تحياتي بنت فلسطين
لايوجد شئ يرضى الفتاة فى مرحلة المراهقة فحالة التمرد التى تعيش فيها الفتاة فى سن المراهقة تجعل التعامل معها امر شديد الصعوبة ولكن هناك مجموعة من العبارات تعتبر هى الحل السحرى للتعامل المثالى مع الفتاة المراهقة حيث تعشق الفتاة سماع هذه العبارات سواء من الاهل او من الاصدقاء.
كما ان هذه العبارات تملك تأثير غريب على بث الثقة بالنفس داخل الفتاة المراهقة والسيطرة على حالات التمرد والعصيان التى تمر بها وسوف نحاول ان نتعرف فى السطور المقبلة على قاموس الكلمات والعبارات المثالى للتعامل مع الفتاة المراهقة واهم العبارات التى تعشق الفتاة المراهقة سماعها .
1- انتى جميلة :
هناك هاجس وتخوف دائما لدى الفتاة المراهقة بأنها ليست جميلة ولاتملك قدر كافى من الجاذبية والسحر وهنا تأتى عبارة ( انتى جميلة ) على مسامع الفتاة المراهقة بمثابة بركان من الثقة بالنفس الذى ينفجر بداخلها وفهذه العبارة من العبارات التى تعشق الفتاة المراهقة سماعها اى كان من قائلها وتساعد كثيرا فى تعزيز احساس الفتاة المراهقة بالثقة بالنفس وبجمالها الداخلى والخارجى .
2- لقد كبرتى :
من اكثر الامور التى تستفز الفتاة فى مرحلة المراهقة وتثير غضبها وتمردها بشدة هى تعامل الاهل والناس معها على انها طفلة صغيرة وترديدهم عبارات على شاكلة ( انتى لازلتى صغيرة) ( انتى لم تكبرى بعد) كل هذه العبارات تزيد من عناد الفتاة المراهقة وتجعلها تحاول ان تثبت بأى شكل انها كبرت ولذلك تعشق الفتاة المراهقة عبارة ( لقد كبرتى) وتشعر بالفعل ان من حولها بدأوا فى رؤية التغيرات التى طرأت عليها وانها لم تعد طفلة ويجب ان يتعاملوا معها بطريقة مختلفة .
3- نحن نثق بك :
تحب الفتاة المراهقة بشدة عبارة( نحن نثق بك) سواء كان قائلها هم الاهل او الاصجقاء حيث تشعر الفتاة بسعادة كبيرة عند سماع هذه العبارة وتدفق داخلها طاقة هائلة لفعل المستحيل لكى تحافظ على ثقة هؤلاء الناس بها كما ان هذه العبارة تشعر الفتاة المراهقة انها مهمة فى حياة من حولها وانهم يثقون بها وبقدراتها ويلجاون لها وهذا يجعل الفتاة مستعدة لفعل اى شئ حتى تحافظ على هذه الثقة .
4- ما رأيك فى :
تحاول الفتاة فى مرحلة المراهقة ان تفرض شخصيتها المستقلة على كل من حولها من الاهل او الاصدقاء بالقوة ولكن عندما تسمع الفتاة المراهقة عبارة ( مارأيك فى) فأن محاولتها لفرض شخصيتها بالقوة ينطمس تماما حيث تشعر الفتاة بالفعل ان من حولها يرون فيها شخصية مستقلة يؤخذ برأيها ويتم مشورتها وقادرة على اتخاذ القرار ولذلك فأن هذه العبارة من اكثر العبارات التى تحب الفتاة المراهقة سماعها والتى تقلل الى حد كبير من عناج وتمرد الفتاة المراهقة .
5- هل ترغبين فى :
تشعر الفتاة فى فترة المراهقة ان اهلها يحاولون دائما فرض اشياء عليها لاترغب بها وحتى ان كان هذا بداعى الخوف الا انه يثير غضب الفتاة المراهقة ويجعلها تشعر انها مقيدة ولاتملك حرية الاختيار والقرار ولكن بمجرد ان تسمع الفتاة المراهقة عبارة ( هل ترغبين فى ) فتشعر انها حرة طليقة ترفف فى السماء فهاهى لايفرض عليها شئ ومن حقها ان تختار بمنتهى الحرية وهذا بالتأكيد يريح الفتاة المراهقة كثيرا ويجعلها تعشق هذه العبارة .
لايمكن وصف مدى السعادة التى تغمر الفتاة المراهقة عند سماعها هذه العبارات ومدى قدرة هذه العبارات على تغيير حياة وشخصية الفتاة المراهقة وجعلها اكثر ثقة بنفسها وقدرتها فلايبخل احد على ادراج هذ العبارات فى قاموس التعامل مع الفتاة المراهقة ليس فقط لاسعادها ولكن لدفعها الى النجاح والتميز .
تسسلمى حبيبتى على موضوعك الشيق
هههههههههه انا مراهقه وفعلا الى انتى قولتيه صحيح كتير . انا نفسى حد يقولى كده ☻
تسسلمى حبيبتى على موضوعك الشيق |
الحمد لله انت أول وحدي تردين على موضوعي شكرا
يمكن الاستعانة بالإرشادات التالية للتغلب على هذه المرحلة الحرجة:
معاملة المراهقة كصديقة بالغة بمجرد أن تبلغ ابنتك الثانية عشرة من عمرها يجب أن تبدئي بالعمل على صياغة علاقتك معها كتلك التي تكون مع الكبار، عاملي ابنتك عندما تصل إلى سن المراهقة بالطريقة نفسها التي تحبين أن تعاملك هي بها عندما تكبر، ولا بد أن تبنى العلاقة على أساس الاحترام المتبادل والمساعدة والتشجيع والقدرة على الاستمتاع بالوقت معاً.
احرصي على إجراء المناقشات الهادئة بصورة عرضية أثناء التسوق أو طهي الطعام أو العمل وخصوصاً أثناء تناول الوجبات، كما أن الثقة بها والمدح لها يقوّي ثقتها بنفسها، يجب أن تدركي وتؤيدي مشاعرها، وذلك بالإصغاء جيداً لها والتعليق عليها دون فرض رأيك بحدة، وتذكّري أن استماعك لها لا يعني بالضرورة أنه يتحتم عليك أن توافقيها في كل ما تذهب إليه، وإنما أفضل نموذج للعلاقة بين المراهقة ووالديها هو نموذج الصداقة داخل محيط الأسرة.
تجنبي انتقاد المراهقة في الموضوعات التي لا يمكن لأي من الطرفين فرض رأيه فيها : فمن أكثر أسباب سوء العلاقة بين المراهقة ووالديها كثرة انتقادهم لها. فالفتاة في هذه المرحلة تحاول أن تتبع نمطاً مختلفاً في ملبسها وتحدثها وتصرفاتها مع الكبار وذلك يعطيها الإحساس بالاستقلالية عن والديها، لذا يجب تجنب نقدها في ملبسها أو طريقة تسريحة شعرها ، أو في نوعية أصدقائها أو في أسلوبها في تزيين غرفتها أو قضاء وقت الفراغ، أو نوعية العمل الذي تختاره. إلا إذا كان الأمر يتعارض مع أحكام الإسلام. ترك المراهقة تختار في مثل هذه الأمور الصغيرة، يجنبها حدوث المخالفة في أمور أكبر كالوقوع في المخدرات أو السرقة أو الهرب من المنزل، فلا تتدخلي محاولةً التغيير إلا عندما تشعرين أن سلوك المراهقة قد يسبب لها ضرراً أو كان فيه تعدٍّ على حقوقك .
دعي المراهقة تتحمل المسؤولية حيث يجب أن تتعلم تحمل المسؤولية من أسلوب المحاولة والخطأ والتجربة واتخاذ قراراتها وأفعالها بنفسها، وعلى الوالدين أن يعترضا – فقط – إذا شعرا أنها سوف تفعل شيئاً مخالفاً للشرع أو فيه خطر عليها، وفيما عدا ذلك يجب أن يتركاها وشأنها تنظم أمورها بنفسها، وتتعلم المسؤولية من خلال الضغوط التي قد تقع عليها، ومن الدروس المترتبة على نتائج أفعالها ومن التزاماتها .
وإذا صادف أن استشارتك المراهقة في أحد أنشطتها خارج المنزل فحاولي أن تبيني لها الإيجابيات والسلبيات بإيجاز وموضوعية، واطرحي عليها بعض الأسئلة لتفكر في الأخطار الأساسية في مثل هذه الأعمال، واختمي ملاحظاتك ببعض التعليقات مثل: افعلي ما ترينه في صالحك ؛ ذلك أن المراهقة تحتاج إلى العديد من الفرص لتتعلم من أخطائها قبل الاحتكاك بالمجتمع ؛ وقبل أن تجد نفسها مضطرة لحل مشكلاتها دون مؤازرة
إفساح المجال أمام المراهقة عندما تكون في حالة مزاجية سيئة : عندما تكون المراهقة في حالة مزاجية سيئة لاتكون لديها الرغبة في مناقشة الأمر مع أي من والديها، أما إذا أرادت أن تناقش المشكلة؛ فعادة تناقشها مع إحدى صديقاتها المقربات، وينصح عموماً في مثل هذه الحالات بإفساح المجال أمام المراهقة ومنحها خصوصية أكبر، حيث إن هذا الوقت غير مناسب للتحدث معها عن أي شيء سواء كان ممتعاً أو غير ذلك
نهي المراهقة وتعنيفها عند التصرف بوقاحة : قد يحدث أن تجادل المراهقة والديها وترد عليهما الكلام، ولا بأس في أن تعبر عن غضبها بالحديث أو تعارض آراء والديها ولكن بأسلوب مهذب، لا بد أن تستمعي لها وأن تتوقعي أن تقوم بعرض مشكلتها بصورة عاطفية أو حتى بصورة غير عقلانية، ولكن يجب أن تتغاضي عن الهفوات البسيطة أو الكلمات العابرة التي تبدر منها، دون التهاون في أي تعبيرات ساخرة بعيدة عن الاحترام واللياقة، وإذا استمرت المراهقة في إصدارالتعبيرات الغاضبة والبذيئة، فاتركي لها الغرفة ؛ ولا داعي أن تدخلي معها في صراخ. ما يجب أن تحاولي تربية الأولاد عليه هو أن كل منا له الحق في الاعتراض وعدم الموافقة، وحتى له الحق في أن يعبّر عن غضبه، ولكن الصراخ والمجادلة الشديدة والبذاءة غير مسموح بها وليس لها مكان في المنزل، كما يمكنك منع بعض السلوك البذيء بأن تكوني أنت قدوة حسنة بالأدب وتقبلي اختلاف وجهات النظر البناءة والقدرة على الاعتذار
ضعي القواعد النظامية بالمنزل والنتائج المترتبة عليها : للوالدين الحق وعليهما المسئولية تجاه وضع الأنظمة الخاصة بالمنزل والأشياء الموجودة فيه، وصياغة هذه القواعد كتابياً قد تقلّل من سوء الفهم، فالمراهقة يمكنها أن تفعل ما يحلو لها داخل غرفتها فقط، ولكن لا تفرض هذه الأشياء على بقية من في المنزل، لذا يجب منعها من الاستماع إلى الراديو بصوت يزعج الآخرين أو تلقي المكالمات الهاتفية بعد العاشرة مساءً حتى لا يتسبب ذلك في منع الآخرين من التركيز أو النوم،
كما يمكن أن تمنعيها من وضع جهاز التلفزيون في غرفتها، إضافة إلى إحكام الرقابة على ما تشاهده فيه، وضبط ذلك بالضابط الشرعي، مع عدم السماح بإهدار وقت طويل أمامه.
موضوع رائع ومفيد
الفتاه تحتاج الى ..!
حب وعطف وحنان ورعايه…
لا هواش ومراقبة وضغط…
لا أوامر مصطنعه..
تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها..
وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشره…
أسلوب خاطئ أن يعاملوها بقسوة كأنها ارتكتب جريمة بدخولها هذه المرحله..
هي مرحلة انتقال من طفولة الى شبه نضج..
مرحلةُ اكتسابِ المعلومات وتكوين الشخصيه الحقيقيه للمُراهِقه..
لا ضير في أن يصادق الأخ أخته المراهقه..
لا ضير في أن تصادق الأم ابنتها المراهقه..
لا ضير في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقه..
وبأسلوب مريح..
أسلوب سلس..
أقصد بحب واهتمام..
وبالتفاهم..
إن شعرت الفتاةُ المراهقة بأنها تحتَ الأنظار ومراقبةِ الأهل الشديدة والغير سليمه..
يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق..
والسمنه أيضاً..
البعض من المراهقات إذا أحسسن بالقلقِ,يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي..
والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعامله الخاطئة لهن..
أما إن شعرتِ الفتاة انها محل ثقة,فلن تخون الثقة مهما حصل..
ولا أقصدُ الثقةَ العمياء..ثقةٌ بِحدود..
ثقةً تُشعِرُ الفتاةَ أنها تستطيعُ أن تعتمِدَ على نفسها..
الفتاة المراهقة تود أن تكون امرأة..
فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات..
وهنا يأتي دور الأهل..
لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق..
ولا يجب على الأخ كذلك..
ولا داعي إلى التعليقاتِ السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها..
ولا يجب على الأم أن تختار لها ثيابها,لها الحق بأن تبدي برأييها في ثوبٍ ما..إن كانَ ضيقاً أو يُعطي انطباعاً سيء,فترشدها..
وأيضاً تودَ الفتاةُ المُراهِقه أن تشعُرَ بِإنها كبيرةٌ كفايه..
وهذا حين تُريدُ أن تزور إحدى صديقاتها..
تودُ أن تذهبَ وحدها دون مُرافقة إمها..لا لِشيءٍ سيءٍ إطلاقاً..إنما لِتشعُر فقط بِأنها فتاةٌ يُعتمدُ عليها..وهذا في حال ان أهلها على معرفةٍ بِأهالي صديقاتها..وعلى ثقةٍ بأنهم لن يضرون ابنتهم بأي شكلٍ مِن الأشكال..
فهي ليست بِطفلةٍ صغيرةٍ تحتاجُ إلى اهتمام والدتها الزائد..
والموضوع الآخر هو الإنترنت..
أغلبية الأخوان يمنعون أخواتهم منه,لأنهم يرونه خطيراً لاخواتهم المراهقاتُ بالذات,بغض النظر عن الدردشه والتشات..
بل المنتديات أيضاً..يعتبرونها خطيرةً..
لن يحدثَ مكروه إن حاور الأخ أخته,ولا بأس إن جلسا سوياً يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليسَ بِهِ خلل أخلاقي..
بِهذه ِالطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لن تخونها مهما حصل..
,أستطيع أن أؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفص أو صندوق وبه سلاسل من فولاذ…ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحد منعها..
وإن حدث شيء سيء,يكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعامل معها..
يامن لديكم أخواتٌ مراهقات..
يامن لديكم فتياتٌ مراهقات..
إحرصوا عليهن,وصادقوهن دوماً..
ولا تشعروهن بالضغط..
فالضغط يولد الإنفجار..!
وتظل مرحلةُ المراهقة أجمل مرحله للفتاة..
وعلى الأهل الحرص والرعايه والمعامله الجيده والمناسِبة لمرحلتها الحرجه.
منقول للفائدة….
:3_4_8[1]:
واصلي تألقك والله ولي التوفيق
بارك الله فيكي أختي …
ننتظر منك الكثير من خلال إبداعاتك المميزة يا أحلى وردة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،
لاتنسووو الردووود
#
من أصعب الأشياء هو أن يكون لديكِ ابن أو ابنه فى سن المراهقة،
وتضطرين معهم لتحسس كل كلمة قبل نطقها أو كل فعل قبل القيام به،نقدم لكِ اليوم بعض من النصائح لتحسنى التصرف مع ابنتك المراهقة.
لا ترفضى قبل سماع القصة كاملة
حتى لو كنتِ متأكدة مما ستخبرك به ابنتك،
دعيها تسرد لكِ مطالبها كاملة،ثم ابدئى بالحوار معها بعد ذلك،
من المهم أن تشعريها أنه باستطاعتها أن تجد فيكِ الأذن المستمعة،
وأنكِ ستكونى الملاذ أينما تحتاجك.تصرخى فى وجهها
حتماً سيؤدى ذلك إلي مزيد من العند والتحدى، وكذلك صعوبة التعامل مع المراهقة يكمن فى أنها ليست بطفلةوفى ذات الوقت ليست بالبالغة،
ارتقى بها وعامليها كشخص بالغ أفضل كثيراً من النزول بمستوى التعامل إلى مستوى الطفل غير الواعى.
تتصرفى كأنكِ مراهقة مثلها
كل ما تحتاجه ابنتك هو أم، أما الصديقات فهم فى المدرسة، أو النادى أو التمرين، لذلك فلا تتصرفى بجنون المراهقة مثلها، لكن كونى متفهمة لجنونها وأحبيه.تضيقى عليها
لا تكونى مثل الحارس عليها فى كل مكان مثل مواقع التواصل الاجتماعي، وأمام أصدقائها، فمثل هذا التصرف قد يسبب لها الكثير من الإحراج، اعطيها ما تحتاجه لتميز بين الخطأ والصواب، ودعيها تواجه العالم بما سلحتها به من تربية صالحة.تقارنيها بأحد آخر
ولما تفعلين ذلك؟.. فمهمتك هي مساعدتها لتكون أفضل شخص، وليس أن تكون نسخة باهتة من أى شخص آخر مهما كان، اعطيها الإحساس أنكِ تحبيها كما هى، ومن جهتها ستحاول بالتأكيد ما فى استطاعتها لتكون عند حسن ظنك.
آلله يعآفيك ي جميلة ~
آلله يعآفيك ، تسسلمي حبيبتي ~
نورتوني ~
]
ولان البنات اكثر تأثراً بالدين وهن يحترمن العادات والتقاليد حفاظاً على السمعة التي تتيح لهن زواج جيد فهن اقل خطئاً وانحرافاً من الذكور الذين يتمردون على العادات والقيم
]