التصنيفات
تصاميم و ديكورات غرف نوم و مفارش

10 أس لديكور غرفة ملائم لمتطلبات الطفل المدرسية شيك

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

مع اقتراب موعد عودة الأطفال إلى المدرسة، تبدأ تحضيرات الأهل المكثفة لتأمين كل حاجياتهم ولتتم العودة على أكمل وجه. لكن شراء حاجيات الأطفال في هذه المرحلة، ليس الخطوة الوحيدة الواجب اتباعها، إذ أن تحضير الأجواء الملائمة في المنزل يعتبر أيضاً من الضروريات التي لا بد من أخذها في الاعتبار، ومنها تحضير غرفة الطفل بالشكل الملائم لتجعله بديكورها وبكل ما فيها أكثر استعداداً للعام الدراسي.
ثمة اعتبارات لا بد من التركيز عليها في ديكور الغرفة الذي يجب أن يجمع ما بين أجواء الدراسة في أوقاتها وأجواء اللهو في حينه وأجواء الراحة في موعدها.
المهندس زياد حداد تحدث عن الأسس المعتمدة في تصميم وتنفيذ غرفة الطفل بما يتماشى مع متطلّبات دراسته وراحته وتسليته في الوقت نفسه، مشدداً على أهمية حصول الطفل على مساحة كافية في غرفته لما يحتاجه فيها من أغراض وألعاب.


أولاً: مساحة واسعة وكافية
يختلف الأمر بحسب مساحة البيت والغرف المتوافرة، لكن بشكل عام من المهم إعطاء الطفل الغرف الأوسع مساحةً في المنزل. فغرفة الطفل ليست مجرد مكان للنوم بالنسبة إليه، كما بالنسبة إلى بقية الأفراد في غرفهم.
يجب ألا تنسى الأم أن طفلها يدرس في غرفته ويضع فيها كل كتبه وأغراضه ويلجأ إليها للعب واللهو، إضافةً إلى كونها مكاناً يرتاح وينام فيه.
أيضاً، عندما تكون مساحة الغرفة كبيرة نسبياً، لن تضطر الأم لتوزيع أغراض طفلها من كتب وألعاب وغيرها في كل أنحاء المنزل، بل يمكن أن تجمعها كلّها في غرفته.

ثانياً: مصدر للأفكار المتنوعة
مع بلوغ الطفل عامه الثالث ووصوله إلى المرحلة التي يدخل فيها إلى المدرسة، يكون قد أصبح متمتعاً بكامل الاستقلالية في اللعب وتتحوّل الغرفة إلى زاوية خاصة به للهو والتسلية بعيداً عن الباقين.
لذلك من المهم أن تشكل غرفة الطفل مكاناً واسعاً يطلق فيه العنان لمخيلته في اللعب مما ينمّي قدراته الفكرية أكثر ويجعله أكثر استقلالية في اللعب في المدرسة وأكثر انفتاحاً من حيث الأفكار والقدرات.
ومن المهم تخصيص مساحة كافية في الغرفة للPuzzle الكبير الحجم الذي ينمّي قدرات الطفل الفكرية، وللسيارات والأحصنة وغيرها من الألعاب التي تحتاج إلى مساحة ويستمتع الطفل باللعب فيها كونها تشكل له مجالاً جديداً للمغامرة واللهو بأقل نشاط بدني ممكن.

ثالثاً: مساحة خاصة للدراسة
من الشروط الأساسية في تصميم غرفة الطفل تخصيص مكان للدرس مما يزيده تركيزاً وجدية في عمله. في هذا المكان تحديداً يشعر الطفل بالراحة النفسية خلال وقت دراسته، وفيه يوضع مكتب خاص للدراسة ولوح للرسم مع إضاءة مناسبة للعمل.
فمن البديهي وضع مكتب خاص للدراسة في غرفة الطفل بحيث لا يضطر إلى استخدام أماكن غير معدّة لهذه الغاية كالسرير أو طاولة المطبخ أو غيرهما.
إذ يحتاج كل طفل إلى مكان خاص ملائم للدراسة مما يجعله أكثر استعداداً وحماسة. كما أنه بهذه الطريقة، يحفظ أغراضه من كتب ودفاتر في الموضع نفسه.

رابعاً: رفوف للكتب
يجب ألا ننسى أهمية الرفوف المخصصة للكتب والتي لها في الوقت نفسه قيمة معنوية كونها تزيد من أهمية الكتب في نظر الطفل. فبدلاً من تكديس الكتب في هذا المكان أو ذاك، من الأفضل وضعها بشكل مرتب على الرفوف المخصصة لهذه الغاية.
مع الإشارة إلى أنه يمكن وضع هذه الرفوف بشكل يمكن فيه التحكم بارتفاعها فتكون قابلة للتغيير حسب طول الطفل حتى نتيح له استخدامها.
لذلك، يجب أن يكون قادراً على الوصول إلى كل الأغراض الموجودة في غرفته على مختلف الرفوف وغيرها. ومن الأفضل وضع رفوف بمستويات مختلفة حسب أحجام الكتب ونوعها.

خامساً: شمّاعة معطف
يحتاج الطفل إلى شمّاعة (تعليقة) مميزة للمعطف أو السترة التي يرتديها والتي سيخلعها عند عودته من المدرسة. كذلك يحتاج إلى أخرى عند مدخل الغرفة يعلّق فيها حقيبة المدرسة بدلاً من أن يرميها أرضاً.

سادساً: غرفة صحيّة وآمنة
من الضروري تأمين المحيط الصحي للطفل في غرفته لتجنب كل الأمراض التي يمكن أن يلتقطها بسبب الغبار والجراثيم والعثّ.
يمكن حماية الطفل من الحساسية بتأمين المحيط الصحي له سواء في الأرض بتجنّب السجاد أو في الستائر أو غيرها. لذلك، الأفضل أن تكون أرض الغرفة من الخشب السهل التنظيف.
كذلك، يجب أن تكون كل الأكسسوارات والأغراض الخاصة بتزيين غرفة الطفل سهلة التنظيف. من جهة أخرى، الأمان في الغرفة مسألة جوهرية لا يمكن التهاون بها.
لذا، يجب الحرص على أسس الأمان وشروطه من حيث مفاتيح الكهرباء والنوافذ والأبواب أياً كانت سن الطفل.

سابعاً: مساحة كافية لترتيب الأغراض
تجتمع في غرفة الطفل كمية هائلة من الأغراض والالعاب مما يتطلب تخصيص مكان لتوضيبها. وينبغي أن تكون الصناديق أو الخزائن أو الأدراج المخصصة لهذه الغاية سهلة الفتح والإقفال بالنسبة إلى الطفل.

ثامناً: جدران موحّدة اللون
من الأفضل أن يكون لون جدران غرفة الطفل موحداً وبسيطاً لأن كثرة الألوان تربكه، كذلك بالنسبة إلى النقوش المتعددة وورق الجدران المخطّط.
فكلّها تزعج نظر الطفل وتؤثّر سلباً في نفسيته. الجدران الموحّدة اللون هي الفضلى له ليكون بأفضل حال، سواء عندما يدرس أو عندما يرتاح. يمكن تزيين الغرفة بالألعاب والألوان والأثاث المبتكر لجعلها أكثر حيوية.
كما يمكن كسر الروتين في ديكور الغرفة بأغطية السرير ذات الألوان الفرحة والنقوش المفعمة بالحيوية والتي يمكن تغييرها سنوياً مع الوسادات الملائمة دون كلفة كبيرة، مما يضفي على الغرفة أجواء من التجدد.

تاسعاً: الإضاءة المناسبة لنظره ولراحته
يجب أن تكون إنارة الغرفة قابلة للتعديل بواسطة الأزرار المخصّصة لذلك، حسب حاجات الطفل. ففي أوقات دراسته يجب أن تكون الإضاءة كافية ومناسبة لنظره.
أما في المساء فيجب أن تكون خافتة أكثر لتهدئته استعداداً لوقت النوم، بهذه الطريقة تلائم الإنارة كل عمل سيقوم به. أيضاً، من الأفضل وضع مصباح إضافي على مكتب الدراسة ليقرأ ويكتب بسهولة أكبر.

عاشراً:السرير أولاً وأخيراً
يشكّل السرير قطعة الأثاث الأساسية في الغرفة وله أهمية كبرى للطفل. لذلك من الضروري أن يكون عملياً بحيث يسهل على طفلك النزول منه ليلاً لدخول الحمام ولا يضطر إلى صعود سلالم ليصل إليه.
كذلك، إذا كان طفلك يبلل سريره ليلاً، يجب أن يكون سهلاً لك أن تبدلي الأغطية عند الحاجة بناءً على موقع السرير في الغرفة وطريقة تنفيذه.


مبادئ جوهرية لتلميذ مجتهد

● ضعي طفلك في موقع القائد: يعمد كثر إلى وضع مكتب الطفل في مواجهة الحائط، هذا من الأخطاء الشائعة لأن الحائط يشكل حاجزاً له. لذلك، يجب وضع المكتب في مواجهة الباب ليشعر بمزيد من الحرية والارتياح.

● علقي على الجدران خرائط وصوراً جميلة تحفّزه على الدراسة وتزيد حشريته وحب الاطّلاع لديه، وتجنبي الصور المخيفة مهما كانت رائجة.

● استغني عن التلفزيون في غرفة الأطفال: من المؤسف أن كثراً من الأهل يضعون جهاز تلفزيون في غرفة أطفالهم وهذه من الأخطاء الفادحة التي يمكن القيام بها لأنها تخفّف قابلية الطفل للدراسة والراحة.
لذلك، إذا لم تكوني راضية عن نتائج طفلك في المدرسة وأنت تضعين له التلفزيون في غرفته، اسألي نفسك أيهما أهم دراسته أم التلفزيون؟

● خصّصي مساحة معينة في الغرفة للكتب وأغراض المدرسة: إذ يجب أن يجد الطفل مكاناً خاصاً يضع فيه كتبه وأغراضه عند عودته من المدرسة.
فعندما تفعلين ذلك يشعر طفلك بأهمية الكتب ويعطيها مزيداً من الأهمية. وإلا فستجدين أنه يرمي كتبه في أي مكان ويمزّقها دون أي عناية وحرص.

● خصّصي زاوية خاصة في الغرفة لمكافاة طفلك فيها بعد الدراسة. هذا ما سيشجعه أكثر على المثابرة للحصول على أفضل النتائج.

● حاولي التجديد في الزاوية المخصصة للدراسة قبل بداية العام الدراسي: بهذه الخطوة تشجعين طفلك على بدء العام الدراسي بحماسة. يمكنك أن تضفي لمسة بسيطة جديدة تشعره بالتجدد والاندفاع.

كتابة: كارين اليان ضاهر




جميلةا لنصائح جزاك الله خيرااااااا



الغرف كتييييييييير حلوه

والنصائك كتيييييييييير منيحه ومفيده




التصنيفات
منوعات

الهروب من حل الواجبات المدرسية

الهروب من حل الواجبات المدرسية

وبالرغم من الجهد الذي تبذله الأم في محاولة أن يبدأابنها أو أبنتها بداية جيدة في عام دراسي جديد إلا أن الأبن يحاول أن يهرب منالواجب بكل الطرق .
مثلاً : قد تحدث معركة بين الابن والديه من أجل تأديةواجباته المدرسية . وقد يقوم الطفل بالمجادلة لمدة ساعتين من أجل القيام بواجباتهأو يتفن في ضياع الوقت بأن يبري القلم مرة كل كلمتين أو يشطب الجملة ويعيد كتابتهامرة أخرى أو أن يذهب إلى دورة المياه كل ربع ساعة أو أن يخلق الأعذار بأن يطلبالأكل أكثر من مرة ….. كل هذه محاولات لتضييع الوقت ثم يبكي الطفل وذلك لأن الوقتضاع وأنه تعب من الكتابة .
وبإختصار يفعل كل شيء لكي يهرب من الواجبات المدرسية . هذا النوع من الأطفال تجدهم أيضاً في المدرسة لايكملون كتابة الدرس ويفضلون أنتكتب لهم أمهاتهم واجباتهم رغم أن الاغلبية منهم أذكياء .
هذا التصرف قد يجعلنانحكم عليهم بالأهمال ولكن هذا المفهوم خطاء كمايقول علماء النفس فيرون أن الطفل هنايحتاج إلى مساعدة نفسية وليست مساعدة في حل الواجب .
فالوالدين عندما يرون ابنهممقصر في حل واجباته فإنهم فيعتقدون أنه مهمل رغم توفر كل وسائل الراحة له . إلا أنعدم الاهتمام به يعطيه عدم الثقة بنفسه .فينعزل عن أصدقائه أو يغرق في قراءة الكتبأو مشاهدة التليفزيون ويصبح حساساً جداً من مشاكله الصحية ويمكن أن ينقلب إلى طفلمشاغب في المدرسة.
العلاج في مثل هذه الحالة هو :
1-أن تعطيه الأهتمام مثلأخوته تماماً وأن تعدلي بينهم .
2-كذلك اعطيه الثقة بنفسه فإذا نجح في عمل فيالبيت اجعليه يكرره مرة أخرى .
3-عليك أن تهتمي بملابسه وتبدي اعجابك بمايختاره .
4-ولا تلقي العبء وحده بل اجعليه يشعر بالمساعدة .
5-لا تؤنبيهإذا أخطاء في شيء.
6-إذا حصل على درجات عالية عليكِ أ تفتخري به بين أصدقائه
7-افعلي كل هذا بدون مبالغة في المديح حتى لايشعر أنه عملية مفتعلة .
8-أختاري له الأصدقاء أصحاب الأخلاق الحسنة والمتفوقين في المدرسة .
9-هذاالعلاج يحتاج إلى وقت طويل لكي يتغير الطفل.

:icon_razz: وهذا كل شئ :icon_razz:

:sddhgh:في امان الله:sddhgh:





يسلمؤوؤو ع الموضوع الرآقي و الهادف حبيبتي ~}



خليجية



خليجية



الف الف الف شكر لكم
على هذا المرور الذي

عطر صفحتي…..^^




التصنيفات
التربية والتعليم

مشكلة هروب الاطفال من حل واجباتهم المدرسية

المعروف أن العديد من الأطفال يتقاعسون عن أداء واجباتهم المدرسية حيث يقومون بتاجيل كتابة تمارينهم وحفظ دروسهم بحجة إنجازها فيما بعد.

إن هذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات للأطفال ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقل بكثير من زملائهم المجدين . يقول الاختصاصيون في تربية الأطفال "إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة , ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها، وهذا الأمر سيعزز ثقة الطفل بنفسه وبمقدراته".
هناك عدة أسباب شائعة تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال وهي :

ضعف الحافز : "فالطفل الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبت المدرسية التي تنجز بشكل جيد وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة وعدم اكتراث الطفل بالتعلم لأجل نفسه أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين".
التمرد : "فالطفل المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها , كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منزله , وكطريقة لمعاقبة والديه , فالطفل المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته , فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة , ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارين".

(حل المشكلة ) : قد لا تنطبق طريقة واحدة على كل الأطفال الذي يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم , ولكن مع ذلك هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل طفلهم يتغلب على هذه العادة السيئة.

المراقبة :
في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها ويراقبوا طفلهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده،
ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه , وأي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه , فهل يمكن أن تكون خلافات في المنزل مثلا ً؟
العطف والحنان :
من الناجح أن يوفر الأهل لطفلهم شيئاً من العطف والحنان , وبدلاً من توبيخه , يمكن محاولة معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته , أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه.
القدوة :
ليس على الأهل أن ينتظروا طفلهم لكي يحل مشكلته بنفسه , فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام بعض الأمور، فإن الطفل سيقلده بشكل تلقائي , أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في الطفل وتربيته بالدرجة الأولى.




موضوع حلو
شكرا لك
~غرور كبرياء الدلع ~



نورتي



خليجية

O؟°’¨ الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمة الْلَّه وَبَرَكَاته ¨’°؟O

O؟°’¨ نَوَّرْتي الْمُنْتَدَى بِهَذَا الْمَوْضُوْع الْرَّائِع وَالْمُمَيَّز ¨’°؟O

O؟°’¨ نَحْن فِي انْتَظار جَدِيْدَك الَّذِي نَتَطَلَّع إِالَيْه بِشَوْق كَبِيْر فَلَا تَحْرِمْينَا مِنْه¨’°؟O

O؟°’¨ اسْتَّمْرو فِي ابدَاعَكُم وَلَا تَتَوَقْفُو عِنْد هَذَا الْحَد مُنْتَدَانَا الْغَالِي بِحَاجَة إِلَى ابدَاعَكُم يَاغَالِّين ¨’°؟O

O؟°’¨ جَعَل الْلَّه كُل مَا تَبْذِلَينَّه لِلْرُقَّي بِالْمُنْتَدَى فِي مِيْزَان حَسَنَاتِك وَكُل حَرْف إِلَّا ودَونَتِه بِأَلْف حَسَنَة¨’°؟O

O؟°’¨ أَتَمَنَّى لَكُم الْنَّجَاح وَالْوُصُوْل إِلَى أَعْلَى قِمَّة الْابْدَاع وَالْتَمَيُّز إِن شَاء الْلَّه ¨’°؟O

O؟°’¨ تَحِيَّات اختكُم المُحٍبَة لَكُمْ فٍي ~الله~ " عبقرية عصرها:0153:"¨‘°؟O

خليجية




موضوع حلو
شكرا لك



التصنيفات
التربية والتعليم

الرقابة الأسرية والمدرسية سلاحان لتعديل سلوك الطالبات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

روان السياري ـ الدمام
يقع وسط مدارس البنات وتحديداً في المرحلة المتوسطة والثانوية وقائع بين الطالبات ذات انعكاسات اجتماعية خطيرة تكمن ببعض السلوكيات المنحرفة والممارسات الخاطئة التي تلقي بظلالها على الفتاة وأسرتها بل وعلى المجتمع بأسره،وهنا يأتي تساؤل يوجه للمدرسة والمنزل لنصل من خلاله إلى المسؤول الأول في حدوث مثل هذه التصرفات، بإعتبار أن هذه الفتاة أو تلك لا تخرج بين هذين المكانين،ومن فيهما من أباء وأمهات أو معلمات في العملية التربوية التي تخضع لها الفتاة وربما لن نحصل على إجابة بقدر ما أن الطرفين يتراشقان التهم ويتخليان عن المسؤولية، والضحية بلا شك هي الطالبة ذات السلوكيات الخاطئة . لذلك فالمنطق يقول: إن أولياء الأمور والأمهات،بالاضافة إلى المعلمات هم المتسببون فيما تصل إليه الطالبة من انحراف سلوكي، ومن الأولى أن يجدوا حلاً فيما بينهم، وذلك بالتواصل المستمر وايجاد آلية محددة لمتابعة وتقويم سلوك الفتاة .
أما إذا خرجنا عن المنطق وذهبنا إلى الواقع فهنا يجب التوجه إلى أهل الشأن بين طالبات ومعلمات وأباء وأمهات لنرى ما يحدث لديهم على أرض الواقع، وما وجهة نظر كلٍّ منهم حيال ما يحدث ،وهذا ما قمنا به من خلال هذا الموضوع ،حيث التقينا بنماذج من كافة الأطراف إضافة إلى الرأي المختص في هذا الجانب مع إيضاح وقائع لبعض الممارسات الخاطئة التي ترتكبها بعض الطالبات في مدارسهن .
زرع المفاهيم
رأي المعلمات تجاه القضية يختلف من واحدة لأخرى فها هي المعلمة "نورة خالد" تقول: إن الأسباب متعددة في وقوع بعض الممارسات الخاطئة بين أوساط الطالبات في مدارسهن خاصة المرحلة المتوسطة التي تشهد بداية فترة المراهقة،وهنا الدور الأكبر يقع على الأب والأم في التعامل مع ابنتهم من نواحي تصحيح المفاهيم والتربية،بعد ذلك يأتي دور المعلمة في التوعية والإرشاد ،فإذا فشل الأهل في زرع المفاهيم الصحيحة لدى ابنتهم فهذا بلا شك يجعل الأمر صعباً على المعلمة ،مؤكدةً أن المنزل يعتبر الأساس في تأسيس التربية السليمة لدى الطالبة ،في حين أن المدرسة هي جزء مكمل .
أما المعلمة" منال عبدالله" فتقول: إن أغلب السلوكيات الخاطئة التي تصدر من الطالبات هي مشاكل تبدأ من الطالبة ،وما تحمله من أخلاق ،مؤكدةً ،أن المشاجرات فيما بينهن وعدم احترام المعلمة أبرز هذه التصرفات ،ومثل هذا السلوك غير المحبب يجب على الأم والأب،غرس ما يقف ضد هذه الأعمال لدى الطالبة، وتعريفها أن المعلمة تقوم مقام الأم في التربية،وذلك من أجل تسهيل التعامل بين الطالبة والمعلمة وقبول التعليمات، فبدون احترام متبادل بين المعلمة وطالبتها لن تتم العملية التربوية بشكل سليم .
" م ، ن " طالبة مرحلة ثانوية تذكر لنا بعض المخالفات التي تصدر من بعض الطالبات، حيث تقول: إن بعضهن يخرج عن القيم ويمارسن طقوساً خادشة للحياء كتعلق بعضهن مع بعض،وهذا يعتبر شذوذا وخروجا عن الفطرة ،وهو مؤشر خطر بدأ ينتشر في مدارسنا ويلزمنا عدم تجاهله، لذلك يجب على الكادر التعليمي في مدارس البنات التنبه لهذه المشكلة الخطيرة،وعدم إغفالها من خلال تكثيف النشرات التوعوية والمحاضرات، والتذكير بأن هذا العمل مخالف للدين مع فرض أقسى العقوبات لمن تقوم بهذا العمل .
طالبة أخرى " ن ، س " تقول :إن كليات البنات تشهد أغلب السلوكيات الخاطئة ،منها ما انتشر بكثرة بين أوساط الطالبات كالتدخين وعمل بعض الخلطات من مشروبات الطاقة مع حبوب "البنادول"، ومثل هذه الممارسات ذات مخاطر قبل أن تكون في السلوك، فإنها تؤثر سلباً على الصحة،ومن هذا المنطلق على الآباء والأمهات والكوادر التعليمية التكاتف جنباً إلى جنب للتصدي لمثل هذه الممارسات الدخيلة على مجتمعنا،ويكون ذلك بالمتابعة الدقيقة خاصة من الأمهات فإذا لاحظن استخدام مشروبات الطاقة بكثرة التدخل السريع ومساءلة الفتاة عن سر تعاطيها هذا المشروب بكثرة .
الرقابة الأسرية
أم "عبدالعزيز" تبرّئ المدرسة من أي خطأ ترتكبه الطالبة ،مؤكدة أن التربية تقع على الأم أولاً ثم الأب باعتبارها البذرة الأولى في تنشئة الفتاة ، وترى أن غياب الرقابة الأسرية هو السبب الرئيسي في وقوع الطالبات في السلوكيات الخاطئة التي أهملت الى أن استمرت ونمت لتصبح مشكلة تعاني منها الأسرة والمعلمة وحتى الفتاة نفسها، وحلّها بلا شك يبدأ من الأسرة وإبنتهم وينتهي في المدرسة من خلال متابعة الأم لإبنتها وتفاعل المعلمات مع هذه الأم بإعطائها تقريراً مفصلا عن سلوكيات ابنتها ليتسنى لها التعامل معها وتصحيح الأخطاء،لذلك على الأمهات متابعة بناتهن في المدرسة بالحضور إليها بين فترة وأخرى، وإن تعذر ذلك فالاتصال يؤدي الغرض ويوصل الأم إلى المطلوب .
أما " مريم " فتضع اللوم على المدرسة نظراً لعدم وجود أخصائيات اجتماعيات في المدارس والذي من شأنه الإسهام في حل العديد من مشاكل الطالبات ورفع الضغوطات التي تقع عليهن نتيجة الدراسة المستمرة ، كذلك يجب أن لا نتناسى أن هناك دورا مهما لأولياء الأمور إلا أن الغالبية يتجاهلون تلك الأدوار فتجدهم لا يعلمون ما يحدث داخل جدران المدرسة من ممارسة بناتهم التي ربما تكون خاطئة ، وتضيف: إن هناك مشكلة أعظم وهي عندما تعلم بعض الأمهات عن خطأ ارتكبته ابنتها تعمد الى المدافعة عنها.
وتقول الأخصائية النفسية "أمل سليمان:" إن حسن تعامل المعلمات مع الطالبات بمختلف أنماطهن الشخصية أفضل وسلية لعلاج المشكلة ، وذلك يكمن بطرق ووسائل منها: الوقوف على اهتماماتهن ، واكتشاف ميولهن وتلبية رغباتهن ، خاصة الطالبات في سن المراهقة اللاتي يحتجن إلى تعامل خاص من قبل المعلمات لضبط السلوكيات من مرحلة سنية متقدمة للفتاة،وهذا ينعكس عليها مستقبلاً في المراحل التي تليها من العمر والسنوات الدراسية التي تلي هذه المرحلة .
وأضافت: إن الطبيعة والمتغيرات التي تتضمنها مرحلة المراهقة تحتاج الى وقوف مزدوج بين المدرسة والأسرة ،مشيرةً الى أن إخلال إحداهما بأدواره خلال هذه المرحلة يسهم في إيجاد مشاكل نفسية تنعكس على التصرفات والسلوكيات ،مما قد يؤدي الى ارتكاب الأخطاء
.




التصنيفات
التربية والتعليم

» مرتكزات الحياة المدرسية «

[COLOR=#ffff33]الحياة المدرسية مناخ وظيفي مندمج في مكونات العمل المدرسي، ينبغي التحكم فيه ضمانا لتوفير مناخ سليم وإيجابي، يساعد المتعلمين على التعلم واكتساب قيم و سلوكات بناءة. وتشكل هذه الحياة من مجموع العناصر الزمانية والمكانية والتنظيمية و العلائقية والتواصلية والثقافية والتنشيطية المكونة للخدمات التكوينية والتعليمية التي تقدمها المؤسسة للتلاميذ.[/COLR]p

الحياة المدرسية حياة اعتيادية يومية للمتعلين يعيشون أفرادا أو جماعات داخل نسق عام منظم، ويتمثل جوهر هذه الحياة المعيشة داخل الفضاءات المدرسية في الكيفية التي يحيون بها تجاربهم المدرسية، وإحساسهم الذاتي بواقع أجوائها النفسية والعاطفية.


يجب على المؤسسات أن تضمن احترام حقوق واجبات التلاميذ وممارستهم لها وفق مبادئ هذا النظام الذي يرتكز على الثوابت العامة التالية:
1-مبادئ العقيدة الإسلامية وقيمها الرامية إلى تكوين الفرد تكوينا يتصف بالاستقامة والصلاح ويتسم بالاعتدال والتسامح ويتوق إلى طلب العلم والمعرفة ويطمح إلى المزيد من الإبداع المطبوع بروح المبادرة الإيجابية والإنتاج النافع.
2-الالتحام بكيان المملكة المغربية العريق القائم على ثوابت ومقدسات يجليها الإيمان بالله وحب الوطن والتمسك بالملكية الدستورية.
3-المشاركة الإيجابية في الشأن العام والخاص والوعي بالواجبات والحقوق والتشبع بروح الحوار وقبول الاختلاف وتبني الممارسة الديمقراطية في ظل دولة الحق والقانون.
4-الوفاء للأصالة والتطلع الدائم للمعاصرة والتفاعل مع مقومات الهوية في انسجام وتكامل، وترسيخ الآليات والأنظمة التي تكرس حقوق الإنسان وتدعم كرامته.
5-جعل المتعلم في قلب الاهتمام والتفكير والفعل خلال العملية التربوية التكوينية حتى ينهض بوظائفه كاملة تجاه مجتمعه ودولته، ومن الثوابت تحدد حقوق المتعلم واجباته في علاقاته مع مختلف المتدخلين التربوين والإدارين بالمؤسسة.




م/ن



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

البيئة المدرسية وأطفالنا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

البيئة المدرسية وأطفالنا

يقضي الطفل فترة زمنية لا بأس بها من حياته في المدرسة، تبدأ من طفولته حتى سن المراهقة،
ومن المعروف أن للبيئة المدرسية أثراً كبيراً في نمو الطفل فسيولوجيا، فإذا توافرت الشروط الجيدة للبيئة المدرسية
كان نمو الطفل طبيعياً وجيداً. فصحة الطلاب جزء أساسي من صحة المجتمع، حيث ينبع اهتمام الصحة المدرسية
بصحتهم وتأكيدها على تنفيذ البرامج التثقيفية والوقائية والعلاجية إلى عوامل عدة مهمة.

كما يشكل الطلاب نسبة كبيرة من المجتمع فضلاً عن أن أجسامهم حساسة أكثر تجاه الأمراض المعدية،
مع وجود أعداد كبيرة منهم في المدارس، ووجودهم خلال فترة الدراسة في مساحة محدودة يزيد من القابلية للعدوى
وان غياب الطلاب عن المدارس في حالة إصابتهم بالأمراض المختلفة يؤدي إلى تدهور المستوى التعليمي العام،
ومن المهم جداً والضروري أن يتلازم التعليم ويسير جنباً إلى جنب مع استقرار الصحة الجسمية والعقلية والنفسية للطلاب.




م/ن



التصنيفات
التربية والتعليم

» مرتكزات الحياة المدرسية «

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

]الحياة المدرسية مناخ وظيفي مندمج في مكونات العمل المدرسي، ينبغي التحكم فيه ضمانا لتوفير مناخ سليم وإيجابي، يساعد المتعلمين على التعلم واكتساب قيم و سلوكات بناءة. وتشكل هذه الحياة من مجموع العناصر الزمانية والمكانية والتنظيمية و العلائقية والتواصلية والثقافية والتنشيطية المكونة للخدمات التكوينية والتعليمية التي تقدمها المؤسسة للتلاميذ[/COLR]
=darkonge IFNTAbicspthmUSZE5حة المدرسية حياة اعتيادية يومية للمتعلين يعيشون أفرادا أو جماعات داخل نسق عام منظم، ويتمثل جوهر هذه الحياة المعيشة داخل الفضاءات المدرسية في الكيفية التي يحيون بها تجاربهم المدرسية، وإحساسهم الذاتي بواقع أجوائها النفسية والعاطفية.[/

يجب على المؤسسات أن تضمن احترام حقوق واجبات التلاميذ وممارستهم لها وفق مبادئ هذا النظام الذي يرتكز على الثوابت العامة التالية:
1-مبادئ العقيدة الإسلامية وقيمها الرامية إلى تكوين الفرد تكوينا يتصف بالاستقامة والصلاح ويتسم بالاعتدال والتسامح ويتوق إلى طلب العلم والمعرفة ويطمح إلى المزيد من الإبداع المطبوع بروح المبادرة الإيجابية والإنتاج النافع.
2-الالتحام بكيان المملكة المغربية العريق القائم على ثوابت ومقدسات يجليها الإيمان بالله وحب الوطن والتمسك بالملكية الدستورية.
3-المشاركة الإيجابية في الشأن العام والخاص والوعي بالواجبات والحقوق والتشبع بروح الحوار وقبول الاختلاف وتبني الممارسة الديمقراطية في ظل دولة الحق والقانون.
4-الوفاء للأصالة والتطلع الدائم للمعاصرة والتفاعل مع مقومات الهوية في انسجام وتكامل، وترسيخ الآليات والأنظمة التي تكرس حقوق الإنسان وتدعم كرامته.
5-جعل المتعلم في قلب الاهتمام والتفكير والفعل خلال العملية التربوية التكوينية حتى ينهض بوظائفه كاملة تجاه مجتمعه ودولته، ومن الثوابت تحدد حقوق المتعلم واجباته في علاقاته مع مختلف المتدخلين التربوين والإدارين بالمؤسسة.

[/COLOR]

>خليجية




م/ن

خليجية





خليجية



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

-|!| تمزيق الكتب المدرسية بعد الامتحانات |!|-


تمزيق الكتب المدرسية بعد الامتحانات

ظاهرة مزعجة ومنفرة تمارس من قبل طلبة المدارس مع انتهاء كل عام دراسي وبالتحديد بعد تقديم الطلبة الامتحانات, ظاهرة تمارس عينك عينك في وضح النهار والواحد منا ليس بحاجة الى ميكروسكوب ليرصد ويتابع هذا الفيروس السلوكي الطلابي الجماعي الذي انتشر في محافظات المملكة كافة, حيث يتسابق بعض طلبة المدارس إلى تمزيق الكتب المدرسية او أوراق الامتحانات التي بحوزتهم ورميها في الشوارع أمام مدارسهم بشكل مؤذ لكل من يشاهد هذه الممارسات فضلا عما تشكله من مظهر غير حضاري وايذاء للبيئة لما يسببه تطاير الأوراق إلى المنازل القريبة من المدارس وبالتالي يتكبد عمال الوطن عمال البلديات مزيدا من الجهد والمعاناة لتجميع هذه الأوراق والكتب والحقائب وضعها من جديد في الحاويات وتنظيف الأماكن التي تم رمي الكتب بالقرب منها.
ولتبع ورصد هذا السلوك الطلابي العنيف نحو الكتب والحقائب المدرسية وتمزيق محتوياتها ورميها ومحاولة تفسير وتحليل هذا السلوك الذي فيه اعتداء كبير وصارخ على الكتب المدرسية وعلى مسيرة عام دراسي بالكامل قضاها الطلبة بالدراسة والمتابعة والتحضير والاستعداد للاستفادة مما هو موجود ومخزون في بطون الكتب من علم ومعرفة وان اجتياز هذه الامتحانات وانهاء المقرات تمكن الطلاب من الانتقال الى صفوف دراسية اعلى, لذا فان تفسير هذا السلوك يعود بالدرجة الاولى الى تداخل عوامل مجتمعية ونفسية وتعليمية, ولعل التقليد الاعمى لاصدقاء السوء من الطلاب انفسهم وتباهيهم القيام بمثل هذه السلوكيات يشجع الطلبة الاخرين على تقليدهم وخاصة الطلبة الذين في صفوف تعليمية اقل من صفوف مرتكبي هذه السلوكيات, كما ان قيام هذه الفئة بهذه الممارسات ينم عن عدم التوجيه والارشاد من الاسرة أو المدارس بأهمية الكتب المدرسية والمحافظة عليها حتى ولو تم الانتهاء من تأدية الامتحانات المدرسية, وان القيام بهذا التصرف خطأ مرفوض, لأن متعة قراءة الكتاب المدرسي تكون أكثر بعد الانتهاء من تأدية الامتحانات المدرسية كون قراءة ومتابعة ما يحتويه من معلومات تكون قراءة اختيارية ذاتية فتكون مفيدة اكثر للطالب لا سيما خلال العطلة الصيفية التي يحتاج الطالب فيها إلى اشغال وقت الفراغ والقضاء على الملل والكسل, والتركيز على إعادة قراءة بعض الدروس الصعبة في الكتاب وهذا فيه فائدة لهم لفهم المواضيع بصورة أدق وأفضل, كما ان الطلبة بحاجة ماسة الى تذكر بعض المواد للاستفادة منها في السنوات المقبلة من مراحلهم الدراسية.
وعند الحديث عن هذا الموضوع فإننا نؤكد أهمية تعاون الطلاب فيما بينهم وتبادل الكتب المدرسية بينهم والتحضير للصفو المستقبلية خلال فترة العطلة المدرسية, وأرجو أن لا يفهمني البعض أني من دعاة أن تتحول العطلة الصيفية إلى مجموعة من الأنشطة العلمية والدراسية فقط. وهذه نظرة خاطئة فيجب أن تستثمر العطلة الصيفية أيضا في تنمية مواهب الطلاب وهواياتهم الفنية والرياضية والرحلات الجماعية مع الأقارب والأصدقاء وممارسة الهوايات في أجواء وأماكن مناسبة لذلك. بحيث لا تنتهي العطلة إلا وقد اكتسب فيها كل شاب من وطننا العزيز موهبة يستفيد منها في بناء مستقبله. الا أن التحضير المسبق والإعداد للمراحل التعليمية المتقدمة يساعد على تهيئة الطلاب واستعدادهم للمواضيع التي سوف يتعلمونها في المستقبل.
وبعد,,, اتوجه إلى وزارة التربية والتعليم والمدارس الخاصة اخذ موضوع تمزيق الكتب المدرسية ورمي الحقائب ومحتوياتها مع نهاية كل عام دراسي بعين الاعتبار, وان يتم الطلب من الطلبة مع نهاية العام الدراسي لمن لا يرغب بالاحتفاظ بهذ الكتب ان يتم التبرع بها للمدارس حتى تستفيد منها وتوزيعها على الطلبة غير المقتدرين والمحتاجين لها في السنوات المقبلة, من دون ان ترمى بشكل غير لائق وغير حضاري في الشوارع, وفي هذا الجانب لا بد أن نؤكد دور الأسر في تدريب أبنائها وتوعيتهم وإرشادهم لأهمية تبادل الكتب المدرسية أو تعويد الطلبة على الاحتفاظ بها لاستفادة الإخوة او الجيران والاقارب من اجل التخفيف على بعضهم البعض من الناحية الاقتصادية وتنمية روح التعاون بين أفراد المجتمع.

مسك الكلام,,, تمزيق الكتب وأوراق الامتحانات ورمي الحقائب المدرسية ومحتوياتها في الشوراع منظر غير حضاري وغير لائق, وهذا المنظر غير الحضاري فيه إساءة لأهمية الكتاب المدرسي وفيه اعتداء على البيئة وعلى شوارع عاصمتنا ومدننا التي يجب ان نحافظ عليها ونتعاون لإضافة لمسات من الجمال عليها لا أن نعتدي عليها وعلى جهد عمال الوطن الذين يعملون في بلديات المملكة ليل نهار للمحافظة على نظافتها وحسن منظرها وديمومه تقدمها وجمالها, وخاصة اننا الآن في اجواء امتحانات الثانوية العامة, فنحن أحوج إلى توعيتهم بعدم تمزيق الكتب ورميها في الحاويات, بل الاستفادة منها والاحتفاظ بها للمستقبلP colr=#0fae"Abinspt

®منقول®




صح كل الطلاب بعملوا هيك حتى طالبات مدرستنا والشارع بصير كلو ورق والمنظر مقرف




نعم يالغلآأ ~ وأحنا كمان بيقطعوا الكراريس و الكتب

الله يهديهم~بس الصرآحة ما شفت تلميذ مجتهد و متفوق يسوي هيك

إلا الطلاب الفاشلين~




تسلمين عالمروؤر و التعليق الحلو حبيبتي~



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

» البيئة المدرسية «

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

البيئة المدرسية : هي تداخل العوامل الطبيعية، البيولوجية والاجتماعية للمدرسة. وهي غير مقصورة فقط على الأبنية والملاعب والساحات، بل تشمل العوامل البيولوجية من حيوانات ونباتات في المدرسة، والعلاقات الاجتماعية بين الإدارة والمعلمين والطلبة والعاملين الآخرين في المدرسة، ويمكن أن تمتد للعلاقة مع المجتمع المحلي والمؤسسات الموجودة لا بد أن تتضمن البيئة الصحية المدرسية ما يلي:

1) البيئة البدنية والنفسية والاجتماعية الملائمة التي تراعي الأطوار العمرية المختلفة، والتي يتمكن الطلاب من خلالها من استغلال طاقاتهم الكامنة.

2) البيئة التنظيمية الصحية داخل المدرسة.

3) التفاعل المثمر بين المدرسة ومجتمعها المحلي التي هي جزء منه.

إن معظم دول العالم تعرف الصحة المدرسية ضمن عناصر تأتي البيئة الصحية المدرسية جزءا منها على النحو التالي:

*مكونات الصحة المدرسية:

1. الخدمات الصحية (فحوصات، تطعيمات، علاجات، تحويلات،…).

2. التثقيف والتعزيز الصحي.

3. البيئة الصحية المدرسية.

4. تعزيز صحة الطاقم المدرسي.

5. مشاريع المجتمع المدرسي والبيئة.

6. التغذية وسلامة الغذاء.

7. التربية البدنية والترفيهية.

8.الصحة النفسية والإرشاد التربوي.

وقد أرسى هذا الطرح الجديد أس التناول الشامل للصحة المدرسية. فقط أدرك المتخصصون في مجال الصحة والتعليم أن التعزيز الناجح للصحة المدرسية لا يتأتى إلا بتطبيق هذه العناصر بشكل منظم ومترابط من خلال استراتيجيات شاملة، حيث أطلق على المدارس التي اتبعت هذا النهج اسم "المدارس المعززة للصحة".
*عنار البيئة المدرسية:

¨ موقع المدرسة.

¨ الساحات والملاعب.

¨ الأبنية المدرسية.

¨ الأثاث المدرسي.

¨ المرافق الصحية.

¨ مقصف المدرسة.

¨ البيئة الاجتماعية.





منقول




خليجية



التصنيفات
أزياء مول

محافظ التاج و شنط ثري دي المدرسية

لدينا الآن محافظ التاج متوفرة بـ 4 ألوان

السعر 70 ريال

خليجية

خليجية

و شنط ثري دي المدرسية بـ 200 ريال + قسيمة شرائية بـ 50 ريال من مكياج كارول

خليجية

و شنط ثري دي البناتية الرائعة بـ 150 ريال

خليجية

التوصيل داخل جدة الى البيت خارج جدة عن طريق زاجل

للطلب : إرسال رسالة على الخاص