التصنيفات
أزياء المراهقات

المراهقة الانيقة موضة

خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية



ثااااااااااااااانكس عاشت الايادي



شكرا
منورة بمواضيعك

كلك رقة




مرسي كثير حلوين وماتبخلي علينا بمواضيع جديده
تحياتي اختك اشواق



رووووووووووووووعة ..



التصنيفات
منتدى الرشاقة

هل تتناول ابنتك المراهقة حبوب تخسيس الوزن دون علمك؟ لرشاقتك

أصبحت المراهقات مهووسات بالفعل بأشكال أجسامهن. فهن غير راضيات عن أجسامهن، ويراقبن أقل تغير في أوزانهن خوفا من أن يلقبن بالبدينات. ووسط عالم أعلامي يركز على النحيلات على أنهن معيار للجمال، تخسر مئات الألاف من الفتيات ثقتهن بأنفسهن واجسامهن، ويصبحن مهووسات بالرشاقة المفرطة والفارغة أحيانا.

إذا كانت ابنتك المراهقة تتحدث عن وزنها بشكل دائم، أو تمتنع عن تناول الطعام بشكل واضح، أو تبدو قلقة ومتوترة من موضع الوزن وشكلهاـ فقد تكون في خطر الوقوع في شباك الرشاقة المزيفة.

لقد انتشرت مؤخرا طرق عديدة لتخسيس الوزن، وانتشرت معها للأسف طرق أسهل للوصول إلى هذه الحبوب، ومنها الطلب عبر الهاتف، الانترنت، أو التلفاز. ولأن العديد من هذه الحبوب لم تخضع لدراسات وأبحاث، ولأان معظمها تجاري، ويمكن أن يسبب أعراض جانبية وسلبية متعددة، فننصحك بمتابعة أبنتك المراهقة جيدا، لعلها تخفي سرا خطيرا.

الخطوات:
1. من الأعراض التي يسببها تناول أدوية التخسيس، عدم القدرة على النوم خلال الليل. حبوب التخسيس تسبب شعورا بالأرق والتعب الأمر الذي يمنع المراهقة من النوم بشكل صحي. بالإضافة إلى الشعور بالجوع.
2. الامتناع عن تناول الطعام بشكل واضح. إذا كانت المراهقة تمتنع عن تناول الطعام حتى طعامها المفضل، فقد يكون ذلك مؤشرا على تناولها لحبوب التخسيس.
3. إذا كانت المراهقة تشكو من ألم في المعدة أو اضطراب في الأمعاء. بعض أدوية التخسيس تحتوي على مواد مسهلة أو قابضة يمكن أن تسبب الأسهال، الغثيان وأحيانا الأمساك.
4. إذا كانت المراهقة تعاني من تأرجح المزاج. بعض أدوية التخسيس تسبب تأرجح المزاج الذي يسوده الأضطراب والتوتر.
5. إذا كانت المراهقة تعاني من اضطراب في نبضات القلب، ارتفاع ضغط الدم، أو التشنجات.

النصائح والتحذيرات:
• إذا كانت ابنتك تتناول حبوب تخسيس الوزن، فيجب التحدث معها بلطف وتقديم النصيحة لها، وأسهل طريقة هي بتفقد علبة الدواء التي تتناولها – معظم هذه العلب تذكر الأعراض الجانبية، أو يمكنك القيام بالتحقق من المواد المستعملة على الانترنت أو استشارة الطبيب. معظم الفحوص المخبرية تظهر سلبيات استعمال أدوية التخسيس.
• يجب أن تقنعي ابنتك بخطورة استعمال الأدوية التجارية، واللجوء إلأى طرق أكثر أمانا.
• ساعدي أبنتك على تحسين ثقتها وعلاقتها بجسمها.




شكرا لك حبيبتى
وبانتظار جديدك دائما



مشكككوره



مشكوووره على المعلومة



شكرلك



التصنيفات
قصص و روايات

قصةالبنت من صغرها الى المراهقة روعة

:3_4_8[1]: قصةالبنت من صغرها الى المراهقة

——————————————————————————–

جيتي على هآلدنيآ .. مولوده بريئة .. أمك وأبوك فرحآنين إنك نورتي دنيتهم ..

والكل يبآرك لهم ويقول يآرب يحفظهآ ويجعلهآ ذخر لكم ..

مرت الأيآم وكبرتي .. إنتِ تكبري سنة وأمك وأبوك .. يشوفون حلمهم فيكِ يكبر ..

طفلتهم تكبر قدآم عيونهم .. ينآظرونها على أسآس إنهآ الملآك البريء .. اللي مهمآ كبرت تظل بعيونهم صغيرة ..

آمك وآبوك رآسمين بآلهم إن دلوعتهم حتكون شيء كبير بالمجتمع وحترفع رآسهم ..

رأسمين بآلهم يوم يزفونك على بيتك .. ويشوفون أحفآدهم ..

طفلة .. بعيونهم وآحلآمهم فيهآ .. كبيرة ..

مشيت الأيآم .. يوم ورى يوم .. وبنتهم تكبر قدآم عيونهم ..

ي الله دلوعتنا نجحت بالإبتدائي .. وطلعت الأولى على فصلهآ .. بدينآ نشوف ثمرة مجهودنا على دلوعتنآ .. وآول ثمرة نجآحهآ ..

عديتي من مرحلة الطفولة والإبتدئي ورحتي للمتوسط .. وكبرت أحلآمك وكبر تفكيرك .. تشوفين وتسمعين ..

بنظر نفسك كبيره .. لكن بنظر أهلك طفلتهم البريئة ..

وبدأ الغزو .. من أصدقآء السوء تسمعين فلآنة عرفت لها شآب وإنها تكلمه بدون محد يدري ..

وطلع لها جوآل ويشحن لهآ .. ولآ فلانة الثانية طلعت مع اللي تحبة 10 دقايق لفه بالسيارة ورجعت المدرسة ..

إحسآس غريب حسيتي إن في أشيآء كبيرة بالمجتمع إنتِ غآفلة عنهآ ..

وبدأ شعور ( الفضول) .. الرغبة ب إنك تجربي وتغامري وتشوفي .. لكن في آشيآء كثيرة تمنعك وآولهآ .. إنك مآتخوني أمك وأبوك وطموحهم ونظرتهم لكِ ..

ورجعتي عن فكرتك وقرآرك .. لإنك فكرتي بعقل .. فكرتي باللي شآيفين فيكِ دكتورة المستقبل أو معلمة المستقبل .. أو أم المستقبل ..

وبعدت دلوعتنا عن غزو صديق السوء .. وخلت حيآتها ومستقبلها أهلها ودراستها ومستقبلها ..

ودخلت صغيرتنآ مرحلة الثانوية وأمامهآ مستقبلهاآ ودرآستهآ ..

أول مآدخلته حست إنها بعالم كلة وحوش على هيئة أشخآص .. حست إن روح البرائة مآتنفع ولآ ( تأكل عيش ) بهالعالم ..

حست إنها كبرت وآحلآمها كبرت أكثر منهآ .. أصرت يكون هدفهآ وطريقهآ سليم .. مآتغيره ولا تغير نظرة أمها وأبوها ..

كآن شعآرهآ .. ( سأظل فخر والدآي ولن أتنآزل ..) ..

وبدأت تعيش مرحلتها .. والمعروف إن البنت بهالسن محتاجة حب وحنان ورعاية وسؤال .. أمها وأبوهآ قصرو معهآ .. عشآن آخوآنهآ .. ورعآيتهم ..

حست الطفلة المدلله إنها محتآجة للحب والرعاية .. حآولت تغطي فرآغ العاطفة اللي تعيشه بالدراسة ..

لكن .. بيئة ومجتمع الثانوية كآن آقوى منهآ .. وبدأت تسمع كثير وزآدت الرغبة عندها إنها تشوف العالم الثآني .. يقولون إنة عالم كله حنان وحب قآلت خليني أجرب وش ورآي ..

فكرتي كثير .. لكن رغبتك كأنت أقوى منك … وداست اول خطوه وطاحت بسلم خطوه ورى خطوة .. هيا كذا تبدا بخطوه فضول احيانا ..

.. ي الله هديتي أمال ونظرة أمك وأبوك فيكِ .. هديتي أحلآمك وطموحاتك وأعتبرتيهآ أحلآم وردية لا محل لها من الإعراب ..

قررتي تجربين هالعالم وتدخليه .. بغرفتك ولوحدك محد يشوفك .. لكن نسيتي إن الله يشوفك

أخذتي رقم الشاب أو إيميلة .. من صآحبتك .. وبدأتي تكلمينة .. أول مرة كنتي ترجفين لأنك بنظر نفسك قبل دقآئق كنتِ البنت الطآهرة البريئة والحين لآ ..

بدأ الموضوع كلآم سطحي .. وبعدها بديتي ترتاحي له لأنة يشكي همه لكِ..

وبآدلتيه بالشكوىآ وبدأتي تشكي همك .. له

التشابة بينكم في التشكي لكن الإختلاف بالنوآيآ ..

وأستمر الوضع .. بدأ الشاب يهتف بعبارات الحب والعشق .. لكِ ..

أخذكِ لعالم تملؤه الأحلآم ..

وقدر يجيبك الذئب ويشبع رغبآتة الحقيره ..

هتكتي سترك .. وهديتي أحلآمك ..

رآح كل شيء بلحظة ..

أخذ منك اللي يبيه .. أشبع رغبآتة الشيطانيه بالكلآم حتى أخذ أغلى مآعندك ..

عرضك وعرض أهلك ..
.. يوم قلتي له تزوجني .. قال لا انا بنت عمي لي …ايش الفرق بيني وبينها …الفرق انها ماسمحت لنفسها تكلمني ..

..

لم يبقى سوى العار والخزي .. والسبب لحظة ضعف ومغامرة

مآفكر إنك كنتِ تتمنيه يجيك ع الحصان الابيض ويآخذك .. تكملون حبكم وحيآتكم .. لكن النوآيآ هي الفرق بينكم ..

و.. {آنتهت قصة ملآكنا البريئة ..~

إنتهت بالطريقة اللي ماتمنتها لعدوهآ حتى ..

.. آنتهت بنعدآم الثقة من أمك وأبوك ..

ي الله .. خسرتِ الثقة .. وبدل مآتكوني ثمرة نآضجه آصبحتِ ثمرة ( خربآنة )

لقآرئآت القصة القصيرة ..

ترضين تسلكين هالطريق .. وتكون نهايتك مثل نهاية البنت هذي ..

ترضين تكون نهايتك عار وخزي ..؟

يآما سمعنا عن قصص تخوف .. وما اتعظنا .. متى راح نتعض ونفكر ..

متى رآح نكون نآضجآت .. مآنلعب .. ولآ نتونس ولا نونس غيرنا على حساب ثقة أمنا وأبونآ

انتو عزيزات بعفتكم .. مصونات بكرآمتكم .. انتو اسمى واعلى من انكم تمشين بطريق نهآيته عآر ..

خليكم عفيفات وشريفات بكل مكآن وبكل زمآن .. وين مآ كنتم عطآءكم بالخير والايمآن معروف ..

وثقو ان الله رآح يعطيكم على قد نيتكم .. وربي مآيضيع انسآن خلقه ابدآ ..

ثقو إن الرسائل الخاصة اللي تجيكم بالمنتديات ( اسف اختي ع الإزعاج بس اسلوبك شدني ، أو ، ممكن نتعرف ، أو ، ممكن نصير أخوان ..)

كلهآ .. خطوة اولى .. لتعلق قلبك ِ به ..

حطو اهاليكم اللي شقوا عليكم وتعبوا حتى شافوكم كبار ومتعلمات ومو نآقصكم شي ..

حطوهم قدآم عينكم .. يرضون لحبيبتهم ومدلتهم هالشي ؟؟

أخيرا

لنضع الله تعالى امامنا في كل خطوه نخطوها .. ولنعلم هيا تبدا بخطوه قد تكون هذه الخطوه بدافع الفضول ..!!

الموضوع منقول وهو مفتوح للجميع ولكن خصصت العنوان للبنات فقط لأنه يهم البنت أكثر من الشاب ولا مانع من أن يذكر لنا الشباب موقفهم من فتاة قبلت بأن تتبادل معهم كلمات الغزل والحب وموقفهم من الفتاة التي تقبل بالخروج مع الشاب بحجة ما بينهم من علاقة ….وجزا الله الجميع كل خير وأبعد عنهم شياطين الأنس والجن…




هههه مرره حلوه يعطيك العافيه



شكرراياقلبي عل مررور



مسكينه البنت مشكوره على القصه



مشكوره



التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

المراهقة

تمثل المراهقة مرحلة النمو التي تلي مراحل الطفولة ، وخلالها ينمو الجسم بمعدلات سريعة وتحدث تغييرات فسيولوجية يكون لها آثرها النفسية في حياة المراهق ، كما تنمو الإمكانات العقلية تتمايز ، ويمر المراهق بخبرات انفعالية واجتماعية وتظهر خبراته وتكون معتقداته واتجاهاته وقيمة عن نفسه وعن أسرته وعن الناس وعن المجتمع والوطن والدين .
معنى المراهقة :

هي عبارة عن طفرة في النمو الجنسي ، العقلي ، الاجتماعي ، الانفعالي ، الجسمي ، ويختلف عن (البلوغ) الذي يعني النمو الجنسي والعضوي فقط .
ولقد تناول كثير من الفلاسفة مرحلة المراهقة بالوصف على أنها مرحلة خطيرة …
– يرى أرسطو : أن المراهقين تستهويهم النزوات ، وهم عدوانين وليس من السهل السيطرة عليهم وهم دائمًا على استعداد لأن يذهبوا إلى آخر مدى بنزواتهم وآرائهم ويقول دائما أني على حق .

تمثل المراهقة مرحلة النمو التي تلي مراحل الطفولة ، وخلالها ينمو الجسم بمعدلات سريعة وتحدث تغييرات فسيولوجية يكون لها آثرها النفسية في حياة المراهق

– ينما يرى أفلاطون : بأن المراهق يميل إلى الجدل من أجل الجدل في كل صغيرة وكبيرة وربما كان ذلك من أسباب اختلاف آرائهم عن آراء آبائهم .
– رأي علماء النفس : يرون أن "المراهقة" مرحلة نمو ، مرحلة تحيط بها كثير من المخاطر والمشكلات ولكن ليس بالضرورة أن تؤدي إلى ما قال عنه الفلاسفة ، وخاصة إذا توافر للق في حياته الأسرية والمدرسية التوجيه والإرشاد المناسب كي يتعلم ويختلط ويتعامل مع الناس .
وأن يتعلم كيف يتغلب على المشكلات التي تعترضه بطريقة يكتشف خلالها ذاته وقدراته وإمكاناته وأفضل الفرص المتاحة لأن يشق بنفسه طريق الحياة .
مراحل المراهقة :

تقسم مراحل المراهقة إلى ثلاث مراحل فرعية وهي :

1- المراهقة المبكرة (14:12) .
2- المراهقة المتوسطة (17:15) .
3- المراهقة المتأخرة (21:18) .

وقد أكدت الأبحاث العلمية أن البلوغ يحدث مبكرًا نسبيًا في البنات عن الذكور بحوالي عام .
تحدث تحولات مفاجئة وسريعة بسهولة وعفوية ، معظم التغيرات التي تحدث بجسم المراهق هي تغيرات جديدة من نوعها ، لم يسبق للق أن مر بها من قبل .
فيبدو الشعر في مواضع معينة ، وظهور الطمث ، وتغير الصوت ، وإفرازات الغد التناسلية كلها تغيرات نوعية جديدة تظهر على المراهق .

الجوانب الأساسية للق :

1- الجانب الجسمي والجنسي :
يزيد النمو في هذه المرحلة عن معدلة الطبيعي يزيد المراهق من حيث الطول من 10:15 سم ويزيد الوزن من 5:10 كجم مع عنصر الفروق الفردية .

2- الجانب العقلي :
في هذه المرحلة يتحول المراهق والمراهقة من التفكير المادي إلى التفكير المجرد المعنوي ، ويتحول من التفكير الفردي إلى التفكير شبة الجماعي ومن التفكير الموجه للخارج فقط إلى التفكير القادر على تأمل الذات وتأمل المحيط الخارجي في الوقت نفسه .

3- الجانب الانفعالي :
تظهر في هذه المرحلة موجات من الغضب عند المراهقين أكثر من غيرهم ويتم التعبير عنها بالانفعالات الشديدة أو المباشرة كالمصارعة والمضاربة والتحدي ويتسرع المراهق في انجاز القرارات وفي الحصول على مايريد مع التربية السليمة الإسلامية تستطيع المراهق أن يتحول إلى شخص يثق في نفسه وفي الآخرين .

4- الجانب الاجتماعي :
ينمو المراهق اجتماعيا ويكون علاقات وصداقات اجتماعية ولكن يحدث ما يسمى بالتمرد والعصيان وعدم تقبل آراء الآخرين ، ترعى استخدام أسلوب ديني وخلقي وفقًا للمثل الشعبي اذا كبر ابنك خويه أي صاحبة .

* بعض المشكلات التي تواجه المراهق :
1- القلق .
2- الخوف .
3- الاضطرابات الجنسية .
4- عدم القدرة على اتخاذ القرار .
5- اضطرابات الشخصية .

* طرق حل مشكلات المراهق :
1- تعلم طرق العبادة الصحيحة .
2- الحاجة إلى الآمن .
3- الحاجة إلى الرفقة .
4- التبكير بالزواج لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج )

منقول:icon_razz:




يسلمو
مشكورة على المعلومات
يشرفني اكون اول وحده ترد



يلمو على الموضوع
لاكن انا لاداني كلمة ((مراهقة ))
خليها باسم ثاني



مشكورين عالطلة الجميلة يالغآآآآآآآآآآآآآآليات نورتو موضوعي حبيباآآآآآآتي



يعطيك العافيه



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

إرتداء الملابس الضيقة في فترات المراهقة

أثبت دراسات طبية حديثة أن ارتداء الملابس الضيقة في فترات المراهقة قد يسبب ما يُعرف
بالتهابات بطانة الرحم، وهي حالة مؤلمة قد تسبب العقم، ونقصان الخصوبة عند النساء. وأوضح البروفيسور جون ديكونسن الخبير في ضغط الدم في معهد ولفسون للطب الوقائي بريطانيا أن الضغط المتسبب عن ارتداء الملابس الضيقة قد يؤدي إلى تجمع وتراكم الخلايا من بطانة الرحم في منطقة أخرى في الجسم مسبباً الالتهاب.

وقال الدكتور ديكونسن: إنه على الرغم من أن التعريف بهذا المرض تم قبل أكثر من 70 عاماً إلا أن العلماء لم يتعرفوا بعد أسبابه، مشيراً إلى أن السر يكمن في كيفية عثور النسيج على طريقه من الرحم إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل المبايض، حيث يتجمع ويتراكم مسبباً آلاماً حادة ما قبل الطمث، وأحياناً العقم احرصى اختى المسلمة على سلامتك وتجنبى مثل هذه الملابس




مشكوره يا قمر



مشكوره واحنا ولله الحمد بنعمة الاسلام لانرتدي تلك الملابس



تسلموا



مشكورة ياقلبي



التصنيفات
أزياء المراهقات

من اجمل ازياء فترة المراهقة

كيف الحال؟!

ان شـﺁﺁء اللهـ بخيـر ..~

وأن شــآآآآء اللهـ ينآال اعجابڪمـ ..~

{تفضلـــوا..~

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



رائعين تسلمى يا قمر



واووووووو من جد روعه تسلمين يا الغلى

خليجية




*عاشقة الفردوس*

yslmoooooo ya a7la 2mr 3almror algameel




التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

.مشاكل المراهقة . و طرق علاجها

…مشاكل المراهقة…

يقول الدكتور عبد الرحمن العيسوي: "إن المراهقة تختلف من فرد إلى آخر، ومن بيئة جغرافية إلى أخرى، ومن سلالة إلى أخرى، كذلك تختلف باختلاف الأنماط الحضارية التي يتربى في وسطها المراهق، فهي في المجتمع البدائي تختلف عنها في المجتمع المتحضر، وكذلك تختلف في مجتمع المدينة عنها في المجتمع الريفي، كما تختلف من المجتمع المتزمت الذي يفرض كثيراً من القيود والأغلال على نشاط المراهق، عنها في المجتمع الحر الذي يتيح للمراهق فرص العمل والنشاط، وفرص إشباع الحاجات والدوافع المختلفة.
كذلك فإن مرحلة المراهقة ليست مستقلة بذاتها استقلالاً تاماً، وإنما هي تتأثر بما مر به الطفل من خبرات في المرحلة السابقة، والنمو عملية مستمرة ومتصلة".
ولأن النمو الجنسي الذي يحدث في المراهقة ليس من شأنه أن يؤدي بالضرورة إلى حدوث أزمات للمراهقين، فقد دلت التجارب على أن النظم الاجتماعية الحديثة التي يعيش فيها المراهق هي المسؤولة عن حدوث أزمة المراهقة، فمشاكل المراهقة في المجتمعات الغربية أكثر بكثير من نظيرتها في المجتمعات العربية والإسلامية،

وهناك أشكال مختلفة للمراهقة، منها:
1- مراهقة سوية خالية من المشكلات والصعوبات.
2- مراهقة انسحابية، حيث ينسحب المراهق من مجتمع الأسرة، ومن مجتمع الأقران، ويفضل الانعزال والانفراد بنفسه، حيث يتأمل ذاته ومشكلاته.
3- مراهقة عدوانية، حيث يتسم سلوك المراهق فيها بالعدوان على نفسه وعلى غيره من الناس والأشياء.

والصراع لدى المراهق ينشأ من التغيرات البيولوجية، الجسدية والنفسية التي تطرأ عليه في هذه المرحلة، فجسدياً يشعر بنمو سريع في أعضاء جسمه قد يسبب له قلقاً وإرباكاً، وينتج عنه إحساسه بالخمول والكسل والتراخي، كذلك تؤدي سرعة النمو إلى جعل المهارات الحركية عند المراهق غير دقيقة، وقد يعتري المراهق حالات من اليأس والحزن والألم التي لا يعرف لها سبباً، ونفسيا يبدأ بالتحرر من سلطة الوالدين ليشعر بالاستقلالية والاعتماد على النفس، وبناء المسؤولية الاجتماعية، وهو في الوقت نفسه لا يستطيع أن يبتعد عن الوالدين؛ لأنهم مصدر الأمن والطمأنينة ومنبع الجانب المادي لديه، وهذا التعارض بين الحاجة إلى الاستقلال والتحرر والحاجة إلى الاعتماد على الوالدين، وعدم فهم الأهل لطبيعة المرحلة وكيفية التعامل مع سلوكيات المراهق، وهذه التغيرات تجعل المراهق طريد مجتمع الكبار والصغار، إذا تصرف كطفل سخر منه الكبار، وإذا تصرف كرجل انتقده الرجال، مما يؤدي إلى خلخلة التوازن النفسي للمراهق، ويزيد من حدة المرحلة ومشاكلها.

وفي بحث ميداني ولقاءات متعددة مع بعض المراهقين وآبائهم، أجرته الباحثة عزة تهامي مهدي (الحاصلة على الماجستير في مجال الإرشاد النفسي) تبين أن أهم ما يعاني الآباء منه خلال هذه المرحلة مع أبنائهم:

* الخوف الزائد على الأبناء من أصدقاء السوء.
* عدم قدرتهم على التميز بين الخطأ والصواب باعتبارهم قليلو الخبرة في الحياة ومتهورون.
* أنهم متمردون ويرفضون أي نوع من الوصايا أو حتى النصح.
* أنهم يطالبون بمزيد من الحرية والاستقلال.
* أنهم يعيشون في عالمهم الخاص، ويحاولون الانفصال عن الآباء بشتى الطرق.

* أبرز المشكلات والتحديات السلوكية في حياة المراهق:

1- الصراع الداخلي:
حيث يعاني المراهق من جود عدة صراعات داخلية، ومنها: صراع بين الاستقلال عن الأسرة والاعتماد عليها، وصراع بين مخلفات الطفولة ومتطلبات الرجولة والأنوثة، وصراع بين طموحات المراهق الزائدة وبين تقصيره الواضح في التزاماته، وصراع بين غرائزه الداخلية وبين التقاليد الاجتماعية، والصراع الديني بين ما تعلمه من شعائر ومبادئ ومسلمات وهو صغير وبين تفكيره الناقد الجديد وفلسفته الخاصة للحياة، وصراعه الثقافي بين جيله الذي يعيش فيه بما له من آراء وأفكار والجيل السابق.

2- الاغتراب والتمرد:
فالمراهق يشكو من أن والديه لا يفهمانه، ولذلك يحاول الانسلاخ عن مواقف وثوابت ورغبات الوالدين كوسيلة لتأكيد وإثبات تفرده وتمايزه، وهذا يستلزم معارضة سلطة الأهل؛ لأنه يعد أي سلطة فوقية أو أي توجيه إنما هو استخفاف لا يطاق بقدراته العقلية التي أصبحت موازية جوهرياً لقدرات الراشد، واستهانة بالروح النقدية المتيقظة لديه، والتي تدفعه إلى تمحيص الأمور كافة، وفقا لمقاييس المنطق، وبالتالي تظهر لديه سلوكيات التمرد والمكابرة والعناد والتعصب والعدوانية.

3- الخجل والانطواء:
فالتدليل الزائد والقسوة الزائدة يؤديان إلى شعور المراهق بالاعتماد على الآخرين في حل مشكلاته، لكن طبيعة المرحلة تتطلب منه أن يستقل عن الأسرة ويعتمد على نفسه، فتزداد حدة الصراع لديه، ويلجأ إلى الانسحاب من العالم الاجتماعي والانطواء والخجل.

4- السلوك المزعج:
والذي يسببه رغبة المراهق في تحقيق مقاصده الخاصة دون اعتبار للمصلحة العامة، وبالتالي قد يصرخ، يشتم، يسرق، يركل الصغار ويتصارع مع الكبار، يتلف الممتلكات، يجادل في أمور تافهة، يتورط في المشاكل، يخرق حق الاستئذان، ولا يهتم بمشاعر غيره.

5- العصبية وحدة الطباع:
فالمراهق يتصرف من خلال عصبيته وعناده، يريد أن يحقق مطالبه بالقوة والعنف الزائد، ويكون متوتراً بشكل يسبب إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.
وتجدر الإشارة إلى أن كثيراًَ من الدراسات العلمية تشير إلى وجود علاقة قوية بين وظيفة الهرمونات الجنسية والتفاعل العاطفي عند المراهقين، بمعنى أن المستويات الهرمونية المرتفعة خلال هذه المرحلة تؤدي إلى تفاعلات مزاجية كبيرة على شكل غضب وإثارة وحدة طبع عند الذكور، وغضب واكتئاب عند الإناث.
:11_1_209[1]::11_1_209[1]::11_1_209[1]:




ينقل للقسم الصحيح



خليجية



تسلم الايادى على الموضوع الحلو



طبعا اخواتي مشاكل المراهقة حساسة جدا انا عمري 17 سنة واواجه مشاكل كثيرة بالتوفيق اخواتي



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

امسكى نفسك قبل ماتدخلى ايتها المراهقة

هلا وغلا

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

دمتم




يعطيك العافية على الذوق ………



مشكوره على المرور الطييب



تسلمني ياقلبي لاتحرمينا من جديك الحو مثلك



ما اقدر اقولك جميلة بس هي كووووووووووووووووووووووووووووو وووووووول روعة
تقبلي مروري



التصنيفات
منوعات

~][][~الفتاة المراهقة: السلوك والنزعات~][][~


السلام عليكم و رحمة الله و تعالى و بركاته

تبدأ مرحلة المراهقة بعد اجتياز مرحلة الطفولة، والتي تمثل كما وصفها البعض بأنها الحد الفاصل ما بين الطفولة والشباب، وهي مرحلة على الرغم من قصر مدتها الزمنية عموماً، تكتسب أهمية وحساسية متزايدة، وقد اختلفت وجهات نظر العلماء في تحديد بداياتها ونهاياتها.

فقد ذكر البعض أنها تبدأ في سني (9،10،11) واختلفوا في تحديد سنّ اجتيازها، وتراوحت الآراء بهذا الشأن بين سن ال(16،19،20،21) حتى قيل أنها تنتهي في سن ال(24)، إلا إن الذي يتفق بشأنه معظم علماء النفس هو أنها تنتهي ويتم اجيتازها بين سن ال(12 18).

يقول موريس دبس:

الواقع هو أن الإنسان يجتاز ما بين سن 12 18، وبحسب رأي آخرين إلى سن ال 20، في دورة كاملة من حياته منفصلة عن مرحلتي الطفولة والنضوج، وهذه المرحلة بذاتها لها معايرها الخاصة بها، وتلعب دوراً مهماً في حياة الإنسان.

ويلاحظ في الكتابات الإسلامية أنه قد تم التعبير عن الإنسان في هذه المرحلة العمرية بلفظة (الحدث)، يقول الإمام علي (عليه السلام):

(وإنما قلب الحدث كالأرض الخالية)

والحدث بمعنى(الجديد)،أي نقيض القديم،

وجمعه (أحداث).

وهو لفظ يوصف به الإنسان اليافعأو الصبي قليل السن، وقدر ورد وصفه بالشاب.

إلا إن أفضل تعبير لوصف الشخص في هذه المرحلة العمرية هو اصطلاح (المراهق) الذي يستخدمه علماء النفس والتربية، وهو كما يرى الكثيرون أنسب تعبير وفي محله، لأن الشخص في هذه السن لا هو طفل قاصر تماماً وذو رغبات وخصال طفولية من جهة، ولا هو شاب ناضج ومكتمل وبإمكانه أن يكوّن رأياً وكياناً مستقلين في الحياة من جهة أخرى.

التجاهل والمسؤولية خطر على المراهق

يقول أحد علماء النفس الروس: عندما يبلغ الأطفال درجة جادة من النمو أي البلوغ الجنسي، تبدأ حينذاك الاضطرابات النفسية المختلفة لديهم، في هذه المرحلة عادة تتنازع نفسيات الأحداث اطباع متناقضة في الوقت الذي تطبع سلوكهم وتعاملهم مع الآخرين الوداعة والحلم تجدهم في ذات الوقت حادّي الطباع ويغضبون عند أدنى إثارة.

ومن هنا فإن مرحلة المراهقة هي أكثر مراحل الحياة تأزماً، والتعامل معها أصعب وأشق بالنسبة لأولياء الأمور.

إن كثير من المشاكل التي يتعرض لها الناس تعود في أسبابها إلى عاملي الجهل والغفلة، ولا يخفى إن أغلب أولياء الأمور، خصوصاً في بلدان العالم الثالث، لا يعرفون شيئاً عن الحالات النفسية الخاصة بمراحل نمو أبنائهم، إن لم يكن الجهل بمجمل العلوم النفسية، والنظر إليها بعين الخجل والحياء والإزدراء، لذا فإن الآباء لا يستطيعون التعامل مع أبنائهم كما ينبغي أو كما تتطلبه الحالة، فضلاً عن مساهمتهم في مضاعفة تعقيدات بعض المسائل في أحيان كثيرة.

وتبقى المشكلة الأهم هي تغافل الآباء والأمهات للأشياء التي يعونها، ومن هنا فإن أولياء الأمور جميعاً يدركون ضر البيئات الاجتماعية المنحرفة، ويعرفون جيداً أن هناك أشخاصاً فاسدين ومفسدين، وفي جميع المجتمعات، يتعرضون إلى الآخرين، ومع ذلك لا تأخذ هذه المسألة موقعها الحقيقي من الاهتمام. علاوة على تجاهل الآباء للأبناء أنفسهم، فلا يولوهم الاهتمام المطلوب، ويبر هذا الإهمال والتجاهل تحت عناوين مختلفة كصعوبة الحياة وظروف العمل القاسية وغيرها من الأمور، والتي وإن كانت صحيحة إلا أنها لا يصح أن تكون مبراً لتجاهل الأبناء والتقصير في تربيتهم ورعايتهم وتنشئتهم النشأة السليمة والصالحة.

وهناك من يذهب إلى أبعد من ذلك في (الظلم)، وذلك بأن يكون السبب لإهمال بعض الآباء لأبنائهم، لكونهم من جنس معين أو قبح أشكالهم، أو لنقص عضوي فيهم، لذا ترى أن العلاقة التي تربط أولياء أمورهم بهم لا تتجاوز حدود توفير الطعام والباس دون أن يلتفت هؤلاء مثلاً إلى إن إنجاب الذكور أو الأناث هو أمر خارج عن إرادة الزوجين، وهو قدر إلهي مقدّر، وقد أشار النبي (صلى الله عليه وآله) لذلك في الحديث القدسي:

(من لم يرض بقضائي ولا يؤمن بقدري، فليبحث له عن إله غيره).

ومن ذلك، تبرز المسؤولية الكبرى على الآباء والمربين تجاه الاهتمام بهذا الجيل والاهتمام بتربيته ومن عدة زوايا:

1 إن تربية الأبناء حق واجب على الآباء لأبنائهم.

2 إن تربية الأبناء وتنشئتهم النشأة الصالحة تقع تحت عنوان الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

3 إن تربية الأبناء هو مطلب اجتماعي مشترك، فآثار نتائجه (سلباً إو إيجاباً) ستكون على مستوى المجتمع وإن كان الأثر على مستوى الفرد.

4 إن تربية الأبناء هو استجابة لدعوة الإسلام وصايا النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) والأئمة الأطهار (عليهم السلام) والتي تقول:

(عليكم بالأحداث فإنهم أسرع إلى كل خير).

لذا فإن تربية الجيل الجديد وإعطاءه الاهتمام المطلوب وخلق الجيل الصالح منه وحفظ المجتمع وبناء الحضارة، هو مسؤولية الجميع، ولعل الأخص في ذلك المطلب الفتيات اللاتي هن أمهات الغد ومربيات الرجال، والنساء في المستقبل من حياة المجتمع، وبالأصل أن الناس كما يرى الإسلام أمانات بأيدي بعضهم.. فالولد أمانة الله بيد الوالدين، والزوجة أمانة بيد الزوج.

العاطفة عند المراهِقة

ولأن الله الخالق والمدبر قد جعل كل شيء في ميزان، فإن الإنسان وكسائر المخلوقات (الإنسان، النبات، الحيوان) وفي كل مراحل (النمو) يكون ما عنده من غرائز وقوى وملكات بصورة موزونة وبكل دقة، فلا إفراط ولا تفريط، ولا ظلم ولا عبث، تعالى الله عما يصفون.

ومن هنا، فإن النمو العضوي المتسارع لدى الفتاة في هذه المرحلة من العمر، يرافقه نشاط فطري وغريزي من نوع آخر، فتتحرك العواطف والمشاعر في مجال جديد يترك آثاره على طبيعتها وسلوكها بشكل يضع أولياء الأمور أمام واقع جديد.

فإن الفتاة في مرحلة المراهقة، تمر بدور التفتح والنشاط العاطفي الخاص، حيث تغادر الفتاة تعلقها بوالديها، وتجه بعواطفها واهتماماتها إلى بنات سنها، وإلى أبناء الجنس الآخر، وإلى الحياة الزوجية.

ومن العلامات البارزة في مرحلة المراهقة، سرعة التبدل العاطفي، حيث أنها قلقة وغير مستقرة على حال أو لون معين، في الوقت الذي يكون فيه أعضاء هذه الفئة العمرية مسرورين ومنبسطين، يمكن أن تتغير هذه الحالة ليحل محلها الغم والهم لأتفه الأسباب، فتارة يحبون بشدة وأخرى يكرهون بشدة.

كما إنه وقبل أن تتمركز عواطف الفتاة وتستقر حول الجنس الآخر فإنها تتعرض إلى نوع من القلق والاضطراب الممزوج بالحيرة.

يرى موريس دبس، إن الإناث تنجذب إلى الحب مبكراً، وإن عاطفة الحب لدى الإناث هي أخصب مما لدى الذكور بكثير إلا إنهن مختلفات عن الذكور في مجال الاستمتاع الجنسي.

كما إن الإناث يرغبن في أن يكن محور ومركز الجذب في الحب وليس العكس، وهذه الحالة هي واحدة من الفوارق العاطفية بين الجنسين.

وفي ذات الوقت، فإن الإناث في مرحلة المراهقة يتمتعن بدرجات عالية من الإخلاص والصدق، وبميل عاطفي شديد إلى التضحية من أجل ما يحبن، وإن الخطر الذي يكمن هنا هو تغلّب الشعور العاطفي الطافح على المنطق والتفكير السليم الأمر الذي تدعو إلى إعمال الرقابة عليه وترشيده باستمرار.

حياء المراهِقة

يكتسب الجمال العضوي لدى الفتيات أهمية استثنائية وكلما كان هذا الجمال منسجماً مع نظرتهن إليه، كلما زاد تعلقهن واستمتاعهن به إلى درجة يتحول معها الاهتمام بهذا الجانب عند بعض المراهقات، إلى نوع من العبودية والهيام المفرط بالجسد.

ولا يقتصر اهتمام الفتاة المراهقة بالجمال عند الجانب العضوي وحسب، بل يتجاوزه إلى الاهتمام بالكمالات الأخرى أيضاً، إنهن يسعين إلى بلوغ حد الكمال في مجالات العلم، والأخلاق، والأدب، وحتى العبادة، وخصوصاً عندما يتلبسن بلباس أصحاب القيم والمبادئ ويحاولن مجاراة الكبار في السلوك.

وكما تمتاز الفتاة في مرحلة المراهقة بالكبرياء والغرور، تمتاز بخصلة الحياء والخجل أيضاً، وهذه الأخيرة تعدّ نعمة كبيرة لهن، وصيانة من كثير من حالات السقوط والانحراف. فإذا قل الحياء قل التورع عن ارتكاب المعاصي والذنوب، وقد أشار الإمام أمير المؤمنين علي (عليه السلام) إلى هذا المعنى بقوله:

(من قل حياؤه قل ورعه).

إن الفتاة المراهقة تقع تحت قوتين: قوة التوجه والرغبة بالاستمتاع بالجديد من الذائذ من جهة، وحالة الحياء والخجل التي تحول دون اطلاق العنان لرغباتها من جهة أخرى، وإذا قدر لهذا الحياء أن يزول بنحو أو آخر، فإن حصن الفتاة يكون قد إنهار على رأسها، ولدينا في الإسلام روايات وأحاديث تشير إلى هذا المعنى، وتفيد بأن المسة الأولى تزيل ثلث الحياء، وأول ارتباط جنسي يزيل الثلث الثاني… وهكذا، وبالتالي يجب أن ندرك حقيقة أن الحياء حصن الفتاة، و(لا إيمان كالحياء والصبر).

يقول العلماء: إن سن المراهقة هي سن الحساسية المفرطة والتأثر السريع بالأشياء ، حيث ينثار وينزعج بشدة لأبسط المسائل التي لا تتوافق مع ميوله ورغباته، وتصبح الأوضاع بنظره جحيماً لا يطاق إذا ما شعر بأدنى ظلم أو تميز بحقه، وهو ما يلفت انتباه أولياء الأمور والمربين إليه بشدة.

وفيما يخص أسباب هذه الحالة فقد أرجعها البعض إلى صحة ونشاط الغريزة.

ويقول فريق آخر إنها ناتجة عن ظروف نفسية متأزمة،.

وذهب الآخرون إلى اعتبارها ناشئة عن دقة العاطفة، وحب التفوق الذي غالباً ما تواجهه عقبات.

سلوك الفتاة المراهِقة

يرى فريق من المتخصصين مرحلة المراهقة بأنها واحدة من أكثر مراحل الحياة تأزماً، وقد شبهوها بالعاصفة العاتية، وقالوا:

إن هذه العاصفة تهز المراهق هزاً عنيفاً إلى درجة يمكن معها القول إنه يعيش خلالها حالة من القلق والاضطراب والحيرة الشديدة، وما أكثر المراهقين والمراهقات الذين يتعرضون إلى صدمات نفسية وأخلاقية كبيرة إثر هذه العاصفة، ويتسببون في مشكلات واحراجات عديدة لأسرهم ولقائمين على أمور التربية.

ولذلك، فإن التوجه أو السلوك الذي يتحرك بدوافع العواطف والأحاسيس، وخاصة فيما إذا كانت تلك التصرفات السلوكية غير منضبطة وليس لها إطاراً محدداً، هو السبب الحقيقي في حصول الكثير من المشاكل الأخلاقية.

إن ما درجت الأعراف عليه هو إن الأبناء يطعيون أوامر الأبوين قبل سن المراهقة، ويبدون خضوعهم التام وعدم إبداء ما يدل على الرفض والمقاومة وحتى في حالة تعرضهم إلى الضرب والعقاب من قبلهما.

إلا إن ماتواجهه الأسرة في مرحلة المراهقة في سلوك الفتاة، ما تعتبر فيه الفتاة المراهقة نفسها قد كبرت ولا تفرق عن والدتها في شيء، ولابد أن تكون المعاملة معها على نحو آخر.

لذا فإنها لا تعتبر أوامر ونواهي الوالدين على إنها مسلّمات يجب الالتزام بها، وإنما تعمل فيها فكرها وتخذ القرار الذي تقتنع به وإن كان متعارضاً مع رأي الوالدين.

إن سلوك الفتاة المراهقة ينتظم ويتشكل بالتدريج، ويتجه نحو مدارج النضوج والاكتمال، إلا أن الوصول إلى هذا الهدف يتطلب فترة زمنية أولاً، وصبر وتحمل أولياء الأمور والمربين ثانياً.

يستحدث عند الفتاة في سن المراهقة، خصوصاً بين سن 12 13 نوع من الوعي في مجالات عديدة، أهمها الوعي الديني، والوعي الوجداني، والوعي الفطري، كما وتأثر بشكل واضح بأخلاق وسلوكيات الآخرين نتيجة انخراطها في الحياة الاجتماعية.

إن دخول الفتاة في أوساط المجتمع الغنية بالمحطات والنماذج الحياتية المختلفة، يبدو في نظرها عالماً جديداً، مليئاً بالأسرار والمفاجآت مما يضفي عليه عنصر الجاذبية، لذا نرى الرغبة الشديدة في محاكاة الفتاة بما ينسجم منها مع ميولها ورغباتها النفسية في حياتها الشخصية والاجتماعية الجديدة.

وبمرور الوقت يتغير سلوك الفتاة المراهقة (تدريجياً) حتى يصبح في الحياة انعكاساً لصورة الوضع البيئي الذي يحيط بها، بحيث تلفت فيها الانتباه بما يطرأ على شخصيتها من تغيرات في علاقاتها الاجتماعية، ومحاولاتها الحثيثة لمحاكاة الوسط الجديد في السلوك والملبس.

ومن الجدير ذكره، إن عالم المراهقة خصوصاً ما يتعلق منه بالفتيات، هو عالم الصفاء والنقاء الروحي الخالص الذي لا تشوبه شائبة، ويمكن ان يبقى كذلك ما لم تلوثه عوامل الانحراف، يقول عالم النفس الغربي موريس دبس:

إن أفراد هذه الفئة في سن 15 17 يهزهم نداء القداسة أو الشهامة بشدة ويتمنون لو يكون باستطاعتهم إعادة تشكيل العالم من جديد، ومحو الظلم والسوء منه، وتسيد العدالة فيه.

وهذا هو سر الكثير من الاعتراضات والانتقادات التي يقومون بها أثر ملاحظاتهم لحالات التجاوز في البيت أو في المجتمع.

يلازم الفتاة التي تعيش المراهقة نوع من الأنانية المفرطة في التعامل مع الوسط الاجتماعي، لما تمتاز به الفتاة في مرحلة المراهقة من حب الظهور واحتلال الموقع الذي يجعلها محط اهتمام الوسط الاجتماعي الذي تعيش فيه.

كما إنه من مظاهر (الأنا) عند الفتاة المراهقة، اهتمامها المتزايد بتزين نفسها، وارتداء الملابس الفاخرة، وتصرف الوقت الطويل في الاهتمام بهندامها وأناقتها، وتجتهد في أن لا تخطأ في الكلام، وأيضاً من المفروض معرفته إن ما تعتبره المراهقة جميلاً وأنيقاً قد لا يكون كذلك في نظرنا نحن.

إن سلوك الفتاة خلال فترة المراهقة هو مزيج غير متجانس من الميول والرغبات وقد وصفت مجموعة الحالات التي تتولد لديها خلال هذه المرحلة بسلوك المراهقة.

الرغبة في الدين

إن ما يراه الكثير من علماء النفس والتربية، إن فترة ما قبل المراهقة، في حياة الفتاة أو الفتى، هي فترة الانجذاب إلى الدين والعبادة والتفاعل النفسي مع طقوسه، وقد يطلب في خضم حماسه المعنوي إلى والديه أن يساعداه من أجل بلوغ مراتب الكمال الديني.

ويرى العلماء، إن الانجذابات والمؤثرات المتأتية من التفاعل مع الوسط البيئي، تولد في الشخص نوعاً من الحماس والشعور المعنوي، فيتجه إلى الزهد والتقوى، أو بميل في بعض الأحيان إلى التشكيك بالعقائد والتعاليم الدينية أو رفضها، وبطبيعة الحال يمكن للمربي الواعي أن يزيل مثل هذه الشكوك ويبدلها باليقين من خلال التوجيه والإرشاد المنهجي والعلمي الرصين.

كما نجد إن الفتى أو الفتاة في مرحلة المراهقة ومع وجود الميل والرغبة الشديدة في الدين، إلا إنه (قد) لا يطيق الأعمال والطقوس الدينية، فعندما يصلي، مثلاً، يسرع في صلاته، وبنفس الوقت يتجه وبشكل جاد في بعض الحالات إلى الاهتمام بأداء الطقوس الاهتمام بأداء الطقوس، وخصوصاً عندما يلاقي تشجيعاً وإشادة من الآخرين في هذا المجال.

لقد أورد هاروكس في كتابه علم نفس المراهق، خلاصة لآراء العلماء حول (المراهق أو المراهقة) ومنها:

(المراهق) في تغير من الناحية العضوية، وغير ناضج من الناحية العاطفية، وذو تجربة محدودة، وتابع للوسط البيئي ثقافياً، يريد كل شيء، لكنه لا يعرف ما يريد، يتصور أنه يعلم كل شيء، لكنه لا يعلم شيء، يحسب أنه يملك كل شيء، وهو لا يملك شيئاً في الواقع، فلا هو يستفيد من امتيازات الأطفال، ولاهو يستثمر مزايا الكبار، يعيش في حلم وخيال بينما هو يتعامل مع الواقع، إنه ثمل واع، ونائم صاح.

ومن هنا، فإن (المراهقة) بحاجة إلى رعاية واهتمام الأبوين، وأيضاً بحاجة إلى توجيه من الخارج، والى جليسة ورفيقة كي تخرجها من وحدتها، ولا شك في أن أفكار وآراء الصديقات أثر بالغ على المراهقة، لكن تبقى المشكلة في أنها تقضي أكثر أوقاتها لوحدها وتميل إلى الاستغراق في أفكارها وبعيداً عن الآخرين.

تحياتي لكن~~لكم حبي ودي~~دمتم بحفظ الله
اذا اعجبكم الموضوع~~~~~اتمنى تقييموني:11_1_120[1]:




خليجية



اسعدني تواجدك الحلو غلأأأأأأأأتي منورة



خليجية



شكرا لمرورك الكريم حبيبتي



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

.مشاكل المراهقة . و طرق علاجها

…مشاكل المراهقة…

يقول الدكتور عبد الرحمن العيسوي: "إن المراهقة تختلف من فرد إلى آخر، ومن بيئة جغرافية إلى أخرى، ومن سلالة إلى أخرى، كذلك تختلف باختلاف الأنماط الحضارية التي يتربى في وسطها المراهق، فهي في المجتمع البدائي تختلف عنها في المجتمع المتحضر، وكذلك تختلف في مجتمع المدينة عنها في المجتمع الريفي، كما تختلف من المجتمع المتزمت الذي يفرض كثيراً من القيود والأغلال على نشاط المراهق، عنها في المجتمع الحر الذي يتيح للمراهق فرص العمل والنشاط، وفرص إشباع الحاجات والدوافع المختلفة.
كذلك فإن مرحلة المراهقة ليست مستقلة بذاتها استقلالاً تاماً، وإنما هي تتأثر بما مر به الطفل من خبرات في المرحلة السابقة، والنمو عملية مستمرة ومتصلة".
ولأن النمو الجنسي الذي يحدث في المراهقة ليس من شأنه أن يؤدي بالضرورة إلى حدوث أزمات للمراهقين، فقد دلت التجارب على أن النظم الاجتماعية الحديثة التي يعيش فيها المراهق هي المسؤولة عن حدوث أزمة المراهقة، فمشاكل المراهقة في المجتمعات الغربية أكثر بكثير من نظيرتها في المجتمعات العربية والإسلامية،

وهناك أشكال مختلفة للمراهقة، منها:
1- مراهقة سوية خالية من المشكلات والصعوبات.
2- مراهقة انسحابية، حيث ينسحب المراهق من مجتمع الأسرة، ومن مجتمع الأقران، ويفضل الانعزال والانفراد بنفسه، حيث يتأمل ذاته ومشكلاته.
3- مراهقة عدوانية، حيث يتسم سلوك المراهق فيها بالعدوان على نفسه وعلى غيره من الناس والأشياء.

والصراع لدى المراهق ينشأ من التغيرات البيولوجية، الجسدية والنفسية التي تطرأ عليه في هذه المرحلة، فجسدياً يشعر بنمو سريع في أعضاء جسمه قد يسبب له قلقاً وإرباكاً، وينتج عنه إحساسه بالخمول والكسل والتراخي، كذلك تؤدي سرعة النمو إلى جعل المهارات الحركية عند المراهق غير دقيقة، وقد يعتري المراهق حالات من اليأس والحزن والألم التي لا يعرف لها سبباً، ونفسيا يبدأ بالتحرر من سلطة الوالدين ليشعر بالاستقلالية والاعتماد على النفس، وبناء المسؤولية الاجتماعية، وهو في الوقت نفسه لا يستطيع أن يبتعد عن الوالدين؛ لأنهم مصدر الأمن والطمأنينة ومنبع الجانب المادي لديه، وهذا التعارض بين الحاجة إلى الاستقلال والتحرر والحاجة إلى الاعتماد على الوالدين، وعدم فهم الأهل لطبيعة المرحلة وكيفية التعامل مع سلوكيات المراهق، وهذه التغيرات تجعل المراهق طريد مجتمع الكبار والصغار، إذا تصرف كطفل سخر منه الكبار، وإذا تصرف كرجل انتقده الرجال، مما يؤدي إلى خلخلة التوازن النفسي للمراهق، ويزيد من حدة المرحلة ومشاكلها.

وفي بحث ميداني ولقاءات متعددة مع بعض المراهقين وآبائهم، أجرته الباحثة عزة تهامي مهدي (الحاصلة على الماجستير في مجال الإرشاد النفسي) تبين أن أهم ما يعاني الآباء منه خلال هذه المرحلة مع أبنائهم:

* الخوف الزائد على الأبناء من أصدقاء السوء.
* عدم قدرتهم على التميز بين الخطأ والصواب باعتبارهم قليلو الخبرة في الحياة ومتهورون.
* أنهم متمردون ويرفضون أي نوع من الوصايا أو حتى النصح.
* أنهم يطالبون بمزيد من الحرية والاستقلال.
* أنهم يعيشون في عالمهم الخاص، ويحاولون الانفصال عن الآباء بشتى الطرق.

* أبرز المشكلات والتحديات السلوكية في حياة المراهق:

1- الصراع الداخلي:
حيث يعاني المراهق من جود عدة صراعات داخلية، ومنها: صراع بين الاستقلال عن الأسرة والاعتماد عليها، وصراع بين مخلفات الطفولة ومتطلبات الرجولة والأنوثة، وصراع بين طموحات المراهق الزائدة وبين تقصيره الواضح في التزاماته، وصراع بين غرائزه الداخلية وبين التقاليد الاجتماعية، والصراع الديني بين ما تعلمه من شعائر ومبادئ ومسلمات وهو صغير وبين تفكيره الناقد الجديد وفلسفته الخاصة للحياة، وصراعه الثقافي بين جيله الذي يعيش فيه بما له من آراء وأفكار والجيل السابق.

2- الاغتراب والتمرد:
فالمراهق يشكو من أن والديه لا يفهمانه، ولذلك يحاول الانسلاخ عن مواقف وثوابت ورغبات الوالدين كوسيلة لتأكيد وإثبات تفرده وتمايزه، وهذا يستلزم معارضة سلطة الأهل؛ لأنه يعد أي سلطة فوقية أو أي توجيه إنما هو استخفاف لا يطاق بقدراته العقلية التي أصبحت موازية جوهرياً لقدرات الراشد، واستهانة بالروح النقدية المتيقظة لديه، والتي تدفعه إلى تمحيص الأمور كافة، وفقا لمقاييس المنطق، وبالتالي تظهر لديه سلوكيات التمرد والمكابرة والعناد والتعصب والعدوانية.

3- الخجل والانطواء:
فالتدليل الزائد والقسوة الزائدة يؤديان إلى شعور المراهق بالاعتماد على الآخرين في حل مشكلاته، لكن طبيعة المرحلة تتطلب منه أن يستقل عن الأسرة ويعتمد على نفسه، فتزداد حدة الصراع لديه، ويلجأ إلى الانسحاب من العالم الاجتماعي والانطواء والخجل.

4- السلوك المزعج:
والذي يسببه رغبة المراهق في تحقيق مقاصده الخاصة دون اعتبار للمصلحة العامة، وبالتالي قد يصرخ، يشتم، يسرق، يركل الصغار ويتصارع مع الكبار، يتلف الممتلكات، يجادل في أمور تافهة، يتورط في المشاكل، يخرق حق الاستئذان، ولا يهتم بمشاعر غيره.

5- العصبية وحدة الطباع:
فالمراهق يتصرف من خلال عصبيته وعناده، يريد أن يحقق مطالبه بالقوة والعنف الزائد، ويكون متوتراً بشكل يسبب إزعاجاً كبيراً للمحيطين به.
وتجدر الإشارة إلى أن كثيراًَ من الدراسات العلمية تشير إلى وجود علاقة قوية بين وظيفة الهرمونات الجنسية والتفاعل العاطفي عند المراهقين، بمعنى أن المستويات الهرمونية المرتفعة خلال هذه المرحلة تؤدي إلى تفاعلات مزاجية كبيرة على شكل غضب وإثارة وحدة طبع عند الذكور، وغضب واكتئاب عند الإناث.
:11_1_209[1]::11_1_209[1]::11_1_209[1]:




ينقل للقسم الصحيح



خليجية



تسلم الايادى على الموضوع الحلو



طبعا اخواتي مشاكل المراهقة حساسة جدا انا عمري 17 سنة واواجه مشاكل كثيرة بالتوفيق اخواتي