– تحسين عمل القلب.
– توسيع الشرايين والأوردة، وإنعاش الخلايا.
– تنشيط الجهاز الهضمي، ومكافحة الإمساك.
…- إزالة العصبية والأرق.
– زيادة المناعة ضد الأمراض والالتهابات المفصلية.
– تقوية العضلات وزيادة مرونة المفاصل.
– إزالة التوتر والتيبس في العضلات والمفاصل، وتقوية الأوتار والأربطة وزيادة مرونتها.
– تقوية سائر الجسم وتحريره من الرخاوة.
– اكتساب اللياقة البدنية والذهنية.
– زيادة القوة والحيوية والنشاط.
– إصلاح العيوب الجسمية وتشوهات القوام، والوقاية منها.
– تقوية ملكة التركيز، وتقوية الحافظة )الذاكرة(.
– إكساب الصفات الإرادية كالشجاعة والجرأة.
– إكساب الصفات الخُلقية كالنظام والتعاون والصدق والإخلاص.. وما شابه ذلك.
– تشكل الصلاة للرياضن أساسًا كبيرًا للإعدا البدني العام، وتسهم كثيرًا في عمليات التهيئة البدنية والنفسية للاعبين ليتقبلوا المزيد
من الجهد خصوصًا قبل خوض المباريات والمنافسات.
– الصلاة وسيلة تعويضية لما يسببه العمل المهني من عيوب قوامية وتعب بدني، كما أنها تساعد على النمو المتزن لجميع أجزاء الجسم،
وسيلة للراحة الإيجابية والمحافظة على الصحة
الوسم: البدنية
ومن خلال الدراسة التي أجراها باحثون على 120 امرأة فى مرحلة انقطاع الطمث تراوحت أعمارهن بين 40 عاما و55 عاماً لكى يمارسن اليوجا أو تدريبات بسيطة لتقوية العضلات وتمديدها خمسة أيام اسبوعيا لمدة ثمانية أسابيع
ويفسر الباحثون بأن ما تتضمنه اليوجا من الجلوس فى أوضاع معينة والتنفس والتأمل "يهدف إلى تأثير عام واحد هو تطوير السيطرة على التغييرات فى العقل من خلال إبطاء معدل تدفق الأفكار إلى المخ.
ووجد الباحثون أنه بعد ثمانية اسابيع أظهرت النساء فى مجموعة اليوجا تراجعاً ملحوظاً فى الهبات الحرارية والعرق خلال الليل واضطرابات النوم فى حين لم تظهر النساء فى مجموعة التحكم ذلك، وأظهرت المجموعتان تحسنا فى اختبار للانتباه والتركيز على الرغم من أن التحسن فى مجموعة اليوجا كان أكبر بشكل ملحوظ.
وأوضح الباحثون أن الدراسة الحالية تظهر تفوق اليوجا على النشاط البدنى فى تحسين الوظائف الادراكية وتزامن التنفس مع حركات الجسم والاسترخاء.
و تضمنت الدراسة ٧٠٤ فرد حيث أظهرت النتائج أن الأفراد الذين لا يمارسون الأنشطة البدنية بقدر كافي يستهلكون سعرات حرارية اقل يوميا مقارنة بالأفراد الذين يمارسون الأنشطة البدنية بشكل مكثف سواء بين الرجال أو النساء و هو ما يمكنهم من التغلب على تأثير جين السمنة .
:frasha11:
وعلى الإنسان أن يلبي حاجات جسده. فإذا شعر بالإنهاك أو الألم في أوقات كثيرة فقد يكون مقدار ما يمارسه من رياضة أكثر مما يجب؛ وهذا يمكن أن يسبب له بعض الإصابات والأذى. وعليه أيضاً أن يحرص على استخدام جسمه وأدواته الرياضية على نحو آمن. وعلى الإنسان أن يهتم بغذائه وشرابه. ويعد تناول الماء مادة أساسية لكل شخص يمارس نشاطاً بدنياً، لذلك على من يمارس التمارين الرياضية أن يكثر من شرب الماء، وعليه أن يشرب الماء قبل التمرين وأثناءه وبعد انتهائه.
المشي واللياقة البدنية للرشاقة
أن الأمر الذي يجب الإيمان به والاقتناع التام بجدواه ضرورة المشي على أي حال من الأحوال ولاشك أن الخالق سبحانه وتعالى حين جعل المشي سمة في كل إنسان علم انه سيحفظ توازن الإنسان ويحافظ على لياقته لأبسط أنواع الرياضة فبمجرد المشي يكتسب الإنسان الكثير من اللياقة البدنية ويقضي على الكثير من الإمراض التي يمكن أن تعتري الإنسان لكثرة جلوسه وقلة حركته والمشي هو الرياضة الوسط بين الرياضات فلا هو بالعنيف فيجهد الجسد ويؤدي إلى تضخم العضلات كما نراه عند الذين يمارسون ألعاب القوى ولا هو سيء لدرجة وصول الإنسان معه إلى الترهل لذا كان المشي هو الحل الوسط لمقاومة ما ينتج جراء تركه .
المشي واللياقة البدنية :
إن المشي من أقل التمارين الرياضية ضرراً على المفاصل، والأقل في احتمالات الإصابة خلال التمارين.
المشي من التمارين التي يحرق فيها الأكسجين (أيروبك)، وهو بالتالي يفيد القلب والرئتين ويحسن من الدورة الدموية.
المشي من الرياضات المتوسطة الإجهاد التي تساعد الناس على المحافظة على لياقتهم ورشاقتهم بحرق الطاقة الزائدة، ويقوي العضلات والجهاز الدوري ويحسن من استخدام الأكسجين والطاقة في الجسم. ولذلك يقلل من المخاطر المرتبطة بالسمنة والسكري وسرطان الثدي وسرطان القولون وأمراض القلب.
يعتبر المشي مشابهاً لتمارين حمل الأثقال، فالمشي بقامة مستقيمة متزنة يقوي العضلات في الأرجل والبطن والظهر، ويقوي العظام ويقلل من إصابتها بالهشاشة.
يفيد المشي في التخلص من الضغوط النفسية والقلق والإجهاد اليومي، ويحسن من الوضع النفسي ومن تجاوب الجهاز العصبي (اليقضة) وهذا ناتج من المركبات التي يفرزها الجسم خلال المشي.
يساعد المشي على التخلص من الوزن الزائد، وهذا بالطبع يعتمد على مدة المشي وسرعته (مقدار الجهد المبذول). فالشخص الذي يمشي بمعدل 4 كم/ ساعة يحرق ما بين 200 * 250 سعراً حرارياً في الساعة (22 * 28 جرام من الدهون)
و أكدت مقالة نشرت في مجلة b.m.t الشهيرة أنه للوقاية من مرض شرايين القلب والجلطة القلبية يجب على الإنسان أن يمارس نوعا من أنواع الرياضة البدنية كالمشي السريع، أو الجري، أو السباحة لمدة 20 – 30 دقيقة مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل.
ولهؤلاء نقول: لم يحثنا رسول الله (عليه الصلاة و السلام) على المشي إلى المساجد مرتين أو ثلاثًا في الأسبوع؛ بل خمس مرات في اليوم الواحد، وقد يكون المسجد على بعد عشر دقائق أو يزيد
جزاك الله خيرا
يعطِـــيكْ العَآفيَـــةْ..
عَلَـــىْ روْعـــَــةْ طرْحِـــكْ’..
بإآنْتظَـــآرْ الَمزيِــدْ منْ إبدَآعِكْ ..
لــكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ ..
●●●
المصدر:التغيير
كشف دراسة أمريكية حديثة أن فقدان اللياقة أو تراكم الدهون بتقدم العمر يمكن أن يكون له أثر سيء على صحة القلب ولكن تجنب أي من هاتين المشكلتين قد يحمي القلب كما تقول دراسة حديثة.
وبينت الدراسة أن من بين 3,100 شخص بالغ يتمتع بالصحة، وأن الأشخاص الذين حسنوا أو حافظوا على لياقتهم البدنية كانوا أقل عرضة للإصابة بضغط الدم المرتفع أو زيادة نسب الكولسترول في الدم أو أي من عوامل الخطورة الأخرى على القلب، وبالمثل الأشخاص الذين يحافظون على وزن صحي يكونون أقل عرضة لهذه المشاكل ممن يعانون زيادة في الوزن بتقدم العمر.
حيث أكدت الدراسة أن الأشخاص الذين يحافظون على مستويات اللياقة بتقدم العمر يبدون قادرين أكثر على تجنب التأثيرات السيئة لزيادة الوزن كما أن انخفاض مستوى اللياقة لا يكون بالسوء ذاته إذا ما فقد الشخص بعض من الوزن الزائد.
وتقترح نتائج هذه الدراسة أن حماية صحة القلب ليست بالصعوبة التي يتصورها البعض, كما يؤكد رئيس فريق البحث ديك-شول لي من جامعة ساوث كارولينا بكولومبيا "إن مجرد الحفاظ على وزنك ولياقة جسمك يكون كافيا لملاحظة الفوائد الصحية التي يسجلها الجسم".
وقد تضمنت هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً في جريدة كلية القلب الأمريكية 3,148 رجل وسيدة من منطقة دالاس الأمريكية في الأربعينيات من العمر عند بدء الدراسة على مدار ستة سنوات من الدراسة أصيبوا بضغط الدم المرتفع بمعدل 4% لكل منهم كما سجلوا زيادة في معدلات الكولسترول بمعدل 3% كل عام بالإضافة للمتلازمة الأيضية بمعدل 2% كل عام.
في حين أن الأشخاص الذين حافظوا أو حسنوا من مستوى لياقتهم قلت لديهم مخاطر الإصابة بهذه العوامل الخطرة لأمراض القلب، فإن مخاطر إصابتهم بضغط الدم المرتفع أو زيادة الكولسترول تكون 26 إلي 30% أقل في مقابل الأشخاص الذين تتراجع لياقتهم البدنية، كما أن مخاطر إصابتهم بالمتلازمة الأيضية تكون 42% إلى 52% أقل، بالمثل عندما تزيد نسبة دهون الجسم عند الأشخاص بتقدم العمر فإن مخاطر هذه العوامل ترتفع من 3 إلى 8%.
ربما تفكرين فى الجري على أنه من إحدى الطرق الهامة للياقة البدنية،أو أنك تمارسينه من أجل الترفيه والإستمتاع بالوقت مع الأصداقاء، وأياً كان هدفك نحو الجري فعليكِ اتباع برنامج مخطط ومنظم له،وهذا للوصول الى هدفك المنشود تجاهه.
وقبل البدء فى الجري عليك استشارة الطبيب خاصة إذا كنت:
– ذات وزن مرتفع.
– لم تقومي بممارسة التمرينات الرياضية منذ فترة طويلة.
– لديكِ ارتفاع فى ضغط الدم،أو مرض القلب والسكرى أو أى من الأمراض المزمنة الأخرى.
أليكِ 10 نصائح للجري من أجل اللياقة البدنية:
1-حذاء الجري:
ويجب أن يكون الحذاء مريحا ومناسبا لطبيعة قدمك، فعلى سبيل المثال إذا كان لديكِ قدم واسعة،فينبغى تجنب الأحذية الضيقة التى تشكل ضغطا على الأصابع أو تسبب ظهور البثور المؤلمة.
ويمكنك التوجه الى متاجر الأحذية أو السلع الرياضية ذات الشهرة العالية والتى تمتلك موظفي مبيعات من ذوات الخبرة الواسعة، وهؤلاء يمكن لهم أن يقوموا بمساعدتك فى اختيار الأحذية التى تتناسب معك والإجابة على أى استفسار لديكِ.
2-الإستعداد والتمهل:
فعند الإستعداد للجري لأول مرة،فلا تقومي ببذل قصارى جهدك فيه أو أن يتصف بالجري القاسِ الذى ينتج عنه بعض الآلام والإصابات التى قد تحبطك وتقلل من عزيمتك كثيرا، وبدلا من ذلك فيمكنك التدرج فى الجري عن طريق ممارسته كل يوم ويوم ليسمح لك بوجود فترة راحة بين أوقات الجري،ويمكن أن يكون هذا خلال الإسبوعين أو الثلاثة أسابيع الأولى من البدء.
3-الإحماء والتهدئة:
ولتفادى الإصابات وآلام العضلات فينبغى عليك عمل تمرينات الإحماء قبل البدء فى الجري ولمدة 5 دقائق، لأن ذلك يساعد على توجيه تدفق الدم الى العضلات والأوتار وكذلك الأربطة والمفاصل التى سوف يتم الضغط عليها أثناء الجري.
وعلى هذا النحو فينبغى عمل تمرينات تهدئة بعد الجري أيضا وقبل الإنتهاء،وهذا من أجل إعادة توجيه تدفق الدم الى الدورة المركزية.
وبشكل عام فأن التمرينات الرياضية تدفع الأوردة الى التمدد المؤقت،لذا فأن عند التوقف المباشر عن التمرينات يحدث تجمع للدم فى الساقين وهو الأمر الذى يدفع بعض الناس الى الشعوربالدوار أو ربما الإغماء عند التوقف المفاجىء، ومن ثم فأن التباطؤ فى المشي أو الركض ببطء يساعد على تنظيم دورة الدم فى الجسم،وتقلص الوردة حتى تعود الى طبيعتها.
4- المرونة:
فإن أفضل وقت للتمدد هو بعد ممارسة الجري، أو فى أى وقت آخر.ولذا عليك أن تكوني مرنة عن طريق وضع المفاصل من خلال مجموعة لطيفة من الحركة.
5- التنفس:
لا تضغطي على الجهاز التنفسى بشكل كبير، والأفضل أن تكوني على وتيرة واحدة من الجري وهو الأمرالذى يحافظ على تنفسك غير متقطع.
وعليكِ أن تتنفسي بشكل متوازن ومريح أثناء الجري،وإذا شعرتي أنكِ بحاجة الى الهواء فهذا يعنى أنكِ على وتيرة سريعة من الجري وينبغى خفضها.
6- شرب الماء:
فلا تتركي نفسك كى تصلين الى مرحلة عالية من العطش، والأفضل أن تقومي بشرب ثمانى أكواب من الماء قبل ممارسة الجري.
أما أثناء الممارسة فعليك شرب حوالى نصف كوب كل 15 دقيقة،وبعد الإنتهاء فيمكنك شرب ما يكفى لإرواء عطشك.
7- تناول الطعام:
فالكاربوهيدرات هى أفضل صديق للرياضيين، لأنها تساعد فى الحفاظ على نسبة الجلوكوز فى الدم ومخازن الجليكوجين فى الكبد والعضلات.
8- الإستمرارية:
فالإستمرارية هى المفتاح الذهبى لمعظم أمور الحياة،وهو الأمر الذى ينطبق على الجري أيضا، ويمكنك الحصول على أفضل النتائج من خلال المشاركة المنتظمة فى برنامج الجري،وليس من خلال ممارسة الجري مرة فى الأسبوع حول منزلك.
فابدأى بالجري من أجل فوائده الصحية، وسيتبع بعد ذلك فوائده فى اللياقة البدنية.
9- الجري مع شخص أخر:
فيمكنك الجري مع زوجك أو إحدى صديقاتك على الأقل من وقت لآخر، فوجود شخص ما يشجعك على النهوض من الفراش أو من على المقعد المريح بعد يوم طويل من العمل، يمكن أن يكون من أحد الأشياء المحفزة للغاية.
فأنتِ من السهل أن تقومي بخلق الأعذار لنفسك والتى قد تعوقك عن الجري، ولكن حاولي إخبار من يقوم بالجري معك عن ذلك والذى يعتبر أن الجري هو أحد أركان يومه الأساسية!
10-الإنضمام الى إحدى نوادى الجري واللياقة البدنية:
فبمجرد إنشاء عادة الجري الخاصة بك، يجب أن تكوني مهتمة بالإنضمام الى إحدى نوادى الجري، وهذا سوف يساعدك على الإلتقاء بكبار العدائين، والحصول على أفضل النصائح الخاصة بوتيرة الجري والسرعة والتدريب من أجل المنافسة وكذلك الإجابة عن تسؤلاتك فى مجال تقنيات الجري الحديثة.
ومن ناحية أخرى فأن تلك النوادي تعد مناخاً اجتماعياً جيداً من خلال الإلتقاء بأشخاص أصحاء هم أكثر تفتحأً ونضوجاً.
تقبلي مروري
يسلمووووووووووووووووو
جزاكى الله خير
أحيانا قد تساعد الكثير من العوامل والأمور الحياتية – مثل ضيق الوقت بسبب العمل- في تعود الشخص على أسلوب حياة يتسم بالكسل وتناول الكثير من الطعام بدون بذل أي مجهود،
فى المقابل، والحل الوحيد للتخلص من هذا الأسلوب هو الإلتزام بنمط حياة مختلف يعتمد على الحركة والنظام الغذائي الصحي.
إذا كان أي شخص يحب أن يتبع نمط حياة صحيا يتسم باللياقة البدنية العالية، يجب أن يبدأ بممارسة التمرينات الرياضية ثلاث مرات في الأسبوع مما سيساعده على الشعور بأنه أفضل صحة مع زيادة فى معدلات الطاقة والحماس وبداية الإنخفاض فى الوزن.
وبالنسبة للتمرينات الرياضية، يجب أن تمتد كل جلسة فيها إلى 30 دقيقة مع إمكانية مدها بعد ذلك إلى 45 دقيقة لأربع مرات أسبوعيا.
نصائح للمحافظة على مستوى عال من اللياقة البدنية:
– ابتعد عن التدخين وكل العادات الضارة الأخرى.
– إذا كنت ستقوم بإتباع التمرينات الرياضية، يجب أن تكون تلك التمرينات متنوعة على أن تتضمن تمرينات الأوزان والتمرينات الصحية المختلفة.
– يجب أن يحتفظ كل شخص يمارس الرياضة أو يريد الحفاظ على لياقته البدنية بدفتر صغير يدون فيه مراحل تطوره وفترات التدريب التي يمارسها بانتظام، وذلك لملاحظة الفرق والحث على المداومة.
– الإشتراك في أي ناد رياضي أو صالة ألعاب رياضية أمر صحي ومفيد ويساهم أيضا فى الشعور بأن المرء ليس وحده
حاول تخصيص جزء في المنزل للتدريب وجهزه بالمعدات اللازمة للمحافظة على نمط الحياة النشط حتى فى حالة عدم الخروج من المنزل.
عند إختيار النشاط الرياضي الذي سيمارس، يجب على كل شخص الإنتباه إلى بعض الاعتبارات والعوامل كالتالية:
إذا كنت تبحث عن تكوين صداقات جديدة، يمكنك أن تفكر فى الإنضمام للأنشطة والرياضات الجماعية.
إذا كنت تبحث عن نمط حياة يتسم بالاسترخاء، يمكنك التفكير فى الالتحاق بصفوف تعليم اليوجا.
أما إذا كنت تتسم بروح المنافسة، يمكنك أن تفكر في رياضة الركض أو السباحة.
وأخيرا، يجب أن يحصل جسم الإنسان على القسط الوافر من النوم والمتمثل فى ثماني ساعات مما يجعلك قادرا أيضا على الإستمرار فى ممارسة التمرينات الرياضية.
الغذاء الصحي لضمان لياقة بدنية عالية:
إن الغذاء الصحى خيار واجب على كل شخص يبحث عن نمط حياة يتسم بالصحة والرشاقة. ويجب أن يحتوى الغذاء الصحي المتوازن على كل العناصر المنافسة، على كل العناصر المفيدة التى لن تحتوى بالتأكيد على الدهون والسكريات والأملاح بكميات مبالغ فيها.
السيناريو المثالي لأكثر الأنظمة الغذائية الصحية:
يجب أن يتضمن ثلث استهلاك المرء للطعام الخبز والحبوب والبطاطس مع الالتزام بتناول خمس وحدات من ثمار الفاكهة أو الخضراوات يوميا.
يجب أيضا أن يستهلك كل شخص ما بين وحدتين إلى ثلاث وحدات من اللبن ومنتجاته كل يوم. وبالإضافة إلى ما سبق، يجب أن يتضمن النظام الغذائي لكل إنسان على كميات معقولة من اللحوم أو الأسماك أو بدائلهما مع تناول الأسماك مرتين كل أسبوع.
أما بالنسبة للأطعمة التى تحتوى على كميات كبيرة من الدهون والسكريات والمشروبات السكرية، يجب التقليل الجاد منها.
وتمثل المياه أهم عناصر النظام الغذائي الصحي لذا يحبذ شرب ستة أكواب على الأقل من المياه يوميا أو أكثر.
ومن أهم الخطوط العامة التى يجب على كل شخص يريد الحفاظ على لياقته البدنية الالتزام بها، الابتعاد عن الأطعمة المعلبة والتى تحتوى على الكثير من الألوان الصناعية.
إذا كان لا بد من ذكر بعض الفوائد البدنية التي تكتسبها المرأة الحامل من الصلاة، فهذه أهم الفوائد البدنية والنفسية:
· تُكسب مرونة لمعظم أعضاء وعضلات الجسم، وتسهل حركة العمود الفقري مع الحوض مفصليًا للمحافظة على ثبات الجسم واعتدال قوامه.
· تنشيط الدورة الدموية في القلب والدماغ والشرايين والأوردة، مما يساعد في توصيل الغذاء إلى الجنين بانتظام عبر الدم، ويساعد أيضًا في نمو الجنين نموًا طبيعيًا.
· المحافظة على مرونة مفاصل الحوض وعضلات البطن حيث لها أكبر الأثر في قوام الأم الحامل.
· تحسين النغمة العضلية[2].
· رفع المعنويات وإكساب الثقة بالنفس، والسيطرة على الجسم، والقدرة على التركيز.
لقد سألت الدكتورة نجوى إبراهيم السعيد عجلان مدرسة بكلية طب جامعة طنطا، ودكتورة النساء والولادة بمركز الرياض الطبي بالرياض – عن وجهة نظرها فيما يمكن أن تستفيده الحامل من الصلاة، فأجابت:
((إن السيدة الحامل – كما هو معتاد دائمًا وخاصة في الشهور الأخيرة – تكون مثقلة بالجنين، ولكن عندما تؤدي الصلاة فإن حركاتها تساعد على نشاط الدورة الدموية وعدم التعرض لدوالي القدمين، كما يحدث لبعض السيدات.
إن معظم شكوى الحوامل هي عسر الهضم مما يجعل الإحساس بالانتفاخ والتقيؤ صعب الاحتمال، وفي الصلاة: الصحة بإذن الله والتغلب على عسر الهضم الذي يصاحب الحوامل، فالركوع والسجود يفيدان في تقوية عضلات جدار البطن، ويساعدان المعدة على تقلصها وأداء عملها على أكمل وجه.
وهناك تمرينات مفيدة للحامل قريبة الشبه تمامًا بحركات الصلاة التي تجعل أربطة الحوض لينة وخاصة في الأسابيع الأخيرة من الحمل، كما أنها تقوي عضلات البطن وتمنع الترهل.
كما أنه في الأسابيع الأخيرة للحمل هناك تمرينات تشبه تمامًا الركوع والسجود أثناء الصلاة، وهذه مهمة جدًا لدفع الجنين خلال مساره الطبيعي في الحوض كي تتم ولادة طبيعية بإذن الله)).
وهذه الفوائد والمنافع التي تجنيها الحامل من صلاتها تعود عليها بالنفع أيضًا وقت الولادة، حيث تساعدها في تخطي هذه العملية بكل يسر وسهولة، وإنهائها في أقصر وقت ممكن بسبب ثقتها بنفسها وسيطرتها على جسمها، وقدرتها على التركيز طوال العملية بدلاً من الخوف والصراخ والحركات الفوضوية.
very
much