التصنيفات
منوعات

اهم المشكلات التي تهدد البناء الأسري

اهم المشكلات التي تهدد البناء الأسري

يعد العنف الأسرى أحد أشكال اضطرابات الأسرة التى تعانى منها عديد من الأسر سواء فى المجتمعات الشرقية أو المجتمعات الغربية. فبعض الأسر تعانى بشكل واضح من صعوبة فى التوافق مع أزمات الحياة، مثل هذه الأسر قد
نجد أن المشكلات البسيطة نسبياً بها تكون غير قابلة للحل، بل والأكثر من ذلك قد تأخذ مثل هذه المشكلات مساراً
قد يصل إلى حد الاضطراب النفسي والصراعات الهادمة لكيان الأسرة. ومن ثم مع هذا التدهور فى القدرة على مهارات التوافق نجد مثل هذه الأسر تنتقل من أزمة إلى أخرى دون أدنى شعور بالرضا عن الحياة.

ومع هذا فجميعنا على يقين أنه لا توجد أسرة متكاملة الأركان، فأية أسرة تنتابها نقاط من القوة والضعف.
غير أن نقاط الضعف حينما تتفاقم لتصبح صراعات تهدد كيان الأسرة، وتؤدى فى كثير من الأحيان إلى هدمها،
وجب مواجهة مثل هذه الصراعات وتحديد أبرز المشكلات التى تهدد هذا البناء الأسرى، تمهيداً للعلاج.
ومن أهم المشكلات التى تهدد البناء الأسرى ما يلى:

أولاً: العنف الأسرى: والذى قد يطلق عليه أحياناً العنف المنزلي Domestic Violence

وتعرفه رابطة علم النفس الأمريكية: بأنه أى شكل من أشكال العدوان اللفظى أو البدنى أو النفسى ،المباشر
أو غير المباشر يمارسه أحد أو بعض أفراد الأسرة ضد أية عضو من أعضاء الأسرة (American Psychological Association, 2022). ومن بين أشكال العنف الأسرى التالى:

1- العنف الأسرى اللفظى:

والذى فى الغالب قد يكون موجهاً من قبل رب الأسرة ضد المرأة والأبناء بشكل يغلب عليه الطابع القهرى، فتسود
الألفاظ النابية التى تقع على الأبناء لأتفهه الأسباب، وتكثر المشاحنات بين الأبناء باستخدام ألفاظ جارحة، مهينة
لكرامة كل فرد من أفراد الأسرة، وقد يمتد مثل هذا النوع من العنف الأسرى اللفظى لنجده سمة سائدة لدى الأطفال
حتى وسط جماعات الأقران فى المدرسة، فيشكوا القائمين على الطفل من حدة سلوكه، وعدوانيته اللفظية وعدم امتثاله للتوجيهات أو التعليمات الموجهة إليه، ومن ثم تدهور فى مهاراته الاجتماعية خاصة فى كيفية تكوين علاقات وصداقات، بالإضافة إلى تدهور فى قدرته على التحصيل الدراسى. وقد ينشأ هذا النوع من العنف الأسرى اللفظى نتيجة كثرة
الانتقادات اللاذعة السلبية، وكثرة التوبيخ، والتوجيه ذو النمط الحاد العنيف من قبل أحد الوالدين أو كلاهما لبعضهما البعض، أو لأحد أبنائهما، أو من الأخ الأكبر للأصغر.

2- العنف الأسرى الجسدى:

وهو أحد أبرز أشكال العنف الأسرى السائدة فى كافة المجتمعات، ويخطئ بعض الدارسين حين يصنف هذا النوع
من العنف الجسدى ضمن الاعتداءات الجسدية فحسب، إذ أنه يمتد من الإشارة بالأيدى وإيماءات الوجه الحادة الغاضبة
لأتفهه الأسباب أو حتى دون سبب، تجاه أية عضو من أعضاء الأسرة، إلى الاعتداء الجسدى العنيف بالضرب، والصفع، والتعذيب، واستخدام بعض الأدوات كالعصا، …وغيرها. وفيه يعبر أحد أفراد الأسرة عن شعوره بالغضب نتيجة الضغوط المختلفة بشكل يغلب عليه الطابع المادى سواء المباشر أو غير المباشر، فنجده يلوح بيده، أو يكثر من التأفف والتذمر، ثم يأخذ شكلاً أكثر ضراوةً قد يصل فيه الفرد إلى الاعتداء على أية عضو من أعضاء الأسرة بالضرب المبرح أو غير المبرح، والذى قد يؤدى فى كثير من الأحيان إلى أضرار جسمانية ونفسية يصعب مداواتها.

3- العنف الأسرى الجنسى:

ومثل هذا النوع من العنف لا يشترط أن يكون موجهاً من الزوج تجاه زوجته أثناء العلاقة الجنسية، لتأخذ شكل علاقة سادية، لا يشعر فيها أحدهما بالرضا إلا مع شعوره أو شعور الطرف الأخر بالألم الجسدى، أو قد يظهر العنف الأسرى الجنسى فى شكل أخر أثناء العلاقة الجنسية، بحيث يهتم فيه الزوج بذاته، وإشباع احتياجه الجنسى على الرغم من عدم استعداد أو موافقة الطرف الأخر –الزوجة- على البدء فى العلاقة، فتصبح بذلك مقهورة على الفعل، ومن ثم لا تصل إلى حد الرضا فى العلاقة، الأمر الذى يترتب عليه فى كثير من الأحيان إصابة المرأة بالاكتئاب، والضيق، وحتى بعض الأعراض السيكوسوماتية –أى النفس جسدية- بالإضافة إلى ذلك، قد نجد العنف الأسرى الجنسى فى كثير من الأحيان موجهاً من أحد أفراد الأسرة تجاه فراً أخر، مثل أخ تجاه أخته، أو تجاه أخ أصغر له، أو من أخت تجاه الأخت أو الأخ الأصغر لها، وفى كثير من الأحيان قد يتجلى هذا النوع من العنف بشكل غير مباشر من أسرة الفرد، أى أنه قد يحدث للفرد على مستوى عائلته الكبرى، فنجد بعض الأطفال وحتى المراهقين قد يُعتدى عليهم جنسياً من قبل أحد أبناء العم أو الخال أو حتى
من قبل أحد أصدقاء الأسرة المقربين، أو أحد الأقران أو المعلمين داخل المدرسة، ومن هنا يمتد تأثير هذا العنف إلى
الأسرة الصغرى، لتقع المسؤلية على الوالدين.

4- العنف الأسرى العاطفى:

أو ما يشيع تعريفه فى كثير من الأوساط العلمية والإعلامية بالخرس الزواجى Marital Mutism. وفيه نلاحظ غياب الدعم والمشاركة بين أفراد الأسرة وبعضهما البعض، وكأن مجموعة أفراد يعيشون تحت سقف واحد دون أن
تربطهما أية عاطفة، فنجد الزوج بجوار زوجته مصاب بالخرس لا يحرك ساكناً ولا ينطق بكلمة واحدة يظهر فيها
عاطفته تجاه أم أبناءه، أو حتى يبدى بها اهتمام بتلك المرأة التى صاحبته فى مشوار الحياة، ومن ثم يقل التواصل
بينهما إلى أن ينعدم، الأمر الذى يؤثر على علاقتهما بالأبناء وعلاقة الأبناء ببعضهما بعضاً. وقد تشكوا الزوجة من
الفتور العاطفى، وكأنها تعيش كالترس داخل آلة دون عاطفة، وقد يمتد الأمر ليصل إلى العلاقة الحميمية بينهما فتصبح كالفرض أو الواجب الشرعي لا تتم دون أية عاطفة. ومن هنا تظهر أعراض الاكتئاب، والضيق، والحزن، وفقدان التواصل، وتنشأ الأسرة مفككة دون أية عوامل دعم، كل فرداً منها يعيش فى عالمه المستقل.

ثانياً: التناقض فى أساليب التربية والتنشئة بين الوالدين:

وتعد مثل هذه المشكلة من أبرز وأكثر المشكلات شيوعاً داخل كثير من الأسر، والتى تهدد استمرار البناء الأسرى
بشكل صحى. وفيها قد نجد عدم توافق واتفاق كلا الوالدين فى تبنى أسلوب واحد لتربية الطفل أو المراهق عبر
الموقف الواحد، فقد يوجه الأب ابنه نحو ضرورة القيام بسلوك معين فى موقف معين ثم تأتى الأم بعد ذلك أو فى
نفس الموقف لتبدى توجيهاً مختلفاً تماماً أو حتى على العكس تماماً مما ذكره الأب، والعكس صحيح، من هنا ينشأ
الطفل متشتت الشخصية، غير قادراً على اتخاذ قراراً وتحمل مسئوليته. ولا يقتصر الأمر على هذا النحو فحسب،
فأيضاً قد نجد أن كلا الوالدين لا يتفقان حول أساليب الثواب والعقاب نحو السلوك الواحد فى الموقف الواحد،
فقد تدعم الأم طفلها على سلوك إيجابي فى موقف معين من وجهة نظرها ثم يأتى الأب ليعاقب الطفل على نفس
السلوك فى موقف آخر. أو قد يقوم أحدهما بإثابة الطفل بشئ معين عن سلوك إيجابي معين، ثم يأتى الآخر
ليثيبه أو يدعمه بشئ آخر ـ قد لا يرغبه الطفل ـ عن نفس السلوك الإيجابي الذى سبق وأن قام به، ليرتبط بذلك
السلوك الإيجابي بشئ غير مدعم للطفل، فلا يكتسبه أو يتعلمه، ومن ثم لا يصدره من جديد. أو قد يحدث أن كلا
الوالدين معاً يُبديا قَبولاً أو ابتساماً بسلوك معين يصدره الطفل فى موقف معين ـ كأن يقوم بقذف الكره على وجه
أخيه الأكبر أثناء اللعب ـ ثم يُعَاقبه الوالدين على نفس الفعل، إذا ما قام به أمام الضيوف أو الغرباء.

ثالثاً: عدم التعبير عن الذات:

وهى من أكثر المشكلات التى تهدد البناء الأسرى للفرد شيوعاً، وفيها يقهر أحد الوالدين أو كلاهما الأبناء فى ا
لتعبير عن آراءهم فى المواقف المختلفة، ويريد الوالدين خاصة الأب أن ينصاع إليه كل أبناءه الكبير منهم قبل الصغير،
وقد يبرر ذلك أو حتى لا يبرره، وفى حال ما إذا برره فإنه يستند على أشياء ترتبط بضرورة نفاذ سلطته وأوامره كَرب
لهذه الأسرة، وبناءاً على خبراته المكتسبة وتنشئته الأسرية السابقة تتبلور توجيهاته لأبنائه، ويغفل عليه اختلاف نمط التنشئة، والبيئة، والثقافة، وعوامل التعلم المختلفة، فيصبح الأب بذلك متصلباً أسير خبراته السابقة، وعوامل تنشئته
والتى قد لا يشترط أن تكون متوافقة مع أبنائه فى مجملها، ومن ثم يفتقد الأبناء مهارة التعبير عن الذات، وتوكيد
الذات فى المواقف الاجتماعية المختلفة، بل والأكثر من ذلك قد يصاب بعضهم باضطرابات نفسية مختلفة أبرزها القلق والخوف أو الرهاب الاجتماعى، واضطراب سؤ التوافق.

رابعاً: الحماية الزائدة والتدليل الزائد:

قد تمثل الحماية الزائدة والتدليل الزائد أحد أغلب أنماط المشكلات الأسرية الشائعة فى كافة المجتمعات. وفيها يقوم
أحد الوالدين أو كلاهما نتيجة خبراته الخاصة، والتى قد تكون على سبيل المثال متمثلة فى فقد أحد الأبناء من قبل،
أو فى شدة وقسوة تربية أسرة أحد الوالدين، بالمبالغة فى توفير كافة احتياجات الطفل أو المراهق داخل الأسرة،
بل والأكثر من ذلك محاباة الطفل عند قيامه بسلوك سلبى غير مرغوب به، وهذا ما يعرف بنمط التدليل الزائد،
وفى نفس الاتجاة قد يأخذ أحد الوالدين أو كلاهما نمطاً أكثر تصلباً بحيث لا يترك أى مجال للطفل أو المراهق
يسمح فيه بقدر من الاستقلالية والاعتماد على الذات، فيبالغ فى حمايته بكل الأشكال والسُبل التى قد تمثل عبئاً
على الطفل أو المراهق لا يستطيع تحمله، وهذا ما يعرف بنمط الحماية الزائدة، وكلا النمطين يؤديان إلى مسار
و مآل مرضى، تتسم فيه الشخصية بالاعتمادية، والسلبية، وضعف القدرة على اتخاذ القرار، ومن هنا تستفحل
الصراعات داخل الأسرة، ويلقى كل طرف من الوالدين بالمسئولية على الطرف الآخر، وبينهما تتضارب شخصية
الطفل أو المراهق، ليجد بذلك المرض النفسي الثغرة التى ينفذ منها والدرب الذى يسير عليه.

خامساً: المقارنات المستمرة والمبالغة فى التوقعات:

قد يتصور البعض للوهلة الأولى أن مثل هذه المشكلة تقوم على العامل الاجتماعى أو الاقتصادى فحسب، ولا يُعد
ذلك بالتصور الخاطئ، إلا أنه ليس بالتصور الجامع المانع. فقد تشمل المقارنات المستمرة داخل بعض الأسر،
اتخاذ أحد الوالدين بها نمط مقارنة مستواها الاقتصادى والاجتماعى بأسرة أخرى، وقد يلقى ذلك على الطرف الأخر،
كأن تقارن الزوجة حالها وحال أسرتها بغيرها من الأسر الأكثر ثراءً أو الأثقل مكانة فى المجتمع، مما يمثل ضغطاً
قوياً على الزوج بوصفه رب الأسرة المسئول عن حالها الراهن، وقد يعيقه ذلك على تحمل صعوبات الحياة، ومن ثم
يتدهور أداءه الوظيفى، وتبدأ الصراعات وتتفاقم نتيجة المقارنات المستمرة. أما التصور الأشمل والأكثر ضراوة و
خطورة لهذه المقارنات، حين يتعمد أحد الوالدين أو كلاهما مقارنة أبنائهما ببعضهما البعض، أو بغيرهما ممن هم
فى نفس المرحلة الدراسية أو الطور الزمني، بدافع من التحفيز والرغبة فى رفع كفاءة الأداء سواء الدراسى أو
الاجتماعى، الأمر الذى قد يترتب عليه شعور الأبناء بالتمييز والتفرقة من ناحية، وبالغيرة والغضب من ناحية أخرى.
ومثل هذه المشكلات يقع فيها كثير من الآباء والأمهات دون وعى، بالإضافة إلى ذلك، قد يبالغ أحد الوالدين فى حجم التوقعات والمسئوليات المطلوبة من الطرف الأخر، أو الملقاة على عاتق أحد الأبناء، مما يجعله باستمرار فى حالة
ضغط، وسعى مستمر لتحقيق هذه التوقعات، وفى حالة عدم القدرة على بلوغها وتلبيتها، يصاب الفرد داخل الأسرة
بالإحباط، وينشأ الشعور بالعجز المكتسب، ويميل للعزلة والانسحاب الاجتماعى، وتبدأ أعراض الاكتئاب المرضى فى الظهور والتفاقم، وتنشأ الصراعات التى قد تؤدى إلى انهيار البناء الأسرى.




التصنيفات
منوعات

مهارات حل المشكلات

البحر الهادئ لا ينشئ بحّارا ماهرا
المشكلة جزء من الحياة
الحياة تحمل العديد من المتناقضات
الضياء مع الظلام … الأفضل مع الأسوأ …
المشكلات مع الحلول
الاضطراب والخوف من المشكلات و تجنبها
لن يخفف آثارها علينا ولكن علينا أن نبحث في حلها
بكل ما لدينا من ابتكارات وإبداعات
على القائد أن يبدأ بالمشكلة قبل أن تبدأ هي به

هل وجود المشكلات يعد مؤشراً سلبياً على العمل ؟
* مجرد وجود المشكلات أمر طبيعي ويدل على وجود عمل له خاصية التفاعل والاستمرارية والتجديد .
* إذا كانت المشكلات كثيرة بدرجة لافتة للنظر فهذا يدل على وجود خلل في جهة ما .
*انتفاء المشاكل كلية يدل على انتفاء أصل العمل أو ضعف المتابعة والتقييم.
* المشكلة فرصة ثمينة !:
هل تعلم أن كلمة المشكلة عند الصينيين هو:
الفرصة … فرصة!!.. لماذا ؟!
إيجاد حل جديد وعدة حلول أخرى بديلة لكل مشكلة.اكتشاف قدرات فكرية وطاقات عملية. استمرارية البحث عن برامج وآليات جديدة وإبداعية.
تحافظ على وحدة المجموعة وتزيد من ثباتها مما يعزز روح الفريق الواحد.
– تعريف المشكلة ومكوناتها
• هى التباين بين الواقع الحالى والحالة المرغوبة
• هى عقبة أمام تحقيق الأهداف
• هي الصعوبات التي تواجهنا عند الانتقال من حالة معينة الى اخرى نعتقد بأنها أفضل؛ وهي إمّا تمنع الوصول أو تؤخره أو تؤثر في نوعيته.
ونحتاج ان نفهم المشكلة فهما تاما قبل ان نبحث عن حلول لها ؟؟
ملاحظات
* مكونات المشكلة :
مـا مـن داء إلا ولــه دواء
دورنا( نشخص الداء ونحدد الدواء ونحدد كيفية تناوله )
1. المشكلة : الوضع الموجود وصفاً وأسباباً . ( الداء )
2. الحل : الوضع المنشود مع تصوره وحصر منافعه. ( الدواء )
3. الطريق من المشكلة للحل : آليات التنفيذ . ( طريقة التناول )
يمكن تصنيف المشكلات إلى ثلاث تقسيمات :
1. مشكلات النظم.
2. المشكلات الإنسانية
3. المشكلات الاقتصادية
مشكلات النظم:
منها ضعف نظم المعلومات، وجود مشكلات وتعطيل في إجراءات العمل ، وضعف الرقابة على الجودة وكذلك وجود مشكلات في ظروف العمل
المشكلات الإنسانية:
ضعف الشعور بالانتماء، مشكلات التحفيز، ضعف التعاون والتنسيق، ضعف الانضباط.
المشكلات الاقتصادية :
وزيادة مستوى المصروفات والتكاليف ، وضعف معدلات السيولة ، وأخيرا ضعف استغلال موارد المؤسسة .
وتكمن أهمية التقسيم في تحديد استراتيجية التعامل مع المشكلة .

أسباب التجنب وعدم المواجهة
1- حتى لا نتعرض لمخاطر لا لزوم لها قد تحدث اذا فشلنا فى تحديد السبب الحقيقى للمشكلة أو فى تقديم حل لها .
2- للتركيز على المشكلات التى طلب منا التعامل معها . وتجاهل المشكلات التى نعلم بوجودها طالما لاتؤدى للمسائلة.
3- التعامل مع عدد محدود من المشاكل نتيجة الضغط العصبي وضيق الوقت وقلة الموارد ونتيجة عدم وجود معايير لقياس أهمية المشاكل لتحديد الأولوية أو بحسب ما يسمح به وقت العمل.
4- تجاهل المشكلة مؤقتا أملا فى أن تحل المشكلة بمرور الوقت أو يقل الاهتمام بها .
5- تعود التعامل مع الأجزاء السهلة من المشكلة وترك الجوهر أو تركها وعدم التعامل معها الا عندما تصل الى مستوى يجعلها خطرة فعلا على مركزنا ومسئولياتنا الوظيفية .
6- تجنب المشاكل التي تثير حساسيات شخصية مهما كان أثرها سلبيا على التنظيم .
7- تجنب المشاكل المعقدة والتي يحيطها عنصر عدم التأكد .
8- تجنب المشاكل التي لا تؤدى إلى خسارة ملموسة ولا يؤدى حلها إلى نتائج محسوسة .
9- تجاهل المشاكل التي حلها يؤثر على مركزنا التنظيمي أو تقلل من سمعتنا او تأثيرنا فى التنظيم .
10- محاولة تقديم حلول واقتراحات لحل بعض المشكلات غير الحقيقية وترك المشاكل الحقيقية التي علينا معرفة أسبابها .مثال " معالجة نظام الربح بتقديم اقتراح بضبط نظام الحضور والغياب.
11- من باب المحافظة على سمعة التنظيم كمؤسسة خالية من المشاكل فنعمل على إخفاء المشاكل أو تبرير أنها ليست مشكلة أو مشكلة لا قيمة لها .
12- تجنب التعامل مع المشاكل الكبيرة التى يتطلب تشخيصها وحلها موارد كبيرة وإحداث تغيرات كبيرة فى الهيكل التنظيمي والقواعد الراسخة والمفاهيم .
13- للتركيز على المشاكل التي يؤدى حلها الى إظهارنا بمظهر الخبير بغض النظر عن الحاجة لحل المشكلة من عدمه .
14- تجنب المشاكل التي نعرف ان رئيسنا المباشر لا يرغب فى التعامل معها أو الاعتراف بوجودها
15- تجنب المشاكل التي تشير أسبابها الى تقصير أحد مراكز القوى في المؤسسة.
16- تجاهل المشاكل القديمة فور ظهور مشكلة جديدة تجذب الانتباه .
17- تجنب المشاكل خوفا من الانتقام وعدم القدرة على تقييم رد فعل الآخرين .
18- نركز على المشاكل التي تحدث فى إدارتنا وتجاهل المشاكل التي تنتج عن فقدان التنسيق بين إدارتنا وبين غيرها من الإدارات رغم تأثيرها البالغ على التنظيم .
19-تزاحم المشاكل وعدم القدرة على تقدير أين الأوليات منها .
خطوات التعامل مع المشكلة (( إدراك ومواجهة المشكلة – تحديد وتعريف وتحرير المشكلة – جمع وتحليل المعلومات الخاصة بالمشكلة – تحديد الأسباب والظواهر وحجم الأضرار العاجلة والآجلة – إنتاج الأفكار وتحديد وسائل العلاج وتوليد بدائل للحل – اختيار البديل الأمثل واتخاذ القرار الفعال – تطبيق الحلول – المتابعة و التقييم – الخطط البديلة ( خطط الطوارئ )
إدراك المشكلة ومواجهتها
ظهور أعراض مرضية في مجال العمل يلفت النظر إلى وجود خلل في مكان ما يستوجب التحليل وسرعة التلبية ومثلما تدرك الأم بوجود مشكلة لطفلها عند ظهور أعراض مرضية له مثل ارتفاع درجة الحرارة ، ندرك أن بوادر مشكلة معينة ستلوح في الأفق فتبدأ بتحليلها والتعامل معها وأبلغ مثال على أهمية تلك الخطوة في المجال العسكري هو وجود جهاز الرادار الذي يكتشف أي أهداف معادية وعدم وجوده يؤدي لعدم التمكن من التعامل مع الخطر الداهم .
كيف تدرك المشكلة ؟
1. بالمقارنة مع التاريخ السابق. 2. بالمقارنة مع مجموعات متشابهة.
3. من خلال النقد الخارجي. 4. بالرجوع لأهداف الخطة وبرامجها.
– تعريف المشكلة وتحديدها
يجب تعريف المشكلة تعريف جامع مانع قبل الدخول فى التعامل معها يتفق عليه الجميع
تحديد المشكلة :
• إن تحديد المعيار ومراقبته وإدراك الانحراف غير المقبول كل هذا يوضع تحت عنوان الإحساس بالمشكلة .
• إن معرفة سبب الانحراف غير المقبول عن المعيار المثالى هو الطريق إلى تحديد المشكلة
• ¬ المشكلة الفرعية هى عرض مؤقت ينتج عن المشكلة الحقيقية ويختفى باختفائها .
• ¬ إن نجاحك فى تحديد المشكلة تحديدا جيدا سوف يوجه جهود الحل إليها وليس إلى أعراضها أو المشاكل الفرعية منها .
مثــــــــال :
إذا كان لديك كتاب تريد أن تبيعه ولكن لم يجد هذا الكتاب رواجا فمن الضروري تحديد العامل الحقيقي المؤثر فى هذه المشكلة فقد يكون هذا العامل هو ارتفاع سعر الكتاب أو سوء التوزيع والنشر أو سوء الطباعة أو عدم الاهتمام بالجانب الإعلامي والدعائي أو غيرها من الأسباب الحقيقية المؤثرة على عدم رواج الكتاب وعندما يتم وضع اليد على هذا العامل ( أو هذه العوامل ) يمكننا أن نقول أنه تم تحديد المشكلة
قاعدة :
إذا لم يتم تحديد المعيار الذى نتحاكم إليه فإنه يصعب أن نتعرف هل هناك مشكلة أم لا
* أسئلة مهمة عند تحديد المشكلات:
ما مدى حدّة المشكلة وصعوبتها ؟
ماذا عن تكرار حدوث المشكلة ؟
ما مدى أهميّة المشكلة ؟
هل هى ظاهرة أم فردية ؟
أين المشكلة وأين اللا مشكلة ؟؟؟
ماهي السمات المميزة لها ؟؟؟؟
ماذا ومن تعني المشكلة ؟؟؟
هل حدثت المشكلة ومتى حدثت ؟؟؟
كيف نتجنب حدوثها ؟؟؟؟
ما الذي يبقى ثابتا على حالة عندما تحدث المشكلة ؟؟
ما الذي يختلف عندما تحدث المشكلة؟؟؟
هل المشكلة تكبر ام تصغر ؟؟؟؟
وما ينبغي تدوينه
هو مكان المشكلة – زمان المشكلة – الأشخاص الذين لهم صلة بالمشكلة –صياغة اصل المشكلة وتعريفها
والأسئلة التالية تساعد في تحديد الجوانب الهامة من المعلومات والبيانات المرتبطة بالمشكلة :
• ما هي العناصر الأساسية التي تتكون منها المشكلة ؟
• أين تحدث المشكلة ؟
• لماذا تحدث المشكلة في هذا الموقع ؟
• متى تحدث المشكلة ؟
• كيف تحدث المشكلة ؟
• لماذا تحدث المشكلة بهذه الكيفية وهذا التوقيت ؟
• لمن تحدث هذه المشكلة ؟
• لماذا تحدث المشكلة لهذا الشخص بالذات ؟
يتم في هذه المرحلة تكامل المعلومات التي جمعها في الخطوة السابقة وذلك لوضعها في إطار متكامل يوضح الموقف بصورة شاملة . ويشمل ذلك اختبار كل عامل من العوامل على حدة وكذلك علاقته بالمتغيرات الأخرى في المشكلة ، ويشمل كذلك العلاقات والتفاعلات بين العمليات . ويلي ذلك مقارنة المشكلة بالمواقف الأخرى ، وأخيرا تصنيف وتسجيل توالي أحداث المشكلة.

منقول لعنونكم




التصنيفات
التربية والتعليم

من تقنيات التنشيط: حل المشكلات

حل المشكلات
1) تعريفها: هي تقنية ترتكز على دراسة قضية ما بصورة تثير من الأسئلة أكثر مما تقدم من الإجابات، و هي عبارة عن وضعية تعلمية مفتوحة و نشاط ديدكتيكي صفي يدخل ضمن تقنيات التدريس المتمركزة حول المتعلم،حيث يوفر ظروف النقاش و الحوار الجماعي الأفقي الحر،و يحفز المتعلم على المشاركة المنظمة و الفعالة، و يمكنه من توظيف خبراته و مكتسباته لبناء تعلماته و بناء الأفكار بنفسه.

2) أهدافها: من الأهداف التي يساعد أسلوب حل المشكلات على تحقيقها:
+ إقدار المتعلم على مواجهة مختلف المشكلات التي يطرحها واقعه.
+ بث روح البحث و المبادرة و العمل الجماعي و التعاون…
+ تدريبهم على التفكير الناقد و التقييم و ممارسة حق الاختيار و الاختلاف …
+ تنمية استقلالية المتعلم.


3) خطواتها:

1- تحديد المشكلة:
+تحديد الموضوع و الهدف من اختياره
+صياغته في صورة مشكلة تتطلب حلا

2- صياغة الفرضيات:
+ الاختيار الحر للفرضيات الممكنة للإجابة
عن التساؤل، و اقتراح حلول محتملة و مؤقتة للمشكل.
+تجميع و تسجيل كل المقترحات على

السبورة دون نقد أو تغيير.

3- التحقق:
+ التأكد من صحة الفرضيات باعتماد

الملاحظة و التجريب و التوثيق.
+ تذكير المتعلمين بالمشكل المطروح، و مساعدتهم في تمحيص الفرضيات و بناء الخلاصة.


4- التصديق و الاختيار التفضيلي:
+ مقابلة النتائج مع الفرضيات للتأكد من

صلاحيتها
+ صياغة الاستنتاج بناء على النتائج

المصادق عليها




م/ن



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المشكلات العاطفية تكسر القلب وتؤثر على المخ


اثبتت دراسة أجريت مؤخرا أن انكسار القلب نتيجة المشكلات العاطفية هي عملية حقيقية بمعناها الحرفي كون القلب من
أكثر أعضاء الجسم حساسية.

وأثبت علماء من جامعة توبنغن الألمانية أن المشكلات العاطفية لا تؤثر على القلب

وحسب، بل على الجسم كله لدرجة أن عمل بعض المناطق الدماغية في مخ المرأة تحديدا يتضرر بشدة بعد تجربة الانفصال
من علاقة عاطفية.

وأكثر المناطق تضررا هي تلك المسئولة عن المشاعر والحماس وأيضا النوم والطعام ومع ذلك، ليس من قبيل العجب أن تصاب النساء عقب الانفصال بحالة من فقدان الشهية واضطرابات في النظام الغذائي.

وأكدت الدراسة التي نشرتها مجلة "فوكوس" الألمانية في موقعها الالكتروني، مجموعة من الحقائق بينها أن الأزمات العاطفية مشكلة قد يعاني منها كل الأشخاص في مختلف الأعمار والأعمال.

وقال الخبير يورغن شيفر من جامعة ماربورغ الألمانية إنه عندما يقول شخص إن قلبه يؤلمه بسبب فقدان حبيبه، فإن هذا الأمر صحيح للغاية بالمعنى الحرفي للكلمة.

وأكدت الدراسة أن الرجل أيضا يعاني من الأزمات العاطفية ولكن بطريقة تختلف عن المرأة التي تصرح بمشاعرها لصديقاتها ووالدتها، في حين لا يصرح الرجل بمشاعره الحزينة حتى لصديقه المقرب.

وأوضحت الدراسة أنه ليس من قبيل الصواب الاعتقاد بأن طرفا واحدا في العلاقة هو الذي يعاني وأكدت أن الطرفين، حتى الطرف الذي يتخذ قرار الانفصال، يتعرضان لمعاناة شديدة.

ويرى الخبراء أنه من الممكن أيضا أن تتحول علاقة الحب الفاشلة إلى صداقة.

وقال مستشار العلاقات العاطفية راغنار بير إن البعض ينجح في ذلك في حين يخفق البعض الآخر مؤكدا أن هناك أشخاصا يحتاجون للابتعاد بعض الوقت قبل أن يحولوا العلاقة إلى صداقة، وهو أمر يعتمد على حجم الجرح الذي حدث.

وخلصت الدراسة إلى أن كلمة "انكسار القلب" المتداولة بين الكثيرين حقيقية بمعناها الحرفي، حيث إن القلب يعاني بشكل كبير نظرا لأنه أكثر أعضاء الجسم حساسية .

تح ـــــــــــــــياتي




خليجية



ام عزوزي
انتي الاروع بمرورك الغالي



الله يعطيج الف عافيو مشكوووووووووووورة



DasHtiYaH

منورة حياتو




التصنيفات
منوعات

المشكلات المدرسية وأساليب معالجاتها

خليجية
خليجية
المشكلات المدرسية وأساليب معالجاتها

لم تعد العملية التربوية في المدارس كما كانت عليه في العصور الماضية، فالتطور العلمي والحضاري والتكنولوجي الهائل والكبير الذي حدث خلال مدة زمنية قصيرة ألقى بظلاله الايجابية والسلبية على عملية التعلم في المدرسة، مما أدى إلى ظهور مشكلات تربوية في المدرسة تختلف من حيث الكم والنوع عن المشكلات التي كانت سائدة في أزمان ماضية، وبالتالي فان البحث عن أساليب يمكن عن طريقها إجراء معالجات تربوية شاملة مطلب تربوي يعرض نفسه وفقا لهذا الواقع الملموس في مدارسنا في الوقت الحاضر.
يكمن دور الإدارة المدرسية في أسلوب التعامل مع المشكلات التربوية التي تظهر في المدرسة، فالإدارة الدكتاتورية مثلا لها أثرا سلبيا في ظهور تلك المشكلات وعادة ما تفشل في علاجها العلاج التربوي الناجع، وكذلك ينطبق الأمر على الإدارة التسيبية التي تعطي فرصة لظهور تلك المشكلات، بينما انفردت الإدارة المدرسية الديمقراطية في البحث عن أسباب المشكلات ومعالجاتها التربوية والتي ربما تدفع الإدارة المدرسية للاستعانة بالجهات التربوية أو الرسمية أو الجهات المهتمة للمشاركة في البحث عن أسباب المشكلة والكيفيات التي يمكن عن طريقها القيام بالمعالجة التربوية والعلمية المناسبة، لكن من حيث الواقع التربوي السائد في الإدارات المدرسية في المدارس أنها تميل إلى النوع الأول والثاني، بينما غابت بل تكاد أن تكون همشت الإدارة التربوية الديمقراطية.
اتخذت أساليب معالجة المشكلات في المرحلة التربوية سابقا عدة أساليب تختلف من مؤسسة تربوية إلى أخرى ومن مدرسة إلى أخرى بل من معلم إلى أخر، وتلعب الظروف التربوية والحالة النفسية للمعل دورا كبيرا في استعمال أسلوب معالجة المشكلة أو محاولة حلها دون النظر إلى عواقبها المرحلية أو المستقبلية على الطالب. من هذه الأساليب العلاجية الآتي:
1- استعمال أسلوب العقوبة البدنية من الضرب بالعصا إلى الضرب باليد أو أي طريقة أخرى تؤدي إلى الإيذاء الجسدي، وهذا الأسلوب من أكثر الأساليب شيوعا وانتشارا في المدارس للأسف الشديد لأنه ابسط وأسهل الأساليب لحل المشكلة، وقد أثبت الدراسات والبحوث المتخصصة في الميدان التربوي محدودية نجاحه وفشله بنسب مئوية دالة إحصائيا في حل المشكلات، إذ لوحظ انه حل مؤقت سرعان ما تعود المشكلة إلى الظهور مرة أخرى إذا وجدت الظروف المناسبة لظهورها، وبالتالي في أي ظرف من الظروف لا يمكن اعتماد نتائج هذا النوع من أساليب المعالجة في حل أي مشكلة تربوية مهما كان نوعها أو حجمها.
2- استعمال أسلوب العقوبة المعنوية والتي أشارت بعض الدراسات إلى نجاحها في حل بعض المشكلات التربوية لما لها من آثار أكثر فعالية في الردع أو الحد من المظاهر السلوكية غير المرغوبة في المدرسة، ولكن مع ذلك فان تأثيرها ربما يكون هو الآخر مرحلي مثل العقوبة البدنية لاسيما عندما تت بمناسة تستحق استعمالها أو من دون مناسبة تستحقها، وخير مثال لهذا الأسلوب في المدارس هو الطرد من الصف أو إنقاص درجات الطالب في المادة الدراسية، وغالبا ما تستعمل هذه الطريقة من بعض المعلمين الذين يمتلكون معلومات علمية جيدة عن أساليب العقوبة الرادعة والذين تعرفوا على آثارها عن طريق مواد التربية وعلم النفس التي درسوها في كليات أو معاهد التربية أو تعرفوا عليها عن طريق دورات التعليم المستمر التي تجريها الوزارة لهم أو عن طريق التجربة الشخصية من استعمالها، مع ذلك فان هذا الأسلوب يبقى غير ناجح في حل بعض المشكلات التربوية فيما إذا استعمل في ظرف أو مكان غير مناسبين.
3- استعمال الأسلوب التوفيقي بين العقوبة البدنية والمعنوية، وهذا الأسلوب هو الآخر يكون أحيانا كيفيا، أي يستعمل المعلم أسلوب العقوبة البدنية في حل المشكلات مع بعض التلاميذ، ويستعمل الأسلوب الثاني مع البعض الأخر، وهو أسلوب فيه خطورة تربوية لأنه يفرق بين التلاميذ من جهة، ويمثل ازدواجية في التربية من جهة أخرى.
4- استعمال أسلوب الإهمال وهو من الأساليب التي يستعملها بعض التربوين للهروب من مواجهة المشكلة وحلها، وتكمن خطورة هذا الأسلوب في أن إهمال المشكلة يعني أن المعلم أو المدير أو التربوي المختص لا يعنيه الأمر، وهو انعكاس خطير على العملية التربوية ومستقبلها، مما يتطلب الأمر من الجهات التربوية المختصة الانتباه له، وتوجيه المعلمين إلى ضرورة السعي الجاد والحثيث لمواجهة أي مشكلة مدرسية وحلها بالطرائق والأساليب العلمية التربوية الحديثة، وعدم إهمالها أو التقليل من أثارها السلبية المستقبلية على المدى المنظور في اقل تقدير على الطالب نفسه أو على من حوله.
فإذا كانت هذه الأساليب غير ناجحة في حل المشكلات التربوية، فما الأساليب التي يمكن اعتمادها أو اتخاذها في حل المشكلات التربوية التي تعاني منها الإدارة المدرسية بشكل متواصل في جميع الصفوف المدرسية والمدارس دون استثناء ؟

<B> يرى بعض التربوين أن جملة من المبادئ التي إذا تم اعتمادها بشكل واضح ومناسب يمكن لها أن تنجح إلى حد كبير في حل أكثر المشكلات المؤثرة على سير العملية التربوية، وان هذه المبادئ إذا استعملت بشكل مناسب وجيد يمكن أن تساهم مساهمة كبيرة في تقليص ظاهرة وجود المشكلات وعدم حلها بشكل مستمر، هذه المبادئ يمكن أن تتضمن: BP 1– رصد الظواهر السلبية في المدرسة بشكل يومي من قبل الإدارة المدرسية ومناقشتها في اجتماعات طارئ إذا تطلب الأمر لاتخاذ قرارات حولها.
2– إشراك أولياء الأمور بشكل متواصل وإخبارهم بتقارير أسبوعية تكتب بمحاضر اجتماعات الإدارة المدرسية عن المظاهر السلوكية وغير التربوية التي تبدر من أبنائهم كي يطلعوا على الواقع التربوي والمشكلات التي تظهر في المدرسة وكي يشاركوا في مقترحات الحلول لها.
3– إشراك الجهات التربوية والعلمية المتخصصة والمعنية بالعملية التربوية بالواقع التربوي في المدرسة، وإخبارهم بالظواهر السلبية غير التربوية المرصودة في المدارس من اجل التعاون بين هذه الجهات والإدارة المدرسية لوضع حلول علمية وتربوية موضوعية لهذه المشكلات، من هذه الجهات الساندة المشرفين التربوين والإدارة الإرشادية في مديريات التربية والأطباء النفسانين ومراكز البحوث التربوية والنفسية.
4– سعي الإدارة المدرسية الجاد إلى تنفيذ القوانين واللوائح والتعليمات الصادرة من الجهات التربوية العليا مثل وزارة التربية أو مديريات التربية في المحافظات واجب تربوي يجب تحقيقه لأنه أمانه في أعناق جميع أعضاء الإدارة المدرسية، ولكن لا يعني هذا عدم وجود مرونة ذات فعالية ايجابية في مواجهة المشكلات المدرسية وحلها وهذا الأمر يعتمد وفقا لطبيعة المشكلة وظروفها وأثارها على العملية التربوية في المدرسة فضلا عن درجة المرونة المطلوبة في حل المشكلات.
5– إن الإبداع والابتكار في إيجاد حلول واقعية وفعالة للمشكلات المدرسية يعتمد بشكل كبير على رغبة الإدارة المدرسية في حل تلك المشكلات، ورغبة المعلم نفسه في إيجاد الحل الأفضل والأنسب للمشكلة، لذا فان اقتراح حلول بشكل إبداعي يحتاج إلى أفكار متجددة ومشاركة فعالة من جميع أعضاء الإدارة المدرسية والمشاركة الجماعية في اتخاذ القرارات التربوية لحل تلك المشكلات دون الانفراد في اتخاذها من قبل المدير أو المعاون أو المعلم المعني بشكل مباشر بالمشكلة.
إن تلك المبادئ فضلا عن مبادئ أخرى شبيهة لها إذا اعتمدتها الإدارة المدرسية يمكن لها أن تحل معظم المشكلات والتي للأسف ربما تحل بطرائق غير تربوية أو تؤدي إلى تفاقم المشكلة واتساع غير مرغوب فيه لتأخذ حجم اكبر من حجمها الحقيقي، وبالتالي فان هذه المبادئ المقترحة تصب في خدمة العملية التربوية في المدرسة لأنها تستهدف معالجة المشكلات التي ربما تؤثر على المعلم والتلميذ وقد تصل آثارها السلبية إلى خارج المدرسة فضلا عن آثارها السلبية على التحصيل الدراسي لبعض التلاميذ، فلابد إذا من السعي الجاد والحثيث من قبل جميع التربوين والمختصين بالعملية التربوية لإيجاد الحلول للمشكلات المزمنة والطارئة وهو هدف تربوي وقيمة تربوية يسعى جميع التربوين إلى تحقيقها فضلا عما تحويه من غاية تربوية سامية.




منقول



خليجية



خليجية



خليجيةخليجيةخليجية
[يِسْلَمُوؤو ]حَبِيْبْتِيْـ عَلَىْ ألْطَرِحْـ
مَشْكُوْرَة وَ< سَلِمَتْـ يَدَاآاكْـِ >

خليجيةخليجية
وَلَأ حُرِمْنَاآأ.,.,., مِنْـ جَدِيْدِكـِ
إتْقَبَلِيْـ مُرُوؤورِيْـ مَعْـ حُبِيْـ **
خليجيةخليجيةخليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

فوائد الرجلة ، الرجالة والشكلات البولية ، علاج المشكلات البولية بالرجلة

فوائد الرجلة ، الرجالة والشكلات البولية ، علاج المشكلات البولية بالرجلة

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
للرجلة تأثير فعال في علاج الديدان الشعبية

الرجلة عشب حولي منها ما هو منتصب ومنها ما هو منبسط، ويصل ارتفاعها إلى حوالي 30 سم، ساقها وأفرعها ملساء ذات لون مخضر إلى محمر عصيرية رخوة، أوراقها بيضية مقلوبة مستديرة القمة، الأزهار صغيرة صفراء اللون جالسة بدون أعناق تتفتح في الصباح ثم تنغلق غالباً قبل منتصف النهار.
تعرف الرجلة بعدة أسماء، ففي بلاد الشام تعرف بالبقلة والفرحين والفرحينة وفي مصر بالرجلة وأصلها من البربرية والسريانية وبالعبرية أرغيلم والأفرنجية بركال سالي واليونانية أنوق في كما تشتهر باسم البقلة الحمقاء وسميت بهذا الاسم لأنها تنبث في مجاري الأودية والمياه فتسحبها وفي بعض دول الخليج تعرف بالبقلة المباركة ورشاد وحرفات وفارفا، وبربين ونحلة وفرخ البقلة اللينة تعرف الرجلة أو البقلة الحمقاء علمياً باسم Portulaca Aleracra.
الموطن الأصلي أوروبا وآسيا وتزرع حالياً في استراليا والصين كما تنبت عفوياً في جميع المناطق دون استثناء، وتفضل مجاري الوديان حيث تغطي مساحات شاسعة في مواسم الأمطار وتكثر في المزارع المهملة وعلى حواف القنوات وجوانب الطرقات. تستعمل الأجزاء الهوائية من الرجلة.
المحتويات الكيميائية
تحتوي الرجلة على قلويدات وفلافونيدات وكومارينات وجلوكوزيدات قلبية وانثراكينونية، كما تحتوي على حامض الهيدروسيانيك وزيت ثابت، كما أن الرجلة غنية جداً بالكالسيوم والحديد وفيتامين أ، ب، ج وحمض الأكساليك ونترات البوتاسيوم وكلوريدات البوتاسيوم وكبريتات البوتاسيوم.
الاستعمالات
لقد اعتبرت الرجلة منذ القدم أنها من أفضل النباتات الطبية فقد قال عنها ابن البيطار أن فيها قبضاً يسيراً وتبرد تبريداً شديداً لمن يجد لهيباً وتوقداً، متى وضعت على فم معدته، وإذا أكلت أو شربت فعلت ذلك، وهي تشفي الضرس بتلميسها، وبسبب قبضها فهي موافقة لمن به قرحة الأمعاء وللنساء اللواتي يعرض لهن النزيف، ومن ينفث الدم وعصارتها أقوى في هذا الموضوع، وهي باردة مطفئة للعطش، تبرد البدن وترطبه وتنفع لمحرورين في البلدان الحارة، ومن يجعلها في فراشه لم ير حلماً، وإذا شويت وأكلت قطعت الاسهال، وتقطع العطش المتولد من الحرارة في المعدة والقلب والكلى، وتنفع من حرق النار مطبوخة ونيئة إذا تضمد بها.
ويقول كمال الدين السيوطي في كتابه "الرحمة في الطب والحكمة": إن لنبات الرجلة فائدة في درء حرارة وأورام وشدة الوجع والبخارات المتصاعدة إلى العين وذلك بأن يؤخذ مسحوق الرجلة مع دقيق الشعير ودهن الورد وتضمد بها العين فتبرأ بإذن الله، كما يقول إن لها فائدة في درء أمراض الفم وذلك بأن يؤخذ ماء الرجلة والعسل ويتمضمض به ويستاك.
أما داود الانطاكي فيقول: إن من فوائدها أنها تمنع الصداع والأورام الحارة والرمد والحكة والجرب ونفث الدم والقيء وحرقة البول والحصى والبواسير وحرارة الكبد والمعدة وآلام الضرس وخشونة الرئة، والإكثار منها يسقط الشهوتين ويظلم البصر ويصلحا الكرفس والنعناع وتفيد الكلى ويصلحها المستكي. ومتى شربت بالروائد قطعت الحمى، ولا يقوم مقام بذورها شيء في قطع العطش. ويقول داستور من الهند إن الرجلة تحسن الصحة، وإن وجودها ضروري وهام في الوجبات خاصة من يعانون من نقص فيتامين ج أي الذين يعانون من مرض الاسقربوط وأمراض الكبد وعسر التبول وأمراض المثانة والرئة.
وفي علل انحباس البول يشرب المريض ملعقتين من مستحلب الأوراق مرتين في اليوم، كما أنها تعالج تقيء الدم بإعطاء المريض عصير الأوراق، كما تعالج الالتهابات الجلدية بعمل كمادات على المناطق المصابة بالأوراق، أما البذور فهي مرطبة، ومدرة للبول، ومخففة لآلام حبس التبول والتهاب الأمعاد وغيرها من الآلام الناشئة من الدسنتاريا والاسهال المخاطي.
أما ابن سينا فيقول: إنها تقلع التآليل من أكل الحوامض، وورقها ينفع من وجع الضرس الناتج من أكل الحوامض، وبذورها إذا خلط بالخل يصبر على العطش، ويصطحبها المسافرون معهم في أسفارهم عند توقع فقد الماء، وفيها قبض يمنع السيلانات المزمنة، وهي قامعة للصفراء وتنفع من بثور الرأس غسلاً ومن الرمد كحلاً بمائها، وتمنع القيء، وتحبس نزف الدم من الحيض، وينفع ماؤها في البواسير الدامية والحميات الحارة وإذا شربت أو أكلت قطعت الاسهال.
تعتبر الرجلة ذات قيمة في علاج المشكلات البولية والهضمية فعصير اغصانها وأوراقها علاج للمثانة حيث إن عصيرها المدر للبول يخفف من علل المثانة مثل صعوبة التبول، كما أن الخصائص الهلامية للنبتة تجعلها دواء ملطفاً للمشكلات المعدية المعوية مثل الزحار والاسهال.
وفي الطب الصيني تستعمل الرجلة لمشكلات مماثلة ولالتهاب الزائدة الدودية وكذلك ترياق للدغات الآفاعي والعقارب والرتيلاء، كما تستخدم كدهان لعلاج بعض المشاكل الجلدية، كما يساعد في خفض الحمى.

وتقول الأبحاث الحديثة في الصين التي أجرت تجارب سريرية: إن للرجلة تأثير فعال في علاج الديدان الشعبية، كما أثبتت دراسات أخرى بأن الرجلة تقاوم الزحار العصوي وعند حقن خلاصة العشبة فإنها تحرض التقلص الشديد للرحم وعند أخذ العصير بالفم فإن انقباضات الرحم تضعف.
ويجب ملاحظة عدم استخدام الرجلة كعلاج أثناء الحمل، كما يجب عدم استخدامها بصفة مستمرة حيث إنها تؤثر على الناحية الجنسية لدى الرجال.




يعطــيك العآآآفيــة



التصنيفات
منوعات

بعض المشكلات التي تشكل التحديات للنظم التعليمية

بعض المشكلات التي تشكل التحديات للنظم التعليمية فيما يلي:

1. تدني مستوى المعلمين ليس بسب أوضاعهم الاقتصادية فحسب بل لأمر أهم من ذلك وهو ضعف الإعداد العلمي والتربوي في مؤسسات إعداد المعلمين حيث الخلل في إعداد المعلم، وعدم مواكبة هذه المؤسسات للتقدم التكنولوجي المتسارع في مجال العلوم والوسائل التعليمية، هذا بالإضافة إلى الاتجاهات السلبية التي برزت في العالم العربي والإسلامي نحو مهنة التعليم من حيث العائد المادي والمكانة الاجتماعية والدرجة الوظيفية للمعلم، وفقدان معظم المعلمين لمهارا ت التدريس وأساليبه وأساسيات المعرفة والثقافة.

2. ظاهرة الدروس الخصوصية التي تزيد مشكلات الأسر وتهدد كيان المجتمع حيث يكون التعليم للقادرين مادياً وضياع ديمقراطية التعليم وتكافؤ الفرص وإضعاف وظيفة المدرسة الرسمية وتهميشها زيادة على تدني مستوى العملية العلمية التعليمية في المدارس الحكومية.

3. الإدارة التعليمية والمدرسية تشكلان عاملاً مهماً في أزمة النظام التعليمي حيث التناقض بين السياسات والأهداف من جانب وتجاهل التخطيط العلمي السليم وآلياته وتقنياته إلى جانب ضعف الإدارة المدرسية الروتينية والتي تعاني من مشكلات تختلف من مكان لأخر وتنعكس في النهاية على العملية التعليمية سلباً لأنها تمثل القيادة التربوية الواعية المدربة الحازمة القوية.

4. هذا بالإضافة إلى انتشار المدارس الخاصة والدروس الخصوصية والمباني المدرسية التي لا تتناسب تربويا واقتصاديا وهندسياً مما يجعلها عاجزة عن مواجهة الكثافة الطلابية في الفصول الدراسية هذا إلى جانب افتقار النظام التعليمي للرؤية المستقبلية في ظل الامكانات والتجهيزات الفقيرة وسلبية المشاركة المجتمعية أو تهميشها في توجيه النظام التعليمي ووضع السياسات.

5. طول السنوات الدراسية يقضي الشباب المسلم سنوات طفولته وشبابه في حجرات الدراسة في نظام تعليمي الجهد المبذول لا يمكّن الطالب من مواجهة مشكلات الحياة بكفاءة وفاعلية لأن المناهج التربوية متخمة بالحشو والتكرار، فالتعليم مع طول مدته لا يحقق آمال الأمة في تمكين أبنائها من مواجهة مشكلات الحياة وتجاوز معضلاتها كما لا يحقق لهم إمكان تحقيق طموحاتهم المستقبلية بل إن التعليم قد عمل على تكريس التقليد والتبعة في الأمة.

إن السلم التعليمي في البلاد العربية والإسلامية يساوي بين الطلاب في قدراتهم واستعداداتهم بحيث يقضي الجميع سنوات دراسية متساوية ومأعمارهم.سياً موحد دون النظر للفروق الفردية والقدرات والاهتمامات، ولابد من معالجة هذه النقطة بحيث يميز أصحاب القدرات ويوضعون في فصول عليا وقد أثبتت البحوث والدراسات أن الطفل في سن الرابعة والخامسة يمكنه أن يتعلم تعليماً نظامياً فلماذا الانتظار لسن السادسة ؟ إن كثيرا من الأطفال في القرى وفى المدن أدخلوا مستمعين ودون تسجيل وأثبتوا قدرات تفوقوا بها على من هم أكبر منهم سناً فقبلوا مع صغر أعمارهم.

ومن المشكلات الاجتماعية الناتجة عن السلم التعليمي أن الشاب يقضي زهرة شبابه وقوته في حجرات الدراسة فيكون في سن الإنتاج والعطاء متعطلاً بالدراسة. أما بالنسبة للفتيات فالمشكلة أعظم حيث إن السلم التعليمي هو سبب في تأخر سن الزواج وسن الإنجاب في حياتهن بل إن السلم بصورته الحالية سبب من أسباب العنوسة وفقدان الفتيات لفرص الزواج في الفترة الحيوية النشطة من حياتهن، كما أن السلم التعليمي في السودان يتسبب في مشكلات خلقية حيث يجمع من لم يبلغوا الحلم مع المراهقين والمراهقات في مرحلة تقتضي الفصل وقد تسبب ذلك في مشكلات أخلاقية أدت بعضها إلى جرائم ومشكلات كبيرة لا تفصح عنها وزارات التربية والتعليم.

إذا نظرنا للزمن الحقيقي الذي يدرسه الطالب سنوياً سنجد أن الوقت يضيع من حياة الطالب أكثر من الذي يدرسه فالوزارة تعلن أن العام الدراسي 32 أسبوعاً أي 224 يوماً فإذا حذفنا أيام الجمعة في البلاد التي تدرس ستة أيام صارت الأيام 192 يوم وإذا حذفنا أسبوعاً في أول الدراسة وآخر في نهايتها صارت 178 يوم وإذا حذفنا أيام الأعياد والمناسبات القومية وغيرها وهي تصل إلى 14 يوماً صارت الأيام 164 يوم ومع حذف أيام الامتحانات تكون أيام الدراسة 150 يوم والدراسة الحقيقية هي خمسة أشهر في العام.

فإذا جعلنا الدراسة الحقيقية 32 أسبوعاً وأخذنا بنظام اليوم الدراسي الكامل مع مناهج متوازنة لا ترهق الطالب ولا تركز على حشوه بالمعلومات وإرهاقه بالواجبات في ظل برامج مفيدة تُغني الطالب عن الدروس الخصوصية وبحيث يحسن أحوال المعلمين يمكن أن يخفض سنوات الدراسة بحيث تكون مرحلة الأساس 5 سنوات الثانوي 5 سنوات والجامعة 4 سنوات فيتخرج الطالب وعمره 19 سنة في الكليات الإنسانية و20 سنة من كليات الطب والهندسة وغيرها.




م/ن



الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..
.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجيةوباأإأإقــة وردخليجية

خليجية




شككرآ ع المرور أحلآأموو ~.




التصنيفات
الحمل و الولادة

المشكلات الجلدية خلال الحمل

تختلف نسبة التغيرات الناتجة عن الحمل بين امرأة وأخرى، إلا أن معظمها ثابت تعانيه كل حامل، وقد تكون التغيرات إيجابية فتزيدها تألقاً وجمالاً أو سلبية مما يشعرها بالإحباط طوال فترة الحمل. المشكلات الجلدية من التغيرات التي تتعرض لها الحامل، بعضها يدوم حتى بعد الحمل، خصوصاً في حال عدم المعالجة السريعة خلال هذه الفترة، وبعضها الآخر يزول لمجرد انتهاء هذه المرحلة. في كل الحالات، من الضروري أن تعرفي هذه التغيرات جيداً لكي تتحضري لها وتمكني من مواجهتها والتعامل معها بحيث لا تؤثر سلباً على جمالك ونضارتك، تساعدك في ذلك الطبيبة اللبنانية الاختصاصية في الأمراض الجلدية روزي أبي فاضل.

ضروري أن تعالج الحامل المشكلات الجلدية التي تتعرض لها في مرحلة مبكرة لكي تتمكن من التخلص منها تماماً، والمعتقدات القديمة حول أن العلاجات قد تؤذيها وتعرّض حملها للخطر ليست صحيحة إذ توجد علاجات كثيرة منها بشكل كريمات ومنها بشكل عقاقير لا تشكل أي خطر على الحمل. أما أهم هذه المشكلات فهي:

1- البثور
ومنها ما يظهر فجأة خلال الحمل فقط فتزول مع انتهاء الحمل. أما إذا كانت الحامل تعاني أصلاً مشكلة البثور فطبيعي أن تزداد خلال الحمل وأن تستمر بعده. وتجدر الإشارة إلى أن بثور الحمل تظهر عادةً إذا كان الجنين ولداً إذ أن الحامل لا تتقبل بسهولة الهرمونات الذكورية، أما إذا كان الجنين فتاة فتزداد الحامل جمالاً وتصبح بشرتها أكثر نضارةً بالهرمونات النسائية التي تزيدها أنوثةً. رغم ذلك، قد تظهر أحياناً البثور حتى إذا كان الجنين فتاة.

– هل صحيح أنه يجب انتظار حتى ما بعد الولادة لمعالجة البثور بسبب خطر الأدوية على الجنين؟
يجب معالجة مشكلة البثور خلال الحمل إذ أنه توجد أدوية كثيرة لا تشكل خطراً على الجنين ويمكن إعطاؤها للحامل دون أن تسبب أي أذى، إضافةً إلى الكريمات التي يمكن استعمالها وغيرها من المساحيق. لكن لا بد من الإشارة إلى أن بعض الأدوية تعتبر خطرة للحامل ولا يمكن إعطاؤها إياها، ولا بد من استشارة الطبيب قبل ذلك.

2- الكلف
يظهر خصوصاً لدى الحامل في بلادنا بسبب طبيعتها المشمسة، لذلك من الضروري أن تستعمل الحامل كريماً واقياً من الشمس طوال الوقت، فقد أظهرت الدراسات أن الضوء أيضاً يسبب الكلف وليس الشمس وحدها. وتزول مشكلة الكلف بعد الولادة في معظم الأحيان، إلا أنها قد تبقى في نسبة 10 في المئة من الحالات. أما العلاجات فمنزلية، وبقدر ما يتم العلاج في مرحلة مبكرة يكون أكثر فاعلية.

3- الفطريات
التي تنمو تحت الثدي وتحت البطن بسبب زيادة الوزن وفي كل طيّات الجسم. وتعالج خلال أسبوع أو عشرة أيام بعد الولادة.

– هل يمكن أن تنتقل الفطريات بالعدوى؟
لا تنتقل الفطريات بالعدوى كما يعتقد البعض، وهي تظهر فقط لدى الحامل في طيّات الجسم نتيجة ازدياد وزنها

4- ازدياد الوبر والشعر في الوجه والجسم
ويسقطان عادةً بعد ستة أشهر من الولادة.

5- تغير نوعية الشعر
من أملس إلى أجعد وبالعكس ولا تفسير لذلك حتى الآن.

6- تساقط الشعر
تعاني نسبة مهمة من الحوامل مشكلة تساقط الشعر بعد الولادة إلا أن الحالة تتحسن بتناول الفيتامينات.

7- تشقق عقب القدم
بسبب زيادة الوزن.

8- الحكاك في الجسم
بسبب ثقل الجنين على الكبد والمرارة مما يمنع الإفرازات الطبيعية للأنزيمات. إلا أن هذه المشكلة تزول تلقائياً بعد 48 ساعة من الولادة.

9- ظهور التشققات في الجسم
وخطأ الاعتقاد أن معالجتها خلال الحمل يشكل خطراً على الجنين، إذ أنه لا بد من التحضّر لها قبل ثلاث سنوات أو أربع من الحمل ثم الاستمرار خلاله بترطيب البشرة. ولا بد من الإشارة إلى أن ترطيب البشرة باستمرار ضروري حتى منذ الطفولة ويجب زيادته خلال الحمل لأنه بقدر ما ترطّب البشرة تصبح مطاطة أكثر ولا تتأثر بتغيرات الوزن.

– هل يمكن معالجة التشققات والقضاء نهائياً عليها بعد الحمل؟
تزول تشققات الجلد في معظم الأحيان بعد الحمل. إلا أنها قد لا تزول نهائياً رغم معالجتها بالكريمات أو اللايزر أو أي علاجات أخرى وكل ما يقال غير ذلك ليس صحيحاً. لذلك، ضروري الوقاية منها بالعمل على جعل البشرة مطاطة اكثر بممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي متوازن وزيادة الوزن تدريجاً وبترطيبها باستمرار وبكثرة.

10- حمام الشمس
من الممكن أن تذهب الحامل إلى الشاطئ وأن تجري حمام شمس ، إلا أنه ضروري أن تستعمل كريماً واقياً من الشمس يحتوي على 30 spf للوجه وعلى 15 spf للجسم.




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

رسائل الحب بين الزوجين اسلوب سحري في معالجة المشكلات الزوجية >>

رسائل الحب بين الزوجين اسلوب سحري في معالجة المشكلات الزوجية ودوام الحب والود بينهم

تظهر في العلاقة الزوجية مشكلات صعبة ومؤثرة تترك انطباعات سلبية واحباطات قوية لدى كل من الزوجين وقد تكون ههذ المشكلات قوية يصعب معها الحوار اللفظي المباشر اذ يكون كل من الطرفين في حالة تواتر شديد قد تؤثر طريقة الحوار في تصعيد الخلافات وتترك اثار سيئة على العلاقة ، لهذا تتطلب العلاقة بين الزوجين ان يوصل مشاعرهما وحاجاتهما المتغيرة بطريقة اكثر ابداعا ً ويجب الوعي بان توقع التواصل التام مغرق في المثالية ولحسن الحظ بين الواقع والمثالية مساحة كبيرة للنمو. لهذا اجد ان من انجح الوسائل في معالجة مشكلات العلاقة الزوجية وكذلك من اجل استمرار الحب والود بين الزوجين هو كتابة رسائل الحب بينهم.

ويمكن ان نفسر لماذا رسائل الحب بين الزوجين اذ انه من الصعب التواصل بحب عندما نكون متضايقين او خائبي الامل او محبطين او غاضبين، فعندما تنمو المشاعر السلبية نميل مؤقتاً الى فقدان مشاعرنا الودية من الثقة والرعاية والتفهم والتقبل والتقدير والاحترام في مثل هذه الاوقات ، وحتى في افضل النيات يتحول الحديث الى مشاجرة وتحت ضغط تلك اللحظات لا نعرف كيف نتحاور باسلوب عاطفي . في تلك اللحظات تميل النساء دون علم الى لوم الرجل وجعله يشعر بالذنب لتصرفاته، وبدلا من حسن الظن تفترض المرأة الاسوا وتبدو انتقادية ومستاءة، وعندما تشعر بموجة من المشاعر السلبية يكون من الصعب على المرأة ان تتكلام باسلوب يوحي بالثقة والتقبل والتقدير لشريكها.

وعندما يصبح الرجال منزعجين يميلون الى اصدار الاحكام على المرأة ومشاعرها وبدلا من تذكر ان زوجته سريعة التاثر وحساسة يمكن ان ينسى الرجل حاجاتها ويبدو قاسياً عنيفاً وغير ودي وعندما يشعر بموجة من المشاعر السلبية يكون من الصعب عليه بشكل خاص ان يتكلم باسلوب يتسم بالود والتفهم والاحترام انه لا يدرك كم هو مولم موقفه السلبي بالنسبة اليها. هناك اوقات لا ينفع معها الحديث ولحسن الحظ ان هناك بديل اخر ابداعي يحقق نتائج سحرية في العلاقة فبدلا من البوح بمشاعك مشافهة الى شريكك اكتب له او لها رسالة ، وكتابة الرسائل تتيح لك ان تستمع الى مشاعرك الخاصة من دون ان ينتابك القلق بشأن ايذاء شريكك وبالتعبير بحرية والاستماع لمشاعرك الخاصة تصبح بطريقة الية اكثر توازنا وحبا فعندما تكتب النساء رسائل يصبحن اكثر ثقة وتقبلا وتقديرا.

ان تدوين مشاعرك السلبية اسلوب رائع لتصبح واعياً بمدى البشاعة التي تبدو بها وانت غاضب، ان تدوين الانفعالات السلبية يمكن ان يخفف من حدتها، ويفسح المجال للشعور بالمشاعر الايجابية مرة اخرى وعندما تصبح اكثر توازنا تستطيع ان تذهب الى شريكك وتتحدث معه او معها باسلوب اكثر حبا- اسلوب اقل تعسفا ونقدا ولوم وتحقيرا ونتيجة لذلك تكون فرصتك في ان تكون مفهوما ومتقبلا اعظم بكثير. بعد كتابة رسالتك يمكن ان لا تشعر بعدها بالحاجة الى الحديث بدلا من ذلك، يمكن ان تصبح ايجابيا للقيام بشيء لطيف مع زوجتك او زوجك.

قاعدة هامة اولى ( سواء كنت تبوح بمشاعرك في رسالتك او انك تكتب رسالة لتشع بالتحسن فحسب فان تدوين مشاعرك وسلية مهمة ورائعة).

قاعدة هامة ثانية ( ان أسلوب رسالة الحب يزيد من قوة وفعالية هذه العملية بشكل كبير ).




مشكووووووووووووووووره الله يعطيك العافيه



مشكورين جدا



:icon_arrow:
كتير حلو
شو رايكن صبايا نجرب
انشالله
مشكوره يا قمر على النصيحه
وشكرا على مرورك



انا قريت باحد المنتديات طريقة حلوة

لما يكون زوجها مسافر او راح للعمل تكتب ورقة او عده ورق صغيرة فيها كلمة احبــــــــك وتضعها بجيبه زوجها او بين ملابسوا

حتي لما يفتحها يتذكرها وكنوع من التغيير والتعبير عن الحب




التصنيفات
منوعات

بعض المشكلات السلوكية وطرق علاجها "النّشاط الزّائد " .

بعض المشكلات السلوكية وطرق معالجتها

إعداد: عايدة قائد، مساعدة أخصائي بالجمعية البحرينية لمتلازمة داون
النشاط الزائد

تعريفه: نشاط جسمي وحركي حاد مستمر وطويل المدى لدى الطفل، لا يستطيع التحكم بحركاته

وعندما يرتبط سلوك النشاط الزائد بالمشكلات المتصلة بضبط السلوك الصفي، فإنه يمكن تعريفه إجرائياً

على أنه الخروج من المقعد والتحدث دون إستئذان والتجول في غرفة الصف وإلقاء الأشياء على الأرض والإزعاج الفظي.

فالنشاط الزائد هو زيادة في النشاط عن الحد المقبول بشكل مستمر، كما أن يمكن الحركة التي يصدرها

الطفل لا تكون متناسبة مع عمره الزمني.

مثال: الأطفال في سن الثانية تكون حركتهم نشطة جداً نحو استكشاف البيئة، لذا فهي مناسبة لعمرهم

الزمني إلا أن نشاط مساوياً لهذا من قبل طفل عمره عشرسنوات خلال المناقشة الصفية يعتبر نشاطاً غير مناسب.

مظاهر النشاط الزائد
يظهر سلوك النشاط الزائد من خلال المظاهر المتمثلة بسلوك الفوضى والمشي في غرفة الصف

والتحدث إلى الزملاء وعدم الإمتثال للتعليما. ونقل المقعد من مكان إلى مكان آخر. ومغادرة الصف دون

إستئذان والكتابة على الحائط والتأخر عن موعد الدرس وهز الجسم أثناء الجلوس وأخذ متلكات الآخرين

وإصدار أصوات غير مفهومة والضحك بطريقة غير مناسبة.
أسباب النشاط الزائد
العوامل الجينية: أشارت الدراسات إلى وجود علاقة من العوامل الجينية ومستوى النشاط الزائد ولكنها

فشلت في التوصل إلى علاقة واضحة بين هذه العوامل.

العوامل العضوية: أن الأطفال الذين يظهرون نشاطاً زائداً هم أطفال تعرضوا أكثر من غيرهم للعوامل التي

قد تسبب تلفاً دماغياً ومنها نشاط الجزء تحت القشري في الدماغ أو نتيجة ضعف نمائي يعود لأسباب

متباينة مثل الأورام أو نقص الأكسجين في الأنسجة.
العوامل النفسية:

أ. المزاج: إن المزاج بمفرده لا يحدث سلوك نشاط زائد.

ب. التعزيز: قد يؤثر التعزيز الإجتماعي إلى تطور النشاط الزائد أو إلى إستمراريته في مرحلة ما قبل

المدرسة يحظى نشاط الطفل بانتباه الآخرين الراشدين وقد يتم تعزيزه والمشكلة هنا عندما ينتقل هذا

الطفل إلى المدرسة وتفرض عليه القيود والتعليمات فالطفل في هذه الحالة لم يعتمد على هذا الموقف

ومن هنا يصبح أكثر نشاطاً ليحظى بالتعزيز الإجتماعي الذي كان يحصل عليه.

ج. النمذجة: إشارت نتائج الدراسات إلى أن الطفل الأقل نشاطاً يزيد مستوى نشاطه ويصبح قريباً من

الطفل الأكثر نشاطاً وقد يكون الوالدان بمثابة نموذج لمستوى نشاط الطفل وقد يعملان على تعزيزه.
د. العوامل البيئية: يعتقد أن العوامل البيئية تسبب إثارة كبيرة للجهاز العصبي المركزي ما يؤدي إلى

سلوك النشاط الزائد ومن هذه العوامل:

أ. التسم بالرصاص، ب. الإضاءة.

ج. المواد المضافة للطعام مثل المواد الحافظة والصابغة.
طرق ضبط النشاط الزائد:

يجب إتباع أساليب تعديل السلوك المختلفة بدلاً من الجوء إلى الأدوية والعقاقير والعلاجات المختلفة

ومن طرق تعديل السلوك المتعلقة بالنشاط الزائد:

1. طريقة التنظيم الذاتي: تشمل على الملاحظة الذاتية والمتابعة الذاتية والتعزيز الذاتي أي أن الطفل

الذي يستطيع ضبط نفسه في ظروف معينة يستطيع تعميم التغيرات التي تطرأ على سلوكه دون تدخل

علاجي خارجي وضبط سلوكه بناء على ذلك.
2. طريقة التعزيز الرمزي: يستخدم التعزيز الرمزي لتحقيق الأهداف المنشودة والمعززات الرمزية هي

يمكن توفيرها مباشرةً بعد حودث السلوك ويتم استبدالها في وقت لاحق بمعززات مختلفة ومن الرموز

التقليدية المستخدمة في برنامج التعزيز الرمزي مثل (الطوابع- قصاصات الورق- القطع البلاستيكية).
3. طريقة الإسترخاء: تنطلق هذه الطريقة من إفتراض أن الإسترخاء العضلي يهديء الطفل ويقل من

تشته كما تتضمن هذه الطريقة استخدام الخيال بهدف مساعدة الأطفال على تخيل مشاهد تبعث على

الراحة في نفوسهم.
المراجع:

دليل المعلم لحل مشكلات الإنضباط في المرحلة الإبتدائية

كينيث شور- مكتبة جرير- الطبعة الأولى- المملكة العربية السعودية.




يعطيك العافية

رائع يالغلا

لا عدمناك




خليجية



خليجية



خليجية