يجعلك فاقد للأمل ، ويشعرك بعدم الكفاءة ، ويضع أمامك الجواجز .
يبعث لك إشارات سلبية مثل ( أنا خجول – انا ضعيف – ذاكرتي ضعيفة جداً – أنا لا أستطيع – شكلي غير جذاب ) .
تحدثك السلبي مع نفسك يرسل إشارات سلبية للعقل الباطني يرددها باستمرار غلي أن تصبح جزء من اعتقادك القوي ، ثم يؤثر علي تصرفاتك وأحاسيسك .
(2) المستوي الثاني ( كلمة لكن السلبية ) :
مستوي يريد النغيير ويريد افيجابية ولكن يضييف كلمة اكن التي تمحو الإشارات الإيجابية التي سبقتها مثل ( أريد الاستيقاظ مبكراً ولكن لا أحب ذلك – اريد إنقاص وزني ولكن لا أستطيع ) .
(3) المستوي الثالث ( التقبل الإيجابي ) :
وهو مصدر القوة وعلامة الثقة بالنفس التقدير الشخصي السليم وهو أقوي مستوي للتقبل افيجابي فرسالة مثل ( أنا استطيع أن أحقق أهدافي – أنا قوي – أنا إنسان ممتاز ……. ) .
الأنواع الثلاثة للتحدث مع الذات : –
(1) الفكر ( للتحدث مع الذات ) :
وهذا النوع للتدث مع الذات ذو قوة شديدة ويؤدي لنتائج خطيرة فمكن هذا النوع أن يؤدي للإكتئاب ويؤثر سلبياً علي الصحة البدنية .
فمثلاً إذا فكرت في شخص لاتحبه تذكرت أحد المواقف التي كان ذلك الشخص طرف فيها واستمعت لما تقوله لنفسك فلاحظ الإحساس الذي تشعر به .
فرانك أو تلو يقول :
( راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال )
( راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات )
( راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع )
( راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك )
(2) الحوار مع النفس ( للتحدث مع الذات ) :
مثل أن تدخل في جدال مع شخص وبعد أن يتركك الشخص يدور في ذهنك شريط الجدال مرة أخرى وتحاور نفسك وتقوم بإعادة الحوار مع إضافة عبارات كنت تتمني أن تقولها وقت الجدال الأصلي وتظل علي هذا المنوال .
هذا النوع من التحدث مع الذات يولد أحاسيس سلبية قوية .
(3) التعبير بصراحة والجهر بالقول ( للحديث مع النفس ) :
سواء بصوت مرتفع مع نفسك بكلام سيئ أو أفكار سلبية وتؤدي لتوليد طاقة سلبية ضخمة وأضرار صحية منها ضغط الدم . أو بحوار سلبي عن نفسك مع طرف آخر ؛ الذي يؤدي لأضرار بالغة الخطورة وتوليد أحاسيس سلبية هدامة تقلل من أداء أدوارك في جميع مجالات الحياة .
التحدث للذات بطريقة سلبية يبرمج العقل بإشارات سلبية تستقر وترسخ في العقل الباطن وتصبح عادات .
يقول العالم الألماني جوته ( اشر الضرار التي ممكن ان تصيب الإنسان هو ظنه السيئ بنفسه )
وفي حديث شريف يقول {{ لايحقرن أحدكم نفسه }} .
يقول آرنس هولمز في كتابه النظريات الأساسية لعلم العقل ( أفكاري تتحكم في خبراتي ، وفي استطاعتي توجيه أفكاري ) .
مرايان ويليامسون ( في استطاعتنا في كل لحظة تغيير ماضينا ومستقبلنا بإعادة برمجة حاضرنا ) .
العقل الباطن يحتفظ بالرسائل الإيجابية التي تدل علي الوقت الحاضر .
القواعد الخمس لبرمجة عقلك الباطن :
(1) يجب أن تكون رسالتك واضحة ومحددة .
(2) يجب أن تكون رسالتك إيجابية .
(3) يجب أن تدل رسالتك علي الوقت الحاضر .
(4) يجب أن يصاحب رسالتك الإحساس القوي بمضمونها .
(5) يجب أن تكرر الرسالة عدة مرات .
خطة ليكون التحدث مع الذات ذو قوة إيجابية :
(1) دون علي أقل خمس رسائل ذاتية سلبية لها تأثير عليك .
مثل ( أنا عصبي ……… أنا ضعيف ) . والآن مزق هذه الورقة التي بها الرسائل السلبية والق بها بعيداً .
(2) دون خمس رسائل ذاتية إيجابية تعطيك القوة وابدأ بكلمة أنا .
مثل ( أنا ذاكرتي قوية – أنا إنسان ممتاز ) .
(3) دون هذه الرسائل الإيجابية في مفكرة صغيرة واحتفظ بها معك .
(4) والآن خذ نفساً عميقاً واقرأ الرسالة الواحدة تلو الأخرى إلي أن تستوعبهم جيداً .
(5) ابدأ مرة أخري بأول رسالة وخذ نفساً عميقاً واطرد أي توتر داخل جسمك – اقرأ الرسالة الأولي عشر مرات بإحساس قوي – اغمض عينيك وتخيل نفسك بشكلك الجديد ثم افتح عينيك .
(6) ابتدأ من اليوم أحذر ماذا تقول لنفسك ، أحذر مال الذي تقوله للأخرين ، وأحذر ما يقوله الآخرون لك .
لو لاحظت أن رسالة سلبية قيم بإلغائها بأن تقول إلغي – وقم باستبدالها برسالة أخري إيجابية.
جيم رون ( التكرار أساس المهارات ) .
عليك أن تثق فيما تقوله – وأنت تكرر دائماً لنفسك الرسالات الإيجابية فأني سيد عقلك أنت تتحكم في حياتك وتستطيع تحويل حياتك لتجربة من السعادة والصحة والنجاح بلا حدود .
منقول
.● أشباح الذات ●.
أشباح الذات هي كل ما يهدد الذات العميقة في دواخلنا
أشباح تسكننا وتحفر فينا العجز، تباعد بين أحلامنا وواقعنا
وحوش تستوطن النفس، ترعب ليل الطفولة فينا وتحجب عن أعيننا
نور النهار لتقعدنا أخيرا عن تحقيق طموحاتنا
شبح الخوف●.
الخوف من أي شيء ..من كل شيء .. والخوف من لا شيء !!
ربما يكون أخطر شبح يهدد ذواتنا
يصور لنا المستقبل كابوسا والاحلام وحشا يطاردنا
تثقل عواصفه خطواتنا نحو تحقيق الأحلام
وتتحطم بسبب رياحه ذرات الشجاعة فينا
لتتآكل أجسادنا ودواخلنا .. ونصبح على غفلة منا
أضعف مانكون عليه
شبح الكسل●.
الكسل شبح بل أفعى سامة تنفث سمومها في أجسادنا
سموم تضعف قوانا لتركن أجسادنا في نهاية الأمر إلى الراحة والدعة والخمول
حتى تهون علينا أنفسنا ونهون على الأخرين فنلحق بالأموات ونحن أحياء نرزق
.●شبح اليأس ●.
اليأس شبح يحجب نور النهار عن أعيننا، ويجعلنا ضبابه نسير في درب
مظلم ممتد بلا نهاية فتصبح أحلامنا سرابا ويصبح تحقيقها حبيس أسواره
اليأس عاصفة تتهدد مراكبنا في بحر الحياة فنغرق في ظلماته بعد
تتكسر تلك المراكب بين أمواجه
●شبح الأنانية●.
حين يصبح شبح "الأنا" القائد الأعلى لكل تحركاتنا، أنفاسنا
بل وأبسط تفاصيل حياتنا !
نحتقر الأخر لنكبر في أعيننا نجرح أقرب المقربين إلينا لنشبع
رغبة السيطرة عند ذلك الشبح الذي سيطر على أنفسنا
.●شبح التشاؤم●.
شبح يحجب عنا ألوان الحياة فلا نرى إلا جانبها القاتم سواده
أو قد لا نرى إلا اللون الباهت وتغفل أبصارنا عن كل لون ناصع مشرق
ننظر إلى الحياة بمنظار السلبية فلا نرى إلا صفحات الظلام أمام أعيننا
●شبح الإنطوائية●.
شتاء العزلة يغلق أبواب قلوبنا لتحاصرنا تلال جليده في قوقعة ضيقة
لا سبيل إلى الخروج منها .. فتسكن أنفاسنا إلى أشباح الوحدة
وننعزل عمن حولنا لنواجه عواصف الإنغلاق دون أسلحة
.●شبح الطمع●.
الطمع شبح يهجم على مراعي ضمائرنا فتفتك ذئابه بها
ونبيعها في نهاية المطاف بأبخس الأثمان
يستعبدنا المال وتشعرنا أشباحه بفقر دائم ..
لا نشبع إلا بالحصول على المزيد منه
وإن إستدعى ذلك أن نفقد جميع من حولنا !
[SIZE="7"]بددها بإيمانك قبل أن تتجسد وتفترسك
إزرع في قاموس حياتك جملا غير الخوف واليأس والطمع والأنانية
جملا تبث فيك الشجاعة والقناعة والأمل وحب الحياة
إرفع عينيك إلى السماء ترى للحياة بريقا
ولا تنحني برأسك تسقي تربة اليأس بدموعك[/SIZE]
مما اعجبني
1. التفكير التخيلي … بدون الاسترسال في الأحلام
2. الحاجة بلا خجل … بدون الطمع الأناني
3. التفائل الدائم … بدون تجاهل الواقع
4. طاعة المعلمين … بدون الاتباع الأعمى
5. التقدير العاقل للذات … بدون غطرسة
6. التوق للتحديات … بدون ازدراء الخيارات السهلة
7. التحفز للإنجاز … بدون التعجل
8. المبادئ الراسخة … بدون التحامل وضيق الأفق
9. الشجاعة الدائمة … بدون المخاطرة الغير مدروسة
10. طاقة لا تفنى … بدون إنهاك مدمر
11. الأخذ بالمبادرة … بدون عدم الاكتراث بالفرص
12. الإحساس السليم بالمسئولية … بدون المثالية الصارمة
13. التركيز الهادئ … بدون كبت الإبداع
14. التنظيم المنهجي … بدون الاستحواذ الأبله
15. التخطيط الدقيق … بدون التشدد العنيد
16. الحسم الصارم … بدون عدم الفطنة إلى العواقب
17. تقديم الذات ببراعة … بدون الانسياق وراء التكلف
18. الإيجابية في حل المشكلات … بدون المناعة ضد اليأس
19. الحدس الذي يوثق فيه … بدون اتباع كل خاطره
20. التأمل الفاحص للذات … بدون الاستغراق المحبط للنفس
21. الفخر بالفردية … بدون الاستخفاف بالعمومية الإنسانية
22. العاطفة العميقة … بدون الانقياد وراء المشاعر
23. الانتقاد الصارم للذات … بدون الانتقاص الخانق منقدرها
24. عدم التسامح مع الأعذار … بدون إغلاق السمع عن رسالتها
25. الصفح الصادق عن النفس … بدون العقاب المنزل بالذات
26. القوة الشخصية … بدون سلبها من الآخرين
27. الصراحة الحاسمة … بدون عدم مراعاة مشاعر الآخرين
28. حماية الذات بمهارة … بدون العدوانية المؤذية
29. التعلم الدءوب … بدون الحط من قيمة معرفتك
30. التركيز الجاد … بدون الوقار العابس
31. العناية الواعية بالذات … بدون ازدراء المساعدة
32. الرغبة في الانفراد بالذات … بدون عزلة النساك
33. التمتع بالنجاح … بدون الخوف من الفشل
34. مداواة الذات بعناية … بدون رفض المواساة
35. مكافأة الذات بسخاء … بدون رفض تقدير الآخرين
36. التحفيز الداخلي … بدون ازدراء الحوافز الخارجية
وَلآننسى التمسك بالله أولآ و آخرآأ ,