التصنيفات
منوعات

المشكلات المدرسية وأساليب معالجاتها

خليجية
خليجية
المشكلات المدرسية وأساليب معالجاتها

لم تعد العملية التربوية في المدارس كما كانت عليه في العصور الماضية، فالتطور العلمي والحضاري والتكنولوجي الهائل والكبير الذي حدث خلال مدة زمنية قصيرة ألقى بظلاله الايجابية والسلبية على عملية التعلم في المدرسة، مما أدى إلى ظهور مشكلات تربوية في المدرسة تختلف من حيث الكم والنوع عن المشكلات التي كانت سائدة في أزمان ماضية، وبالتالي فان البحث عن أساليب يمكن عن طريقها إجراء معالجات تربوية شاملة مطلب تربوي يعرض نفسه وفقا لهذا الواقع الملموس في مدارسنا في الوقت الحاضر.
يكمن دور الإدارة المدرسية في أسلوب التعامل مع المشكلات التربوية التي تظهر في المدرسة، فالإدارة الدكتاتورية مثلا لها أثرا سلبيا في ظهور تلك المشكلات وعادة ما تفشل في علاجها العلاج التربوي الناجع، وكذلك ينطبق الأمر على الإدارة التسيبية التي تعطي فرصة لظهور تلك المشكلات، بينما انفردت الإدارة المدرسية الديمقراطية في البحث عن أسباب المشكلات ومعالجاتها التربوية والتي ربما تدفع الإدارة المدرسية للاستعانة بالجهات التربوية أو الرسمية أو الجهات المهتمة للمشاركة في البحث عن أسباب المشكلة والكيفيات التي يمكن عن طريقها القيام بالمعالجة التربوية والعلمية المناسبة، لكن من حيث الواقع التربوي السائد في الإدارات المدرسية في المدارس أنها تميل إلى النوع الأول والثاني، بينما غابت بل تكاد أن تكون همشت الإدارة التربوية الديمقراطية.
اتخذت أساليب معالجة المشكلات في المرحلة التربوية سابقا عدة أساليب تختلف من مؤسسة تربوية إلى أخرى ومن مدرسة إلى أخرى بل من معلم إلى أخر، وتلعب الظروف التربوية والحالة النفسية للمعل دورا كبيرا في استعمال أسلوب معالجة المشكلة أو محاولة حلها دون النظر إلى عواقبها المرحلية أو المستقبلية على الطالب. من هذه الأساليب العلاجية الآتي:
1- استعمال أسلوب العقوبة البدنية من الضرب بالعصا إلى الضرب باليد أو أي طريقة أخرى تؤدي إلى الإيذاء الجسدي، وهذا الأسلوب من أكثر الأساليب شيوعا وانتشارا في المدارس للأسف الشديد لأنه ابسط وأسهل الأساليب لحل المشكلة، وقد أثبت الدراسات والبحوث المتخصصة في الميدان التربوي محدودية نجاحه وفشله بنسب مئوية دالة إحصائيا في حل المشكلات، إذ لوحظ انه حل مؤقت سرعان ما تعود المشكلة إلى الظهور مرة أخرى إذا وجدت الظروف المناسبة لظهورها، وبالتالي في أي ظرف من الظروف لا يمكن اعتماد نتائج هذا النوع من أساليب المعالجة في حل أي مشكلة تربوية مهما كان نوعها أو حجمها.
2- استعمال أسلوب العقوبة المعنوية والتي أشارت بعض الدراسات إلى نجاحها في حل بعض المشكلات التربوية لما لها من آثار أكثر فعالية في الردع أو الحد من المظاهر السلوكية غير المرغوبة في المدرسة، ولكن مع ذلك فان تأثيرها ربما يكون هو الآخر مرحلي مثل العقوبة البدنية لاسيما عندما تت بمناسة تستحق استعمالها أو من دون مناسبة تستحقها، وخير مثال لهذا الأسلوب في المدارس هو الطرد من الصف أو إنقاص درجات الطالب في المادة الدراسية، وغالبا ما تستعمل هذه الطريقة من بعض المعلمين الذين يمتلكون معلومات علمية جيدة عن أساليب العقوبة الرادعة والذين تعرفوا على آثارها عن طريق مواد التربية وعلم النفس التي درسوها في كليات أو معاهد التربية أو تعرفوا عليها عن طريق دورات التعليم المستمر التي تجريها الوزارة لهم أو عن طريق التجربة الشخصية من استعمالها، مع ذلك فان هذا الأسلوب يبقى غير ناجح في حل بعض المشكلات التربوية فيما إذا استعمل في ظرف أو مكان غير مناسبين.
3- استعمال الأسلوب التوفيقي بين العقوبة البدنية والمعنوية، وهذا الأسلوب هو الآخر يكون أحيانا كيفيا، أي يستعمل المعلم أسلوب العقوبة البدنية في حل المشكلات مع بعض التلاميذ، ويستعمل الأسلوب الثاني مع البعض الأخر، وهو أسلوب فيه خطورة تربوية لأنه يفرق بين التلاميذ من جهة، ويمثل ازدواجية في التربية من جهة أخرى.
4- استعمال أسلوب الإهمال وهو من الأساليب التي يستعملها بعض التربوين للهروب من مواجهة المشكلة وحلها، وتكمن خطورة هذا الأسلوب في أن إهمال المشكلة يعني أن المعلم أو المدير أو التربوي المختص لا يعنيه الأمر، وهو انعكاس خطير على العملية التربوية ومستقبلها، مما يتطلب الأمر من الجهات التربوية المختصة الانتباه له، وتوجيه المعلمين إلى ضرورة السعي الجاد والحثيث لمواجهة أي مشكلة مدرسية وحلها بالطرائق والأساليب العلمية التربوية الحديثة، وعدم إهمالها أو التقليل من أثارها السلبية المستقبلية على المدى المنظور في اقل تقدير على الطالب نفسه أو على من حوله.
فإذا كانت هذه الأساليب غير ناجحة في حل المشكلات التربوية، فما الأساليب التي يمكن اعتمادها أو اتخاذها في حل المشكلات التربوية التي تعاني منها الإدارة المدرسية بشكل متواصل في جميع الصفوف المدرسية والمدارس دون استثناء ؟

<B> يرى بعض التربوين أن جملة من المبادئ التي إذا تم اعتمادها بشكل واضح ومناسب يمكن لها أن تنجح إلى حد كبير في حل أكثر المشكلات المؤثرة على سير العملية التربوية، وان هذه المبادئ إذا استعملت بشكل مناسب وجيد يمكن أن تساهم مساهمة كبيرة في تقليص ظاهرة وجود المشكلات وعدم حلها بشكل مستمر، هذه المبادئ يمكن أن تتضمن: BP 1– رصد الظواهر السلبية في المدرسة بشكل يومي من قبل الإدارة المدرسية ومناقشتها في اجتماعات طارئ إذا تطلب الأمر لاتخاذ قرارات حولها.
2– إشراك أولياء الأمور بشكل متواصل وإخبارهم بتقارير أسبوعية تكتب بمحاضر اجتماعات الإدارة المدرسية عن المظاهر السلوكية وغير التربوية التي تبدر من أبنائهم كي يطلعوا على الواقع التربوي والمشكلات التي تظهر في المدرسة وكي يشاركوا في مقترحات الحلول لها.
3– إشراك الجهات التربوية والعلمية المتخصصة والمعنية بالعملية التربوية بالواقع التربوي في المدرسة، وإخبارهم بالظواهر السلبية غير التربوية المرصودة في المدارس من اجل التعاون بين هذه الجهات والإدارة المدرسية لوضع حلول علمية وتربوية موضوعية لهذه المشكلات، من هذه الجهات الساندة المشرفين التربوين والإدارة الإرشادية في مديريات التربية والأطباء النفسانين ومراكز البحوث التربوية والنفسية.
4– سعي الإدارة المدرسية الجاد إلى تنفيذ القوانين واللوائح والتعليمات الصادرة من الجهات التربوية العليا مثل وزارة التربية أو مديريات التربية في المحافظات واجب تربوي يجب تحقيقه لأنه أمانه في أعناق جميع أعضاء الإدارة المدرسية، ولكن لا يعني هذا عدم وجود مرونة ذات فعالية ايجابية في مواجهة المشكلات المدرسية وحلها وهذا الأمر يعتمد وفقا لطبيعة المشكلة وظروفها وأثارها على العملية التربوية في المدرسة فضلا عن درجة المرونة المطلوبة في حل المشكلات.
5– إن الإبداع والابتكار في إيجاد حلول واقعية وفعالة للمشكلات المدرسية يعتمد بشكل كبير على رغبة الإدارة المدرسية في حل تلك المشكلات، ورغبة المعلم نفسه في إيجاد الحل الأفضل والأنسب للمشكلة، لذا فان اقتراح حلول بشكل إبداعي يحتاج إلى أفكار متجددة ومشاركة فعالة من جميع أعضاء الإدارة المدرسية والمشاركة الجماعية في اتخاذ القرارات التربوية لحل تلك المشكلات دون الانفراد في اتخاذها من قبل المدير أو المعاون أو المعلم المعني بشكل مباشر بالمشكلة.
إن تلك المبادئ فضلا عن مبادئ أخرى شبيهة لها إذا اعتمدتها الإدارة المدرسية يمكن لها أن تحل معظم المشكلات والتي للأسف ربما تحل بطرائق غير تربوية أو تؤدي إلى تفاقم المشكلة واتساع غير مرغوب فيه لتأخذ حجم اكبر من حجمها الحقيقي، وبالتالي فان هذه المبادئ المقترحة تصب في خدمة العملية التربوية في المدرسة لأنها تستهدف معالجة المشكلات التي ربما تؤثر على المعلم والتلميذ وقد تصل آثارها السلبية إلى خارج المدرسة فضلا عن آثارها السلبية على التحصيل الدراسي لبعض التلاميذ، فلابد إذا من السعي الجاد والحثيث من قبل جميع التربوين والمختصين بالعملية التربوية لإيجاد الحلول للمشكلات المزمنة والطارئة وهو هدف تربوي وقيمة تربوية يسعى جميع التربوين إلى تحقيقها فضلا عما تحويه من غاية تربوية سامية.




منقول



خليجية



خليجية



خليجيةخليجيةخليجية
[يِسْلَمُوؤو ]حَبِيْبْتِيْـ عَلَىْ ألْطَرِحْـ
مَشْكُوْرَة وَ< سَلِمَتْـ يَدَاآاكْـِ >

خليجيةخليجية
وَلَأ حُرِمْنَاآأ.,.,., مِنْـ جَدِيْدِكـِ
إتْقَبَلِيْـ مُرُوؤورِيْـ مَعْـ حُبِيْـ **
خليجيةخليجيةخليجية




التصنيفات
منتدى اسلامي

أنظرو ماذا تفعل معلماتنا في الحصص المدرسية

قصه حقيقية أصبحت حديث الموجهات في الرئاسة العامة لتعليم البنات بجدهوصاحبة المصيبة هي معلمة فيزياء
ماذا فعلت هذه المعلمة بآيات الله عز وجل؟؟؟؟؟
فسرتها على كيفها بلا مسؤولية ولا خوف
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
والحدث هو:حضرت إحدى الموجهات حصة لمعلمة فيزياء وكان الموضوع عن الفضاء والكواكب
ولأن إدارة التعليم عممت على جميع المعلمين والمعلمات ربط موادهم العلمية بالدين
انظروا كيف ربطت؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قالت المعلمة : طبعا يابنات اليوم درسنا عن الفضاء
وطبعا أكيد تعرفوا أن {أول رائد فضاء عربي مسلم هو الأمير سلطان بن سلمان حفظه الله}
إلى ألان ما شفنا شي
ثم أكملت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
وطبعا الأمير سلطان ورد ذكره في القران الكريم وانه لن يستطيع صعود السماوات إلا هو..!!
إلى هنا جن جنون الموجهة فقامت حائر
وقالت: أنتي من وين جبتي الكلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قالت المعلمة للفتيات والدهشة تملأ وجوههن
الم تسمعن قول الله تعالى في سورة الرحمن
{يا معشر الجن و الإنس إن استطعتم إن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان}
فهذا دلاله على صدق القران الكريم حيث فعلا صعد الأمير سلطان إلى أقطار السماوات
طبعا إخوتي حصل تحقيق مطول
وأجبرت المعلمة على اخذ دورات تربويه
وأنذرت بعدم تفسير آيات الله من مخيلتها عبثا
وتم التوضيح إن السلطان هنا هو العلم والقوه وليس صاحب السمو حفظه الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هناك سؤال يطرح نفسه:
لو لم تكن هناك موجهه بالحصة؟؟
كيف سيكون حال بعض الطالبات اللواتي يصدقن إي أمر بلا تفكير كيف لو إن هناك موجهه لا تراعي الامانه تحضر الحصة وهي نائمة ولا تعلم ما يدور فيها وأخر الحصة تخرج وتقول : شكرا يا إبله حصتك مرة {جذابة}
****************************
(اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منــــا) ـــــــــــــــــــــ منقول ــــــــــــــــــــ:15_5_12[1]:



خليجية



شكرااااااااااااااا الك يا محبة السيدة خديجة الموضوع رائع



التصنيفات
التربية والتعليم

العلاقات الأسرية أثناء الإختبارات المدرسية .××

خليجية

العلاقات الأسرية أثناء الاختبارات الدراسية .

خليجية

* بعد شهر من الآن : بعض البيوت أو الكثير منها يعلن حالة الطوارئ وذلك عندما يكون لديها طالب سيؤدي اختبار الفصل الدراسي الأول (وخاصة في شهادة الثانوية العامة) .. ويغالي البعض في ذلك وقد يرفعون أجهزة التليفزيون من المنزل ويمنعون حتى الحديث بين أفراد الأسرة في غير وقت الطعام أو للضروة القصوى، حتى المكالمات الهاتفية تُختصر لأقصى درجة، وتختفي الزيارات العائلية أو زيارات الأصدقاء، بل إن تلك الزيارات قد تقابل بعدم اللياقة عند هؤلاء .

خليجية

* توترات زوجية :
* ومن آثار هذا المناخ الأسري شديد التوتر أن العلاقة بين الزوجين تأخذ في التوتر هي الأخرى، فالأب يريد الابن أو الابنة أن يذاكرا عدد ساعات أطول والأم تشفق وتدخل فيصرخ الأب فترد الأم وتدافع، أو أحياناً يحدث العكس، فتواكب الأم الأولاد طيلة اليوم في شَدٍّ وجذب في حين يأتي الأب فيريد أن يجلس مع أولاده، فتقول أنه لا وقت لديهم وأنه يدلِّلُهم، ومرة أخرى تنشب المنازعات التي قد تثير مشاكل بين الزوجين تصل أحياناً للهجر في الفراش، وهكذا تتحول أيام الامتحانات لأيام نكد في الحياة الزوجية .

خليجية

ماذا نفعل في أولادنا ؟
* ويبقى السؤال .. كيف ينعكس هذا التوتر الزوجي على الحياة الأسرية ؟
* الدكتور محمود عبدالرحمن حمودة أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر يرى أن تهيئة الجو الأسري في مرحلة ما قبل الامتحان يتطلب توازناً صعباً في الأمور الحياتية والترفيهية والدراسية وضبط للعلاقت وفصل التعامل مع الأبناء واستذكارهم عن العلاقة الزوجية الخاصة حتى لا تكون فترة الامتحانات موسم للنزاعت الزوجية .. وينبغي أن يكون هذا التوازن والفصل في الأسرة مبنياً على أساس أن الطالب أو الابن يجب أن يعرف مسئولياته ويتعلم كيف يقوم بها في اعتدال، وأن الابن أو الابنة هو المفضل لدى الأسرة وليست الشهادة أفضل منه، حيث إن بعض الأسر قد تخطئ بإصرارها وحرصها الشديد على المذاكرة فتُوَصِّل لابنها الطالب رسالة مؤداها أن الشهادة ودرجات النجاح أهم منه، حينئذ يكون موقف الطالب إما كراهية المذاكرة ورفضها وعدم الاهتمام بما عليه من واجبات دراسية، أو يكون موقفه هو الخوف الشديد من المذاكرة ويصاب بالإحباط وعدم تحمل الجلوس إلى الكتاب فنراه يستمتع ويحصل (أي يفهم) ما يقرأه عندما يمسك بإحدى المجلات بينما يصيبه الارتباط والتوتر والصداع وقلة التركيز عندما يمسك بالكتاب المدرسي، وهنا خطأ الأسرة بل قد يصل إلى دائرة المرض سواءً كان هذا المرض بأعراض جسدية أم بأعراض نفسية، وقد يدفع به هذا الصراع إلى ارتكاب أخطر ما يمكن أن يصل إليه إنسان وهو الانتحار، كما قرأنا عن بعض الحالات في الصحف، ومن ذلك يتضح أن موقف الأسرة من المذاكرة ومن توجيه أبنائها وتحفيزهم للدراسة في غاية الخطورة، حيث يترتب عليه نتائج خطيرة قد لا تقف عند المستقبل الدراسي، ولكن تصيب حياة الطالب في مقتل .

خليجية

ونسأل الدكتور محمود : لكن كيف يمكن للأسرة أن تحقق هذا التوازن ؟
– يجيب : المفروض أن تكون الحياة في الأسرة متوازنة فليُعْطَ التشجيع على المذاكرة في نفس الوقت الذي يتاح فيه للزوجين والأبناء أن يمارسا أمورهم الحياتية بشكل فيه درجة من الراحة والطمأنينة، فيُسْمَح للطالب وللزوجين بنوم ساعات كافية لراحته البدنية والذهنية، كما يسمح للأسرة بأن تتناول طعامها في هدوء وتجاذب أطراف الحديث في وُدٍّ ورحمة، وأن يستريح الطالب من المذاكرة كلما شعر بالإجهاد .

خليجية

* ومن المفروض أن يكون هناك ترفيه جماعي أسري في صورة يومية ربما يصل إلى ساعة أو أقل خلال اليوم يجدد فيه الطالب نشاطه ويخرج من دوامة الاستذكار إلى عالم الترفيه ويرتاح فيها الزوجين من متابعة الطالب والجدل حول مذاكرته، مثل أن تشاهد الأسرة معاً التلفزيون عندما ينتهي الطالب من مذاكرته لمدة نصف ساعة إلى ساعة، أو تستمع إلى موسيقى هادئة في الشرفة أو تخرج الأسرة للتريُّض أو السير سويّاً في مكان مفتوح .

خليجية

* وهناك ترفيه أسبوعي يمتد من نصف يوم إلى يوم كامل كل أسبوع يُغَيِّر فيه الطالب – وكذلك الوالدان – ممارساتهم اليومية وروتين الحياة الذي مع نهاية الأسبوع يكون قد وصل بهم إلى حالة من الملل والرتابة؛ ولذا فهذا اليوم الترفيهي يجدد النشاط ويشحذ العلاقات داخل الأسرة ، وبين الزوجين، بشحنة جديدة .

خليجية

* ويجب أن يدرك الزوجين أن استقامة العلاقة بينهما تنعكس على روح الأسرة برمتها، وأن تلك الأيام بخيرها وشرها ستمضي ولكن العلاقة الزوجية هي الباقية، ومناخ التفاهم في الأسرة يجب المحافظة عليه في ظل .. عواصف الامتحانات .

خليجية




مشكورة على مجهودك



يسلمؤوؤوؤو حبيبتي <



خليجية



خليجية



التصنيفات
تصاميم و ديكورات غرف نوم و مفارش

10 أس لديكور غرفة ملائم لمتطلبات الطفل المدرسية شيك

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

مع اقتراب موعد عودة الأطفال إلى المدرسة، تبدأ تحضيرات الأهل المكثفة لتأمين كل حاجياتهم ولتتم العودة على أكمل وجه. لكن شراء حاجيات الأطفال في هذه المرحلة، ليس الخطوة الوحيدة الواجب اتباعها، إذ أن تحضير الأجواء الملائمة في المنزل يعتبر أيضاً من الضروريات التي لا بد من أخذها في الاعتبار، ومنها تحضير غرفة الطفل بالشكل الملائم لتجعله بديكورها وبكل ما فيها أكثر استعداداً للعام الدراسي.
ثمة اعتبارات لا بد من التركيز عليها في ديكور الغرفة الذي يجب أن يجمع ما بين أجواء الدراسة في أوقاتها وأجواء اللهو في حينه وأجواء الراحة في موعدها.
المهندس زياد حداد تحدث عن الأسس المعتمدة في تصميم وتنفيذ غرفة الطفل بما يتماشى مع متطلّبات دراسته وراحته وتسليته في الوقت نفسه، مشدداً على أهمية حصول الطفل على مساحة كافية في غرفته لما يحتاجه فيها من أغراض وألعاب.


أولاً: مساحة واسعة وكافية
يختلف الأمر بحسب مساحة البيت والغرف المتوافرة، لكن بشكل عام من المهم إعطاء الطفل الغرف الأوسع مساحةً في المنزل. فغرفة الطفل ليست مجرد مكان للنوم بالنسبة إليه، كما بالنسبة إلى بقية الأفراد في غرفهم.
يجب ألا تنسى الأم أن طفلها يدرس في غرفته ويضع فيها كل كتبه وأغراضه ويلجأ إليها للعب واللهو، إضافةً إلى كونها مكاناً يرتاح وينام فيه.
أيضاً، عندما تكون مساحة الغرفة كبيرة نسبياً، لن تضطر الأم لتوزيع أغراض طفلها من كتب وألعاب وغيرها في كل أنحاء المنزل، بل يمكن أن تجمعها كلّها في غرفته.

ثانياً: مصدر للأفكار المتنوعة
مع بلوغ الطفل عامه الثالث ووصوله إلى المرحلة التي يدخل فيها إلى المدرسة، يكون قد أصبح متمتعاً بكامل الاستقلالية في اللعب وتتحوّل الغرفة إلى زاوية خاصة به للهو والتسلية بعيداً عن الباقين.
لذلك من المهم أن تشكل غرفة الطفل مكاناً واسعاً يطلق فيه العنان لمخيلته في اللعب مما ينمّي قدراته الفكرية أكثر ويجعله أكثر استقلالية في اللعب في المدرسة وأكثر انفتاحاً من حيث الأفكار والقدرات.
ومن المهم تخصيص مساحة كافية في الغرفة للPuzzle الكبير الحجم الذي ينمّي قدرات الطفل الفكرية، وللسيارات والأحصنة وغيرها من الألعاب التي تحتاج إلى مساحة ويستمتع الطفل باللعب فيها كونها تشكل له مجالاً جديداً للمغامرة واللهو بأقل نشاط بدني ممكن.

ثالثاً: مساحة خاصة للدراسة
من الشروط الأساسية في تصميم غرفة الطفل تخصيص مكان للدرس مما يزيده تركيزاً وجدية في عمله. في هذا المكان تحديداً يشعر الطفل بالراحة النفسية خلال وقت دراسته، وفيه يوضع مكتب خاص للدراسة ولوح للرسم مع إضاءة مناسبة للعمل.
فمن البديهي وضع مكتب خاص للدراسة في غرفة الطفل بحيث لا يضطر إلى استخدام أماكن غير معدّة لهذه الغاية كالسرير أو طاولة المطبخ أو غيرهما.
إذ يحتاج كل طفل إلى مكان خاص ملائم للدراسة مما يجعله أكثر استعداداً وحماسة. كما أنه بهذه الطريقة، يحفظ أغراضه من كتب ودفاتر في الموضع نفسه.

رابعاً: رفوف للكتب
يجب ألا ننسى أهمية الرفوف المخصصة للكتب والتي لها في الوقت نفسه قيمة معنوية كونها تزيد من أهمية الكتب في نظر الطفل. فبدلاً من تكديس الكتب في هذا المكان أو ذاك، من الأفضل وضعها بشكل مرتب على الرفوف المخصصة لهذه الغاية.
مع الإشارة إلى أنه يمكن وضع هذه الرفوف بشكل يمكن فيه التحكم بارتفاعها فتكون قابلة للتغيير حسب طول الطفل حتى نتيح له استخدامها.
لذلك، يجب أن يكون قادراً على الوصول إلى كل الأغراض الموجودة في غرفته على مختلف الرفوف وغيرها. ومن الأفضل وضع رفوف بمستويات مختلفة حسب أحجام الكتب ونوعها.

خامساً: شمّاعة معطف
يحتاج الطفل إلى شمّاعة (تعليقة) مميزة للمعطف أو السترة التي يرتديها والتي سيخلعها عند عودته من المدرسة. كذلك يحتاج إلى أخرى عند مدخل الغرفة يعلّق فيها حقيبة المدرسة بدلاً من أن يرميها أرضاً.

سادساً: غرفة صحيّة وآمنة
من الضروري تأمين المحيط الصحي للطفل في غرفته لتجنب كل الأمراض التي يمكن أن يلتقطها بسبب الغبار والجراثيم والعثّ.
يمكن حماية الطفل من الحساسية بتأمين المحيط الصحي له سواء في الأرض بتجنّب السجاد أو في الستائر أو غيرها. لذلك، الأفضل أن تكون أرض الغرفة من الخشب السهل التنظيف.
كذلك، يجب أن تكون كل الأكسسوارات والأغراض الخاصة بتزيين غرفة الطفل سهلة التنظيف. من جهة أخرى، الأمان في الغرفة مسألة جوهرية لا يمكن التهاون بها.
لذا، يجب الحرص على أسس الأمان وشروطه من حيث مفاتيح الكهرباء والنوافذ والأبواب أياً كانت سن الطفل.

سابعاً: مساحة كافية لترتيب الأغراض
تجتمع في غرفة الطفل كمية هائلة من الأغراض والالعاب مما يتطلب تخصيص مكان لتوضيبها. وينبغي أن تكون الصناديق أو الخزائن أو الأدراج المخصصة لهذه الغاية سهلة الفتح والإقفال بالنسبة إلى الطفل.

ثامناً: جدران موحّدة اللون
من الأفضل أن يكون لون جدران غرفة الطفل موحداً وبسيطاً لأن كثرة الألوان تربكه، كذلك بالنسبة إلى النقوش المتعددة وورق الجدران المخطّط.
فكلّها تزعج نظر الطفل وتؤثّر سلباً في نفسيته. الجدران الموحّدة اللون هي الفضلى له ليكون بأفضل حال، سواء عندما يدرس أو عندما يرتاح. يمكن تزيين الغرفة بالألعاب والألوان والأثاث المبتكر لجعلها أكثر حيوية.
كما يمكن كسر الروتين في ديكور الغرفة بأغطية السرير ذات الألوان الفرحة والنقوش المفعمة بالحيوية والتي يمكن تغييرها سنوياً مع الوسادات الملائمة دون كلفة كبيرة، مما يضفي على الغرفة أجواء من التجدد.

تاسعاً: الإضاءة المناسبة لنظره ولراحته
يجب أن تكون إنارة الغرفة قابلة للتعديل بواسطة الأزرار المخصّصة لذلك، حسب حاجات الطفل. ففي أوقات دراسته يجب أن تكون الإضاءة كافية ومناسبة لنظره.
أما في المساء فيجب أن تكون خافتة أكثر لتهدئته استعداداً لوقت النوم، بهذه الطريقة تلائم الإنارة كل عمل سيقوم به. أيضاً، من الأفضل وضع مصباح إضافي على مكتب الدراسة ليقرأ ويكتب بسهولة أكبر.

عاشراً:السرير أولاً وأخيراً
يشكّل السرير قطعة الأثاث الأساسية في الغرفة وله أهمية كبرى للطفل. لذلك من الضروري أن يكون عملياً بحيث يسهل على طفلك النزول منه ليلاً لدخول الحمام ولا يضطر إلى صعود سلالم ليصل إليه.
كذلك، إذا كان طفلك يبلل سريره ليلاً، يجب أن يكون سهلاً لك أن تبدلي الأغطية عند الحاجة بناءً على موقع السرير في الغرفة وطريقة تنفيذه.


مبادئ جوهرية لتلميذ مجتهد

● ضعي طفلك في موقع القائد: يعمد كثر إلى وضع مكتب الطفل في مواجهة الحائط، هذا من الأخطاء الشائعة لأن الحائط يشكل حاجزاً له. لذلك، يجب وضع المكتب في مواجهة الباب ليشعر بمزيد من الحرية والارتياح.

● علقي على الجدران خرائط وصوراً جميلة تحفّزه على الدراسة وتزيد حشريته وحب الاطّلاع لديه، وتجنبي الصور المخيفة مهما كانت رائجة.

● استغني عن التلفزيون في غرفة الأطفال: من المؤسف أن كثراً من الأهل يضعون جهاز تلفزيون في غرفة أطفالهم وهذه من الأخطاء الفادحة التي يمكن القيام بها لأنها تخفّف قابلية الطفل للدراسة والراحة.
لذلك، إذا لم تكوني راضية عن نتائج طفلك في المدرسة وأنت تضعين له التلفزيون في غرفته، اسألي نفسك أيهما أهم دراسته أم التلفزيون؟

● خصّصي مساحة معينة في الغرفة للكتب وأغراض المدرسة: إذ يجب أن يجد الطفل مكاناً خاصاً يضع فيه كتبه وأغراضه عند عودته من المدرسة.
فعندما تفعلين ذلك يشعر طفلك بأهمية الكتب ويعطيها مزيداً من الأهمية. وإلا فستجدين أنه يرمي كتبه في أي مكان ويمزّقها دون أي عناية وحرص.

● خصّصي زاوية خاصة في الغرفة لمكافاة طفلك فيها بعد الدراسة. هذا ما سيشجعه أكثر على المثابرة للحصول على أفضل النتائج.

● حاولي التجديد في الزاوية المخصصة للدراسة قبل بداية العام الدراسي: بهذه الخطوة تشجعين طفلك على بدء العام الدراسي بحماسة. يمكنك أن تضفي لمسة بسيطة جديدة تشعره بالتجدد والاندفاع.

كتابة: كارين اليان ضاهر




جميلةا لنصائح جزاك الله خيرااااااا



الغرف كتييييييييير حلوه

والنصائك كتيييييييييير منيحه ومفيده




التصنيفات
منوعات

الهروب من حل الواجبات المدرسية

الهروب من حل الواجبات المدرسية

وبالرغم من الجهد الذي تبذله الأم في محاولة أن يبدأابنها أو أبنتها بداية جيدة في عام دراسي جديد إلا أن الأبن يحاول أن يهرب منالواجب بكل الطرق .
مثلاً : قد تحدث معركة بين الابن والديه من أجل تأديةواجباته المدرسية . وقد يقوم الطفل بالمجادلة لمدة ساعتين من أجل القيام بواجباتهأو يتفن في ضياع الوقت بأن يبري القلم مرة كل كلمتين أو يشطب الجملة ويعيد كتابتهامرة أخرى أو أن يذهب إلى دورة المياه كل ربع ساعة أو أن يخلق الأعذار بأن يطلبالأكل أكثر من مرة ….. كل هذه محاولات لتضييع الوقت ثم يبكي الطفل وذلك لأن الوقتضاع وأنه تعب من الكتابة .
وبإختصار يفعل كل شيء لكي يهرب من الواجبات المدرسية . هذا النوع من الأطفال تجدهم أيضاً في المدرسة لايكملون كتابة الدرس ويفضلون أنتكتب لهم أمهاتهم واجباتهم رغم أن الاغلبية منهم أذكياء .
هذا التصرف قد يجعلنانحكم عليهم بالأهمال ولكن هذا المفهوم خطاء كمايقول علماء النفس فيرون أن الطفل هنايحتاج إلى مساعدة نفسية وليست مساعدة في حل الواجب .
فالوالدين عندما يرون ابنهممقصر في حل واجباته فإنهم فيعتقدون أنه مهمل رغم توفر كل وسائل الراحة له . إلا أنعدم الاهتمام به يعطيه عدم الثقة بنفسه .فينعزل عن أصدقائه أو يغرق في قراءة الكتبأو مشاهدة التليفزيون ويصبح حساساً جداً من مشاكله الصحية ويمكن أن ينقلب إلى طفلمشاغب في المدرسة.
العلاج في مثل هذه الحالة هو :
1-أن تعطيه الأهتمام مثلأخوته تماماً وأن تعدلي بينهم .
2-كذلك اعطيه الثقة بنفسه فإذا نجح في عمل فيالبيت اجعليه يكرره مرة أخرى .
3-عليك أن تهتمي بملابسه وتبدي اعجابك بمايختاره .
4-ولا تلقي العبء وحده بل اجعليه يشعر بالمساعدة .
5-لا تؤنبيهإذا أخطاء في شيء.
6-إذا حصل على درجات عالية عليكِ أ تفتخري به بين أصدقائه
7-افعلي كل هذا بدون مبالغة في المديح حتى لايشعر أنه عملية مفتعلة .
8-أختاري له الأصدقاء أصحاب الأخلاق الحسنة والمتفوقين في المدرسة .
9-هذاالعلاج يحتاج إلى وقت طويل لكي يتغير الطفل.

:icon_razz: وهذا كل شئ :icon_razz:

:sddhgh:في امان الله:sddhgh:





يسلمؤوؤو ع الموضوع الرآقي و الهادف حبيبتي ~}



خليجية



خليجية



الف الف الف شكر لكم
على هذا المرور الذي

عطر صفحتي…..^^




التصنيفات
التربية والتعليم

مشكلة هروب الاطفال من حل واجباتهم المدرسية

المعروف أن العديد من الأطفال يتقاعسون عن أداء واجباتهم المدرسية حيث يقومون بتاجيل كتابة تمارينهم وحفظ دروسهم بحجة إنجازها فيما بعد.

إن هذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات للأطفال ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقل بكثير من زملائهم المجدين . يقول الاختصاصيون في تربية الأطفال "إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة , ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها، وهذا الأمر سيعزز ثقة الطفل بنفسه وبمقدراته".
هناك عدة أسباب شائعة تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال وهي :

ضعف الحافز : "فالطفل الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبت المدرسية التي تنجز بشكل جيد وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة وعدم اكتراث الطفل بالتعلم لأجل نفسه أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين".
التمرد : "فالطفل المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها , كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منزله , وكطريقة لمعاقبة والديه , فالطفل المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته , فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة , ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارين".

(حل المشكلة ) : قد لا تنطبق طريقة واحدة على كل الأطفال الذي يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم , ولكن مع ذلك هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل طفلهم يتغلب على هذه العادة السيئة.

المراقبة :
في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها ويراقبوا طفلهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده،
ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه , وأي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه , فهل يمكن أن تكون خلافات في المنزل مثلا ً؟
العطف والحنان :
من الناجح أن يوفر الأهل لطفلهم شيئاً من العطف والحنان , وبدلاً من توبيخه , يمكن محاولة معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته , أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه.
القدوة :
ليس على الأهل أن ينتظروا طفلهم لكي يحل مشكلته بنفسه , فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام بعض الأمور، فإن الطفل سيقلده بشكل تلقائي , أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في الطفل وتربيته بالدرجة الأولى.




موضوع حلو
شكرا لك
~غرور كبرياء الدلع ~



نورتي



خليجية

O؟°’¨ الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمة الْلَّه وَبَرَكَاته ¨’°؟O

O؟°’¨ نَوَّرْتي الْمُنْتَدَى بِهَذَا الْمَوْضُوْع الْرَّائِع وَالْمُمَيَّز ¨’°؟O

O؟°’¨ نَحْن فِي انْتَظار جَدِيْدَك الَّذِي نَتَطَلَّع إِالَيْه بِشَوْق كَبِيْر فَلَا تَحْرِمْينَا مِنْه¨’°؟O

O؟°’¨ اسْتَّمْرو فِي ابدَاعَكُم وَلَا تَتَوَقْفُو عِنْد هَذَا الْحَد مُنْتَدَانَا الْغَالِي بِحَاجَة إِلَى ابدَاعَكُم يَاغَالِّين ¨’°؟O

O؟°’¨ جَعَل الْلَّه كُل مَا تَبْذِلَينَّه لِلْرُقَّي بِالْمُنْتَدَى فِي مِيْزَان حَسَنَاتِك وَكُل حَرْف إِلَّا ودَونَتِه بِأَلْف حَسَنَة¨’°؟O

O؟°’¨ أَتَمَنَّى لَكُم الْنَّجَاح وَالْوُصُوْل إِلَى أَعْلَى قِمَّة الْابْدَاع وَالْتَمَيُّز إِن شَاء الْلَّه ¨’°؟O

O؟°’¨ تَحِيَّات اختكُم المُحٍبَة لَكُمْ فٍي ~الله~ " عبقرية عصرها:0153:"¨‘°؟O

خليجية




موضوع حلو
شكرا لك



التصنيفات
التربية والتعليم

الرقابة الأسرية والمدرسية سلاحان لتعديل سلوك الطالبات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

روان السياري ـ الدمام
يقع وسط مدارس البنات وتحديداً في المرحلة المتوسطة والثانوية وقائع بين الطالبات ذات انعكاسات اجتماعية خطيرة تكمن ببعض السلوكيات المنحرفة والممارسات الخاطئة التي تلقي بظلالها على الفتاة وأسرتها بل وعلى المجتمع بأسره،وهنا يأتي تساؤل يوجه للمدرسة والمنزل لنصل من خلاله إلى المسؤول الأول في حدوث مثل هذه التصرفات، بإعتبار أن هذه الفتاة أو تلك لا تخرج بين هذين المكانين،ومن فيهما من أباء وأمهات أو معلمات في العملية التربوية التي تخضع لها الفتاة وربما لن نحصل على إجابة بقدر ما أن الطرفين يتراشقان التهم ويتخليان عن المسؤولية، والضحية بلا شك هي الطالبة ذات السلوكيات الخاطئة . لذلك فالمنطق يقول: إن أولياء الأمور والأمهات،بالاضافة إلى المعلمات هم المتسببون فيما تصل إليه الطالبة من انحراف سلوكي، ومن الأولى أن يجدوا حلاً فيما بينهم، وذلك بالتواصل المستمر وايجاد آلية محددة لمتابعة وتقويم سلوك الفتاة .
أما إذا خرجنا عن المنطق وذهبنا إلى الواقع فهنا يجب التوجه إلى أهل الشأن بين طالبات ومعلمات وأباء وأمهات لنرى ما يحدث لديهم على أرض الواقع، وما وجهة نظر كلٍّ منهم حيال ما يحدث ،وهذا ما قمنا به من خلال هذا الموضوع ،حيث التقينا بنماذج من كافة الأطراف إضافة إلى الرأي المختص في هذا الجانب مع إيضاح وقائع لبعض الممارسات الخاطئة التي ترتكبها بعض الطالبات في مدارسهن .
زرع المفاهيم
رأي المعلمات تجاه القضية يختلف من واحدة لأخرى فها هي المعلمة "نورة خالد" تقول: إن الأسباب متعددة في وقوع بعض الممارسات الخاطئة بين أوساط الطالبات في مدارسهن خاصة المرحلة المتوسطة التي تشهد بداية فترة المراهقة،وهنا الدور الأكبر يقع على الأب والأم في التعامل مع ابنتهم من نواحي تصحيح المفاهيم والتربية،بعد ذلك يأتي دور المعلمة في التوعية والإرشاد ،فإذا فشل الأهل في زرع المفاهيم الصحيحة لدى ابنتهم فهذا بلا شك يجعل الأمر صعباً على المعلمة ،مؤكدةً أن المنزل يعتبر الأساس في تأسيس التربية السليمة لدى الطالبة ،في حين أن المدرسة هي جزء مكمل .
أما المعلمة" منال عبدالله" فتقول: إن أغلب السلوكيات الخاطئة التي تصدر من الطالبات هي مشاكل تبدأ من الطالبة ،وما تحمله من أخلاق ،مؤكدةً ،أن المشاجرات فيما بينهن وعدم احترام المعلمة أبرز هذه التصرفات ،ومثل هذا السلوك غير المحبب يجب على الأم والأب،غرس ما يقف ضد هذه الأعمال لدى الطالبة، وتعريفها أن المعلمة تقوم مقام الأم في التربية،وذلك من أجل تسهيل التعامل بين الطالبة والمعلمة وقبول التعليمات، فبدون احترام متبادل بين المعلمة وطالبتها لن تتم العملية التربوية بشكل سليم .
" م ، ن " طالبة مرحلة ثانوية تذكر لنا بعض المخالفات التي تصدر من بعض الطالبات، حيث تقول: إن بعضهن يخرج عن القيم ويمارسن طقوساً خادشة للحياء كتعلق بعضهن مع بعض،وهذا يعتبر شذوذا وخروجا عن الفطرة ،وهو مؤشر خطر بدأ ينتشر في مدارسنا ويلزمنا عدم تجاهله، لذلك يجب على الكادر التعليمي في مدارس البنات التنبه لهذه المشكلة الخطيرة،وعدم إغفالها من خلال تكثيف النشرات التوعوية والمحاضرات، والتذكير بأن هذا العمل مخالف للدين مع فرض أقسى العقوبات لمن تقوم بهذا العمل .
طالبة أخرى " ن ، س " تقول :إن كليات البنات تشهد أغلب السلوكيات الخاطئة ،منها ما انتشر بكثرة بين أوساط الطالبات كالتدخين وعمل بعض الخلطات من مشروبات الطاقة مع حبوب "البنادول"، ومثل هذه الممارسات ذات مخاطر قبل أن تكون في السلوك، فإنها تؤثر سلباً على الصحة،ومن هذا المنطلق على الآباء والأمهات والكوادر التعليمية التكاتف جنباً إلى جنب للتصدي لمثل هذه الممارسات الدخيلة على مجتمعنا،ويكون ذلك بالمتابعة الدقيقة خاصة من الأمهات فإذا لاحظن استخدام مشروبات الطاقة بكثرة التدخل السريع ومساءلة الفتاة عن سر تعاطيها هذا المشروب بكثرة .
الرقابة الأسرية
أم "عبدالعزيز" تبرّئ المدرسة من أي خطأ ترتكبه الطالبة ،مؤكدة أن التربية تقع على الأم أولاً ثم الأب باعتبارها البذرة الأولى في تنشئة الفتاة ، وترى أن غياب الرقابة الأسرية هو السبب الرئيسي في وقوع الطالبات في السلوكيات الخاطئة التي أهملت الى أن استمرت ونمت لتصبح مشكلة تعاني منها الأسرة والمعلمة وحتى الفتاة نفسها، وحلّها بلا شك يبدأ من الأسرة وإبنتهم وينتهي في المدرسة من خلال متابعة الأم لإبنتها وتفاعل المعلمات مع هذه الأم بإعطائها تقريراً مفصلا عن سلوكيات ابنتها ليتسنى لها التعامل معها وتصحيح الأخطاء،لذلك على الأمهات متابعة بناتهن في المدرسة بالحضور إليها بين فترة وأخرى، وإن تعذر ذلك فالاتصال يؤدي الغرض ويوصل الأم إلى المطلوب .
أما " مريم " فتضع اللوم على المدرسة نظراً لعدم وجود أخصائيات اجتماعيات في المدارس والذي من شأنه الإسهام في حل العديد من مشاكل الطالبات ورفع الضغوطات التي تقع عليهن نتيجة الدراسة المستمرة ، كذلك يجب أن لا نتناسى أن هناك دورا مهما لأولياء الأمور إلا أن الغالبية يتجاهلون تلك الأدوار فتجدهم لا يعلمون ما يحدث داخل جدران المدرسة من ممارسة بناتهم التي ربما تكون خاطئة ، وتضيف: إن هناك مشكلة أعظم وهي عندما تعلم بعض الأمهات عن خطأ ارتكبته ابنتها تعمد الى المدافعة عنها.
وتقول الأخصائية النفسية "أمل سليمان:" إن حسن تعامل المعلمات مع الطالبات بمختلف أنماطهن الشخصية أفضل وسلية لعلاج المشكلة ، وذلك يكمن بطرق ووسائل منها: الوقوف على اهتماماتهن ، واكتشاف ميولهن وتلبية رغباتهن ، خاصة الطالبات في سن المراهقة اللاتي يحتجن إلى تعامل خاص من قبل المعلمات لضبط السلوكيات من مرحلة سنية متقدمة للفتاة،وهذا ينعكس عليها مستقبلاً في المراحل التي تليها من العمر والسنوات الدراسية التي تلي هذه المرحلة .
وأضافت: إن الطبيعة والمتغيرات التي تتضمنها مرحلة المراهقة تحتاج الى وقوف مزدوج بين المدرسة والأسرة ،مشيرةً الى أن إخلال إحداهما بأدواره خلال هذه المرحلة يسهم في إيجاد مشاكل نفسية تنعكس على التصرفات والسلوكيات ،مما قد يؤدي الى ارتكاب الأخطاء
.




التصنيفات
التربية والتعليم

» مرتكزات الحياة المدرسية «

[COLOR=#ffff33]الحياة المدرسية مناخ وظيفي مندمج في مكونات العمل المدرسي، ينبغي التحكم فيه ضمانا لتوفير مناخ سليم وإيجابي، يساعد المتعلمين على التعلم واكتساب قيم و سلوكات بناءة. وتشكل هذه الحياة من مجموع العناصر الزمانية والمكانية والتنظيمية و العلائقية والتواصلية والثقافية والتنشيطية المكونة للخدمات التكوينية والتعليمية التي تقدمها المؤسسة للتلاميذ.[/COLR]p

الحياة المدرسية حياة اعتيادية يومية للمتعلين يعيشون أفرادا أو جماعات داخل نسق عام منظم، ويتمثل جوهر هذه الحياة المعيشة داخل الفضاءات المدرسية في الكيفية التي يحيون بها تجاربهم المدرسية، وإحساسهم الذاتي بواقع أجوائها النفسية والعاطفية.


يجب على المؤسسات أن تضمن احترام حقوق واجبات التلاميذ وممارستهم لها وفق مبادئ هذا النظام الذي يرتكز على الثوابت العامة التالية:
1-مبادئ العقيدة الإسلامية وقيمها الرامية إلى تكوين الفرد تكوينا يتصف بالاستقامة والصلاح ويتسم بالاعتدال والتسامح ويتوق إلى طلب العلم والمعرفة ويطمح إلى المزيد من الإبداع المطبوع بروح المبادرة الإيجابية والإنتاج النافع.
2-الالتحام بكيان المملكة المغربية العريق القائم على ثوابت ومقدسات يجليها الإيمان بالله وحب الوطن والتمسك بالملكية الدستورية.
3-المشاركة الإيجابية في الشأن العام والخاص والوعي بالواجبات والحقوق والتشبع بروح الحوار وقبول الاختلاف وتبني الممارسة الديمقراطية في ظل دولة الحق والقانون.
4-الوفاء للأصالة والتطلع الدائم للمعاصرة والتفاعل مع مقومات الهوية في انسجام وتكامل، وترسيخ الآليات والأنظمة التي تكرس حقوق الإنسان وتدعم كرامته.
5-جعل المتعلم في قلب الاهتمام والتفكير والفعل خلال العملية التربوية التكوينية حتى ينهض بوظائفه كاملة تجاه مجتمعه ودولته، ومن الثوابت تحدد حقوق المتعلم واجباته في علاقاته مع مختلف المتدخلين التربوين والإدارين بالمؤسسة.




م/ن



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

البيئة المدرسية وأطفالنا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

البيئة المدرسية وأطفالنا

يقضي الطفل فترة زمنية لا بأس بها من حياته في المدرسة، تبدأ من طفولته حتى سن المراهقة،
ومن المعروف أن للبيئة المدرسية أثراً كبيراً في نمو الطفل فسيولوجيا، فإذا توافرت الشروط الجيدة للبيئة المدرسية
كان نمو الطفل طبيعياً وجيداً. فصحة الطلاب جزء أساسي من صحة المجتمع، حيث ينبع اهتمام الصحة المدرسية
بصحتهم وتأكيدها على تنفيذ البرامج التثقيفية والوقائية والعلاجية إلى عوامل عدة مهمة.

كما يشكل الطلاب نسبة كبيرة من المجتمع فضلاً عن أن أجسامهم حساسة أكثر تجاه الأمراض المعدية،
مع وجود أعداد كبيرة منهم في المدارس، ووجودهم خلال فترة الدراسة في مساحة محدودة يزيد من القابلية للعدوى
وان غياب الطلاب عن المدارس في حالة إصابتهم بالأمراض المختلفة يؤدي إلى تدهور المستوى التعليمي العام،
ومن المهم جداً والضروري أن يتلازم التعليم ويسير جنباً إلى جنب مع استقرار الصحة الجسمية والعقلية والنفسية للطلاب.




م/ن



التصنيفات
التربية والتعليم

» مرتكزات الحياة المدرسية «

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

]الحياة المدرسية مناخ وظيفي مندمج في مكونات العمل المدرسي، ينبغي التحكم فيه ضمانا لتوفير مناخ سليم وإيجابي، يساعد المتعلمين على التعلم واكتساب قيم و سلوكات بناءة. وتشكل هذه الحياة من مجموع العناصر الزمانية والمكانية والتنظيمية و العلائقية والتواصلية والثقافية والتنشيطية المكونة للخدمات التكوينية والتعليمية التي تقدمها المؤسسة للتلاميذ[/COLR]
=darkonge IFNTAbicspthmUSZE5حة المدرسية حياة اعتيادية يومية للمتعلين يعيشون أفرادا أو جماعات داخل نسق عام منظم، ويتمثل جوهر هذه الحياة المعيشة داخل الفضاءات المدرسية في الكيفية التي يحيون بها تجاربهم المدرسية، وإحساسهم الذاتي بواقع أجوائها النفسية والعاطفية.[/

يجب على المؤسسات أن تضمن احترام حقوق واجبات التلاميذ وممارستهم لها وفق مبادئ هذا النظام الذي يرتكز على الثوابت العامة التالية:
1-مبادئ العقيدة الإسلامية وقيمها الرامية إلى تكوين الفرد تكوينا يتصف بالاستقامة والصلاح ويتسم بالاعتدال والتسامح ويتوق إلى طلب العلم والمعرفة ويطمح إلى المزيد من الإبداع المطبوع بروح المبادرة الإيجابية والإنتاج النافع.
2-الالتحام بكيان المملكة المغربية العريق القائم على ثوابت ومقدسات يجليها الإيمان بالله وحب الوطن والتمسك بالملكية الدستورية.
3-المشاركة الإيجابية في الشأن العام والخاص والوعي بالواجبات والحقوق والتشبع بروح الحوار وقبول الاختلاف وتبني الممارسة الديمقراطية في ظل دولة الحق والقانون.
4-الوفاء للأصالة والتطلع الدائم للمعاصرة والتفاعل مع مقومات الهوية في انسجام وتكامل، وترسيخ الآليات والأنظمة التي تكرس حقوق الإنسان وتدعم كرامته.
5-جعل المتعلم في قلب الاهتمام والتفكير والفعل خلال العملية التربوية التكوينية حتى ينهض بوظائفه كاملة تجاه مجتمعه ودولته، ومن الثوابت تحدد حقوق المتعلم واجباته في علاقاته مع مختلف المتدخلين التربوين والإدارين بالمؤسسة.

[/COLOR]

>خليجية




م/ن

خليجية





خليجية



خليجية