تعرفين قناه بدايه ؟
اذا كنتي تعرفينها
فيه شيخ يفسر الاحلام
بتلاقين اعلا الشريط
فيه رقم الارسال ارسلي حلمك
والله انا دايم ارسل احلامي والله
انه يفسر الحلم زين احسن لك
اسمعي كلامي
اذا كنتي تعرفينها
فيه شيخ يفسر الاحلام
بتلاقين اعلا الشريط
فيه رقم الارسال ارسلي حلمك
والله انا دايم ارسل احلامي والله
انه يفسر الحلم زين احسن لك
اسمعي كلامي
مده التحضير: 5 دقائق
مدة الطهي : 20 دقيقة
المقادير :
– ملعقة اكل من زيت الخضار
– نصف كيلو من انصاف صدور الدجاج المسلوقة والمخلية من الجلد والعظم مقطّعة مكعبات
– ملعقة شاي من بودرة الثوم
– كوبين من الرز الابيض او الاسمر
– علبة من صلصة الطماطم
– كوب وربع من الماء
– مكعب مرقة الدجاج ماجي
– كوبين من البصل الاخضر المفروم
طريقة التحضير :
يسخن الزيت في وعاء طهي ,, ويضاف الدجاج وبودرة الثوم ويطهى جيدا يقلب من وقت لآخر الى ان يشقر لون الدجاج ,, يضاف اليه الرز وصلصة الطماطم والماء ومكعب ماجي
ويترك ليغلي المزيج ,,
يغطى ونقل من درجة الحرارة ,, يقلب من وقت لآخر لمده 10 الى ربع ساعة ,,
او الى ان يطرى الرز وينشف الماء تقريبا ,,
يرش عليه البصل الاخضر ويقدم مع المقبلات …
بالهناء والشفاء
:05: الله يعطيكي العافيه غلاتي :05:
:05: طبق مشهي جدا :05:
:05: دمتي متميزه ومتالقه دوما :05:
:05: اختكي في الله :05:
:0153: لمار :0153:
وخلطت
وخلطت لين قالت خلاص
نصب الخليط في صينية مدهونة
ندخل الصينية الفرن المسخن مسبقا
اول شي من تحت واخر شي فوق حتى يتحمر الوجه
تحياتي
المكونات:
8 اونسات نودلز مطبوخ حسب ارشادات العبوة
1/2 كوب صلصة بافلو (نكهة اللحم)
1 ملعقة طعام عصير ليمون
ملح وفلفل حسب الذوق
1/2 كوب كرفس مقطع
1/2 كوب جزر مقطع
1 1/2 كوب دجاج مقطع
جبن موزاريلا أو جبن ازرق
الطريقة:
1. تخلط صلصة الجاموس (بافلو) وعصير الليمون والملح والفلفل بالملعقة حتى يتجانس بالكامل.
2.تحضر الباستا حسب الارشادات، وتصفى.
3. في وعاء كبير، توضع قطع الدجاج المسلوق والمقطع، والكرفس، والجزر، والباستا. وتصب صلصة البافلو على الخليط حتى يغطى بالكامل.
4. توضع كميات مناسبة في اطباق التقديم وترش بالجبن المبروش.
تسلم ايدك
الله يرزقك الذريه الصالحه
وبشرينا
مده التحضير: 5 دقائق
مدة الطهي : 20 دقيقة
ـ أن الأمر محصلة حاصل. فكلما كان المحرض قوي، كلما كان الجواب قوي وسريع. والأمر لا يختلف عن أي منعكس آخر بالجسم، مثل منعكس الجوع أو الخوف.
ـ المتعة السريعة عند المرأة هي مصدر فخر للرجل. ولكن العكس غير صحيح. والسبب يكمن بالأفكار المتوارثة والمعتقدات الخاطئة التي تبدل من الحقيقة الفيزيولوجية التي تقول أن الأمر هو عبارة عن ردة فعل طبيعي: التحريض يسبب جواب أو ارتكاس. وميزة الارتكاس الإنساني انه عفوي ولا يمكن السيطرة عليه ولا التحكم به.
تولد هذه المشكلة عند الرجل شعور بالذنب culpabilisation لأنه لا يستطيع التحكم بهذه الآلية الغريزية الفيزيولوجية كما يريد. هذا الشعور بالذنب يسبب بدوره آلية أخرى وهي الخوف. فيسارع الرجل لحبس القذف برأسه وفكره، كما بجسمه. ولكن ما يحدث، أن الإنسان كلما حاول احتباس ارتكاس إنساني طبيعي، كلما سرّع منه.
إن نجح الرجل بمحاولة الاحتباس فقد يتعرض لمشكلة عنانة بسبب ضعف الانتصاب، فمحاولة الاحتباس هذه قد تمنعه من التمتع، فهو يركز جميع حواسه وكل انتباهه على الاحتباس فينسى تمتعه. فتذهب المتعة ويتلاشى معها الانتصاب. غالبا ما يلجأ الرجل إلى فعلي الاحتباس ومحاولة السيطرة بناءَ على طلب شريكته، لان المشكلة تخص الاثنين.
اقتًرحت لمعالجة هذه المشكلة العديد من الطرق، بدأ من المهدئات العصبية والمسكنات إلى المراهم المخدرة موضعيا لإنقاص الإحساس. وغيرها من الوسائل من القيام بحركات مؤلمة لحرف الانتباه إلى المعالجة النفسانية.
من المعروف أن المهبل يتمتع بتعصيب أقل بكثير من البظر وباقي الفرج. يقدر البعض حساسية المهبل بـ 3 هيرتز، بينما قد تصل حساسية البظر إلى 3000 هيرتز. هذا أمر مفهوم عندما نفكر بأن المهبل لو كان له نفس حساسية البظر لما استطاع استقبال القضيب لفترة طويلة ولأصبح من شبه المستحيل الحصول على الحمل. هذه الحقيقة لا تهمل بالطبع دور المهبل. فالمتعة الجنسية هي مجموعة من الاحساسات التي تتوزع على أعضاء مختلفة من جسم المرأة وبطرق مختلفة من التحريض والمداعبات. ويلعب التعليم على الاستفادة من مختلف هذه المحرضات دورا مهما.َ
من الناحية الفيزيولوجية الغريزية، يقال أن المرأة تحتاج إلى 5 دقائق من التحريض الجنسي لكي تصل إلى الاورغازم. بينما قد تكفي الرجل دقيقة واحدة.
إن نظرنا إلى القذف المبكر من زاوية مختلفة، قد نرى العديد من المفارقات….
ــ الرجل يعاني من خيبة الأمل ومن الخجل لانه "حصل على المتعة بأحضان المرأة التي يحبها"
ــ لماذا يحق للمرآة أن تصل إلى رعشتها بسرعة. ولكن نفس السرعة للرجل هي مصدر خجل وخيبة أمل؟؟؟
ــ إن سعيَ الشريكان للوصول إلى المتعة الجنسية "رعشة وقذف" بنفس الوقت فهذا يعني أنهما يطلبان أكثر وأكثر. وهذا سيجر فشلا أضافي وسيضعف بدوره من المتعة.
يسبب اهتمام الزوجين بالقذف السريع العديد من المشاكل والمصاعب.. عدم الثقة بالنفس وبالشريك ..الخوف من الفشل. مما يدفع لمحاولة السيطرة على المنعكس، وهذا بدوره يطرد المحرضات وينقص المتعة.
أساطير
تحيط بالقذف المبكر ثلاثة خرافات تغذيه وتعطيه أهميته:
مسؤولية الرجل عن متعة شريكته:
لمحاربة هذه الاسطورة نذكر بأن الرجل ليس بمسئول عن متعة شريكته. المرأة مسئولة عن متعتها الذاتية وبدورها ليست مسئولة عن متعة زوجها.
ينغمر الرجل بفكرة الأداء الجنسي، وبالتالي ليس بحاجة لأن يسيطر على انتصابه، بهذا الشكل تكون المتعة أمر متبادل بين الشريكين يتم تقاسمها بشكل متعادل.
إقصار الجنسانية على الناحية التناسلية.
أن تخلى الشريكين عن هذه الفكرة وعمّما الجنسانية على أماكن متعددة يشارك بها الفكر وأعضاء مختلفة من الجسم بهذه الحالة لن يعود للقذف المبكر أي دور
البحث عن التزامن بين الرعشة والقذف:
عندما نتخلى هذا الهدف، لن يعد للقذف المبكر من دور.
نتائج هذه الأساطير :الرجل سيحاول أن يحتبس والمرأة ستطالب
المرأة:
مطالبة، خيبة أمل وحرمان، تباعد العلاقات الزوجية، الشعور بالذنب، تناقص الاهتمام بالجنس، غياب الرعشة.
الرجل:
تناقص المتعة، محاولات يائسة للسيطرة، عنانة،
عند الزوجين:
توتر بالعلاقة الزوجية، علاقات جنسية خارج نطاق الزوجية، طلاق.
الحل إذا: محاربة هذه الأساطير الثلاثة:
ـ تفهم مسؤولية كل شخص بالعلاقة الزوجية والجنسية:
عندما يكون كل فرد مسئول عن متعته لم تعد هناك من حاجة إلى محاولة سيطرة احد الأفراد على منعكساته بانتظار الأخر.
ـ عدم الاقتصار على الناحية التناسلية، وبالتالي تشجيع المقدمات.
الأهداف العلاجية حتى نستطيع التخلص من متلازمة اجتماعية مرضية والتي تسمى الجنس السريع:
عند الرجل :
التخلص من الأمور التالية:
الشعور بالذنب، المسؤولية عن العلاقة الجنسية، الرغبة بالاحتباس والسيطرة.
تعلم الأمور التالية:
تقييم المرأة من خلال متعتها، الاعتراف بحق المرأة بالحصول على متعتها ومرافقتها لذلك.
عند المرأة:
التخلي عن:
المطالبة، الانتظار، الدور السلبي المطاوع الذي يترك للرجل مهمة المباشرة والمتابعة، الشعور بالخيبة والحرمان.
التعلم على:
الاستسلام والاسترخاء إمام حقها الجديد بالمتعة، وتطوير خيالها المبدع ونزواتها.
يجب أن يتأقلم الشريكان على:
الاختلافات التشريحية الجنسية
توسيع ما ننتظره من الرعشة
إعطاء متعة الأخر القيمة التي يستحقها
التخلي معا، شريك وشريكة عن الرغبة بالاحتباس وبالسيطرة على العلاقة الجنسية
بالختام، القاعدة الذهبية: أول شيء وأهم شيء من اجل التخلص من أالمشكلة هو المعرفة.
——
الخلاصة:
نقلت لكم إلى العربية ما كتبه ريجان ترامبيله وهو يعتبر من مشاهير اختصاصي الجنس بفرنسا.
يحاول بشرحه الوافي، والذي تجدوه موزع على المقالات الثلاثة
يحاول أن يثبت لكم أن كل العلاجات التي اقترحت لمعالجة القذف السريع لا تفيد:
أولا: لان القذف هو منعكس، والإنسان لا يستطيع السيطرة على منعكساته، ومنها منعكس الخوف والجوع والتنفس وغيرها.
ثانيا: مختلف الطرق التي اقترحت تسبب فقدان التركيز على العملية الجنسية وما يتلوها من فقدان الانتصاب وعدم استمتاع الرجل.
مختلف الأدوية المهدئة، لا تهدئ القذف فقط بل يذهب معها الرغبة بالجنس وتقضي على التمتع وتنهي الانتصاب: النتيجة عنانة. يجب أن نتوقف عن تحميل الرجل مسؤولية إمتاع زوجته. المتعة نأخذها ولا نعطيها. على المرأة أن تأخذ متعتها بنفسها.
الإيلاج ليس بالطريقة المثلى لوصول المرأة إلى الرعشة نظرا لنقص حساسية المهبل. ينصح بتحريض البظر بشتى الوسائل، حتى ولو انتهى انتصاب الرجل وقذف يمكنه أن يتابع مع زوجته لتصل هي إلى رعشتها.
كثيرة هي غرائب العلم الحديث، إلا أن واحدة من أغرب الدراسات توصلت أخيرا إلى أن المأكولات السريعة، مثل الهمبرغر وشرائح البطاطا المقلاة بالدهن، تؤدي إلى تدهور الأداء الدراسي للأطفال من تلاميذ المدارس وتدني درجات اختباراتهم في القراءة والحساب.
ووجدت الدراسة التي شملت 5500 من تلاميذ المدارس الابتدائية الأميركية، أن 54 في المائة من التلاميذ قالوا إنهم تناولوا بين وجبة واحدة وثلاث وجبات في الأسبوع من تلك المأكولات، بينما تمتع نحو 10 في المائة من الآخرين بتناول ما بين 4 و6 وجبات منها في الأسبوع، وتناول اثنان في المائة 4 أو أكثر من الوجبات في اليوم.
وفي المجموع فقد سجل الأطفال ما بين 58 و181 نقطة في الاختبارات. وقالت الدكتورة كارين توبين الباحثة في جامعة فاندربيلت الأميركية في تينيسي التي أشرفت على الدراسة، إن التلاميذ الذين تناولوا ما بين 4 و6 وجبات في الأسبوع سجلوا درجات أقل بمعدل 6.96 درجة تحت المتوسط في القراءة، و6.55 تحت المتوسط في الحساب.
وتدنت هذه المعدلات أكثر لدى التلاميذ الذين تناولوا وجبة واحدة من المأكولات السريعة يوميا لتقل بـ16.07 درجة في القراءة و14.82 في الحساب.
ثم تدنت على التوالي بـ19.34 و18.48 درجة لدى الذين تناولوا ثلاث وجبات من تلك المأكولات يوميا.
ونُشرت الدراسة في ملحق صحيفة «التايمس» البريطانية التعليمي الأسبوعي في 22 مايو (أيار) الحالي.
إلا أن الباحثة أشارت إلى وجود عدد من الاحتمالات وراء نتائج هذه الدراسة، منها أن بعضا من أنواع المأكولات السريعة التي تقدمها المطاعم ربما تتسبب في حصول صعوبات في الإدراك لدى الأطفال وتدني درجاتهم، أو أن التوجه لتناول تلك المأكولات يترافق مع انعدام توجيههم من قِبل آبائهم عموما، وعدم تعاونهم في تنفيذ الواجبات البيتية خصوصا، الأمر الذي يؤثر على تدني درجات الأطفال الامتحانية.