التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

التحرش الجنسي في الصغر

[السلام عليكم بنات اريد ان اطرح عليكم اثرتعرض الفتاة للتحرش في الصغر فالرجاء ان تحافظ كل ام على بناتها حتى تحميهم من هذه الصدمة لانها ستؤثر على صحة البنت الجنسية في كبرها فلا تدعي ملهيات الحياة تبعدك عن اسمى غاية خلقها الله في المرأة وهي الأمومة فكلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته واللي عندها تجربة ياريت تشاركنا فيها حتى تستفيد منها الأمهات!!!!!



كره الرجال
الخوف من الزواج
زيمكن يخلف عقدة نفسية



لا والله راح يسبب لها عقده وكل ماكبرت كبرت هالعقده معها وشفت هالشي عند ناس كثير



معك حق



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

قلة النوم في الصغر يؤدي الى الادمان عند الكبر

ذكرت دراسة، أعدتها جامعة إيداهو ستايت ونشرت ملخصاً لها صحيفة الدايلي مايل ان الاطفال الذين لا ينعمون بقسط كاف من النوم، يدمنون على الكحول والمخدرات عند البلوغ. واضافت الدراسة ان اليافعين الذين لا ينامون لساعات كافية خلال الليل قد يقودون سياراتهم تحت تأثير الكحول ويعرضون أنفسهم وغيرهم للخطر ويدمنون على التدخين وفقدان الوعي الموقت. وقالت ماريا يونغ، وهي أستاذة في علم النفس في الجامعة "ان الإرهاق وقلة النوم يزيدان احتمال تناول الصبيان للكحول والتدخين وتعاطي المخدرات"، مشيرة إلى البنات اللواتي لا يحصلن على قسط كاف من النوم "يبدأن بتناول الكحول".



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

الصدمات النفسية في الصغر لاتمحى

يُعاني كثير من الأطفال من صدماتٍ نفسية تؤثر على حياتهم في الحاضر والمستقبل ، ولكن للآسف فإن كثير من الأطفال لا يتعالجون من هذه الصدمات التي يمرون بها نتيجة جهل الأهل أو عدم معرفتهم بما مرّ بأطفالهم و كذلك عدم الإفصاح من قِبل الأطفال عما مرّ بهم من أحداث قادت إلى معاناتهم من الصدمات. الصدمات النفسية عند الأطفال قد تكون مرتفعة ولكن ليس هناك إحصاءات عن مدى انتشار هذه الصدمات بين الأطفال لأن الكثير من الأطفال لا يُخبرون بما مرّ بهم من صدمات نفسية و عدم إخبار أحداً بهذه الصدمات.

عادةً تكون الصدمات التي يمر بها الأطفال ناتجةً عن أحداث مؤلمة بشكلٍ كبير ، وتكون هذه الأحداث صادمة بشكلٍ كبير ، وغير متوقعة و خارج نطاق خبرات الانسان العادية و التي تجعل الشخص خائف بشكلٍ عظيم و يشعر بعدم القدرة على عمل أي شيء لهذه الأحداث أو الحدث ، وهذه الأحداث أو الحدث قوية بحيث إنها خارج نطاق التحّمل لأي إنسان و لا يستطيع أي انسان التغلب عليها بأي نوع من أنواع التحمل أو أستخدام أي استراتيجيات بشرية للتعامل مع هذه الاحداث و التغّلب على تأثيرها النفسي.

الأحداث التي تؤثر على نفسية الأطفال و تُصيبهم بالصدمة قد تكون شيء مرّ به الطفل نفسه أو تعرض له شخصياً مثل أحداث كالاغتصاب أو الإصابة العضوية نتيجة حادث كبير عرضّه لإصابات قوية كالحوادث المرورية المروّعة أو اختطاف الطفل من قِبل أشخاص غرباء ، تعرّض فيها الطفل للترويع من قِبل الخاطفين و كان هناك تأثير على حياة الطفل أثناء الاختطاف. تحدث أيضاً هذه الاضطرابات نتيجة مراقبة الطفل لأحداث كبيرة شاهدها الطفل أو راقبها مثل حدوث جرائم مروّعة بحق أشخاص أمام الطفل ، مثل قتل أناس أبرياء أمام الطفل وكان الطفل يُراقب هؤلاء الغرباء يموتون أمامه ، أو حضر الطفل حادث مروري مروّع مات فيه أشخاص أمام الطفل. الأمر الآخر الذي قد يقود إلى صدمات نفسية عند الأطفال ، هو سماع الطفل لأحداث مؤلمة و كبيرة وقعت لأشخاص مقرّبين من الطفل كحدوث أحداث لأقارب أو أصدقاء للطفل فتُحدث لديه ردت فعل عنيفة تقود إلى أضطراب وصدمة نفسية.

ردت الفعل تختلف حسب عمر الطفل ، فالأطفال الذين يتجاوز أعمارهم الخمس سنوات ربما يستطيعون الحديث و وصف الحادث أو الأحداث بطريقة دقيقة لهذه الأحداث ولكن قد لا يستطيع سرد الحدث أو الأحداث بطريقة متسللة و كذلك لا يستطيع تذّكر الزمن بدقة نظراً للتشويس الذي يحدثه هذه الحدث أو هذه الأحداث في نفسية الطفل.

الأطفال الصغار الذين تقل أعمارهم عن الأربع سنوات قد لا يستطيعون الحديث عن الحدث أو الأحداث و كذلك لا يستطيعون الكلام عن هذه الأحداث المؤلمة و المروّعة ولكنهم قد يستطيعون التعبير عن هذه الاحداث باللعب أو بأحلام اليقظة أو بالتذكّر غير المباشر لهذه الأحداث ، وبذلك يمكنهم التعبير عن الحدث بطريقةٍ غير مباشرة عن ما مرّ بهم من أحداث مروّعة والتي سببت صدمةٍ نفسية لهم.

حسب التصنيف الأمريكي للجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين، فإن اضطراب الصدمات النفسية قد لا تختلف عن الصدمات النفسية عند الكبار ، ولكن هناك فروقات تحدث عن الأطفال الذين يتعرضون لصدمات نفسية تختلف عن تأثير هذه الصدمات عند الكبار مثل أن الطفل يتأثر مباشرة بالصدمة النفسية عكس الكبار البالغين الذين قد تتأخر حدوث الأعراض للصدمة لفترة من الزمن ، وعادةً هناك أعراض تظهر عند الأطفال قد لا تحدث عند الكبار مثل أن الطفل يُعاني بشكلٍ كبير من خوف شديد من فراق والديه ويُصبح متمسك بشكلٍ كبير بوالديه ، قد يكون هذا التمسك بشكلٍ مرضي ، حيث يتشبث الطفل بوالديه وبعد أن كان قد انفصل عنهم في النوم يعود لينام مع والديه في غرفتهم ولا يستطيع النوم لوحده ، وقد يمتنع عن الذهاب إلى المدرسة و يبقى مع اهله في المنزل ، وإذا كان الوالدان يعملان فإن الطفل يمتنع عن فراق والديه أو والدته على وجه الخصوص ، وبذلك قد يسبب تغيّب والدته أو والده عن العمل ، لأنه قد يُصاب بنوبات بكاء و خوف شديد عند شعوره بأن والديه سوف يتركانه وحيداً ، هذه المشاعر قد تقود إلى تأخر الطفل في المدرسة حيث لا يستطيع الذهاب إلى المدرسة بسبب عدم قدرته على الانفصال عن والديه وعائلته.

مشاعر آخرى كالشعور بخوف شديد من الموت و الخوف الشديد من المستقبل و كذلك الخوف الشديد من حدوث الأمر الذي حدث له مرةً آخرى، و يعود عليه ما مرّ عليه من خبرات سيئة بسبب هذه الأحداث المؤلمة. الطفل يشعر بتوتر وخوف شديد من حالات تتطلب الانفصال عن الآخري ،خاصةً من المقربين منه من أفراد العائلة أو الخوف الشديد من الأحداث الخطيرة التي يتصّور الطفل أنها قد تحدث له. هذه المشاعر تجعل الطفل يشعر بالخوف الشديد من الأحداث المشابهة كالتي مرّ بها و أحدثت هذه المشاعر المؤلمة و الخوف من أن يحدث له أمر مشابه لما مر به وليس بالضرورة نفس الحدث ولكن أحداث قريبة أو مشابهة لما مرّ به وهذا يجعله دائم الخوف من الأحداث التي قد تكون مشابهة للوضع الذي مرَ به.

عندما يتعرّض الطفل لحدث أو أحداث تُسبب له صدمات نفسية، فإنه ينسحب من الحياة العامة التي يعيشها الأطفال ممن هم في مثل سنه و يشعر بأن ليس لديه أي رغبةٍ في خوض أي تجربة حياتية جديدة و يكتفي بالانطواء و الانكفاء على نفسه و بالمخاوف الشديدة من العالم الخارجي ، وهذا يجعله طفل منطوي ، خائف ، يخشى الاختلاط حتى بمن هم في مثل سنه من الأطفال ويشعر بأن الحياة خارج نطاق المنزل مُهددة بالنسبة له مما يجعله لا يكتسب خبرات جديدة في حياته. الطفل الذي يمر بصدمات نفسية قد تحدث لدية اضطرابات في الإحساس ، خاصة الشعور بالزمن و الرؤيا ، فالطفل يُصبح ليس لديه شعور بالزمن ويختل إحساسة بالزمن فلا يعرف الأوقات ؛ مثل هل هو بالنهار أم بالليل ولا يعرف أوقات النهار ولا يمُيزّ الأوقات بشكل صحيح ، ويكون قبل حدوث هذه الأحداث المؤلمة التي قادت إلى إصابته بالصدمات النفسية يعرف ويميّز الأوقات بشكلٍ جيد ولكن هذا يتغيّر بعد الصدمة النفسية التي مرّ بها. كذلك قد تضطرب لديه حاسة البصر ، بمعنى أنه قد يرى الأشياء بصورةٍ غير ماهي عليه ، فقد يرى الأشياء بصورةٍ مُخيفة بينما هي ليست كذلك ، ويمكن أن يصل الأمر إلأ هلاوس بصرية مثل أن يرى أشياء مُخيفة لا وجود لها ، مثل أن يرى الحشرات الصغيرة كمخلوقات ووحوش خطيرة ويكون هذا بعد الحادث ، حيث إنه قبل الحادث لم يكن يُعاني من مثل هذه المشاعر و الهلاوس. في بعض الحوادث قد يُعاني الطفل من هلاوس سمعية ، حيث يسمع أصوات مُخيفة بالنسبة له ، كأصوات تُهدده و تتوعده بحدوث أشياء مُخيفة بالنسبة له أو يسمع أشياء لا وجود لها تُشعره بالخوف الشديد. كذلك قد يُعاني الطفل من هلاوس حسية ، كأن يشعر بأن أحداً يلمسه بصورةٍ مُخيفة ، ويشكو الطفل لوالديه وللأشخاص المقربين منه بأن أحداً ما يلمسه و يؤلمه بطريقة غريبة و يكون لا وجود حقيقي لمثل هذه الأمور ، وقد يشعر الطفل بأن شيء من الحادث المؤلم يلمسه في الأماكن التي تعرّض لها في الحادث. من الأشياء التي قد تحدث للطفل الذي تعرّض لصدمات نفسية هو أن يشم الطفل روائح غريبة تجعله يشعر بالخوف و يكون لا وجود لمثل هذه الروائح التي يشمّها الطفل لوحدة و يُعبر عن خوف من هذه الروائح والتي هي عبارة عن هلاوس شمية ، يشمها الطفل وحيداً وتحُدث لديه مشاعر خوف غير مُبررة و لكنها تؤثر على حياة الطفل و تجعله يعيش حياة ملؤها الخوف والتوتر و مشاعر الإحباط الكبيرة التي تؤثر على علاقاته بمن حوله من الأشخاص و كذلك الأمور المحيطة به كالمدرسة و الأماكن التي يقضي فيها بعض من يومه مثل الملاعب التي كان يقضي بها جزءاً من حياته.

بعض الأطفال الذين يُعانون من صدمات نفسية يحصل عندهم شعور بالذنب ، خاصةً إذا كان الطفل نجا من حادث مؤلم و لم ينج بعض الذين كانوا معه فيشعر الطفل بالذنب بأنه لم يستطع مساعدة هؤلاء الذين قضوا في الحادث و أن اصابتهم البليغة والتي أدت إلى قضاهم في الحادث كانت بسببه فيشعر بالذنب وقد يؤدي ذلك إلى اصابة الطفل بالاكتئاب ، خاصة مع معرفة التفكير الخيالي الذي يطغى على مشاعر الطفل وتفكيره غير المنطقي و المُتخيل. الأطفال بوجهٍ عام لديهم تفكير خيالي و قد يُسقطون هذا التفكير الخيالي على مسؤوليتهم عن اصابة الآخرين و يبدأون في تحميل أنفسهم مسؤولية هذه الحوادث و التسبُب بها.

الأطفال الذين يمرون بصدماتٍ نفسية قد يُعانون بشكلٍ كبير من اضطراب الاكتئاب وكذلك اضطرابات القلق المتعددة والتي تقود إلى ضعف التركيز عندهم وهذا يؤدي إلى تدهور قدراتهم في المدرسة مما يجعلهم لا يستوعبون الدروس و لا يستطيعون النجاج في الدراسة. إذا لم يتم علاج الطفل من هذه الاضطرابات التي يُعاني منها فإن مستقبله الدراسي قد يكون غير جيد و يستمر معه هذا الفشل الدراسي في مراحل حياته المستقبلية.

كيفية علاج الطفل الذي يُعاني من صدمات نفسية؟

الطفل الذي يُعاني من صدمات نفسية يحتاج إلى علاج نفسي بشكلٍ أساسي ويحتاج إلى اشخاص مهنيين ولديهم خبرة في علاج مثل هذه الاضطرابات ، حيث إن العلاج النفسي أساسي وضروري جداً لإخراج الطفل من المشاعر النفسية التي يُعاني منها ، وبدون العلاج النفسي للطفل الذي يُعاني من الصدمة النفسية فإن الاضطراب سوف يستمر مع الطفل ويؤثر عليه نفسياً بشكلٍ سلبي و يترتب على ذلك مشاكل في الكبر.

الاضطرابات النفسية الأخرى التي قد يُعاني منها الطفل مثل الاكتئاب والقلق ربما تحتاج لعلاج دوائي ، و في هذه الحالة فإن طبيباً متخصصاً في الطب النفسي للأطفال مهم لعلاج الطفل الدوائي.

عائلة الطفل الذي تعرّض لصدمةٍ نفسية تحتاج للتقييم ليتم تحديد مدى تأثر الأسرة وعلى وجه التحديد الوالدين و الأخوة الذين يعيشون مع الطفل ، فقد يكون التأثير أدى إلى أن بعض أفراد الأسرة قد تأثروا بالصدمة ويحتاجون للعلاج أيضاً. مناقشة حالة الطفل الذي تعرض لصدمةٍ نفسية مع عائلته مهمة جداً لشرح السلوكيات التي قد يعُاني منها الطفل بعد اصابته بالصدمة النفسية ، وقد يحتاجون إلى علاج دوائي في بعض الأحيان إذا عانوا من اضطراب الاكتئاب أو اضطرابات القلق.

الصدمات النفسية عند الأطفال قد لا ينتبه لها الأهل ويعجزون عن تفسير سلوكيات بعض الأطفال الذين تتغير سلوكياتهم بشكلٍ لا يستطيع الأهل تفسيره نظراً لأن الطفل قد لا يُفصح عن الصدمة التي تعرّض لها ، وهذا مشكلة كبيرة إذا لم يستطع الأهل معرفة الصدمة التي تعرّض لها طفلهم و بالتالي لا يطلبون العلاج للطفل المصاب.

عند تغيّر سلوكيات الطفل بشكلٍ ملحوظ و لم يستطع الأهل تفسير التغيّر هذا فإن عليهم عرض الطفل على طبيب نفسي متخصص في الطب النفسي للأطفال حتى يتم تشخيص السبب الذي لم يُفصح عنه الطفل ، وربما تكون هذه التغيرات السلوكية نتيجة اضطراب آخر لذا فإن عرض الطفل إلى طبيب متخصص أمر في غاية الأهمية.

الصدمات النفسية تؤثر على الطفل وعلى الأهل و المدرسين والمدرسات في المدارس ملاحظة التغيرات السلوكية عند الأطفال وعرض الطفل على طبيب متخصص إذا تغيّر في سلوكياته بشكلٍ كبير ، فهذا قد يحمي الطفل من اضطرابات نفسية قد يُعاني منها في المستقبل.

د.ابراهيم بن حسن الخضير




منقول



خليجية



الموضوع جدا جميل



الله يعطيكي العافيه
مشكوره



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الإفراط فى الطعام عند الصغر قد يؤدى للرشاقة فى الكبر

الإفراط فى الطعام عند الصغر قد يؤدى للرشاقة فى الكبر

كشفت دراسة صدرت مؤخرا، أن حرمان الآباء لأنواع من الطعام عن أطفالهم، مثل الحلويات وبعض أنواع الأغذية غير الصحية الأخرى قد يسبب السمنة لهم فى مراحل لاحقة من حياتهم، بل إن الدراسة رجحت ما هو عكس ذلك بأن الإفراط فى الأكل عند الصغر يزيد من احتمالات الرشاقة عند الكبر. وجاء فى الدراسة التى نشرت على مجلة أطباء الأطفال، أنه وعلى العكس تماما فإن الآباء الذين يقومون بفرض الأغذية على أطفالهم وإجبارهم على إكمال أطباقهم ووجباتهم يساعد الأطفال على المحافظة على أوزانهم الطبيعية

. وبينت الدراسة التى قامت بتفحص أرقام ونتائج لنحو 2800 شخص، أن منع الآباء لأنواع من الأطعمة عن أطفالهم مخافة زيادة وزنهم يؤدى إلى نشوب حالة نفسية عند الطفل ستؤدى به إلى تناول هذه الأطعمة الممنوعة وبصورة كبيرة خصوصا عند التقدم قليلا بالعمر.

ونوهت الدراسة إلى أن أسلوب حرمان الأطفال من الأغذية يطور لديهم عدم القدرة على التحكم بالشهية تجاه هذه الأغذية الممنوعة عنه فى الصغر. وتنصح الدراسة الآباء بمراقبة أوزان أطفالهم وتقديم وجبات لهم بأوقات معينة مختلفة تتزامن مع الوجبات الأسرية التى تمتد على مدى اليوم من الإفطار والغداء والعشاء




التصنيفات
منوعات

السمنة عند الاطفال مشاكلها كثيرة في الصغر والكب

السمنة عند الاطفال .. مشاكلها كثيرة في الصغر والكبر
خليجية
"في جميع انحاء العالم يوجد واحد من كل 10 اطفال وزنه زائد من الطبيعي، اي ما يعادل 155 مليون طفل، من بينهم 30-45 مليونا يصنفون بأنهم بدناء".

فرقة العمل الدولية للسمنة في تقرير "السمنة لدى الاطفال" المنشور عام 2022، تعد السمنة من المشاكل الصحية الرئيسية في الوقت الراهن، حيث يشير الخبراء الى أن هنالك وباء للسمنة عالميا، وازداد عدد الاطفال الذين يعانون من السمنة بمعدلات مزعجة فى البلدان النامية والمتقدمة علي حد سواء.

تُعرف السمنة بأنها زيادة في مجموع نسبة الدهون الكلية في الجسم مقارنة بالأنسجة الأخرى، مما يؤدي الى زيادة في وزن الجسم.

ويعتبر مؤشر كتلة الجسم، وهو طريقة حساب نسبة الدهون في الجسم على أساس الطول والوزن، اكثر وسيلة محبذة لقياس زيادة الوزن والسمنة، ويحسب مؤشر كتلة الجسم للأطفال باستخدام ذات الاسلوب المتبع مع البالغين، أي الوزن بالكيلوغرام مقسوما على مربع الطول بالمتر، بالإضافة الي استعمال الرسوم البيانية الخاصة بالعمر ونوع الجنس.

انتشار السمنة
تعتبر منظمة الصحة العالمية أن الشخص "زائد الوزن" اذا كان مؤشر كتلة جسمه اكثر من 25، وسمين اذا كان المؤشر 30 فأكثر، في دراسة أجرتها وزارة الصحة البريطانية لقياس السمنة لدى الاطفال دون 11 عاما، وجدت ان 27.7% من الأطفال يعدون زائدي الوزن، فى حين ان 13.3% يعانون من السمنة، تعتبر الولايات المتحدة من أكثر الدول الشائعة بالسمنة وزيادة الوزن فالإحصائيات تشير الي ان 17.1% من الأطفال والمراهقين بين عامين و 19 عاما يعانون من الوزن الزائد.

في غضون ذلك اجريت دراسة مقارنة لتحديد مدى انتشار زيادة الوزن والسمنة بين الأطفال في المملكة العربية السعودية دون 18 سنة، فأظهرت النتائج ان نسبة زيادة الوزن عند البنين كانت 10.68%، في حين ارتفعت نسبة السمنة الي 12.7%، ‏كما لاحظت الدراسة ان المعدلات عند الفتيات تقل عن البنين بما يعادل النصف.

أما البحوث فى الامارات فأظهرت أن 21.5 من الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين 5-17 سنة زائدي الوزن و13.7 يعانون من السمنة، وفي معظم الدول الاخرى تشير الدراسات الي أن هنالك زيادة في وزن الأطفال والسمنة مع تباين النسبة بين العمر والجنس.

كيف يزيد وزن الطفل؟
الوزن الزائد والسمنة هما نتيجة لاختلال التوازن بين كمية الأغذية المتناولة والنشاط البدني كما يوضح مركز مكافحة الأمراض الاميركي، لكن الاطفال والمراهقين يختلفون عن الكبار بأنهم بحاجة الى النمو، والنمو لا يمكن ان يتحقق إلا اذا كانت كمية الطاقة المتناولة (الطعام والشراب) تفوق الطاقة المستهلكة، يخزن الجسم تلك الطاقة الزائدة في انسجه جديدة تتكون من الدهون، وتعمل هذه بمثابة طاقة احتياطية، يمكن اعادة استخدامها عند حاجة الجسم اليها.

وعندما يكون استهلاك الطاقة الاحتياطية قليلا، يبدأ جسم الطفل تدريجيا في مراكمة الدهون التي يمكن ان تؤدي الى زيادة الوزن او السمنة حسب كمية الدهون المخزونة، وتنمو خلايا الدهن فقط في مرحلة الطفولة، اما بعد البلوغ لا يمكنها ان تنمو ولكنها تتمدد او تنكمش حسب استيعاب الدهون داخل اجسامنا، وعليه فان الطفل البدين علي الارجح ان يكون بدينا عند الكبر اذا لم يأخذ حذره.

ما هو مفهوم السمنة لدينا؟
السمنة هي مسألة معقدة تتعلق بأسلوب الحياة، والبيئة والموروثات الجينية، فإذا نظرنا الى مفهوم السمنة في الماضي نجد أن العرب والدول الافريقية كانوا يعتبروها نوع من الجمال ودليلا على الغنى والسعادة خاصة للسيدات.

وفي غرب السودان ترتبط السعادة الزوجية بسمنة المرأة، كما تجهز بعض القبائل في افريقيا العروس بتسمينها حتى تكون جاهزة لتحمل الولادة، يقول البروفسور جفري سوبال أخصائي التغذية بجامعة كورنيل انه لم يتدخل الطب في موضوع السمنة حتى بداية الخمسينات وبعد ذلك ابتدأ تغيير مفهوم السمنة وتسمياتها.

ما هي العوامل المتعلقة بالسمنة؟
ترتبط السمنة وزيادة الوزن بعوامل كثيرة مثل العوامل الوراثية ومن المسببات الأخرى لها لدى الأطفال:

– محدودية النشاط البدني من خلال عدم ممارسة الرياضة، وقضاء ساعات طويلة في مشاهدة التلفزيون او الكومبيوتر، واستخدام السيارات أكثر من المشي.

– زيادة الكمية المتناولة من الأغذية.

– زيادة استهلاك السكر والمشروبات المحلاة بدلا عن الماء.

– كثرة الاعتماد على الوجبات السريعة أو الاطعمة الجاهزة، بدلا عن الوجبات التي تطهي في المنزل.

السمنة هل هي صحية أم مضرة؟
تشير الأبحاث إلى إن السمنة تمثل مشكلة خطيرة للأطفال، لأنها مرتبطة بكثير من المشاكل الصحية ولا سيما عند الكبر، مثل ارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري ومشاكل القلب، وقد تسبب السمنة مشاكل نفسية للطفل حيث يعاكسه أقرانه فيطلقون عليه اسماء لسمنته مما قد يصيبه بالإحباط وتدني الاعتداد بالنفس، غالبا ما تظهر المشاكل النفسية عند الفتيات، حيث يعتبرن أنفسهن غير جذابات مقارنة مع غيرهن من الصديقات او الزميلات.

ماذا يمكن للأم ان تفعل؟
اذا كنت قلقة من زيادة وزن طفلك، تحدثي الى طبيب الاسرة حول هذا الموضوع حتى تتأكدي اذا كان وزن طفلك زائدا من الطبيعي، حاولي تجنب الإفراط في إتباع نظام غذائي فالأطفال يحتاجون تغذية كافية للنمو، ولكن اجعلي التغييرات على المدى الطويل للأسرة ككل بما فيها التأكد من تنوع الأكل للحصول علي نظام غذائي متوازن، وممارسة الرياضة بشكل يومي.

حاولي كذلك ان تجعلي اهدافك اكثر واقعية، اشركي طفلك عند التخطيط لإجراء تغييرات في اسلوب الحياة، وتذكري ان مشوار الالف ميل يبدأ بخطوة، عند اتخاذ تلك الخطوة تبدأ رحلتك الى حياة صحية افضل.

10 اقتراحات لمساعدة طفلك للحصول والمحافظة على وزن صحي
1. شجعي طفلك على الأكل الصحي، ووضع نظام غذائي متوازن.

2. حاولي ان تكوني قدوة حسنة بتحسين عادات اكلك.

3. تأكدي من تحضير الوجبات الغذائية في أوقات منتظمة لتجنب طفلك "القزقزة" طوال اليوم.

4. اجعلي وقت تناول الوجبات مناسبة تجمع الاسرة قدر الامكان.

5. شجعي طفلك على الأكل عندما يكون جائعا، وليس الاكل من اجل الاكل او عند الشعور بالملل، ولا تجعلي تقديم الأكل حافزا له.

6. تجنبي تخزين المأكولات التى تحتوي على نسبة عالية من الدهون او السكر، مثل المقرمشات والبطاطا المقلية والحلويات.

7. شجعي طفلك على شرب الماء اكثر من المشروبات الحلوة.

8. شجعي طفلك على المشي أكثر من استعمال السيارة ان امكن.

9. يوصي الاطباء بتخصيص وقت فى اليوم ليمارس طفلك بعض الانشطة الرياضية، لا يقل عن 30 دقيقة إلى ساعة.

10. قللي مقدار الوقت الذي يقضيه طفلك فى مشاهدة التلفزيون او العاب الكمبيوتر، ويوصي الخبراء ألا يتجاوز هذا الزمن اكثر من 14 ساعة في الاسبوع.




مشكووووووووووورة يااااااقمر




خليجية



حبيبتى رورو
خليجية



حبيبتى ضوء الفمر
خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

تقدير الذات منذ الصغر الطريق السهل إلى حياة سعيده

تقدير الذات منذ الصغر .. الطريق السهل إلى حياة سعيدة للطفل

خليجية
خليجية
تقدير الذات يمكن أن يعزز الثقة في النفس ويجعل الشخص سعيداً وناجحاً في حياته، هذا أمر مفروغ منه وتردد على مسامعنا كثيراً، لكن ما قد لا يعرفه البعض منا أن تقدير الذات هو كتلة من المشاعر المختزنة لدينا حيال أنفسنا، أو «تصورنا لذاتنا»، منذ الطفولة، وتكبر معنا لتؤثر في دوافعنا وتوجهاتنا وسلوكنا، وحتى في قدرتنا على التكيف العاطفي. تبدأ صور تقديرنا للذات في وقت مبكر للغاية من حياتنا.

على سبيل المثال، يتولد شعور بالإنجاز لدى الطفل الذي لا يزال يتعلم المشي ويتمكن من الوصول إلى نقطة محددة، فمع محاولته وفشله ومحاولته مجددا وإخفاقه، ثم نجاحه في نهاية الأمر، يتمكن من تطوير أفكار حول قدراته.

ومن هنا فإن تنمية شعوره بالثقة وتقدير ذاته درع تقيه على المدى البعيد من كل ضغوط الحياة.

فقد تبين أن الأطفال الذين لديهم تصور جيد عن أنفسهم أكثر مرونة في التعامل مع الصراعات ومقاومة الضغوط، وبالتالي أكثر قدرة على التمتع بالحياة، فهذه النوعية من الأطفال تتمتع بالواقعية والتفاؤل بوجه عام.

في المقابل، يجد أقرانهم من الذين يعانون من عدم تقدير الذات، أنهم لا يستطيعون التعامل مع التحديات التي يواجهونها بسهولة، ويعتبرونها مصدر قلق وإحباط يصعب إيجاد حلول لها.

والخوف أنهم في حال استسلامهم للأفكار الناقدة للذات، مثل «لست أجدي نفعا» أو «أعجز عن القيام بأي أمر على النحو الصائب»، أن يصبحوا سلبيين أو منعزلين أو مكتئبين.

وحال مواجهتهم أي تحدٍ جديد، فإن استجابتهم الفورية ستكون «لا أستطيع».

لذا وحتى نجنبه هذه الأحاسيس السلبية لا بأس من:
– مشاركة الأبوين لمساعدتهم على تكوين تصور صحي عن أنفسهم، وعلى التفاعل مع الأشخاص الآخرين، فالأطفال أصحاب التقدير الصحي للذات يتفاعلون بسرعة ويشعرون بالارتياح في المناسبات الاجتماعية ويتمتعون بالأنشطة الجماعية، وكذلك الاهتمامات الفردية، عندما تظهر تحديات، يمكن أن يعمل هؤلاء الأطفال على التوصل إلى حلول والتعبير عن سخطهم من دون الحط من قيمة أنفسهم أو الآخرين.

– منحه الحب، فهذا يسعده ويساعده على الإنجاز، فالطفل الذي يسعد بتحقيق إنجاز، لكن لا يشعر بأنه محبوب ربما يتكون لديه في نهاية الأمر تقدير متدنٍ لذاته.

وبالمثل، فإن الطفل الذي يشعر بأنه محبوب، لكن يساوره التردد حيال قدراته قد ينتهي به الحال إلى تكوين تقدير ضئيل عن ذاته، وعليه، فإن المستوى الصحي من تقدير الذات يتحقق لدى الوصول إلى التوازن الصحيح على هذا الصعيد.

– قد لا يود الأطفال من أصحاب المستوى المتدني لتقدير الذات تجريب أشياء جديدة، وربما يتحدثون سلبياً عن أنفسهم على نحو مستمر، مثل ترديد عبارات «أنا غبي» و«لن أتعلم قط كيفية فعل ذلك» و«ما الفائدة؟ لا أحد يأبه بأمري على أي حال»، وهذا يدفعهم للاستسلام بسرعة أو انتظار قدوم شخص آخر لتولي المسؤولية، فهؤلاء ينظرون إلى الانتكاسات المؤقتة باعتبارها دائمة ويهيمن عليهم شعور بالتشاؤم.

– مهمة الآباء والأمهات مراقبة ما يتفوهون به بوجه عام، خصوصا أن الأطفال يشعرون بحساسية بالغة تجاه كلمات الوالدين، تذكر أن تثني على طفلك، ليس فقط لقيامه بمهمة ما على نحو طيب، وإنما أيضا للمجهود الذي بذله.

على سبيل المثال، إذا أخفق طفلك في الانضمام إلى فريق كرة القدم، عليك أن تقول له عبارة مثل «حسنا، لم تنضم إلى الفريق، لكنني فخور بالمجهود الذي بذلته كي تنضم إليه»، عليك بمكافأة المجهود المبذول، وليس النتيجة النهائية.

– تحديد وتصحيح الأفكار غير المنطقية لدى الطفل بشأن أنفسهم، سواء كانت تتعلق بالجمال أو القدرات أو أي شيء آخر، ومساعدته على إقرار معايير أكثر دقة وواقعية في تقييمه نفسه.

على سبيل المثال، الطفل الذي يبلي بلاء حسنا للغاية في التعليم، لكن يواجه صعوبة كبيرة في تعلم الرياضيات ربما يقول: «لا يمكنني فهم الرياضيات .. أنا طالب فاشل»، ويعد ذلك ليس تعميماً خاطئاً فحسب، وإنما هو اعتقاد سيهيئ الطفل للفشل الحقيقي.

وعليه، ينبغي العمل على تشجيعه على النظر إلى الموقف من منظور واقعي كأن نقول له: «أنت طالب جيد .. والرياضيات ليست سوى مادة تحتاج إلى تخصيص مزيد من الوقت لتعلمها، وسنعمل على ذلك معا».

– يتعين عليك إبداء كثير من الحب تجاهه، باحتضانه وإخباره أنك فخور به، والإشادة به بصورة متكررة وبصدق، من دون اللجوء إلى المبالغة، ذلك أن بإمكان الأطفال التعرف على الكلمات الصادقة النابعة من القلب.

– تقديم دعم إيجابي ودقيق، من شأن تعليقات مثل «أنت تقع دوما في مثل هذه النوبات المجنونة» خلق شعور لديه بأنه ليس لديه سيطرة على نوباته الانفعالية.

لذا، من الأفضل قول: «لقد كنت غاضبا حقا من أخيك، لكنني أقدر أنك لم تصرخ بوجهه أو تضربه»، وتسهم هذه العبارة في الاعتراف بمشاعر الطفل ومكافأة الاختيار الذي اتخذه وتشجيعه على اتخاذ الاختيار الصائب المرة المقبلة.

– خلق بيئة منزلية آمنة ومحبة، فالأطفال الذين يفتقرون إلى الشعور بالأمان أو يتعرضون لسوء المعاملة في المنزل، أكثر عرضة لحالات احتقار الذات، ومن الممكن أن يصبح الطفل الذي يشاهد والديه في شجار وجدال متكرر مكتئباً ومنطوياً، وبالتالي عليك التعامل مع هذه الأمور بصورة حساسة، لكن سريعة.

– ساعد الطفل على المشاركة في تجارب بناءة، تعد النشاطات التي تشجع التعاون بدلا من التنافس مفيدة بصورة خاصة لتعزيز تقدير الذات، على سبيل المثال، المشاركة ببرامج يتولى خلالها طفل أكبر مساعدة آخر أصغر على تعلم القراءة يمكن أن يأتي بنتائج إيجابية مذهلة بالنسبة لكلا الطفلين.

دمتم فى حفظ الله




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

الثقة بالنفس في الصغر تقى من الأمراض

خليجية

أكدت دراسة حديثة أن الاطفال الواثقين بأنفسهم الذين يعتقدون أنهم مسيطرون على مجريات حياتهم ربما يصبحون أكثر صحة في الكبر

وبحثت الدراسة التأثيرات الصحية المحتملة لخاصية تعرف باسم "موضع السيطرة" وتعبر عن مدى اعتقاد الأفراد في قدرتهم على التأثير على الأحداث من خلال تصرفاتهم، والذين يعتقدون أنهم مسيطرون بدرجة كبيرة على حياتهم لديهم موضع "داخلي" للسيطرة، بينما يكون لدى أولئك الذين لا يعتقدون بسيطرتهم على حياتهم موضع "خارجي".
ووجد الباحثون أنه من بين ما يزيد على 7500 بريطاني بالغ تتبعت الدراسة حالاتهم منذ الولادة كان الذين لديهم موضع داخلي للسيطرة في سن العاشرة أقل احتمالا للمعاناة من زيادة الوزن في سن الثلاثين، كما كانوا أقل احتمالا في وصف صحتهم بالضعف أو ظهور مستويات عالية من الضغوط النفسية لديهم.
وظل هذا الربط قائما حتى بعدما وضع الباحثون في الحسبان عددا من العوامل الأخرى تشمل اختبارات الذكاء للاطفال والتعليم ودخل الاسرة.
وقالت كاثرين ار. جيل الاستاذة بجامعة ساوثامبتون ببريطانيا والتي قادت الدراسة: "اعتقد بأنه من المحتمل أن يكون التفسير الرئيسي لكون الأطفال الذين لديهم الموضع الداخلي للسيطرة أكثر صحة عند البلوغ هو أن لديهم ثقة أكبر في قدراتهم على التأثير في النتائج من خلال تصرفاتهم".




خليجية



شكرا لمرورك الكريم حبيبتي



خليجية



تسلمي حبيبتي



التصنيفات
منوعات

علمي طفلك الروح الرياضية منذ الصغر

عزيزتي الأم .. التعصب مشكلة صعبة قد تعانين منها مع طفلك في وقت من الأوقات ، لذا ينصحكِ الخبراء بضرورة غرس الروح الرياضية في نفوس أطفالك منذ الصغر حتي تحميهم من أي نوع من أنواع التعصب ونعلمهم التعايش مع الأحداث دون توتر أو قلق .

وتذكر د‏.‏ مني جاد أستاذ تربية الطفل والعميد الأسبق لكلية رياض الأطفال بجامعة القاهرة تقول ان الطفل وهو مازال في سن الطفولة المبكرة يستطيع أن يميز بين الألعاب الرياضية المختلفة ويتعرف عليها ودور الأم أن تمنحه فرصة ممارسة اللعبة‏,‏ وإذا أخفق لا تعنفه بل تشجعه علي اللعب مرة أخري .

وتوصيكِ د. مني بأن توضحي لطفلك أسباب الإخفاق ولكن بصورة مبسطة وتحاولي أن تركزي علي أي شئ إيجابي في طريقته في اللعب وتثني عليه ، كما يجب علي الأسرة ألا تظهر أي مشاعر تعصب أمام الطفل لأن البيئة الأسرية تقوم بدور كبير في تشكيل وجدانه في هذه السن الصغيرة‏ .

وكذلك يجب إبعاده تماما عن أي أجواء مشحونة بالتعصب حتي لايتأثر بها مع شرح مبسط له بأن الرياضة ماهي إلا وسيلة للترفيه‏,‏ والمفروض ألا تسبب لممارسها أو لمشجعها أي غضب أو تعصب‏.‏

وتؤكد د‏.‏ كلير أنور مسعود المدرس بقسم علم النفس بكلية رياض الأطفال جامعة القاهرة علي ضرورة عدم إعطاء الطفل أي مكافآت مادية نظير فوزه في لعبة ما بل يكفي مكافأته معنويا برفع أيديه إلي أعلي والتصفيق له لأن تشجيعه بالمادة تجعله يعتاد علي الحصول علي عائد مادي عند كل فوز وهذا يقلل من قيمة الفوز نفسه عند الخسارة فيغضب ويصب غضبه هذا من خلال أشكال عنف مختلفة ، وإذا كان الطفل يلعب في فريق وفاز الفريق المنافس فيجب علي الأم أن تطلب من ابنها التصفيق له وتقنعه بأسباب فوزه وتعطي له المبررات التي جعلته يفوز وكذلك توضح له أسباب عدم فوز الفريق الذي ينتمي إليه‏.‏

وفي النهاية ، تشير د‏.‏ كلير إلي أهمية غرس هذه المبادئ في سن الطفولة المبكرة حيث يسهل الإقناع ويسهل علي الطفل اكتساب الروح الرياضية والتمسك بها بعد ذلك طوال حياته‏.‏




خليجية



منـــــــــــــــــــــــــوره غلاي



خليجية



منورين يالغوالي..



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

"" الضحايا الصغر"" .

غالباً ما يشاهد الشجار بين الزوجين هم الأطفال الذين
لا يذهبون إلى المدرسة .. أعمارهم من الخامسة فمـا
دون ذلك .. وهم في مرحلة من أعمارهم لا تطيق غضب
الوجه ورفع الصوت والصراخ والضرب المتبادل بين
الزوجين وتحطيم أثاث المنزل .. والهروب من الدار
وتدخل الخادمات لفك النزاع .. والعويل والبكاء واجتماع
الجيران نساءً ورجالاً للصلح وبلوغ الخبر إلى الأهل
والأقارب .. وحضورهم للاطلاع على المشلكة على المشكلة
والشماته .. والغمز واللمز والتجريح إلى آخره من مسلسل
المأساة التي تحطم نفوس الصغار في الدار
والناس من حولهم لا يشعرووون بهم ..

l"l … .،؛،. … :: … .،؛،. … l"l

فترى الأطفال صِفر الوجوه .. عيونهم حائرة في ملابسهم
رثة .. يمصون أصابعهم حفاة .. ويقضمون أضفارهِم
بأسنانهم في انزواء أو بكاء .. وقد رشح بعضهم على
نفسه من الخوف والرعب .. ولت يجد في زحمة المعركة من
ينظفه أو يلتفت إليه .. وتراهم يقتربون نحو الأم ويلتصقون
بها .. وهيا من غضبها تدفعهم أو تصفعهم وهم لا يعلمون لماذا ؟!

l"l … .،؛،. … :: … .،؛،. … l"l

ويظنون أن وجودهم في البيت الذنب الذي من أجله تشاجر
الوالدين .. وفجأة يفرون من الدار دون وعي وينطلقون
يجرون في الشوراع دون إدراك ويفقدونهم بعد مدة ..
فيبحثون عنهم فإذا هم في الشرطة جوعى عطشى
خائفين ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام .. بواسطة مسدسات
البوليس لأنهم .. يضنون أنهم سبب الشجار .. الذي حدث بين
كل هؤلاء الناس الذي حضروا غلى المنزل فكلما أقترب
منهم رجل الأمن تراجعوا عنه ألتصقوا بالجدار وأمسك
بعضهم ببعض .. وبكى الصغير منهم مسح الكبير عين
الصغير .. وأنفه في طرف كمّـه أو ثوبه .. لا يقبلون
طعاماُ ولا شراباً .. ويعتبرون مداعبة رجال الأمن نوعاً
من الخداع أو الاستدراج للقتل أو الضرب .. وعقلهم
الصغير يخزن ناظراً ومشاهداً ومواقف الشرطة التي
تستقبل مشاكل الناس حتى يعثر الوالدان عليهم
فينفجرا في جههم بالصراخ أو الظرب أو اللوم الشديد
فيدخل خوف جديد عودتهم إلى البيت .. ويبدون برصد
كل حركة للوالدين تحسباً لنشوب معركة جديدة .. أما
النوم ففيهِ فزع كل ساعتين وأحلام مزعجة وتبول لا
إرادي وأنين خلال النوم يقطع أنياط القلب .. وأمّا
الطعام فعسر الهضم المتواصل والإمساك والشحوب ..
والنحول وتتوافد عليهم الأمراض العضوية والنفسية
فحركات الوجه غير مستقرة أشبه ما تكون بحركات
مدمني المخدرات وسرعة البكاء لأتفه الأسباب وتتحول
النفس بعد مدة إلى العدوانية والسرقة وحيل الأطفال
ويبدأ الطفل الكبير يمارس دور الوالد الجبّـار على الطفلة
الصغيرة فيضربها لأتفه الأسباب .. وقد يؤدي إلى عاهات
مستديمة للطفلة في وجهها .. فيزداد الوالدان غضباً
عليه .. فيضربانه فيقسوا قلبهُ عليهما ويموت جسده
ويتعود على الضرب فلا يعبأ بالعقاب .. ويفقد الأمل
تماماً بالثواب ويفشل في جميع مراحل دراسته ..
ويصاحب الأشرار ويدخن ويمارس جميع المحرمات
ويكره الأخيار من الناس .. ويبدأ يجر المشكلات على
جميع الأسر له ملف حافل بالإجرام في المدرسة
والشرطة وسجن الأحداث .. ويدمن على المخدارت
والخمور .. ويسرق ذهب أمه ومال أبيه ويهرب من
المنزل أياماً لا يعرف أحد مكانه .. ثم يكتشف
ميتاً متسمماً لزيادة جرعة المخدارت ولقلة التغذية ..
والجريمة بدايتها يوم لم يضبط الوالدان أعصابهما
في مشكلة لا تستدعي كل هذه الخصومة وذلك
العزل إن الأطفال الصغار هم الضحية ومن هنا كانت الوصية..

..
قال تعالى ..

.. [ يُوصِيكُمُ اْللَّهُ فِي أَوْلَادِكُـمْ ] .. [ النساء .. الآيــ 11 ــه




خليجية



مشكورة على المرور






خليجية



التصنيفات
منوعات

إستجابات الطفل أسرعفي الصغر والتدليل الزآئد يؤدي الى طفل مشاغب

استجابة الطفل للتعليمات فى سن صغيرة اسرع منها فى الكبر
والتوجيه يجب ان يكون هادىء
خليجية
التدليل الزائد يؤدى لطفل مشاغب


قالت استاذة علم النفس ان توجيه الطفل لبعض التعليمات فى سن صغيرة كان له اثر واضح فى سرعة الاستجابة حيث يستغرق استجابته لتنفيذ التوجيه اسبوع واحد فى سن تسعة او عشرة اشهر فى حين يستغرق استجابته لنفس التوجيه عند بلوغه سن الاربع سنوات ثلاثة اشهر كاملة
خليجية
واضافت الدكتورة مى الرخاوى فى برنامج صباح الخير يا مصر اليوم ان الثقافة التربوية للاباء يجب ان تعتمد على الاسلوب الحازم الحانى وليس على التدليل الخالص حتى سن دخول المدرسة كما هو مشاع بين المواطنين
واشارت الرخاوى ان الطفل يفهم جيدا مايطلب منه فى هذه السن ويعلم مايفرح امه ومايغضبها بحساسية كبيرة وقالت ان التوجيه يجب ان يكون هادئا وبصوت منخفض ويكرر بنفس الاسلوب حتى يرسخ فى وجدان الصغير تماما .
وقالت ان اصابة الطفل المدلل بصدمة بعد وصوله لسن المدرسة واجباره على قضاء الوقت بها والالتزام بالتعليمات بعد سنوات من التدليل المبالغ فيه حيث يصاب بالعدوانية ويقوم بتوجيهها للام او الاب فى شكل سباب او ضرب تعبيرا عن حالة الغضب ورفضه التغيير الكبير الذى طرا على حياته والمرحلة الجديدة التى دخلها دون ان يهيئ لها تماما وخاصة الاستذكار والالتزام بالمواعيد.
خليجية
وناشدت الدكتورة مى الرخاوى الامهات الاعتناء بالحوار مع الطفل والمشاركة فى اللعب اثناء فترة وجودها معه فى المنزل وعدم اقتصار العلاقة على تغذيته وتنظيفه فقط واكدت ان الحوار والمشاركة تصنعان الشخصية الحقيقية للطفل وتشعره بالحب والاهتمام
وشددت على ان سلوك الاطفال دائما يكون بعد رد فعل لسلوك الوالدين حتى فى الحديث بصوت عالى او ترديد السباب او الالفاظ النابية ونصحت بابعاد الطفل عن مشاهدة المناقشات الحادة بين الوالدين وقالت ان الطفل فى سن الثامنة يبدأ فى تقليد والده وخاصة فى تعامله مع الام ويكون حادا معها اذا وجد هذه المعاملة من الاب
خليجية
وعن مشكلة السرقة التى يصاب بها بعض الصغار وخاصة سرقة ادوات او نقود زملائهم فى المدرسة قالت ان اسبابها لاترجع للحرمان المادى ولكنها ترجع لحرمانه من الحب او الاهتمام او التعامل معه بقسوة شديدة
واكدت ان هذا السلوك يدل على مشكلة كبيرة فى حياة الطفل وانه يشعر بتوتر شديد وعدم السعادة ويجب معرفتها بلقاء صريح مع الوالدين من الاخصائية الاجتماعية فى المدرسة او الطبيب النفسى المعالج .
منقول




خليجية