bayyyyyyy and merccciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiii:a5bdf2b232:
بانتظار جديدك ^_^
يسلموؤو
كلك زوق و تسلم الايادي:icon_razz:
bayyyyyyy and merccciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiii:a5bdf2b232:
بانتظار جديدك ^_^
– صديقات السوء هن أول طريق الانحراف:ا
لفتاة في سن المراهقة تتأثر بصديقاتها أشد من تأثرها بوالديها ، والمرء عادة ما يعرف بصديقه ، فالتي تصاحب فلانة المستهترة يقول الناس عنها : إنها صاحبة فلانة، فلابد انها مثلها !! فعلى الأقل سوف تضع نفسها موضع الريبة .
2- انتبهي هؤلاء ، دعاة على أبواب جهنم :
نعم إنهم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا كما وصفهم رسول الله صلى الله علية وسلم ، فدعاة الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء دعاة على أبواب جهنم وكذلك دعاة الحرية والإباحية والذين يحاربون التدين عموما ويصفون أهله بالرجعية ، فلتحذر الفتاة من تلك الدعوات الهدامة .
3- الحياء صفة العذراء :
فالحياء من صفات البنات المحترمات فإنه كذلك زينة لهن وتاج على رؤوسهن قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( ماكان الحياء في شيء إلا زانه )، وحياء الفتاة أو الفتى خير كله كما جاء في الحديث الصحيح (الحياء كله خير ). لأنه يمنع الإنسان من الاقتراب من مواطن الشبهات أو اقتراف المحرمات ، ومهما يكن من حياء الإنسان فهو خير من تبجّحه ووقاحته .
4- في غض البصر حماية القلب وحفظ الجوارح :
رؤية المرأة للرجال في الحالة العامة أمر جائز لا شيء فيه ، وقد ثبت في الصحيحين رؤية عائشة رضي الله عنها للحبشة وهم يلعبون بالحراب في المسجد يوم العيد ، لكن الشارع الحكيم قد حظر على المرأة أن تنظر إلى الرجل نظرة شهوة ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) والنظرة المحرمة مقدمة من مقدمات الزنا ، فينبغي على الفتاة المؤدبة المحترمة ألا تطيل النظر إلى الشاب ، لأن الحياء يمنع الفتاة من أن تطيل النظر في الشاب أو تحدّق فيه .
5- إغراء الأزياء ( هذه الرغبة مدمرة ) :
رغبة كثير من النساء والفتيات في إبداء الزينة والتبرج ومحاولة لفت الأنظار وإثارة إنتباه الرجال الغرباء نحوهن ، هذه الرغبة غريبة وبعيدة عن الإسلام ، وعن الأخلاق ، وعن الفطرة السليمة ، فالفتاة المسلمة تخشى أن يرى زينتها أحد من الرجال سوى محارمها .
ولأن جسدها عزيز عليها ليس سلعة رخيصة تعرض على كل غادٍ ورائح، فالتي هانت عليها نفسها فهي عند الناس أهون ومن عزّت عليها نفسها فهي عزيزة عند الناس .
6- أحلام اليقظة ظاهرة لها علاج :
أحلام اليقظة ، هذا الشيء الجميل الذي يحيل العالم جنة خضراء إذا اشتهى الإنسان ذلك ، لكن هل أحلام اليقظة ظاهرة مرضية ؟!
إن أحلام اليقظة إن كانت طارئة غير ملازمة للفتى أو الفتاة فهذا شيء طبيعي ، فمن منا لم يتعرض لهذا الأمر يوما ما ؟
لكن اتخاذ أحلام اليقظة وسيلة للهروب من الواقع ومشكلاته حتى تصبح عادة الفتاة فهذا شيء خطير ومؤلم ، وتجعل الفتاة غير قادرة على مواجهة الحياة والتعامل مع مشكلات الحياة اليومية فتصاب بالإحباط والفشل ، ومن أسباب هذه الظاهرة الفراغ فليس هناك مايشغل الفتى أو الفتاة فيبدأ بالسرحان مع الأفكار والعيش مع الأحلام فترة طويلة..
وبنتظآآآر تعليقآآآتكم ….
تحياتي
السبب الثاني: التكوين النفسي والعقلي . نجد جزء هام يؤثر على استقرار الفرد، هو كيف تربي وكيف نشئ، فالتربية التي تمت تحت ضغوط طائلة تنتج نفسية هشة تعتمد على القيادة من الخارج. وفقد الثقة في النفس يحول الإنسان إلى شلال من المياه المندفعة والتي تخرج من أضعف نقطة، فالبعض يكون نقطة ضعفه في الجنس أو الشراهة في كسب المال أو البحث عن السلطة لإثبات الذات أو البحث عن هوية داخل الجماعة، وبالرغم من عدم التوازن الداخلي الذي يعيش فيه، إلا أن الكثير من الأعمال التي يقوم بها هي تغطية على عدم التوازن الداخلي لديه. فإذا قبلنا أن التكوين النفسي والعقلي والروحي هما عماد انتظام الشخصية السوية، فإن أي خلل في أي عنصر يجعل الفرد رهن للظروف الخارجية للسلوك الغير متزن.
السبب الثالث: الفراغ العاطفي الذي يعيش فيه الفرد. الفراغ العاطفي هو فكرة تملأ العقل، بأن هناك نقص ما يريد إشباعه وربما من أسباب الفراغ العاطفي هو روتينية الحياة العائلية وعدم التفاهم بين الزوجين واستقلال كل فرد عن الأخر، وربما يكون غلاظة الطرف الآخر كالمرأة المسترجلة أو التي تريد أن تمتلك زوجها وتضعه تحت قيود من المراقبة والمحاسبة على كل كبيرة وصغيرة وكأنه طفل آخر بالمنزل عليه أن يخضع لها، وربما يكون إهمال الزوجة لنفسها ومسئوليتها تجاه زوجها وأيضا إهمال الزوج لزوجته والتجاهل التام لها بالرغم من اهتمامه بالآخرين بشكل ملحوظ. وقد لوحظ في بعض حالات الفراغ العاطفي أنها نتجت بسبب ضغوط الحياة المتعددة والمعقدة والتي تتمثل في الأزمات في العمل والقهر الذي يتعرض له، والبعض من الخسارة المادية غير المتوقعه مثلما حدث في البورصة العامية مع ضغوط خاصة بالأسرة من أحداث مأسوية. وآخرون يحاولون أعادة ما ضاع منهم، ولاسيما في مجالات العلاقات العاطفية بدايةً في قبول التعبيرات التي تظهر جمال الشكل كنوع من الإخراج العاطفي إلى أن تصل إلى مستويات من العلاقات الحرجة.
أعراض الأزمة:
• الاهتمام بالجنس الآخر بشكل مبالغ فيه سواء من حيث الوقت الممنوح له أو وقت التفكير فيه، وأيضا الاهتمام بالمظهر الخارجي لجذب الانتباه ولفت الأنظار إليه بالرغم من أن الشخص في سن يكون لفت الأنظار إليه بحياته الحقيقة وانجازاته.
• زيادة الإهمال على مستوى الأسرة والانشغال في الخارج وعدم القدرة على التركيز مع شريك الحياة، ثم يتحول بشكل طبيعي وعادي إلي اقتفاء الأخطاء والتركيز عليها وإظهار الشريك الأخر بأنه مقصر وغير مهتم ولا يبالي باحتياجاته ومشاعره.
• بالنسبة إلى دائرة العمل لهذا الشخص، نرى العشوائية والتخبط وعدم القدرة على تحقيق إنجازات ضخمة، والأخطر هو ظهور المراهق القديم والذي يتمثل في سيطرة المشاعر على التفكير، وبالتالي نجده مرة سعيد ومرة أخرى مكتئب، فنجد السلوك العاطفي في المواقف المختلفة وليس العقل هو المسيطر على سلوك وقرارات الفرد.
• الإتجاه إلى الوحدة والإنطواء أمام أي موقف فيهرب من وسط الجماعة لأنه غير قادر على مواجهة المواقف المختلفة.
العلاج:
• مواجهة الحقيقة: وهي إدراك الفرد بأنه يعبر فيها أو سيدخل فيها (المراهقة المتأخرة)، وعلى الفرد أن يتعامل مع الحقيقة الفسيولوجية لا بنوع من التجاهل أو أنه أكبر من أن يكون هذا الشخص.
• البناء العقلي: من الضروري أن يضع الفرد ما يسمى بالأساسيات أو المبادئ أو وجود خط أحمر في حياته، بمعنى أنه مهما كانت الأسباب الداخلية أو الخارجية لا يقدر أن يتعدها، فالمهم وجود مبادئ وأسس راسخة لا يمكن ولا يجوز التنازل عنها.
• تنمية العقل: من المهم أن يربي الفرد نفسه على إيجاد بديل عن الجسد والعاطفة وذلك بالعمل على تنمية العقل من خلال القراءة الدائمة والإطلاع المتعدد الجوانب (ثقافة الفرد) لكي يكون العقل منشغل بقضايا عامة وخاصة.
• تنظيم الوقت وإدارته: وضع خطة لأهداف اليوم وجدول للعمل التي يمكن القيام بها في اليوم مع عمل تقييم يومي لما تم إنجازه وما لم يتم .. مع وضع الأسباب وهل له علاقة بالموضوع الذي نناقشه أم لا.
• التركيز على الأسرة: منح العائلة الوقت الكافي والاحتماء في الأسرة للحماية والتعبير بكل مشاعر ايجابية لشريك الحياة.
• المعالجة النفسية: عن طريق التركيز على مواجة النفس وتحليل السلوك الشخصي عن الدوافع للأفكار والكلمات والأفعال التي يقوم بها.
:088::3_3_5v[1]:
كيف تعاملين إبنك فى سن المراهقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكل أم فينا أولاد وبنات وسيصلون إن شاء الله إلى سن المراهقه
وهذه المرحله مهمه جدا فى حياة الولد والبنت وإنى لا أقصد التغيرات الجسميه
لإننا لسنا بصدها اليوم ولكن سوف أتكلم عن سلوكيات الولد والبنت
فى هذه المرحله وكيف نتعامل معها
والحلول المقترحه لتجنب ما يحدث فى هذه المرحله .
أولا :- السلوكيات والمتغيرات التى تطرأ على الولد والبنت فى هذه المرحله
1- شعوركل منهما أنه أصبح له كيان مستقل بذاته
وأنه كبر لدرجه أنه لا يحب الإستماع إلى نصيحة والديه
2- عدم الرغبه فى الخروج مع الوالدين فى أى نزهة عائليه إلا بالعافيه
إعتقادا منه وأنا أقصد الولد بأنه ليس صغيرا بعد.
3- سوف تلاحظين إحتياج إبنك لكى أكثر فى هذه المرحله
ولكن دون أن يصرح لك بذلك ويظهر ذلك من خلال تصرفاته معك.
4- أما البنت سوف تلاحظيها دائمامتقلبه المزاج وتميل إلى الأب أكثر منك.
5- ظهور طلبات جديده من الولد لم تعتادى عليها كالخروج مع أصدقائه
والسهر معهم لأوقات متأخره
6- لاحظى إبنتك فسوف تجدينها فى معظم الأوقات شاردة الذهن .
7- كثرة حديث البنت فى التليفونات مع صديقاتها .
8- كثرة إستماع البنت للأغانى العاطفيه إذا كانت قد تربت على سماع الأغانى .
9- إذا كانت ابنتك من هواة القراءه فستجديها مركزه دائما على القصص العاطفيه أو (روايات عبير)!!!!!!!!
10- وأخيرا العنف الزائد لدى كل من الولد والبنت والغضب لأتفه الأسباب
مع إحتمالية رفع الصوت أمام الأب والأم عند مناقشة أى موضوع .
يا أخواتى هذه النقاط التى ذكرتها لا تنطبق على كل الأبناء لأن هناك أسر
عملت حساب ذلك اليوم وقامت بتربية أبنائها التربيه الصحيحه
على أس دينيه سليمه وسوف نأتى إلى ذلك فى الحلول المقترحه إن شاء الله .
ثانيا :- كيفية التعامل مع الإبن أو الإبنه فى سن المراهقه .
1- إقتربى أينها الأم من أبنائك أكثر فى هذه المرحله .
2- إذا كنت من النوع الذى يقوم بتدليع الزوج أمام الأبناء فلا تفعلى ذلك أمام أولادك
فى هذا السن لأن البنت تكون فى هذه المرحله غيوره جدا على والدها .
3- لا تلبسى أمام إبنك ملابس ضيقه أو مغريه للزوج لأن إبنك فى هذه المرحله
بيكون شديد الغيره عليكى من أبيه وتلاحظى دائما شجاره معك على أتفه
الأسباب إذا وجدك متزينه لأبوه .
4- عند تبادل الحديث مع أبنائك ولاحظتى خروج الكلام عن المعتاد أو
وجدتى إبنك يقول ألفاظ غريبه إكظمى غيظك ولا تعنفيه .
5- لابد لك عزيزتى الأم من أن تدركى أن هذه المرحله العمريه ما هى
إلا مرحله وقتيه نظرا للتغيرا الجسديه التى تحدث لكل من الولد والبنت
وتعاملى مع هذه المرحله بحرص وذكاء شديدين .
ثالثا :- الحلول المقترحه لتجنب ما يحدث للأبناء فى سن المراهقه.
1- تعويد الأطفال من الصغر على المواظبه على الصلاة فى أوقاتها مع ضرورة حفظ القرآن الكريم .
2-ربط الأولاد بالمسجد وبيان أهميه تأدية جميع الصلوات فى المسجد .
3- ضرورة تعويد الطفله منذ الصغر على مساعدة أمها فى أعمال المنزل .
4- نظرية الثواب والعقاب للأبناء ولكن بدون ضرب .
5- التوازن فى تربيه الأبناء بين التدليل والتعنيف .
6- ضرورة التدخل فى إختيار أصدقاء أبناءك منذ الصغر عن طريق تحديد الأسر
التى ترى أنها صالحه من وجهه نظرك ويكون لديها
أطفال فى عمر أبنائك مما يكون له عظيم الأثر حين يكبرون .
7- إبعاد الأبناء بقدر الإمكان عن القيم الغريبه على مجتمعاتنا الشرقيه
( مثل مشاهدة الكليبات فى التليفزيون – شرب الوالد للسجائر أمام أبنائه
ولو أن المفروض عدم شربها – عدم السهر فى أماكن لاتمت لإسلامنا ولا لقيمنا بصله )
لأن الطفل إذا ترعرع وتربى فى بيئه سليمه فإن مرحلة المراهقه سوف تمر بسلام إن شاء الله .
8- ضرورة إشراك الأولاد والبنات فى المواضيع الأسريه والأخذ برأيهم
وإشعارهم أنهم كيان مؤثر فى الأسرة .
9- عدم التقليل من أى موضوع يناقشه إبنك معك أو مع والده .
10- إتفقى مع زوجك على شئ مهم جدا وله أبلغ الأثر عند الأولاد
وهو أنه يقول للأولاد من وقت لآخر قبلوا يد ماما وأنتى نفس الشئ
حتى يشبوا على احترام الأب والأم .
.
الله يسلمك
نورتي الصفحة
إحتمالات طلاق مرتفعة
وتوصل الباحثون بالمقابل إلى نتيجة أخرى تقول إن المراهقين الذين أمضوا هذه المرحلة بشكل سعيد فان إحتمالات أن يشهدوا الطلاق في حياتهم الزوجية لاحقا تعتبر عالية. وبحسب جريدة" القبس" تابع الباحثون البريطانيون حياة نحو 3000 شخص، بدءا من ولادتهم في عام 1946 حتى الوقت الحالي، وقد سألوا مدرسيهم عن أوضاعهم عندما كانوا في الثالثة عشر والخامسة عشر من العمر كي يعرفوا تصرفاتهم ضمن المجموعات التي تواجدوا فيها، وكم كان لديهم من الأصدقاء وما إذا كانوا محبوبين أم لا كما تابعوا موضوع الإشكالات التي تعرضوا لها في المدارس وفي حياتهم الخاصة.
النجاحات والنشاطات الإجتماعية
وقد قيموا خلال مرحلة النضج ليس فقط الحياة الروحية لهم بل أيضا مدى النجاحات التي حققوها في العمل والنشاطات الإجتماعية التي قاموا بها والعلاقات العاطفية لهم، فتبين لهم أن الذين كانوا في مرحلة الشباب أكثر سعادة استمر وضعهم بشكل جيد في المرحلة المتوسطة من العمر وكانت لديهم نجاحات أكثر وعلاقات أفضل.
الشجاعة والثقة بالنفس
وقد تبين للباحثين بالمقابل أن المجموعة التي كانت أكثر سعادة سجل لديها عدد اكبر من حالات الطلاق، الأمر الذي يمكن، حسب واضعي الدراسة، أن يكون مؤشرا ايجابيا لأنه يتحدث عن أن هؤلاء الناس لديهم إحترام لأنفسهم وثقة بالنفس أكبر وأيضا لديهم الشجاعة .