الوسم: التوتر

– تعلمي مهارة الاسترخاء: كالتخيّل والتأمل والتنفس البطئ. فتبطؤ سرعة دقات القلب وينخفض ضغط الدم ويزول التوتر العضلي.
– تخلصي من مثيرات الغضب أولاً بأول: وعبَّري عنه ولكن بحذر. عدي لعشرة حتى تهدئي وتسيطري على نفسك.
– ضعي أهدافاً واقعية: رتبيها حسب الأولوية، ونظمي وقتك.
– اقتطعي من كل ساعة أو ساعتين عشر دقائق للراحة من الجلوس على المقعد أو العمل على جهاز الكمبيوتر. بتغيير المكان أو التجول داخل المؤسسة.
– لا تحملي نفسك أكثر من طاقتها. وحاولي أن تشركي زملاءك أو بعض مرؤوسيك في بعض مهامك.
– جربي العمل بروح الفريق. والمشاركة في اتخاذ القرار.
– لا تكثري من القهوة. وإياك والتدخين.
– لا تتناولي أية عقاقير من دون وصفة طبية.
– امنحي نفسك نوماً كافياً. ومارسي الرياضة الخفيفة يومياً.

منقوووووووووووول

أهم شيء في تمارين الاسترخاء هو التأمل في فعاليتها والاقتناع بذلك

سابعا: لا تستخف بنفسك، قد يشعر كثير من الناس أن الآخرين يستخفون بهم وفي الحقيقة أن هذا خيال فقط ولا أحد يستخف بك إلا نفسك وقد ينتظر الآخرون أعمالك البارزة. فيجب أن تفعل بعض الأشياء طوعيا ولا تنتظر توجيها من الآخرين.

وفيما يخص فقدان الشعر لصبغة الميلانين مع التقدم بالعمر، فلا يوجد هناك أي ارتبط بين التوتر وتغير لون الشعر، وبدلا من هذا التفكير، يفضل البحث مليا في مبدأ الوراثة والجينات، حيث يسيطر مثل هذا الأمر على تكون شيب الرأس، فقد بينت إحدى الدراسات الحديثة أن الشعر يتوجه للون الرمادي بسبب تراكم كمية بيروكسيد الهيدروجين في البصيلات مع مرور الوقت، ورغم ارتباط التوتر مع بيروكسيد الهيدروجين، إلا أن العلماء أكدوا بعدم ارتباط ذلك بزيادة ظهور الشعر الأبيض

موصوع رائع

عندما نقع تحت إجهاد أكثر من اللازمِ، يمكن أن تعاني صحتك العاطفية والبدنية. وعندما يخرج مستوى التوتر والإجهاد عن السيطرة، يمكن أن يسبب ذلك هبوطا مفاجئا في الطاقة، أما أعراض هذا التوتر فهو عدم الرغبة في عمل أي شيء، الشعور بالتعاسة، والشعور بالمرض الوهمي.
….

أما كيف تعيدي التوازن إلى حياتك وتتحكمي بمستويات التوتر والإجهاد:
1. سيطري على الإجهاد، ولا تدعيه يسيطر على حياتك، خذي استراحات وأوقات مستقطعة لإعادة شحن طاقتك..
2. قومي بتبني هواية جديدة ممتعة. كلنا نملك هوايات مخفية، اكتشفي شيئا تحبين القيام به لتفريغ الضغط النفسي، مثل الرسم، التلوين، الأعمال الحرفية، الرياضة.
3. لا تضعي نفسك تحت الكثير من الضغوط، إذا كان يومك في العمل طويلا ومجهدا، أجلي عمل المنزل ليوم أخر أو أطلبي المساعدة.
4. احصلي على الكثير من النوم. الرياضة، والأكل الصحي.
5. استيقظي باكرا وامنحي نفسك 15 دقيقة للراحة والتأمل، يمكنك أما تدوين مذكراتك في صحيفة إلكترونية أو صفحة عادية.
6. عندما تعودين إلى البيت، قومي بفصل الهاتف، الانترنت، والهاتف المتنقل. ابتعدي عن عالم التوتر المحيط بك.
والأهم من ذلك كله قراءة القران الكريم

وقال الخبراء ان تناول التفاح واستنشاق رائحته أو استعمال
أنواع الصابون والشامبو التي تحتوي على هذه الرائحة
يشعر الفرد بالراحة النفسية والمعنوية.

ـ يجب أن تثقي في أن كل ما يقدره الله للإنسان هو خير، فالإيمان بالقضاء هو أول خطوة تخطيها نحو هدفك.
ـ يجب أن تتأكدي من أن التقدم العلمي والطبي تطور تطورا هائلا في الكشف عن أسباب العقم وتأخير الحمل.
ـ تأخير الحمل إلى سنة وسنتين على الأرجح لا يعد تأخيرا فتعرض الإنسان أو الأم على وجه التحديد للتلوث وأشكاله المتعددة أدّت إلى اختلال قدرة الجسم على القيام بوظائفه الحيوية، فلا يجب عليك أن تقلقي في وقت مبكر من الزواج.
ـ عليك بزيارة طبيبة موثوق فيها وتأكدي من أنك لا تعاني من أي التهابات في الرحم أو المهبل ثم انتظري (بدون قلق) وشجعي زوجك للقيام بالتحليل.
ـ يجب استشارة طبيبك على القيام بمتابعة التبويض والتأكد من أن البويضة تمر بكل مراحلها وتحليل النطفة وهو عبارة عن تحليل يحدد إلى أي مدى يستطيع الحيوان المنوي الوصول إلى البويضة، فلو كانت النتيجة إيجابية فانتقلي إلى عمل أشعة بالصبغة للاطمئنان على صلاحية الأنابيب وبالطبع من الممكن حدوث الحمل بعد أي خطوة من الخطوات السابقة.

تسلمين حبيبتي