التصنيفات
أزياء المراهقات

.المراهقة الانيقة تعرفيها من لبسها أحدث موضة

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

bayyyyyyy and merccciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiii:a5bdf2b232:




يسلمو كتير حلوين

بانتظار جديدك ^_^




فري نآآآآآآآآآآيس
يسلموؤو



:icon_razz:حلوين خصوصا البلوزة الي عليها تنين بتجنن
كلك زوق و تسلم الايادي:icon_razz:



مرهروعه



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ست نصائح للفتيات فى سن المراهقة

خليجية
خليجية

– صديقات السوء هن أول طريق الانحراف:ا

لفتاة في سن المراهقة تتأثر بصديقاتها أشد من تأثرها بوالديها ، والمرء عادة ما يعرف بصديقه ، فالتي تصاحب فلانة المستهترة يقول الناس عنها : إنها صاحبة فلانة، فلابد انها مثلها !! فعلى الأقل سوف تضع نفسها موضع الريبة .

2- انتبهي هؤلاء ، دعاة على أبواب جهنم :

نعم إنهم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا كما وصفهم رسول الله صلى الله علية وسلم ، فدعاة الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء دعاة على أبواب جهنم وكذلك دعاة الحرية والإباحية والذين يحاربون التدين عموما ويصفون أهله بالرجعية ، فلتحذر الفتاة من تلك الدعوات الهدامة .

3- الحياء صفة العذراء :

فالحياء من صفات البنات المحترمات فإنه كذلك زينة لهن وتاج على رؤوسهن قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( ماكان الحياء في شيء إلا زانه )، وحياء الفتاة أو الفتى خير كله كما جاء في الحديث الصحيح (الحياء كله خير ). لأنه يمنع الإنسان من الاقتراب من مواطن الشبهات أو اقتراف المحرمات ، ومهما يكن من حياء الإنسان فهو خير من تبجّحه ووقاحته .

4- في غض البصر حماية القلب وحفظ الجوارح :

رؤية المرأة للرجال في الحالة العامة أمر جائز لا شيء فيه ، وقد ثبت في الصحيحين رؤية عائشة رضي الله عنها للحبشة وهم يلعبون بالحراب في المسجد يوم العيد ، لكن الشارع الحكيم قد حظر على المرأة أن تنظر إلى الرجل نظرة شهوة ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) والنظرة المحرمة مقدمة من مقدمات الزنا ، فينبغي على الفتاة المؤدبة المحترمة ألا تطيل النظر إلى الشاب ، لأن الحياء يمنع الفتاة من أن تطيل النظر في الشاب أو تحدّق فيه .

5- إغراء الأزياء ( هذه الرغبة مدمرة ) :

رغبة كثير من النساء والفتيات في إبداء الزينة والتبرج ومحاولة لفت الأنظار وإثارة إنتباه الرجال الغرباء نحوهن ، هذه الرغبة غريبة وبعيدة عن الإسلام ، وعن الأخلاق ، وعن الفطرة السليمة ، فالفتاة المسلمة تخشى أن يرى زينتها أحد من الرجال سوى محارمها .
ولأن جسدها عزيز عليها ليس سلعة رخيصة تعرض على كل غادٍ ورائح، فالتي هانت عليها نفسها فهي عند الناس أهون ومن عزّت عليها نفسها فهي عزيزة عند الناس .

6- أحلام اليقظة ظاهرة لها علاج :

أحلام اليقظة ، هذا الشيء الجميل الذي يحيل العالم جنة خضراء إذا اشتهى الإنسان ذلك ، لكن هل أحلام اليقظة ظاهرة مرضية ؟!
إن أحلام اليقظة إن كانت طارئة غير ملازمة للفتى أو الفتاة فهذا شيء طبيعي ، فمن منا لم يتعرض لهذا الأمر يوما ما ؟
لكن اتخاذ أحلام اليقظة وسيلة للهروب من الواقع ومشكلاته حتى تصبح عادة الفتاة فهذا شيء خطير ومؤلم ، وتجعل الفتاة غير قادرة على مواجهة الحياة والتعامل مع مشكلات الحياة اليومية فتصاب بالإحباط والفشل ، ومن أسباب هذه الظاهرة الفراغ فليس هناك مايشغل الفتى أو الفتاة فيبدأ بالسرحان مع الأفكار والعيش مع الأحلام فترة طويلة..

وبنتظآآآر تعليقآآآتكم ….

تحياتي

خليجية




شكرا ياقمر على موضوعك



مشكوره حبيبتى جزاك الله كل خير ..



خليجية

خليجية




مشكـورة أختـي الغاليـة سوسو,,
هـذا المرحلـة خطـيرة جـداا,,
وحسـاسة لحـد بعيد,,
رب يحفظ جميع المسلمات وتتعدى هالمرحلـة ع خير,,



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا يمر بعض الرجال في مرحلة المراهقة المتأخرة؟

السبب الأول: الفراغ الروحي. وما أقصده هنا هو العلاقة والمبدأ، بمعنى أن العلاقة الفاترة وغير المنتظمة تنتج حالة من الفراغ الداخلي التي يحاول الفرد أن يملأه. والمبدأ هنا هو محاولة التركيز على وجود قناعات الفرد حتى في حالة الفراغ الروحي، حيث يكون لدى الفرد مبادئ تحكمه، والشخص الذي لم يكّون مبادئ أو قيم ثابتة في حياته ويمر في هذه المرحلة معرض أكثر للسقوط في هذه الأزمة. حيث عندما يفقد الفرد وجود العلاقة والقيمة والمبدأ تبدأ عناصر أخري في التأثير على نمط سلوك الفرد.

السبب الثاني: التكوين النفسي والعقلي . نجد جزء هام يؤثر على استقرار الفرد، هو كيف تربي وكيف نشئ، فالتربية التي تمت تحت ضغوط طائلة تنتج نفسية هشة تعتمد على القيادة من الخارج. وفقد الثقة في النفس يحول الإنسان إلى شلال من المياه المندفعة والتي تخرج من أضعف نقطة، فالبعض يكون نقطة ضعفه في الجنس أو الشراهة في كسب المال أو البحث عن السلطة لإثبات الذات أو البحث عن هوية داخل الجماعة، وبالرغم من عدم التوازن الداخلي الذي يعيش فيه، إلا أن الكثير من الأعمال التي يقوم بها هي تغطية على عدم التوازن الداخلي لديه. فإذا قبلنا أن التكوين النفسي والعقلي والروحي هما عماد انتظام الشخصية السوية، فإن أي خلل في أي عنصر يجعل الفرد رهن للظروف الخارجية للسلوك الغير متزن.

السبب الثالث: الفراغ العاطفي الذي يعيش فيه الفرد. الفراغ العاطفي هو فكرة تملأ العقل، بأن هناك نقص ما يريد إشباعه وربما من أسباب الفراغ العاطفي هو روتينية الحياة العائلية وعدم التفاهم بين الزوجين واستقلال كل فرد عن الأخر، وربما يكون غلاظة الطرف الآخر كالمرأة المسترجلة أو التي تريد أن تمتلك زوجها وتضعه تحت قيود من المراقبة والمحاسبة على كل كبيرة وصغيرة وكأنه طفل آخر بالمنزل عليه أن يخضع لها، وربما يكون إهمال الزوجة لنفسها ومسئوليتها تجاه زوجها وأيضا إهمال الزوج لزوجته والتجاهل التام لها بالرغم من اهتمامه بالآخرين بشكل ملحوظ. وقد لوحظ في بعض حالات الفراغ العاطفي أنها نتجت بسبب ضغوط الحياة المتعددة والمعقدة والتي تتمثل في الأزمات في العمل والقهر الذي يتعرض له، والبعض من الخسارة المادية غير المتوقعه مثلما حدث في البورصة العامية مع ضغوط خاصة بالأسرة من أحداث مأسوية. وآخرون يحاولون أعادة ما ضاع منهم، ولاسيما في مجالات العلاقات العاطفية بدايةً في قبول التعبيرات التي تظهر جمال الشكل كنوع من الإخراج العاطفي إلى أن تصل إلى مستويات من العلاقات الحرجة.

أعراض الأزمة:
• الاهتمام بالجنس الآخر بشكل مبالغ فيه سواء من حيث الوقت الممنوح له أو وقت التفكير فيه، وأيضا الاهتمام بالمظهر الخارجي لجذب الانتباه ولفت الأنظار إليه بالرغم من أن الشخص في سن يكون لفت الأنظار إليه بحياته الحقيقة وانجازاته.
• زيادة الإهمال على مستوى الأسرة والانشغال في الخارج وعدم القدرة على التركيز مع شريك الحياة، ثم يتحول بشكل طبيعي وعادي إلي اقتفاء الأخطاء والتركيز عليها وإظهار الشريك الأخر بأنه مقصر وغير مهتم ولا يبالي باحتياجاته ومشاعره.
• بالنسبة إلى دائرة العمل لهذا الشخص، نرى العشوائية والتخبط وعدم القدرة على تحقيق إنجازات ضخمة، والأخطر هو ظهور المراهق القديم والذي يتمثل في سيطرة المشاعر على التفكير، وبالتالي نجده مرة سعيد ومرة أخرى مكتئب، فنجد السلوك العاطفي في المواقف المختلفة وليس العقل هو المسيطر على سلوك وقرارات الفرد.
• الإتجاه إلى الوحدة والإنطواء أمام أي موقف فيهرب من وسط الجماعة لأنه غير قادر على مواجهة المواقف المختلفة.

العلاج:
• مواجهة الحقيقة: وهي إدراك الفرد بأنه يعبر فيها أو سيدخل فيها (المراهقة المتأخرة)، وعلى الفرد أن يتعامل مع الحقيقة الفسيولوجية لا بنوع من التجاهل أو أنه أكبر من أن يكون هذا الشخص.
• البناء العقلي: من الضروري أن يضع الفرد ما يسمى بالأساسيات أو المبادئ أو وجود خط أحمر في حياته، بمعنى أنه مهما كانت الأسباب الداخلية أو الخارجية لا يقدر أن يتعدها، فالمهم وجود مبادئ وأسس راسخة لا يمكن ولا يجوز التنازل عنها.
• تنمية العقل: من المهم أن يربي الفرد نفسه على إيجاد بديل عن الجسد والعاطفة وذلك بالعمل على تنمية العقل من خلال القراءة الدائمة والإطلاع المتعدد الجوانب (ثقافة الفرد) لكي يكون العقل منشغل بقضايا عامة وخاصة.
• تنظيم الوقت وإدارته: وضع خطة لأهداف اليوم وجدول للعمل التي يمكن القيام بها في اليوم مع عمل تقييم يومي لما تم إنجازه وما لم يتم .. مع وضع الأسباب وهل له علاقة بالموضوع الذي نناقشه أم لا.
• التركيز على الأسرة: منح العائلة الوقت الكافي والاحتماء في الأسرة للحماية والتعبير بكل مشاعر ايجابية لشريك الحياة.
• المعالجة النفسية: عن طريق التركيز على مواجة النفس وتحليل السلوك الشخصي عن الدوافع للأفكار والكلمات والأفعال التي يقوم بها.

:088::3_3_5v[1]:




:017:

يسلموا على الموضوع المفيد, بس حابة اعرف هل الموضوع من كتابتك او منقول؟ واذا كانمنقول هل من كتب رجل او امراة!!! مشكورة :rmadeat-a52ff53d67:




خليجية



الموضوع منقول شكرلكم



مشكوورة ياا عوومـــري



التصنيفات
منوعات

ليس بالحب وحده تنجح العلاقة بين الأم وابنتها المراهقة

هل يكفي — فقط — أن تحب الأم ابنتها وتخاف عليها ثم تترك الأمور تسير قانعة بهذا الشعور القلبي وحده ؟ أو يجب أن يكون الحب والخوف مفتاحين لسلوك واع وعلاقة إيجابية بين الطرفين؟
وماذا يقول التربويون وعلماء النفس وأساتذة الفقه عن مرحلة المراهقة ودور الأم فيها وبم ينصحونها وم يحذرونها؟
صراحة ومكاشفة
تري د. مديحة الصفتي — أستاذة علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية — أن الفتاة في جميع مراحل حياتها تتأثر بوالدتها إذ إنها تحاكيها في كل شيء وتعتبرها مرجعيتها في جميع شؤونها وخصوصياتها هذا بصفة عامة أما مرحلة المراهقة تحديد ا فهي مرحلة حرجة تمر فيها الفتاة بأغيار وبالتالي فإن علاقتها بأمها يجب أن تكون دائمًا حذرة ومتوازنة أي تكون أس التعامل فيها صحيحة بمعني أن تدرك الأم خطورة المرحلة التي تمر بها ابنتها وتراقبها بدون أن تشعرها بذلك وإن وجدت خطأ فيمكن معالجته بطريقة الإيحاء غير المباشر أو بضرب المثل والقدوة حتي لا تجنح الفتاة وينبغي أن تعتمد الأم منهج الصراحة والمكاشفة مع ابنتها.
وفي هذا الإطار — كما تقول أستاذة علم الاجتماع — ينبغي أن يكون لدي الأم وعي كاف بدورها كأم وقراءة واعية ومدقة لفترة المراهقة وما يصاحبها من تغيرات فالأم يجب أن تقيم علاقة صداقة مع ابنتها تكون الأم فيها المثل الأعلي والقدوة الحسنة ومن ثم تصبح حكيمة في التعامل مع ابنتها فتكون رقيقة ولينة في الأوقات التي تقتضي ذلك وتكون حازمة وشديدة في أوقات أخري ويمكن للأم أن تحكي لابنتها سيرة بعض النماذج التي تعالج مشكلة ابنتها إن وجدت بطريقة غير مباشرة.
وتفرق د. فاطمة موسي — أستاذة الطب النفسي بكلية طب القصر العيني — جامعة القاهرة — بين الخصائص الجسمية الظاهرية للمراهقة والتي تتسم بالنضج والخصائص النفسية العقلية لها التي لم يكتمل نضجها بعد حيث تتسم سلوكياتها بالاندفاع ومحاولة إثبات الذات والخجل من التغيرات التي حدثت في شكلها وتقلد أمها في جميع سلوكياتها وهناك تذبذب وترد في عواطفها فعواطفها لم تنضج بعد فهي تغضب بسرعة وتصفو بسرعة وتميل لتكوين صداقات مع الجنس الآخر ويبدأ ما يسمي بقص الحب ومن هنا تحدث المشاكل فالأم يجب أن تكون قريبة من ابنتها لكي تطلعها علي كل ما يحدث لها ومن ثم تستطيع أن تقوم بدور الناصح والأم يجب أن تتسم بالنصح والتفهم وسعة الأفق وتستوعب أي سلوك يصدر من ابنتها فلو أخطأت الابنة فلا داعي للعقاب الشديد المباشر حتي لا تنفر منها.
وتحذر د. فاطمة الأم من انشغالها عن الأبناء والطباع الحادة التي تخلو من العاطفة والتفرقة بين الأبناء أو الغيرة المرضية بين الأم وابنتها والعنف مع الأبناء أو كثرة الخلافات الزوجية أمامهم لأن كل ذلك يحول دون تكوين علاقة صداقة وحب وتفاهم بينهما.
ولكي تكسب الأم ود ابنتها تقول د. فاطمة: يجب أن يكون هناك تقارب بينهما وتبادل للرأي والمشورة فتقدم الأم لابنتها الخبرات التي تعدها أمًا للمستقبل ويجب أن تتعرف الأم علي صديقات ابنتها وأسرهن وتعطي للابنة قدرًا من حرية الاختيار وإذا حدث خلاف تتناقش معها بود وتقنعها بأسلوب منطقي وتشركها معها في الأعمال المنزلية وتشاركها في هوايتها.
امتصاص الغضب
وقد ينتج عن حالة عدم التوافق النفسي مع الأم — كما تري د. فاطمة — بعض الآثار التي تتمثل في البحث عن أم بديلة قد لا تحسن الابنة اختيارها وقد تصاب بإحباطات كثيرة تؤدي إلي الاكتئاب نتيجة للحرمان العاطفي.
كما يمكن أن تنحرف المراهقة أخلاقيًا ويصبح لديها دوافع عدوانية تجاه نفسها والآخرين وقد يترتب — أيضًا — علي عدم التوافق إصابة الفتاة بأمراض نفسية جسمانية مثل: الربو والأمراض الجلدية والتوتر المستمر.
وإذا تفاقمت هذه الحالة من عدم الانسجام قد تهرب البنت من المنزل وتعاطي المخدرات وتصبح شخصية غير سوية في المجتمع.
ويبدأ د. فكري عبد العزيز — استشاري الطب النفسي — بتعريف فترة المراهقة ليوضح أنها الفترة التي يحدث فيها التغير البيولوجي والهرموني والجسماني الذي يصاحب الفتي أو الفتاة فيحدث نوع من التغير أو التحول من دون حدوث نمو للقدرات العقلية ويصاحب هذه المرحلة اندفاع في السلوك والتصرف في محاولة لإثبات الذات من خلال المظهر والتقليد والمحاكاة وبالتالي قد يحدث نوع من التباعد والحوار غير السوي بين الأم وابنتها.
وعن دور الأم في هذه المرحلة يري د. عبد العزيز أنه منوط بالأم التوجيه السوي وامتصاص الغضب بدون أذي نفسي وتشجيع طاقات الفتاة وإمكاناتها ومساعدتها علي تحقيق ذاتها من خلال الإبداع والثقافة والدوافع الإنسانية الطيبة ومنحها الأمان النفسي والاجتماعي إضافة إلي ضرورة أن يكون لديها إحساس وعي وإدراك بخطورة هذه المرحلة التي ينبغي توجيه قدرات الفتيات فيها نحو أشياء مفيدة لاستخراج القدرات الكامنة داخل الفتاة في ظل تقارب نفسي واجتماعي وصحي.
تقصير واضح
يتهم الدكتور أحمد المجدوب — الخبير بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية — الأم المعاصرة بأنها تقصر تقصيرًا واضحًا وفاضحًا تجاه ابنتها المراهقة ف المعاصرة متعلمة ولكنه تعليم غير متخص فهي لا تتلقي أي تعليم أو ثقافة خاصة بالزواج أو المنزل أو تدريب يؤهلها لكي تصبح أمًا وزوجة.
إنها تفتقر إلي المعلومات الخاصة بأنوثتها وكونها امرأة ، لذلك فهي تتخبط في تعاملها مع أبنائها ولا تعلم أي شيء عن كيفية التعامل مع الابنة في مرحلة المراهقة بما فيها من تقلبات وتغيرات.
ف المعاصرة اعتبرت التعليم سلاحًا تناوئ به الرجل وترفع به راية الندية التي أدت إلي وجود صراع بين الرجل و داخل الأسرة وهذا الصراع أدي إلي ضعف سلطة الاثنين أمام الأولاد وإلي تفك الأسرة.
ويضيف د. المجدوب: لقد عايشت بالفعل حالة إحدي المراهقات جاءتني تقول: أنا أكره أمي بالرغم من أنها تحضر لي كل ما أريد ، لأني أعلم أنها لا تحبني ولكن تشتري لي لتقوم بتعويضي عن غيابها وانشغالها ، لأن كل ما يهمها هو مستقبلها الوظيفي وطموحها وتنافسها مع زميلاتها.
وعندما فوجئت بالدورة الشهرية لأول مرة لم أجدها بجانبي لتطمئني وتفعل كما تفعل كل أم في هذا الموقف ولأنك رجل لا تدرك مدي عمق هذه التجربة في نفسي.
واستطردت الفتاة عندما ظهرت علي مظاهر الأنوثة حاولت أن أحدثها ولكنها لم تعطني فرصة لم أجد إلا أن أنعزل وأبكي ، معي بنات منحرفات في المدرسة أردن أن يجذبني إلي طريقهن ولم أجدها بجانبي وعندما أجد أمًا تحتضن ابنتها أو تربت علي شعرها أغير وأتاضيق وأرجع ناقمة علي أمي.
ويعلق د. المجدوب: هذا النموذج للأسف شائع الآن أما في الماضي فقد كانت الأم بجوار ابنتها لا يشغلها عنها تطلعات مادية وطموحات وظيفية ، أذكر الأم وهي توجه البنات في مثل هذه الحالات بالمحافظة علي النظافة وعدم الإهمال في الصحة أو الإتيان بحركات عنيفة أو أعمال منزلية كثيرة في فترة الدورة كذلك عدم معرفة أحد من الشبان بما تعاني منه البنت من آلام فالأمر سر تعرفه الأم فقط ولذلك تصنع المشروبات الساخنة وتدفئ البنت وتحنو عليها وهنا تنضج البنت بشكل سوي ولا تنعكس عليها آثار نفسية فيما بعد.
أما الآن وكما نسمع فإن أطباء النساء يقولون: هناك حالات مرضية بين المتعلمات يندي لها الجبين وتدعو للإشفاق وتفوق الحمل عند بعضهن ، لأن البنت لم تلق العناية الازمة من الأم ولم تجد النصيحة السليمة ولا الاهتمام.
افتقاد الثقافة التربوية
وتفق الدكتورة هناء أبو شهبة — أستاذة علم النفس بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر — مع الدكتور المجدوب في أهمية وجود الأم بصورة مكثفة في حياة الابنة المراهقة فتقول: إن المراهقة فترة حرجة في حياة كل إنسان ويجب علي الأم أن تحتوي ابنتها وتقترب منها وتصبح صديقة ودودة لها حتي تحميها من تيارات الفساد ، الصداقة تحمي البنت وتحمي الأم من أن تفقد ابنتها.
وإذا بحثنا عن أسباب فتور العلاقة بين الأم وابنتها فأحيانًا نجد أن الأم نفسها كانت ابنة مهملة ولذلك تهمل ابنتها لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
وأحيانًا يحدث العكس الأم التي كانت مهملة وهي فتاة إذا كان بناؤها النفسي سليمًا فنجدها تعطي حنانًا بكثرة وتعوض في بناتها ما افتقدته وهي صغيرة.
ويمكن أن يكون السب الأكبر هو افتقاد الثقافة التربوية فنجد الأم متعلمة تعليمًا عاليًا ولا تعرف أي شيء عن أصول التربية والتعامل مع الأبناء.
فالتعليم لا يعطي للمرأة ما يؤهلها لذلك والأم لم تعد تجد عند ابنتها وقتًا لتنقل ما لديها من خبرات ومعارف ، لأن البنت مشغولة بالتعليم والمذاكرة حتي تتزوج وبعد فترة تصبح أمًا لا تعلم شيئًا عن أصول التربية ولا إدارة المنزل ومن ثم لا تعلم شيئًا عن فترة المراهقة وخطورتها.
إن فترة المراهقة فترة حرجة يشعر فيها المراهق بالحزن والكآبة والرغبة في التمرد والتغير فإذا كانت الأم متفهمة وقريبة من ابنتها مرت هذه المرحلة بسلام وإن كانت بعيدة عن ابنتها وقاسية ستحول العلاقة بينهما إلي حرب وصراع وقد تفقد كل منهما الأخري إلا أن العاملة عادة تكون متعلمة وخروجها لمجال العمل يكسبها خبرات وآراء وتجارب واتجاهات ما يوسع أفقها ويفيدها في تربية أولادها والاهتمام بهم خاصة من ناحية التربية الدينية والقيمية.
وقد يرجع ذلك إلي أن عدًا من رباب البيوت ينفقن وقتهن في الحديث في التليفونات أو أمام برامج التليفزيون التي تتميز عادة بالسذاجة والسطحية أو بشراء شرائط الفيديو ما يجعلهن كالحاضر الغائب في البيت.



يا ريت كل ما يعجبكوا موضوع لى تقيمونى بالطريقه الى فى الرابط :
بطريقة ميزان
http://fashion.azyya.com/76246.html




مشكورة

خليجية




مشكورة يآ قمر°
°°° من الافضل نقله لقسم اسرآر البنآت مشآكل و حلول



مشكوره يالغلا
موضوع رائع



التصنيفات
أزياء المراهقات

اليك ايتها المراهقة شيك

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



بصراحه فساااااتين خطيره مره نعووومه بس ياريت تظلليها عشان ماتخذي اثم الي يناظر لها تقبلي نصيحتي كاخت وووشكرا



تسلموووووووووو بنات نورتوووووووو



كتير حلوين



التصنيفات
منوعات

سن المراهقة

خليجية

كيف تعاملين إبنك فى سن المراهقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لكل أم فينا أولاد وبنات وسيصلون إن شاء الله إلى سن المراهقه

وهذه المرحله مهمه جدا فى حياة الولد والبنت وإنى لا أقصد التغيرات الجسميه

لإننا لسنا بصدها اليوم ولكن سوف أتكلم عن سلوكيات الولد والبنت

فى هذه المرحله وكيف نتعامل معها

والحلول المقترحه لتجنب ما يحدث فى هذه المرحله .

أولا :- السلوكيات والمتغيرات التى تطرأ على الولد والبنت فى هذه المرحله

1- شعوركل منهما أنه أصبح له كيان مستقل بذاته

وأنه كبر لدرجه أنه لا يحب الإستماع إلى نصيحة والديه

2- عدم الرغبه فى الخروج مع الوالدين فى أى نزهة عائليه إلا بالعافيه

إعتقادا منه وأنا أقصد الولد بأنه ليس صغيرا بعد.

3- سوف تلاحظين إحتياج إبنك لكى أكثر فى هذه المرحله

ولكن دون أن يصرح لك بذلك ويظهر ذلك من خلال تصرفاته معك.

4- أما البنت سوف تلاحظيها دائمامتقلبه المزاج وتميل إلى الأب أكثر منك.

5- ظهور طلبات جديده من الولد لم تعتادى عليها كالخروج مع أصدقائه
والسهر معهم لأوقات متأخره

6- لاحظى إبنتك فسوف تجدينها فى معظم الأوقات شاردة الذهن .

7- كثرة حديث البنت فى التليفونات مع صديقاتها .

8- كثرة إستماع البنت للأغانى العاطفيه إذا كانت قد تربت على سماع الأغانى .

9- إذا كانت ابنتك من هواة القراءه فستجديها مركزه دائما على القصص العاطفيه أو (روايات عبير)!!!!!!!!

10- وأخيرا العنف الزائد لدى كل من الولد والبنت والغضب لأتفه الأسباب
مع إحتمالية رفع الصوت أمام الأب والأم عند مناقشة أى موضوع .

يا أخواتى هذه النقاط التى ذكرتها لا تنطبق على كل الأبناء لأن هناك أسر

عملت حساب ذلك اليوم وقامت بتربية أبنائها التربيه الصحيحه

على أس دينيه سليمه وسوف نأتى إلى ذلك فى الحلول المقترحه إن شاء الله .

ثانيا :- كيفية التعامل مع الإبن أو الإبنه فى سن المراهقه .

1- إقتربى أينها الأم من أبنائك أكثر فى هذه المرحله .

2- إذا كنت من النوع الذى يقوم بتدليع الزوج أمام الأبناء فلا تفعلى ذلك أمام أولادك
فى هذا السن لأن البنت تكون فى هذه المرحله غيوره جدا على والدها .

3- لا تلبسى أمام إبنك ملابس ضيقه أو مغريه للزوج لأن إبنك فى هذه المرحله
بيكون شديد الغيره عليكى من أبيه وتلاحظى دائما شجاره معك على أتفه
الأسباب إذا وجدك متزينه لأبوه .

4- عند تبادل الحديث مع أبنائك ولاحظتى خروج الكلام عن المعتاد أو
وجدتى إبنك يقول ألفاظ غريبه إكظمى غيظك ولا تعنفيه .

5- لابد لك عزيزتى الأم من أن تدركى أن هذه المرحله العمريه ما هى
إلا مرحله وقتيه نظرا للتغيرا الجسديه التى تحدث لكل من الولد والبنت
وتعاملى مع هذه المرحله بحرص وذكاء شديدين .

ثالثا :- الحلول المقترحه لتجنب ما يحدث للأبناء فى سن المراهقه.

1- تعويد الأطفال من الصغر على المواظبه على الصلاة فى أوقاتها مع ضرورة حفظ القرآن الكريم .

2-ربط الأولاد بالمسجد وبيان أهميه تأدية جميع الصلوات فى المسجد .

3- ضرورة تعويد الطفله منذ الصغر على مساعدة أمها فى أعمال المنزل .

4- نظرية الثواب والعقاب للأبناء ولكن بدون ضرب .

5- التوازن فى تربيه الأبناء بين التدليل والتعنيف .

6- ضرورة التدخل فى إختيار أصدقاء أبناءك منذ الصغر عن طريق تحديد الأسر
التى ترى أنها صالحه من وجهه نظرك ويكون لديها
أطفال فى عمر أبنائك مما يكون له عظيم الأثر حين يكبرون .

7- إبعاد الأبناء بقدر الإمكان عن القيم الغريبه على مجتمعاتنا الشرقيه
( مثل مشاهدة الكليبات فى التليفزيون – شرب الوالد للسجائر أمام أبنائه
ولو أن المفروض عدم شربها – عدم السهر فى أماكن لاتمت لإسلامنا ولا لقيمنا بصله )
لأن الطفل إذا ترعرع وتربى فى بيئه سليمه فإن مرحلة المراهقه سوف تمر بسلام إن شاء الله .

8- ضرورة إشراك الأولاد والبنات فى المواضيع الأسريه والأخذ برأيهم
وإشعارهم أنهم كيان مؤثر فى الأسرة .

9- عدم التقليل من أى موضوع يناقشه إبنك معك أو مع والده .

10- إتفقى مع زوجك على شئ مهم جدا وله أبلغ الأثر عند الأولاد
وهو أنه يقول للأولاد من وقت لآخر قبلوا يد ماما وأنتى نفس الشئ
حتى يشبوا على احترام الأب والأم .

منقول

.




مشكوره

موضوع رائع




خليجية



التصنيفات
منوعات

علم نفس النمو من الطفولة الى المراهقة

مقدمة:-
هدف هذة المحاضرات المجمعة هو دراسة الخصائص النفسية للإنسان , في أحلام طفولتة , وأماني مراهقتة , وكفاح شبابة , وعندما يفهم الإنسان نفسة , ويفهم الجيل الذي منة نشأ , والجيل الذي بة ينشأ , تستقيم حياتة وحياة من حولة , فلا ترتطم علية أمورة , ولا تلتبس علية أطوارة .
هدفة هو هدف الحياة نفسها , حياة أعلى وأخصب , حياة أعمق وأقوى , حياة أسمى وأفضل , ولذا فهو يحاول أن يستكشف الأسس التي يخضع لها كل تغير ينتاب السلوك خلال مراحل الحياة , وقد تختلف معالم الطريق تبعا لاختلاف الأفراد , فلكل منا مراحل اختيارة وابتلائة , ومستويات طموحة ونشاطة , لكنها تلتقي جميعا في مقصد واحد , وفى نسق متصل يؤلف منها جميعا أصول هذا العلم واحكامة .
وموضوعة هو دراسة حياة الفرد التى تتطور فى أطار الزمن , فتتطور معها مراحلها ومظاهرها , فيتحول الجنين إلى طفل , والطفل الى مراهق والمراهق الى راشد , والراشد الى شيخ , وتنتظم هذة الأطوار جميعا فى سلم متعاقب الدرجات , لا تتقدم فية درجة على أخرى , وإنما يتلو بعضها بعضا , وتتناسق مظاهرها , ومعالمها , فينمو الفرد فى جسمة وحسة , وحركاتة ومهاراتة , وعقلة ومعرفتة , ومزاجة وانفعالاتة , وتستقيم اساليبة وعلاقاتة , فيتصل بالمجتمع المحيط بة ويتفاعل معة ويؤثر فية , ويتأثر بة .
وعلية تناولت فى الفصل الاول تعريف لعلم نفس النمو وموضوعة واهدافة وخصائصة ثم نظرياتة , ومناهجة . وفى الفصل الثانى العوامل المؤثرة على النمو الانسانى , والخصائص العمرية للمراحل السنية المختلفة . وأخيرا , بعض من المشكلات النفسية والسلوكية التى يعانى منها النشىء



بــوووركتـــي غاليتــي



بــوووركتـــي غاليتــي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفية خليجية
بــوووركتـــي غاليتــي

شكر لمرورك العطر




تسلمين يالغاليه



التصنيفات
منوعات

المراهقة إلى أين000

خليجية

تعتبر المراهقة من أهم المراحل العمرية التي يمر بها الإنسان وهناك الكثير من الأمور التي تحدث في هذه المرحلة تلتصق بشخصية الإنسان مدى الحياة لذلك هذه المرحلة هامة جدا وتحتاج إلى عمل ومتابعة مستمرة من قبل المربي بشكل عام والأسرة بشكل خاص
والمراهقة تعني مرحلة عمرية من حياة الطفل تتوسط مرحلة الطفولة ومرحلة الشباب وهي تعتبر مرحلة البلوغ عند كل من الإناث والذكور وفي هذه المرحلة يمتلك الولد والبنت طاقات كبيرة في أجسادهم ويعيشون حالة من التجاذب والاندفاع وغالبا تسيطر عليهم الحيرة والاندهاش للتغيرات التي تحصل لهم وكأنهم في مرحلة صراع بين رغبتهم بالطفولة ورغبتهم باكتشاف المرحلة الجديدة لذلك نلاحظ تخلط في تصرفاتهم تارة تكون طفولية وتارة تكون عنيفة وأخرى تكون مستكشفة ومتسمة بالوعي
طبعا فترة المراهقة تختلف بين المراهقين هناك المراهقة المبكرة والمراهقة المتوسطة والمراهقة المتأخرة ولكن بشكل عام ان فترات المراهقة كالتالي :
المراهقة المبكرة تحصل بين 10 و ال 13 سنة من عمر الأولاد والبنات
المراهقة المتوسطة تحصل بين 14 وال 16 سنة من عمر الأولاد والبنات
المراهقة المتأخرة تحصل بين 17 وال 20 سنة من عمر الأولاد والبنات

علامات المراهقة عند الأولاد والبنات

1- تغير في سلوك وأهواء وتصرفات الأولاد والبنات وظهور ميول جديدة لهم في حياتهم وتظهر على طباعهم صفة عدم الرغبة بسماع النصائح بل هم دائمو النفور من أي جلسة تربوية
2- التغيرات الجسمانية للأولاد والبنات مثل نمو الثديين عند الفتاة واتساع عرض الكتفين عند الذكور
3- وجود مؤشرات جنسية عند كلا الجنسين مثل بدء الدورة الشهرية عند الفتاة وأيضا بلوغ الولد ونو الشعر في بعض الأماكن الحساسة عند كلا الجنسين
والمراهقة على أنواع ثلاث وأيضا هناك أمور تلعب دورا في تحديد نوع المراهقة وأولا إليكم

1- مراهقة عادية تتصف بالهدوء وغالبا مثل هذه المراهقة تمر دون ان يشعر بها المراهق أو الأهل وغالبا لا يكون فيها أي مشاكل تذكر وهي الأفضل
2- مراهقة عدوانية وتعتبر من أصعب أنواع المراهقة حيث تتصف هذه المراهقة بالصعوبة وكثرة مشاكلها وتصب ضغط عنيف على الأهل وعلى المراهق بحد ذاته
3- مراهقة الانطواء وهي مراهقة ليست صعبة بالمعنى العام ولكنها خطرة من جهة ثانية حيث انه من المحتمل ان تبقى رغبة الانطواء والعزلة عند المراهق معه لفترات طويلة حتى بعد انتهاء مرحلة المراهقة وهي تحتاج إلى عمل مدروس من قبل الأهل لإخراج المراهق من عزلته

أما العوامل المؤثرة في نوعية المراهقة فهي كالتالي :

1- السلوك التربوي المتبع من قبل الأهل أحيانا يكون أسلوب خاطئ بدلا من ان يستوعب المرحلة ويعاملها بطرق مناسبة نجد الأسلوب التربوي مغاير تماما متسم بالعنف والعصبية وهذا أسوأ أسلوب يمكن للأهل ان يمارسوه مع أبنائهم المراهقين
2- البيئة المحيطة بالمراهق تلعب دورا بالغ الأهمية مثلا ان كان المراهق يعيش في بيئة منضبطة وملتزمة نجد ان المراهق اقل عنفا وأكثر تعاوننا بينما ان كان المراهق يعيش في بيئة متحررة جدا وغير مقيدة نجد المراهق صعب الميراس وعنيف

لذلك لا يمكن ان نغفل دور البيئة في تحديد نو ع المراهقة التي يعيشها أبناؤنا بل علينا ان نفهم تلك البيئة جيدا لنعرف كيف نسخرها لتساعدنا على وضع أفضل أسلوب للتعامل مع المراهقين

وألان إلى القسم الأهم والمتعلق بالتوجيهات والنصائح للأهل لإتباع أفضل طريقة للتعامل مع مرحلة المراهقة
توجيهات تربوية خاصة بالمراهقة
1- إدراك الأهل ان ولدهم لم يعد طفلا بل هو في مرحلة جديدة وتحتاج التعامل معها بأسلوب اعلي مستوى من مرحلة الطفولة
2- الأفضل في مرحلة المراهقة عدم إتباع أسلوب تربية مبني على كثرة الانتقادات والأوامر بل يجب ان يكون مبني على الإرشاد والتوعية المنمقة وعند الضرورة يعني لا ننهال على المراهق بالإرشاد والتوعية طوال الوقت هذا أمر سيدفعه للنفور من الأهل
3- الاهتمام بالتربية الجنسية للمراهقين أمر مهم جدا فهم الآن لديهم مشاعر جنسية متدفقة في أجسادهم ويجب ان يفهموا طبيعة تلك المشاعر وان تتم توجيههم أخلاقيا ودينيا وأدبيا ليحسنوا التعامل مع تلك المشاعر كل هذا لحمايتهم من أي تصرف سيء يمكن ان يصدر عن احدهم
4- على الأهل ان يتصفوا بفن الإصغاء للمراهقين وان يقللوا قدر الإمكان الحديث وذلك لحساب كثرة الإصغاء فالمراهق في هذه المرحلة سيكون كثير الاستفسارات وكثير الكلام عن قدرته التي بدأ يشعر بها وعن مشاعره الجديدة
5- بعض المراهقين قد يلحقوا طريق الموضة وعندها قد نجد من يصفف شعره بطريقة غريبة ومن يرتدي ثياب مقطعة وغيرها ومهاجمة المراهق أو المراهقة على مثل هذا التصرف لا ينفح بل الأفضل استيعاب الامر والتوجيه لهم إلى الشكل المناسب لمظهرهم دون محاولة الفرض بل بإتباع أسلوب الترغيب
6- المراهق بهذه المرحلة بحاجة إلى ان يجد من يثق به وبقدراته وعلى الأهل ان يكونوا أفضل من يثق بالمراهق بل أكثر من ذلك عليهم ان يزرعوا ثقته بنفسهم وان يدعموا شخصيته الجديدة
7- الفرصة الثانية والثالثة للمراهق يجب ان تكون موجودة فهو سيخطى كثيرا وان منحناه فرص أخرى سيصحح الخطأ ويتعلم منه
8- ان كانت المراهقة عدوانية فالأفضل ان يستوعب الأهل هذه المراهقة وان لا يواجهوها بالعنف بل الأفضل التعامل معها بذكاء وحنكة لا مهاودة ولا عنيفة بل تكون معاملة وسطية بين أمرين
9- ان لاحظ الأهل أي حالة انطواء وعزلة على المراهق عليهم العمل على إخراج المراهق من هذه الحالة بعدة أمور مثل مرافقة المراهق في زيارات اجتماعية ودفعة للاندماج مع اقرأنه كان نسجل له في نادي والمهم ان لا يترك المراهق على حاله بل دوما يجب اقتحام لحظات الانطواء لديه ومحاولة إخراجه منها لأنها صفة صعبة وتتملك شخصية المراهق في مراحل عمرية قادمة
10- التفريق بين الأولاد والبنات في غرف النوم أصبح ملحا في هذه المرحلة وهذا ما أمرنا به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
11- متابعة سلوكيات المراهقين بصورة دائمة لان فترة المراهقة هي فترة الانحراف أيضا وسيتعرض المراهقين للكثير من الأمور التي ستجذبهم نحوها فقد نجد البعض من المراهقين يمتهن السرقة مثلا أو الكذب ومتابعة الأهل المستمرة وعدم التساهل مع هذا الامر سيضع حدا لها وخاصة ان تمت مراقبة رفاق المراهقين ومحاولة إبعاد المراهقين عن رفاق السوء بأسلوب جيد لا بأسلوب الفرض والأمر

المراهقة مرحلة وتمر مثل عواصف البحار ولكن تلك العاصفة ان استعدينا لها مسبقا تمكنا من منعها من تدمير مراكبنا ولكن ان أهملنا أمرها ستدمر مراكبنا وتغزو شواطئنا وتحفر عميقا في صخرها
وحتى لا نصل إلى هذا الامر علينا التحلي بالحكمة وحسن السلوك المرفق بفهم واضح لطبيعة المراهقة
وعلى الأهل ان يستوعبوا المرحلة بكل ما فيها فهي مرحلة أساسية في بناء رجل المستقبل وسيدة المستقبل وكلما كان أداء الأهل فيها مبدعا كلما كانت النتائج أكثر إبداعا وإشراقا




موضوع اكثرر من رائع
تسلم يديك حبيبتي :-)=



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة loky خليجية
موضوع اكثرر من رائع
تسلم يديك حبيبتي :-)=

الله يسلمك

نورتي الصفحة




merciiiiiiiiiiiiiiiiiiii



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manal الدلوعة خليجية
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiii

هلا فيك

شكرا لمرورك




التصنيفات
أزياء المراهقات

جنون المراهقة شيك

خليجية

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية




رووووووووعة ست سارة

بيجننـــــــــــو




رووووووعه

مشكورة حــــوبـي خليجية ..||




تقبروني موااحات نورتو ..



روعه



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

فترة المراهقة تحدد سعادتك او تعاستك

لفت باحثون بريطانيون الإنتباه إلى نتيجة دراستهم لتأثير مرحلة المراهقة على حياة الإنسان لاحقاً ، حيث تبين لهم بأنه في حال كون الشاب أو الشابة قد عاشا فترة المراهقة بشكل تعيس، فإن حياتهم في المرحلة المتوسطة من العمر على الأرجح لن تكون أفضل من ذلك.

إحتمالات طلاق مرتفعة
وتوصل الباحثون بالمقابل إلى نتيجة أخرى تقول إن المراهقين الذين أمضوا هذه المرحلة بشكل سعيد فان إحتمالات أن يشهدوا الطلاق في حياتهم الزوجية لاحقا تعتبر عالية. وبحسب جريدة" القبس" تابع الباحثون البريطانيون حياة نحو 3000 شخص، بدءا من ولادتهم في عام 1946 حتى الوقت الحالي، وقد سألوا مدرسيهم عن أوضاعهم عندما كانوا في الثالثة عشر والخامسة عشر من العمر كي يعرفوا تصرفاتهم ضمن المجموعات التي تواجدوا فيها، وكم كان لديهم من الأصدقاء وما إذا كانوا محبوبين أم لا كما تابعوا موضوع الإشكالات التي تعرضوا لها في المدارس وفي حياتهم الخاصة.

النجاحات والنشاطات الإجتماعية
وقد قيموا خلال مرحلة النضج ليس فقط الحياة الروحية لهم بل أيضا مدى النجاحات التي حققوها في العمل والنشاطات الإجتماعية التي قاموا بها والعلاقات العاطفية لهم، فتبين لهم أن الذين كانوا في مرحلة الشباب أكثر سعادة استمر وضعهم بشكل جيد في المرحلة المتوسطة من العمر وكانت لديهم نجاحات أكثر وعلاقات أفضل.

الشجاعة والثقة بالنفس
وقد تبين للباحثين بالمقابل أن المجموعة التي كانت أكثر سعادة سجل لديها عدد اكبر من حالات الطلاق، الأمر الذي يمكن، حسب واضعي الدراسة، أن يكون مؤشرا ايجابيا لأنه يتحدث عن أن هؤلاء الناس لديهم إحترام لأنفسهم وثقة بالنفس أكبر وأيضا لديهم الشجاعة .




مشكورة ياقلبي



مشكوره



نورتو بنات



مششكووره يااعسسل ^_^