موضوع رائع
موضوع رائع
ولكن ما هي هذه العادات السبع؟ إنها العقاب، التذمر، اللوم، التهديد، الإزعاج، الانتقاد، والرشوة.
لسوء الحظ، الكثير منا يستعمل هذه العادات القاتلة، حتى بدون أن ندرك ذلك. مثلا، يقوم شخصا ما بإعداد طبق السلطة، ويطيل في إعداده، فتقوم بدورك بانتقادها، ثم انتقاد مكونات السلطة على أساس أنها غير صحية، بدافع خوفك على صحتها. ولكن هل هذا حقا هو السبب أم أنك تحاول أن تسيطر عليها؟
زوجك نادرا ما ينظف مغسلة الحمام بعد الانتهاء من الحلاقة. لذا في كل صباح، تتذمري من أن المغسلة متسخة! وتلومينه لأنك دائما تتأخري عن عملك بسبب تنظيف المغسلة، حقا أم انك تحاولين إجباره على تنظيف المغسلة؟
تدخلي إلى غرفة نوم أطفالك، وتبدي بالتذمر من أنهم لم يقوموا بترتيب الفراش أو ترتيب ثيابهم أو ترتيب ألعابهم، الخ من النكد. ولكن من أين تعلمت هذه الطرق التي تسبب التوتر والإجهاد النفسي.
لسوء الحظ، يوضّح الدّكتور غلاسير، "نَتعلم هذه العادات من المعلمين، الأباء، الأجداد، والآخرون في مرحلة الطفولة." تَجِد أمك الصحف والمجلات في جميع أنحاء أرضيةَ غرفةَ الجلوس، فتلومك على الفوضى، وتشتكي بأنّك تحوّل البيت إلى قن دجاج، وتخبرك بتنظيف الفوضى. وقد تعاقبك أيضا أو تلوح لك برشوة لتنظيف الفوضى بأسرع وقت ممكن!
وبعد سنوات من التعامل بهذه الطريقة، واللوم، والتذمر والعقاب والرشوة، لن تكبر الطفلة لتمنح أمها عناقا حنونا بل ستحاول الخروج بأي طريقة من هذا المنزل المجنون. وهكذا فكل ما حصلت عليه هو بيت نظيف وعلاقة فوضوية مع أطفالك.
تقول الطبيعة البشرية بأن لا أحد يملك الحق في فرض أي تصرف علينا، فنحن نملك جينا لمقاومة التسلط والتحكم والإكراه على عمل شيءِ لا نرغب في عمله، لاحظ تصرفك عندما يجبرك أحد على عمل شيء ما، ستفكر في مليون طريقة للتخلص من ذلك. وما لم تقف خارج دائرة تصرفاتك وتراقبها بتمعن لتعرف مصادر العادات السبع القاتلة وكيف تكبحها ستبقى تدور في دوامة التذمر، الشكوى، الإزعاج، الرشوة والتحكم والعقاب المقيتة، والاسوء من ذلك هو أنك ستنقلها إلى أطفالك الذين سيقومون بتجربتها عليك شخصيا في أول فرصة ستلوح لهم.
أما الحل فهو لديك، أنت تعرف ما هي الأمور التي تثير غضب الآخرين وبالتالي تؤثر على حالتهم العاطفية، بدلا من الانتقاد المباشر، حاول إضافة مكونات المغذية إلى السلطة بعد أن تطلب الأذن بذلك، أمسح المغسلة وساعد زوجتك، أو أطلبي منه أن يساعدك في التنظيف، كذلك بدلا من الصراخ على الأطفال لترتيب الأسرة وترتيب الألعاب، اعرضي مساعدتك لإنجاز المهام بسرعة وبإتقان.
محاصرته:
إذا كنت متعلقة به لدرجة أنك لا تستطيعين تركه بعيدا عن عينيك أو تحاولين دائما حشر نفسك في خطه، فقد يشعر بالانزعاج. أمنحيه مساحة حرية شخصية لتبقى العلاقة صحية. المحاصرة في المنزل وخارج المنزل يمكن ان تسبب لك مشاكل جدية في علاقتك به.
ساعدى طفلك فى التغلب على عادته العصبية.
هل أصبح لطفلك عادة لا تستطيعين تفسيرها ولا تعلمين كيف تتعاملين معها؟ قد يرتبط طفلك بعادة من العادات العصبية مثل قضم الأظافر، إدخال إصبعه فى أنفه، لف خصل من شعره على إصبعه، وضع شعره فى فمه، أو التلعثم، وقد يرجع ذلك لعدة أسباب. من الضرورى ألا يتجاهل الأبوان هذه العادات بل يجب أن يحاولوا البحث عن سببها وكيفية التعامل معها.
لماذا يصاب الأطفال بعادات عصبية
تقول د. جوزيت عبد الله – أستاذ مساعد الطب النفسى – أن الضغط النفسى هو السبب الرئيسى وراء هذه العادات. فقد يصاب الأطفال بهذه العادات العصبية لعدم استطاعتهم التعبير عن قلقهم ومخاوفهم سواء لأنفسهم أو لأى شخص آخر، فالعادات العصبية تساعدهم فى التغلب على القلق والبقاء هادئين فى المواقف الصعبة. إن لجوء الطفل لهذه العادات هو أسلوبه فى إخبار أبويه، مدرسيه، أو أى شخص كبير آخر أنه يحتاج إلى الاهتمام والمساعدة. وبالتالى فهذه العادات هامة جداً لأنها تظهر للأبوين أن هناك مشكلة تزعج الطفل، ويجب أن يحاولوا التعرف عليها.
كيف يتم التعامل مع العادات العصبية؟
التخلص من عادة معينة ليس أمراً سهلاً، فحتى الكبار يعانون إذا ما حاولوا التخلص من عادة معينة مثل التدخين على سبيل المثال. أحياناً يستسهل الأبوان السكوت على عادة طفلهما ويتركاه يأخذ وقته لعله يتغلب عليها بدلاً من اتخاذ خطوات لمساعدته، ولكن بالوقت والصبر يمكن أن تساعدا طفلكما فى التغلب على عادته السيئة، وتشرح د. جوزيت كيف:
كونا هادئين
تنصح د. جوزيت الأبوين بأن يتعاملا بهدوء قدر الإمكان مع عادة طفلهما العصبية دون إعطائها اهتماماً شديداً. وتضيف أن العادات العصبية أمراً شائعاً عند الأطفال الصغار ولأن الطفل الصغير لا يكون على دراية بما يفعل، فيجب ألا يعاقب أو يلام على ذلك. العصبية مع الطفل ستربكه فقط والضغط على الطفل للتوقف عن العادة السيئة سيزيد فقط من ضغطه النفسى.
تعرفا على السبب
يجب أن يركز الأبوان على معرفة سبب العادة السيئة بدلاً من التركيز على العادة نفسها، فيجب أن يفكر الأبوان: ما الذى يضايق الطفل؟ هل حدث أى تغير فى بيئته مؤخراً؟ فالتغيرات التى قد لا تبدو ملحوظة أو قد تبدو غير هامة فى نظر الأبوين، قد تمثل بالنسبة للطفل أمراً أساسياً. على سبيل المثال، مولد طفل جديد فى الأسرة، الانتقال إلى بيت جديد، سفر أحد الوالدين للعمل، الانتقال إلى مرحلة مدرسية جديدة، كل هذه أمور قد تزعج الطفل. كثيراً ما يستحق الأمر أخذ رأى شخص من خارج الأسرة يهتم بالطفل ويستطيع أن يتحدث بصراحة مع أبويه. فلأنه لا يكون له دخل مباشر بالمشكلة غالباً ما يكون قادراً على رؤية الأشياء بشكل أكثر وضوحاً عن من هم فى المشكلة.
عبرا عن حبكما ومساندتكما لطفلكما
من المهم أن تتأكدا من أن طفلكما يشعر بأنه محبوب بغض النظر عن أى عادة عصبية لديه. فبمنح طفلكما الكثير من الحب والمساندة، يمكنكما مساعدته فى التغلب على المشكلة. أريحا طفلكما بالكلام وطمئناه إلى أنكما ستكونان دائماً معه. توضح د. جوزيت أنه إذا احتاج الطفل للوم أو التأنيب على سوء سلوكه فى موقف معين، فيجب أن يكون نقد الأبوين للسلوك السئ فقط وليس للطفل ككل. فكثيراً عندما يتعصب الآباء يقومون بنقد أطفالهم والتعليق بكلام مثل: “أنت غبى”، أو “لا أحتمل رؤيتك”، أو “أخوك أفضل منك”، .. الخ، ولكن الآباء يجب أن يعلموا أن الطفل لا يعرف البديل السليم لسلوكه السئ وكل ما ستفعله الإهانة هى أنها ستقلل من تقديره لذاته.
متى يجب أن يقلق الأبوان من العادات العصبية؟
توضح د. جوزيت أنه عندما تصبح العادة العصبية واضحة لدرجة أنها تؤثر على حياة الطفل الأكاديمية والاجتماعية فذلك أمر يبعث على القلق وقد يحتاج إلى علاج نفسى.
التعامل مع التلعثم
التلعثم من أكثر العادات العصبية التى تقلق الأبوين. كثير من الأطفال الصغار وحتى سن دخول المدرسة يتلعثمون عندما يكونون فى مرحلة تعلم الكلام. فقد يكررون أصواتاً معينة، لزمات معينة، أو كلمات قصيرة، وقد يترددون أيضاً بين نطق كل كلمة وأخرى. قد يظهر التلعثم بشكل أوضح عندما يكون الطفل متحمساً، مرهقاً بشدة، أو يعانى من ضغط نفسى. قد لا يلاحظ الطفل نفسه سلوكه أو يكون له أى رد فعل تجاهه. إن معظم الأطفال الذين يعانون من التلعثم فى الكلام يتخطون تلك المرحلة ويتكلمون بشكل طبيعى كلما كبروا.
تقول د. جوزيت أن الأسباب التى تؤدى إلى التلعثم هى نفس الأسباب التى تؤدى إلى العادات العصبية الأخرى، وتضيف أنه ليس صحيحاً أن الطفل الذى يعانى من التلعثم قدراته الذهنية أقل من غيره، فبعض الأطفال يكونون فى غاية الذكاء ولكن عضلاتهم المسئولة عن الكلام لا تستطيع متابعة سرعة تفكيرهم.
عندما يكون التلعثم واضحاً ومستمراً، فهذا يشير إلى وجود شئ يزعج الطفل وقد يساعد العلاج النفسى فى التعرف على السبب الكامن وراء ذلك. ينصح بالتعامل مع تلك المشكلة فى المراحل المبكرة لتجنب تطورها.
ماذا يفعل الأبوان؟
إن التعامل مع التلعثم لا يختلف عن التعامل مع أى عادة عصبية أخرى. فيجب التعرف على السبب، التعبير للطفل عن حبكما ومساندتكما له، والالتزام بالهدوء لكى تستطيعا مساعدة طفلكما فى التغلب على المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، من الضرورى اتباع الخطوات الآتية:
لا تحاولا التصحيح أو التدخل أثناء حديث طفلكما، واطلبا أيضاً من الآخرين عدم التصحيح له.
لا تطلبا من طفلكما أن يكرر ما قاله أو أن يبطئ من سرعة كلامه. أعطياه الوقت الذى يحتاجه لكى يقول ما يريد.
لا تجعلا طفلكما يتدرب على قول كلمات أو أصوات معينة.
تحدثا إلى طفلكما كثيراً، يمكنكما مناقشته فيما مر به أثناء اليوم، وتحدثا إليه عما فعلتماه أنتما، واقرئا كتب معه.
احرصا على التحدث إلى طفلكما ببطء وبوضوح.
حاولا تقليل الضغط النفسى أو المواقف التى تثير التلعثم عند الطفل.
إن هدوئكما ومنحكما المساندة والحب لطفلكما سيساعده فى التغلب على عادته العصبية. تذكرا أنه ليس من السهل التخلص من العادات، فيجب أن تتمتعا بالصبر والتفاهم معه.
– مشاهدة التلفزيون أثناء تناول الطعام: أظهرت الدراسات أنّ الأشخاص الذين يتناولون الطعام أثناء مشاهدة التلفزيون أو عند استخدام الكمبيوتر يستهلكون معدل وجبة إضافية في النهار من دون أن يشعروا بكمية الطعام التي استهلكوها.
– إبقاء الأطعمة "المغرية" في وعاء شفّاف: أوضحت الأبحاث أنّ رؤية الأطعمة المغرية كالحلويات يشعر المرء بالجوع. كما أنّ هذا الأمر يدفع الجسم إلى إطلاق الدوبامين، وهي مادة كيميائية في الدماغ تولّد الشعور بالراحة إلى حدّ تكثيف الرغبة بتناول هذه الأطعمة.
– تناول الطعام وأنت واقفة: الأشخاص الذين يتناولون الطعام أثناء الوقوف يتناولون كمية طعام تزيد 50% في الوجبة التالية مقارنة بالذين يأكلون أثناء الجلوس. إذ بحسب الباحثين، إنّ الوجبة التي يتم تناولها أثناء الوقوف تعدّ كوجبة خفيفة للذي يتناولها وبالتالي لا تؤمّن الاكتفاء.
– استخدام المحليات الصناعية: حتّى وإن كانت هذه المحليات قليلة السعرات الحرارية، فقد ربطت الدراسات هذه المنتوجات بزيادة شهية الفرد على تناول الطعام، زيادة الوزن، وإبطاء عملية الأيض.
– تناول الأطعمة في أطباق كبيرة الحجم: عندما نقدّم الطعام نميل إلى ملء الطبق بالأطعمة مهما كان حجمه، لذا باستخدام طبق أصغر تجنّبين نفسك استهلاك الكثير من السعرات الحرارية.
– عدم متابعة نظامك الغذائي: تساعد كتابة أنماط تناول الطعام على إظهار العادات السيئة التي قد تقومين بها من دون أن تدري.
قضم الأظافر:
تظهر هذه العادة عند الطفل من سن سنة إلى سنتين وتستمر معه عند الكبر، وهي انعكاس لاضطراب نفسي عند الطفل من توتر وقلق نتيجة لضغوط في المنزل أو في المدرسة، والتي تترجم في صورة توتر وقلق يظهر برد فعل نفسي وهو قضم الأظافر والتي تعكس الميول العدوانية والخوف من الوالدين أو المدرسين.
ويكون قضم الأظافر بمثابة المخرج من شعوره بالذنب أو الإثم الذي يستشعره من المسئولين عنه عند التقصير في أداء شيء طلب منه، لذا يصبح بعد ذلك في الكبر عادة سيئة حيث تمارس بشكل تلقائي.
سبل علاج قضم الأظافر:
• شغل أصابع الطفل وانتباهه بأشياء أخرى مفيدة مثل العزف على آلة موسيقية أو الرسم.
• عدم لفت انتباه الطفل إليها ولكن يجب أنتكون النصيحة بشكل سريع.
• إعطاء الطفل المزيد من الحب والحنان والرعاية.
الطفل والسرقة:
تعد السرقة من أسوء العادات النفسية للطفل حيث أنها تعكس وضع أسرته الاجتماعي وأسلوب تربيته. وتتعد دوافع السرقة عند الأطفال، فقد يتجه الطفل للسرقة للأسباب التالية:
• الحرمان الذي يتعرض له الطفل عند عدم الوفاء بمتطلباته.
• تفريق الآباء في المعاملة بين الأبناء.
• افتقاد الطفل الحنان والرعاية.
• سوء معاملة الوالدين له.
• التفكك الأسري.
سبل علاج السرقة عند الأطفال:
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه، والذي يتلخص بسهولة في كلمة "الإشباع المادي والعاطفي والتربوي"؛ لأن الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان، والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي.
غيرة الطفل من المولود الجديد:
تكون الفترة الفاصلة بين الحملين هي المعيار الأساسي في إصابة الأخ الأكبر بالغيرة من أخيه الأصغر، وتتمثل الفترة المناسبة من عام إلى عامين حيث تؤدي إلى ازدياد مشاعر الغيرة.
وقد يظن الوالدين أن الطفل لا يشعر بقدوم شريك جديد له لكنه يفهم ذلك من حديث الأب والأم ومن رؤيته لازدياد حجم بطن الأم والذي يترجم بالسلوك التالي: الانصراف عن الأم ويتجه تعلقه بالأب ويلازمه في كل وقت بل وينام بجواره، كما يتمثل في قلق الطفل وقلة نومه ورفضه للطعام.
لعلاج الغيرة عند الأطفال:
علاج الغيرة هو توجيه اهتمام مستقل بعيد عن الطفل الآخر للطفل الكبير؛ حتى لا تتحول هذه الغيرة الطبيعية إلى اضطرابات نفسية.
يعطيك العافيه..
2- في جزيرة هاو الموجودة في الباسفيك يقوم العريس بتقديم المهر لعروسه الجميله
وهذا المهر عبارة عن عدد كبير من الفئران، واذا كانت العروس غير جميله
فإن عدد الفئران يكون قليلاً، وكلما ازدادت جمالاً ازداد عدد فئرانها .
3- في الهند الصينية، تعتبر المرأة كامله اذا انجبت عشرة اولاد على الاقل …
4- في قبيلة الهوتنتوت المتواجده في افريقيا، تعمل فتياتها على حل الشعر
ووضعه في منتصف الوجه على الأنف،، تريد كل منهم ان تصير حولاء ،،,
اعتقاداً منهن ان الحول هو اساس الجمال .
5- تعتقد قبيلة الجامايك في وايت هورس ان التدخين صله بين العبد والرب.
فهم عندما يدخنون الاعشاب يعتقدن ان هذه العمليه هي العمليه الوحيده
التي يستطيعون من خلالها التواصل مع الرب، واثناء عملية التدخين يقومون
بترتيل الاناشيد المضحكة .
6- في جزيرة مدغشقر تقوم المرأة في وقت الحداد بنفش شعرها بشكلٍ مخيف
تعبيراً عن الحزن والألم بفقدان حبيب .
7- في جزيرة أندمان الامريكيه ، تظل النساء الارامل في حمل جماجم ازواجهن
على ظهورهّن حتى يتزوّجن :
8_في جنوب الهند تعيش قبيله تودا، وفي هذه القبيلة تعمل العروس في حفل زواجها
على ان تقدّم لزوجها اسمى أعمال الطاعة والولاء والوفاء .فتزحف إليه على ركبتيها
ويديها إلى ان تصل راكعة إليه ، والناس ينظرون إليها ، ثم يأتي العريس ليبارك عروسه
وذلك بوضع قدمه على راسها .
9_ايضاً في قبيلة تودا الهنديه يحرم على المرأة ان تحلب البقره ، واذا قامت بحلبها فإنها
تعاقب عقاباً شديداً ذالك لان المرأة عند هذه القبيلة اقلّ شأناً والبقرة عندهم اقدس وأهم من المرأة.
والحمد لله الذي كرم بني آدم بعقول
مشكورة عالموضوع
شكرا حبيبتي